- إنضم
- 21/5/19
- المشاركات
- 18,269
- التفاعلات
- 53,749
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature currently requires accessing the site using the built-in Safari browser.
agm-65e2/l
اكتب بالصيني ولا بالعربي؟؟؟ يعني ما هي التنازلات التي قدمتها بريطانيا لإيران حتى تطلق السفينة مسدار .
ظننتك تكلمني يا بيع بوس يا معلم ههه
صاروخ مارفك يستطيع استهدف الزوارق الإيرانية
والله الإيرانيين يقدمون لنا دروس مجانية في معنى الرجولة والسيادة والقتال حتى آخر رمق على المصالح القومية
أكاد أجزم أن الغرب يحترم إيران أكثر مما يحترم العرب رغم الصراع الدائر معها.
كيف نجح المشروع الإيراني
اولا .. خلق بيئة مناسبة سياسياً و إجتماعيا واقتصاديا وثقافيا إذا كان خيار الشعب هزيمة المشروع الإمريكي .
ثانيا .. صناع دولة متعددة الأقطاب دولة تقبل و تتكيف و تصنع الأحزاب السياسية و القوى المدنية في الداخل والخارج ، أحزاب و كتل موالية للجمهورية الإسلامية الإيرانية عقائديا و سياسياً و تتكيف المصالح مع مصالح هذه الكتل السياسية .
ثالثاً .. صناعة تجربة حزبية داخل القطر المحلي تستطيع التمدد و الحياة السياسية في الداخل والخارج مع تأكيد أن زمن المليشيات إنتهاء بدون ذراع سياسي مدني .
رابعاً .. حماية تداول السلطة على الأقل في الحدود الدنيا و حماية هذه الحد الأدنى و الإستثمار فيه .
خامساً .. خلق عقيدة دينية قابلة للحياة السياسية و تقبل التجربة الديمقراطية في جل دول المنطقة داخل قوالب مجتمعية مع تأكيد تأكيد جمهورية هذه الدول ، متعددة الإثنيات و الأعراق ،، ليس العراق ،، .
سادسا .. صنع سياسة فن الممكن بأقل الإمكانيات المتاحة للوصول للأفضل و الأجود في كل القطاعات الاقتصادية و السياسية و العسكرية .
سابعا .. أقرر سياسة الخطوات القصيرة لتحقيق الأهداف الأكبر .
ثامنا .. الشعب الايراني أولا ً و تقنن الموارد المالية خارجياً .
تاسعا .. صناعة الممول الخارجي للمشاريع الخارجية .
عاشرا وأخيراً .. التكيف مع البيئة المحيطة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا و ثقافيا و تحويلها لسلاح و دعاية انتخابية .
كيف نجح المشروع الإيراني
اولا .. خلق بيئة مناسبة سياسياً و إجتماعيا واقتصاديا وثقافيا إذا كان خيار الشعب هزيمة المشروع الإمريكي .
ثانيا .. صنع دولة متعددة الأقطاب دولة تقبل و تتكيف و تصنع الأحزاب السياسية و القوى المدنية في الداخل والخارج ، أحزاب و كتل موالية للجمهورية الإسلامية الإيرانية عقائديا و سياسياً و تتكيف المصالح مع مصالح هذه الكتل السياسية .
ثالثاً .. صناعة تجربة حزبية داخل القطر المحلي تستطيع التمدد و الحياة السياسية في الداخل والخارج مع تأكيد أن زمن المليشيات إنتهاء بدون ذراع سياسي مدني .
رابعاً .. حماية تداول السلطة على الأقل في الحدود الدنيا و حماية هذه الحد الأدنى و الإستثمار فيه .
خامساً .. خلق عقيدة دينية قابلة للحياة السياسية و تقبل التجربة الديمقراطية في جل دول المنطقة داخل قوالب مجتمعية مع تأكيد تأكيد جمهورية هذه الدول ، متعددة الإثنيات و الأعراق ،، ليس العراق ،، .
سادسا .. صنع سياسة فن الممكن بأقل الإمكانيات المتاحة للوصول للأفضل و الأجود في كل القطاعات الاقتصادية و السياسية و العسكرية .
سابعا .. أقرار سياسة الخطوات القصيرة لتحقيق الأهداف الأكبر .
ثامنا .. الشعب الايراني أولا ً ثم تقنين الموارد المالية خارجياً .
تاسعا .. صناعة الممول الخارجي للمشاريع الخارجية .
عاشرا وأخيراً .. التكيف مع البيئة المحيطة سياسيا واقتصاديا واجتماعيا و ثقافيا و تحويلها لسلاح و دعاية انتخابية .
الأخ لويسوس كلامك صحيح و مع الاسف هذا ما يحصل
الأخ خالد كلامك سيكون صحيحا لو لم تحصل الأمور التالية
١_ ترك المجال مفتوحا لإيران كي تتمدد في العراق أولا و بعده لبنان و سوريا و اليمن مع قناعتي أن الإمكانيات العربية المحلية كانت متوفرة للحيلولة دون ذلك لكن الجميع لم يتدخل
1-. صدام حسين رحمه الله كان دكتاتور و تصادم مع الجميع و أهم معول هدم للنظام صدام حسين نفسه هو و السياسية الفردية ثم داخل المجتمع العراقي نفسه ، وفي المحصلة النهائية كان يتخذ مسار اجباري للانهيار و يحتاج لموارد مالية كبيرة و جهاز أمني نشط و كثيف .
٢_ حصلت أكثر من ثورة طلابية و شعبية في إيران و لم يتم دعمها لا غربيا و لا عربيا حتى هذه اللحظة
2- بسبب النظام السياسي الإيراني الداخلي كان يمتص هذه الأزمات و يتكيف معها و يتيح الفرصة لها للوصول للسلطة .
٣_ لم يتم دعم المعارضة الإيرانية لإسقاط النظام أو على الاقل لزعزته و إضعافه
3- تم دعم المعارضة الإيرانية لكن من المؤكد أن الدول الثيوقراطية الدينية يصعب هزيمتها بدون تدخل عسكري .
٤_ لم يقم أحد برد الصاع صاعين كما كنا نفعل في زمن الرئيس السابق صدام حسين ، إذا حصل خرق على الحدود رددنا بالمدفعية و لا يحتاج الأمر الى أخذ الإذن من وزارة الدفاع فأمر القاطع (القائد و المسؤول عن الرقعة الجغرافية للكتيبة أو أكبر ) لديه صلاحية بالرد المناسب و بعدها يرفع تقرير لوزارة الدفاع ، و إذا حصل تفجير في بغداد رددنا بثلاث أو خمس تفجيرات في طهران و مدنييهم ليسوا أعز و لا أغلى من مدنيينا
5- صدام كان رجل صدامي عسكري عكس دول الخليج الضعيفة عسكريا ثم سياسياً بسبب الخوف من الاستنزاف و طول الصراع مع إيران . سياسة النفس الطويل ، رقم سبعة في ردي .
( لحد الان لم نسمع صوت رصاصة واحدة أطلقت داخل إيران )
6- الرعب من التكاليف سياسة المكاسب و الخسائر ، من يستطلع تحمل التكلفة السياسية والاقتصادية والاجتماعية بدون تنازلات سياسية ?
و لو كان هذا هو المنهاج السائد لدى الدول العربية لتم لجم نظام الخميني منذ سنوات و لمى تجرأ على شبر عربي واحد و لنظرة لنا الشرق و الغرب بإحترام و هيبة
الرد متداخل مع ردك ..
الرد داخل الاقتباس .
اتفق معك في الكثير مما قلته لكن صدام لم يكن دكتاتورا و انا نفسي معارض لكثير من الأمور في سياسته الداخلية و الخارجية ، صدام ظلم نفسه و ظلم شعبه مع أن حكم العراق ليس سهلا بالمرة و هذا معروف تاريخيا
نظام الرئيس الراحل أصبح في حالة ضعف شديد في السنوات الأخيرة و لو أن دول الخليج و دول الجوار إستغلت هذا الامر و أزالت الكثير من الحواجز و خففو الحصار من طرفهم لبقي العراق قويا و على الاقل حاجزا ضد إيران و أطماعها في المنطقة و التي نراها اليوم جميعا دون أن يُحرك أحد بصورة فاعلة و لا أتكلم عن الدعم المادي فقط
بالنسبة للمعارضة الإيرانية فنحن الوحيدون الذين دعمناها ماديا و عسكريا و سياسيا و غيرنا من دول العالم إكتفا بالدعم السياسي و قد نفذت عمليات تصفية للمعارضة على أراضيه بينما العراق فتحت المعسكرات و جهزها ليس فقط للتدريب بل لتكون قواعد إنطلاق من الحدود مباشرة الى داخل الأراضي الإيرانية
و بعد الحصار و كنتيجة طبيعية ضعف دورنا كثيرا في دعم المعارضة الإيرانية
للأسف نعم احترام الدول لإيران اكثر من دول العربيهوالله الإيرانيين يقدمون لنا دروس مجانية في معنى الرجولة والسيادة والقتال حتى آخر رمق على المصالح القومية
أكاد أجزم أن الغرب يحترم إيران أكثر مما يحترم العرب رغم الصراع الدائر معها.