متجدد الشعب المغربي يطالب بصحراءه الشرقية

BEB08B7D-608C-446D-90D9-BC3E0ED0C634.jpeg

مديرة الوثائق الملكية : الصحراء الشرقية بالجزائر أراض مغربية


أثارت تصريحات مديرة الوثائق الملكية المغربية، بهيجة السيمو ، جدلا واسعا بالجزائر ، حينما تحدثت عن أن المغرب يملك وثائق تؤكد أن الصحراء الشرقية بالجزائر حاليا هي أراض مغربية.

مديرة مديرية الوثائق الملكية، بهيجة سيمو، وخلال مشاركتها في ملتقى وكالة المغرب العربي للأنباء، لمناقشة موضوع “الوثائق الملكية، مؤسسة في خدمة تاريخ المغرب”، أكدت بالوثائق بحق المملكة في الصحراء الشرقية التي تعد عمق الاراضي الجزائرية، كما هو الحال بالنسبة للصحراء الغربية.

واشارت مديرة الوثائق الملكية المغربية، إلى أن الوثائق التي بحوزة الرباط تؤكد هذا الحق.

و تقول مديرة الوثائق الملكية المغربية، بهيجة السيمو ان ما لديها من وثائق تضم عددا من الخرائط والاتفاقيات ورسومات للحدود، منذ العصور الماضية وإلى اليوم” بالاضافة الى المرسلات والبيعات.

واعتبرت السيمو “الصحراء الشرقية (جنوب غرب الجزائر الحالية ومركزها مدينة تندوف الحدودية)، أرض مغربية، وقالت انها تستند الى وثائق عن الصحراء (الغربية والشرقية) من دول أوروبية تلك الوثائق حسب ادعاء ومزاعم السيمو تؤكد مغربية الصحراء، كما تؤكد أيضا مغربية الصحراء الشرقية

و أكدت أن العديد من الوثائق الملكية تؤكد “بحجج لا لبس فيها” أن تاريخ المغرب ضارب الجذور في عمق أقاليمه الصحراوية.

وأبرزت أن هذه الوثائق الأرشيفية،” تشكل شهادة أخرى لتأكيد مغربية الصحراء من خلال ما تتضمنه من نصوص بيعات القبائل الصحراوية للسلاطين والملوك العلويين “.


 
8CFEDE58-F64F-40C0-B62F-7377E72F39A3.jpeg

المؤرخ الفرنسي برنارد لوغان يعرض كرونولوجيا ضم مناطق مغربية إلى الجزائر التي لم تكن دولة موجودة قبل سنة 1962


سرد المؤرخ الفرنسي برنارد لوغان، المراحل التاريخية لاقتطاع الصحراء الشرقية من الأراضي المغربية وضمّها للجزائر من لدن السلطات الاستعمارية الفرنسية، بل ذهب أبعد من ذلك حين تحدث عن ضم مناطق أخرى في الشمال الشرقي المغربي، عقودا قبل سريان معاهدة الحماية على المغرب سنة 1912، وذلك بغرض الاستمرار في فرض سيادتها عليها حتى بعد استقلال المملكة.

وحسب ما أورده لوغان، الأكاديمي والمؤرخ المقرب من اليمين الفرنسي، في حوار مع مجلة "ماروك إيبدو" الناطقة بالفرنسية، فإن فرنسا بترت أجزاءً من المغرب لتوسيع أراضي "الجزائر الفرنسية"، وذلك منذ 1870، أي بعد 40 عاما من بدء الاستعمار الفرنسية في الإيالة الجزائرية التي كانت خاضعة للسلطنة العثمانية، مشددا على أن تلك المناطق لم تكن أبدا جزائرية، على اعتبار أن دولة الجزائر لم تُحدَث إلا سنة 1962.



وقال لوغان إنه في مارس من سنة 1870 استولى الجنرال الفرنسي دو وينفين، قائد ولاية وهران، على عين الشعير قرب فجيج ومنطقة واد غير بنواحي بجاية، وهي مناطق كانت مغربية بدون أدنى شك، لأن نائب السلطان في فجيج كان قائدا مسؤولا عن تمثيل السلطة المركزية في واحات توات، مبرزا أن الأرشيف المغربي يحتوي على وثائق تثبت ذلك.

وأضاف أنه في 5 غشت 1890، وبموجب اتفاقية سيرة، حددت فرنسا وبريطانيا العظمة مناطق نفوذهما في إفريقيا، ورأت باريس أن بإمكانها احتلال المناطق المغربية في توات والقرارة وإيغلي وواد الساورة، بناء على مخطط لربط غرب إفريقيا بالبحر الأبيض المتوسط بواسطة السكك الحديدي العابرة للصحراء، وابتداء من دجنبر من سنة 1899 استولت فرنسا على عين صالح ومجموعة من واحات تيديكلت والغورارة بما في ذلك منطقة تيميمون التي احتُلت سنة 1901.

وأورد لوغان أنه في 1903 أراد الجيش الفرنسي ضم منطقة فجيج، على الرغم من أن معاهدة لالة مغنية الموقعة سنة 1845 نصت بشكل صريح على أنها جزء من المغرب، ثم احتلوا منطقة بشار وواحات توات وغيرها من المناطق، وفي يونيو من سنة 1904 استولت القوات الفرنسية على راس العين، وهي كلها عمليات بتر موثقة من خلال الأرشيفين المغربي والفرنسي.

وتحدث لوغان عن الإنكار الجزائري العنيف لهذه المعطيات، مفسرا ذلك بأن "القادة الجزائريين في أعماقهم يعلمون أنهم لا يمكنهم الدفاع تاريخيا عن موقفهم"، ولا يرغبون في الإقرار بأن الاستعمار الفرنسي هو الذي اقتطع أجزاء من المغرب وضمها لأراضي الجزائر، مشددا على أن الجزائر كدولة لم تكن موجودة قبل 1962، لأنها انتقلت مباشرة من الاستعمار التركي إلى الاستعمار الفرنسي، لذلك فإن العديد من المناطق ومنها تندوف والساورة "هي مغربية تاريخيا بلا أدنى شك".
 
مشاهدة المرفق 124277

المؤرخ الفرنسي برنارد لوغان يعرض كرونولوجيا ضم مناطق مغربية إلى الجزائر التي لم تكن دولة موجودة قبل سنة 1962


سرد المؤرخ الفرنسي برنارد لوغان، المراحل التاريخية لاقتطاع الصحراء الشرقية من الأراضي المغربية وضمّها للجزائر من لدن السلطات الاستعمارية الفرنسية، بل ذهب أبعد من ذلك حين تحدث عن ضم مناطق أخرى في الشمال الشرقي المغربي، عقودا قبل سريان معاهدة الحماية على المغرب سنة 1912، وذلك بغرض الاستمرار في فرض سيادتها عليها حتى بعد استقلال المملكة.

وحسب ما أورده لوغان، الأكاديمي والمؤرخ المقرب من اليمين الفرنسي، في حوار مع مجلة "ماروك إيبدو" الناطقة بالفرنسية، فإن فرنسا بترت أجزاءً من المغرب لتوسيع أراضي "الجزائر الفرنسية"، وذلك منذ 1870، أي بعد 40 عاما من بدء الاستعمار الفرنسية في الإيالة الجزائرية التي كانت خاضعة للسلطنة العثمانية، مشددا على أن تلك المناطق لم تكن أبدا جزائرية، على اعتبار أن دولة الجزائر لم تُحدَث إلا سنة 1962.



وقال لوغان إنه في مارس من سنة 1870 استولى الجنرال الفرنسي دو وينفين، قائد ولاية وهران، على عين الشعير قرب فجيج ومنطقة واد غير بنواحي بجاية، وهي مناطق كانت مغربية بدون أدنى شك، لأن نائب السلطان في فجيج كان قائدا مسؤولا عن تمثيل السلطة المركزية في واحات توات، مبرزا أن الأرشيف المغربي يحتوي على وثائق تثبت ذلك.

وأضاف أنه في 5 غشت 1890، وبموجب اتفاقية سيرة، حددت فرنسا وبريطانيا العظمة مناطق نفوذهما في إفريقيا، ورأت باريس أن بإمكانها احتلال المناطق المغربية في توات والقرارة وإيغلي وواد الساورة، بناء على مخطط لربط غرب إفريقيا بالبحر الأبيض المتوسط بواسطة السكك الحديدي العابرة للصحراء، وابتداء من دجنبر من سنة 1899 استولت فرنسا على عين صالح ومجموعة من واحات تيديكلت والغورارة بما في ذلك منطقة تيميمون التي احتُلت سنة 1901.

وأورد لوغان أنه في 1903 أراد الجيش الفرنسي ضم منطقة فجيج، على الرغم من أن معاهدة لالة مغنية الموقعة سنة 1845 نصت بشكل صريح على أنها جزء من المغرب، ثم احتلوا منطقة بشار وواحات توات وغيرها من المناطق، وفي يونيو من سنة 1904 استولت القوات الفرنسية على راس العين، وهي كلها عمليات بتر موثقة من خلال الأرشيفين المغربي والفرنسي.

وتحدث لوغان عن الإنكار الجزائري العنيف لهذه المعطيات، مفسرا ذلك بأن "القادة الجزائريين في أعماقهم يعلمون أنهم لا يمكنهم الدفاع تاريخيا عن موقفهم"، ولا يرغبون في الإقرار بأن الاستعمار الفرنسي هو الذي اقتطع أجزاء من المغرب وضمها لأراضي الجزائر، مشددا على أن الجزائر كدولة لم تكن موجودة قبل 1962، لأنها انتقلت مباشرة من الاستعمار التركي إلى الاستعمار الفرنسي، لذلك فإن العديد من المناطق ومنها تندوف والساورة "هي مغربية تاريخيا بلا أدنى شك".
هادشي علاش كنكره هاد ولاد لكلاب ديال فرنسا
 
سكان الصحراء الشرقية لا علاقة لهم بايفيان , و محتفضون بوثائق البيعة السلطانية للمخزن الشريف , مند اجدادهم و اجداد اجدادهم , وهم من قبائل تافيلالت/الريصاني/سجلماسة مولاي علي الشريف معقل الدولة التاريخي :cool:

moly-ali-chrif.png
سكان الشرق كلهم فيلاليو الاصل
 
3BC2897B-1B70-42F5-8153-BD94F5BD5EE5.jpeg


وزير خارجية تونس الأسبق: بورقيبة استسلم لتوسع الجزائر في الصحراء والحسن الثاني واجهها

حاوره: رضوان مبشور

أحمد ونيس هو واحد من أشهر الدبلوماسيين و السياسيين في تونس المعاصرة، علما أنه من مواليد أواخر شهر يناير من العام 1936، يبلغ اليوم من العمر 84 سنة، مما يعني أنه كان شاهدا على أحداث مفصلية من تاريخ دول المغرب العربي التي يعرفها جيدا.
شغل أحمد ونيس عددا من المناصب الحساسة، على غرار سفير تونس في العاصمة الروسية موسكو و سفيرا لبلاده في عاصمة الهند نيودلهي، و بعد تقاعده من السلك الدبلوماسي أعلن معارضته لنظام زين العابدين بن علي، و بعد الثورة شغل مجموعة من المناصب الوزارية الحساسة، بداية بتعيينه كاتب دولة للشؤون الخارجية في الحكومة التي شكلها محمد الغنوشي ثم وزيرا للشؤون الخارجية.

في الجزء الثاني لهذا الحوار الذي قبل أحمد ونيس إجراءه معنا بدون تردد، يحلل ضيفنا بعمق كبير و جرأة أكبر أسباب اختيار المغرب الانفتاح إلى إسرائيل، و يقول إن ما دفع المغرب لذلك هي الجزائر التي تريد تفتيته، كما يقلب معنا بعض صفحات التاريخ ليروي مجموعة من الأحداث المفصلية التي طبعت منطقة شمال أفريقيا بعد استقلالها من الاستعمار الفرنسي، حيث سعت الجزائر لفرض الخارطة الاستعمارية التي سطرتها فرنسا، و قامت بإسقاط نظام المختار ولد دادة في موريتانيا و نفذت عملية قفصة في تونس و أخذت منها صحراءها الغربية، و حاولت كذلك السيطرة على الصحراء المغربية.

المحاور رضوان مبشور : تقول في كلامك إن الجزائر احتلت صحراء تونس الغربية و ضغطت لكي تبقي الحدود الموروثة عن الاستعمار، علما أن الجزائر منحها الاستعمار الفرنسي أزيد من مليوني كيلومتر من الصحراء، لكنها في مقابل ذلك كانت لها أطماع في صحراء تونس و في صحراء المغرب.

الضيف أحمد ونيس: نعم، كلامك صحيح.
+ يبدو أن الرئيس التونسي الراحل الحبيب بورقيبة رضخ للهيمنة التوسعية لنظام العسكر في الجزائر في مقابل أن الحسن الثاني لم يرضخ.


المحاور : أنت تبلغ اليوم من العمر 84 سنة، و مع فجر الاستقلال كنت شابا يافعا، ومن المؤكد أن لديك الكثير مما تقوله في هذه النقطة بالذات ؟

الضيف: سألت شخصيا وزراء الحبيب بورقيبة، و قالوا لي أنهم لم يكونوا راضين عن التنازل البورقيبي على صحرائنا التونسية، علما أن بورقيبة لم يتنازل من الأصل، فعبد العزيز بوتفليقة زاره ثلاث مرات، وأصر عليه ثلاث مرات، و قال: "بالنسبة إليكم في تونس فقط الحبيب بورقيبة يمكن أن يسلم إلينا قطعة الصحراء التونسية، فبعد بورقيبة لا يمكن لأحد أن يسلمها لنا".


في تونس لم نكن نرضى بهذا، و هكذا فرغم أن بورقيبة كان يرفض في البداية منح الصحراء التونسية للجزائر غير أنه في الأخير قبل بذلك، و لما قبل على مضض وقعنا محضر جلسة سنة 1968 و لم نذهب إلى رسم معالم الحدود إلا بعد أكثر من 10 سنوات، و بالضبط من 1983 إلى 1995.

لما تم التوقيع على محضر الجلسة التي اعترف بموجبها بورقيبة بتسليم تلك القطعة الصحراوية للجزائر، سأله وزراءه: "لماذا يا سي الحبيب تقبل بالتنازل بعدما وقفت بصمود ضد هذه المطالب الجزائرية"، فقال لهم بورقيبة: "يأتي يوم و تدركون أنني منعتكم من قنبلة موقوتة".

المحاور: + و كيف تفسر هذا قرار الحبيب بورقيبة هذا الذي لم يكن عليه إجماع في تونس ؟

الضيف : الحبيب بورقيبة كان يدرك النوايا الخبيثة التي كانت لدى هواري بومدين. سأذكر لك ذلك نقطة مهمة، فالباجي قائد السبسي رحمه الله قالها في مذكراته، التي أصدرها في شهر مارس من العام 2009، يقول فيها بالحرف الواحد ما ألخصه لكم الآن: "سألت الحبيب بورقية: "سيدي الرئيس كيف قبلتم بهذا التنازل ؟"، فأجاب بورقيبة: "نعم قبلت بهذا، لكن يأتي يوم و ستدركون أنني نجيتكم من قنبلة موقوتة. تونس كسبت السلام، وهي مساهمتي الثمينة إلى تونس"، و الحبيب بورقيبة أدرك خطأه بعد الاعتداء على قفصة.

المحاور: + وما الذي أراد في اعتقادك هواري بومدين صنعه في شمال إفريقيا. هل أراد تأسيس إمبراطورية بومدينية كبيرة على حساب أراضي المغرب و الجزائر ؟

الضيف: أولا يجب أن نعرف أن أقدم الدول في المنطقة هي تونس و المملكة المغربية، نحن من أقدم الدول في المنطقة و كذلك مصر، أما الجزائر فالاستعمار الفرنسي هو الذي جعل منها دولة بهذا الحجم.

الاستعمار الفرنسي نفسه أخد من المغرب منطقة تندوف و كولون بشار و سلم إلى إسبانيا شمال المملكة المغربية و جنوبها، اضافة إلى بعض الثغور على غرار سيدي إيفني ومقاطعات أخرى على المحيط. أما بالنسبة إلى تونسفالحاكم الفرنسي في الجزائر و المقيم العام في تونسوقعوا في ما بينهما أن قطعة الأرض الصحراوية التابعة لتونس ستصبح جزائرية و تابعة للمستعمرة الجزائريةالتابعة لفرنسا.

وهكذا ففرنسا هي التي سطرت الخريطة الاستعمارية التي ضايقت فيها الدول التاريخية القائمة المملكة المغربية وتونس و ضمت مجموعة من الأراضي إلى الجزائر، لأنها كانت تتوهم أنها ستبقى فرنسية إلى الأبد، و لما حاربنا جميعها الاستعمار الفرنسي و فزنا (المغرب وتونس و الجزائر) كنا نؤمن أننا سنبني المغرب الكبير، على أساس استعادة حدود الدول التاريخية كيفما كانت قبل العدوان الاستعماري، ليس كما أصبحت بعد العدوان الاستعماري، فجميعنا كنا نؤمن بهذا.
الملك الحسن الثاني في قمة أديس أبابا لما وقع الاعلان عن تأسيس منظمة الوحدة الافريقية لم يكن يرضى بالخريطة الاستعمارية في شمال أفريقيا، فهو رفض التوقيع مع زملائه من أجل هذا المبدأ، لكنه في النهاية دخل المنظمة و بقي على عقيدته، و هو المذهب الصحيح.

بالنسبة إلينا في تونس و المغرب فنزع الاستعمار ليس وحده الغاية، إنما الغاية هي استعادة الدولة كما كانت قبل الاستعمار، و هذا الأمر بقينا عليه مذهبيا في تونس، و نفس الشيء في المغرب، عكس الجزائر التي تعتبر نفسها المحقق و المنفذ للمذهب الاستعماري و تعتبر أنه من الواجب عليها أن تخلد على الارض الأرض الوَرْثَة الاستعمارية، بحيث أن مفهوم نزع الاستعمار هو مشوش و متناقض و غير مقبول بالنسبة للدول التي كان لها كيان قبل الاستعمار، أما الدول التي كانت دولا تقليدية و ليست دولا عصرية مثلما كنا في تونس و مثلما كانت المملكة المغربية، فلا يمكنها أن قبل بالوَرْثَة الاستعمارية و بالخريطة السياسية الاستعمارية.
بالنسبة إلينا ففوز المملكة المغربية بهذا المفهوم و بهذا المنطق سينجي المغرب و سينجينا في تونس، لذلك فنحن نساندكم و لا نرضى بانهزامكم، لأن انهزامكم ينذر بانهزامنا.


لو تسقط المملكة المغربية فالدور سيأتي علينا، علما أن الجزائر هي من سبق لها و أن أسقطت دولة المختار ولد دادة، هي تسعى منذ العدوان على أمغالا إلى إسقاط دولة المغرب و الحمد لله إن المملكة المغربية ثابتة و قائمة على المفاهيم الصحيحة و واقفة بكل صمود أمام العدوان.

maghress.com
 
الارتباطات الثقافية ايضا تحيل على ارتباط المغرب بالصحراء الشرقية و شنقيط و السودان المغربي
كلها مناطق بها تواجد مغربي انصهر بالعنصر المحلي او مازال محافظا على اصالته و هذا معروف لا نقاش فيه .
 
ما رأيكم ؟

العقيدة الشرقية فالبروباغاندا صعب تغلبهوم, الكدب ,الكدب ,الكدب حتى يصدقك الاخر, يموتون جوعا وفقرا ويصورون لك جزائر السبعينات على انها اليابان افريقيا, اما بخصوص الحرب الاعلامية فهم السلطة وفروا 30 مليون دولار للخلايا الالكترونية, عكس المغاربة اللدين يدافعون فقط وبدون اي مقابل مادي,
 
عودة
أعلى