- إنضم
- 1/4/19
- المشاركات
- 9,526
- التفاعلات
- 35,051
لا يمكن ان يقنعني احد ان هناك وسيلة اعلام محايدة
ربما بعض وكالات الأنباء الأجنبية و أشدد على كلمة بعض
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature currently requires accessing the site using the built-in Safari browser.
لا يمكن ان يقنعني احد ان هناك وسيلة اعلام محايدة
لا أظن ذلكربما بعض وكالات الأنباء الأجنبية و أشدد على كلمة بعض
اتفق معك فيما ذكرتاول دولة زارها مرسي كانت السعودية ولكنه لم يعلم ان ال سعود يخشون الاخوان بسبب الثورات التي ممكن ان تهدد مملكتهم !!
علاقة السعودية مع تركيا كانت طيبة ولكن مع صعود مبس المتأثر بمحمد بن زايد بدأت المشاكل بين الدولتين بداية بمقاطعة قطر وصولا لقتل خاشقجي في تركيا والادعاء بأنه خرج من القنصلية في محاولة للوم تركيا على اختفاء الرجل ومن هنا ذهبت الثقة بين الدولتين وهذا واضح
لا اعتقد ان هذا صحيح
السعودية وتركيا عدوّتان لدودتان .. ومنهجان مختلفان !
وإن كان أردوغان هو العدوّ الأقل شراسة ..لأنّه أكثر تحضّراً في اللعب السياسية من أكثر الدول العربية وبينها السعودية ..
السعودية تعتبر مشروع أردوغان الاخواني العثماني خطراً وجودياً عليها ..
والسبب أن هناك علاقة وثيقة بين الإخوان والعثمانيّين ..وبرأيي أنّ العثمانيين .. هم من أسّسوا الإخوان !
ويؤكّد هذا لك أنك لو تلاحظ أنه لم يكن بين ظهور حسن البنّا وسقوط الخلافة العثمانية إلا سنوات قليلة ..وأيضاً يُؤكَّد هذا لك من انتشار الاخوان بالعالم كله وتنظيمهم المتطوّر ..وتوزّع أفرادهم الاقتصادي وكثرة الكفاءات العلمية عندهم والمال الكثير المتوفّر بأيديهم ..فهذا لايستطيعه أفراد عاديّون .. بل لابدّ أن وراءه دول !
- ولاتنسى أنّ الدولة العثمانية دولة حكمت العالم لقرون ..فهي دولة عريقة في التنظيم والقوّة والمال !
- فهم برأيي امتدادٌ للعثمانيين بصيغتهم الجديدة ..بعد سقوط الدولة العثمانية بعد الحرب العالمية الأولى ..وهم من يعوّلُ عليهم العثمانيون في رجوعهم للعالم الاسلامي ..وبدا هذا واضحاً بأحداث المنقطة التي جرت من 10 أعوام إلى الان !
منقوووووووووووووووووول
التنافس على تمثيل العالم السني وليس زعامة الشرق الاوسط
مشكلة ال سعود مع الاخوان ليس منهجهم بل كانوا يستضيفونهم في السعودية ولكن بعد مناصرة الاخوان للثوارت ضد ظلم الحكام العرب انقلبت السعودية على الاخوان وبدأ الجفاء يسود العلاقات بين الاسرة الحاكمة والجماعة
مع احترامي للسعودية ولكن ليس لديها مؤهلات الزعامة في ظل مواقفها المخالفة لتطلعات الناس واعتمادها الكامل على الغرب في التسليح وهذا يعني انها دولة ممكن التاثير على قرارها من الخارج على العكس من اسرائيل وايران وتركيا
القضية مشابهة تماما للخلاف بين المملكة و عبد الناصر رحمة الله عليه في السابق
ولو الان اختلفت الايديولوجيات و التوجهات التغيرات الجيوسياسية و الطرق و غيره
تركيا تدعم جماعة الاخوان المسلمين و تريدهم ان يصلو لسدة الحكم و يديرون نظام ديمقراطي على شاكلة النظام الديمقراطي في تركيا
تركيا تريد تصدير تجربتها الناجحة الى الدول العربية كخطوة اولى ثم تاتي خطوة ثانية استقرار سياسي مما ينجر عنه دعم اقتصادي و سياسي و عسكري ثم خطوة ثالثة اتفاقيات دفاع مشترك و غيرها بذلك تتحرر تركيا من معاهدة لوزان 1923 و تتقدم الى مناطق نفوذها السابقة ايام الدولة العثمانية لكن بشكل جديد
و هذا يتطلب الكثير و الكثير من الوقت و مبدئيا تعرض المشروع التركي للتضييق عليه و فشل نوعا ما
في حين ترى المملكة هذا العمل تهديد لامنها و سياساتها الاقليمية تخاف المملكة من نجاح الاخوان المسلمين في بقية الدول العربية و نجاح التجربة الديمقراطية في بقية الدول العربية التي تدعمها تركيا بذلك ينعكس ذلك النجاح على الشعب السعودي في المستقبل و تخاف المملكة بتاثر شعبها و شعب بقية الدول الخليجية الشقيقة ربما تخرج مظاهرات تنادي بالتغيير مما يهدد عرش العائلة الحاكمة
سبق و قلت ان القضية اصلا ليست قضية اخوان او سلفيين القضية هي قضية وجود انظمة ديمقراطية عربية ناجحة في المنطقة و نجاح تلك الانظمة يهدد بتصدير الثورة و التغير الى دول الخليج الشقيقة التي ذكرتها في الاعلى
فمثلا نرى دولة الكويت الشقيقة تفطنت لذلك منذ سنوات و قامت بانشاء مجلس الامة الكويتي و اعطاء بعض الصلاحيات السياسية لبعض الاحزاب خارج سلطة العائلة الحاكمة نفس الشي المملكة المغربية ايضا تفطنت لذلك منذ سنوات و قامت بانشاء برلمان و اعطت بعض الصلاحيات السياسية لبعض الاحزاب خارج سلطة العائلة الحاكمة
في حين السعودية لم تتفطن بعد ان عهد النظام الملكي الذي تتحكم فيه العائلة الحاكمة في كل شي قد يصبح مرفوض مستقبلا نظرا للتطوارات الجديدة في عالم السياسة
القصة القصيرة تعود
كان فيه إتفاق بين السعودية و الاخوان المسلمين على عدم التأثير أو مد يد العون أو نفوذ داخل السعودية
الإتفاق مع الملك فيصل.
بعد تحرك حركة كفاية للتخلص من النظام المصري تحت قيادة جورج إسحاق
دخل الإخوان المسلمين على المشهد السياسي وكانت لهم الريادة بسبب الزخم الشعبي ثم دخل السلفيين
كان الإتفاق على عدم ترشح الإخوان المسلمين
وحدث العكس
ثم بعد وصول مرسي للحكم كانت الدولة المصرية تعيش أزمة سياسية و أزمة اقتصادية كبيرة
حاول الإخوان المسلمين الضغط على دول الخليج من خلال إيران
و دخل أردوغان على الخط للتحذير الإخوان
في عهد الملك عبدالله استقبل مرسي
وعندما وصل الجيش للمنصب كانت السعودية أول الداعمين لهم
وكانت تركيا هي الدولة الوحيدة التي كانت داعمه للإخوان المسلمين
ثم شن الإخوان حملة إعلامية كبيرة من الأرضي التركية و بدأ تتضح الصورة تحالف جديد
تركي إيراني
أو تركي باكستاني.. إلخ
وكان الرد تحالف رباعي في عهد الملك سلمان و ابنه محمد بن سلمان ضد تركيا
عموما السعوديه والامارات ومصر
هم الامل الباقي لنا كعرب في التصدي
لكل مشروع توسعي في المنطقه
المفترض كل عربي الالتفاف حولهم
والا سنرجع للعبوديه التركيه مره اخرى
ميدان تابعة لقناة الجزيرة يعني ليست محايدةبصراحة التقرير فيه معلومات مهمة لكن هناك لهجة تخوين واضحة فيه لطرف واحد دون سواه
أي ليس حيادياً بالمرة
لاابدا السعوديه لم تدعم الانقلاباظن بدا الخلاف بسبب الانقلاب الفاشل في تركيا
لسعوديه والامارات ومصر هههه لا حول ولا قوة الا بالله .عموما السعوديه والامارات ومصر
هم الامل الباقي لنا كعرب في التصدي
لكل مشروع توسعي في المنطقه
المفترض كل عربي الالتفاف حولهم
والا سنرجع للعبوديه التركيه مره اخرى