الجزائر.. القضاء العسكري يصدر أمرا بالقبض على قائد الدرك الوطني السابق بـ"تهمة الخيانة العظمى"

يوسف بن تاشفين

التحالف يجمعنا🏅🎖
كتاب المنتدى
إنضم
15/1/19
المشاركات
64,562
التفاعلات
182,694
الجزائر.. القضاء العسكري يصدر أمرا بالقبض على قائد الدرك الوطني السابق بـ

الجزائر.. القضاء العسكري يصدر أمرا بالقبض على قائد الدرك الوطني السابق

أصدر القضاء العسكري الجزائري، اليوم الثلاثاء، أمرا بالقبض على قائد الدرك الوطني السابق العميد المتقاعد بلقصير غالي، بـ"تهمة الخيانة العظمى".

وجاء في بيان وزارة الدفاع أنه "طبقا لأحكام المادة 11 فقرة 3 من قانون الإجراءات الجزائية، يحيط السيد مدير القضاء العسكري بوزارة الدفاع الوطني الرأي العام علما بالمتابعة القضائية من طرف النيابة العسكرية بالبليدة من أجل تهم الخيانة العظمى (الاستحواذ على معلومات ووثائق سرية لغرض تسليمها لأحد عملاء دولة أجنبية)، في حق كل من المساعد الأول المتقاعد بونويرة قرميط، والرائد درويش هشام، والعميد المتقاعد بلقصير غالي، طبقا لنص المادة 63 فقرة 2 من قانون العقوبات".

وأضاف البيان "وقد قام قاضي التحقيق العسكري بالبليدة بوضع المتهمين بونويرة قرميط، ودرويش هشام، الحبس المؤقت بموجب أمر إيداع لدى المؤسسة العقابية العسكرية بالبليدة".

المصدر: وكالة رويترز للأنباء
 
gend.jpg

الجنرال السابق في الدرك الجزائري غالي بلقصير

الجزائر.. إيداع قرميط بونويرة الحبس وأمر بالقبض على قائد الدرك الأسبق



أمر قاضي التحقيق العسكري بمدينة البليدة جنوب الجزائر العاصمة، بإيداع قرميط بونويرة، السكرتير الخاص السابق لرئيس أركان الجيش الراحل القايد صالح، بالإضافة إلى الرائد درويش هشام رهن الحبس المؤقت.
بموازاة ذلك، صدر أمر بالقبض على العميد المتقاعد وقائد الدرك الوطني الأسبق غالي بلقصير، وفق بيان صادر عن وزارة الدفاع الجزائرية.

ويواجه العسكريون الثلاثة ”تهم الخيانة العظمى الاستحواذ على معلومات ووثائق سرية لغرض تسليمها لأحد عملاء دولة أجنبية“، طبقًا لقانون العقوبات الجزائري.

وفي الثاني من آب/أغسطس الجاري، أعلنت السلطات الجزائرية تسلمها قرميط بونويرة من تركيا، بعد أشهر من هروبه.

وكان قرميط بونويرة قد فر إلى تركيا مطلع عام 2020، برفقة أفراد عائلته، ”بتواطؤ من الرئيس السابق للمخابرات الداخلية الجنرال واسيني بوعزة، المسجون حاليًا، والجنرال عبدالقادر لشخم“، وفق وسائل إعلام محلية.

الجزائر- إرم نيوز
 
36569259_841594792704354_7907770073157206016_n.jpg


كيف حاول الجنرال بلقصير خيانة قيادة الجيش الجزائري؟


يخضع العميد غالي بلقصير، قائد الدرك الوطني، لتحقيق لم يسبق له مثيل بسبب “التآمر والخيانة”، وفق مصادر مطلعة على كواليس المشهد الجزائري. التحقيق يركز على الملابسات المثيرة لهرب اللواء حبيب شنتوف، الرئيس السابق للناحية العسكرية الأولى، إلى الخارج. وفقا لمصادرنا المقربة من هذا الملف، غادر حبيب شنتوف، في أبريل الماضي، الجزائر بعدما علم بأمر استدعائه للتحقيق من قبل مسؤولي الدرك الجزائري بباب الجديد للاستماع إليه بخصوص العديد من الملفات.

تم تحذير الجنرال حبيب شنتوف قبل أسبوع من قبل بعض ضباط الدرك الجزائريين حتى يتمكن من الهرب وحماية نفسه من عواقب هذه التحقيقات التي أمرت بها قيادة الجيش الجزائري.

بسبب هذه “الخيانة الداخلية”، تمكن حبيب شنتوف من الهرب من القضاء العسكري الجزائري. وأظهرت التحقيقات الأولى التي أجرتها الأجهزة الداخلية للجيش الجزائري أن الرئيس السابق لفصيلة البحث والتحري بالدرك الوطني، باب الجديد، الكولونيل مراد زغدودي، كان وراء “تسريبات” سمحت بإبلاغ حبيب شنتوف باستدعائه قريبا من قبل محققي الدرك الوطني.

تم اعتقال زغدودي ونقله إلى سجن البليدة العسكري منذ نهاية أبريل الماضي. بعد استجوابه لفترة طويلة أثناء اعتقاله، كشف هذا العقيد عن العديد من الحقائق حول تواطؤ رئيسه العميد غالي بلقصير.

لا يزال التحقيق مستمرا، وما زال غالي بلقصير متهما بشدة في أعين الجيش الذي يشك في ولائه للسلطات العسكرية، خاصة أن سعيد بوتفليقة هو من قام بتعيينه وترقيته وحمايته لفترة طويلة.
 
الجزائر.. اتهام ثلاثة عسكريين بـ"الخيانة العظمى"

boustila_388361982.jpg


تستمر محاكمات مجموعة من رموز النظام الجزائري السابق، وهذه المرة باتهام ثلاثة عسكريين بالخيانة العظمى، بينهم قائد الدرك الوطني السابق، ورئيس أمانة قائد الأركان السابق، في فصل جديد يراه متتبعون تصفية حسابات.

وجه القضاء العسكري الجزائري تهما بالخيانة العظمى لثلاثة عسكريين بينهم العميد المتقاعد الغالي بلقصير، القائد الأسبق لجهاز الدرك الوطني الذي يتبع وزارة الدفاع، وذلك لقيامهم بـ" الاستحواذ على معلومات ووثائق سرية لغرض تسليمها لأحد عملاء دولة أجنبية"، حسب بيان لوزارة الدفاع.

unnamed-1.jpg


وأوردت الوزارة اليوم الثلاثاء (11 أغسطس/ آب 2020) أن مدير القضاء العسكري "يحيط بالرأي العام بالمتابعة القضائية من طرف النيابة العسكرية بمدينة البليدة من أجل تهم الخيانة العظمى في حق كل من المساعد الأول المتقاعد بونويرة قرميط، والرائد درويش هشام، والعميد المتقاعد بلقصير غالي، طبقا لنص المادة 63 فقرة 2 من قانون العقوبات".

وبناء على هذه الاتهامات، قام قاضي التحقيق العسكري بالمدينة المذكورة بوضع المتهمين الحبس المؤقت وأصدر أمرا بالقبض على المتهم العميد المتقاعد بلقصير غالي، قائد الدرك الوطني سابقا، والذي يوجد خارج الجزائر. وذكرت تقارير صحفية أنه يوجد في إسبانيا، وأنه يسعى للحصول على اللجوء السياسي.

وكانت السلطات الجزائرية قد اعتقلت بونويرة قرميط، وذلك بأمر من رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون. وتمت العملية بتعاون مع تركيا التي فرّ إليها العسكري السابق. وكان قرميط يشغل منصب رئيس أمانة الفريق قايد صالح القائد السابق لأركان الجيش الوطني الشعبي.

وشهدت الجزائر عدة اعتقالات بين صفوف محسوبين على النظام السابق، منذ استقالة عبد العزيز بوتفليقة من منصبه، غير أن هناك من يعتبر الاعتقالات تصفية حسابات وليس محاربة للفساد. وجرت العديد من المحاكمات لمجموعة من رموز النظام السابق، من أشهرهم شقيق بوتفليقة، السعيد بوتفليقة، ورئيس الوزراء السابق، أحمد أويحيى، والجنرال محمد مدين، رئيس المخابرات السابق.

المصدر ( دب أ)
 
df6d6953a80dff4f7d77d240f98a590e_L.jpg


على المرجح أن تكون إسبانيا هي الدولة المقصودة في عميل لدولة أجنبية هدا والله اعلم بحكم هروب الغالي بلقصير الى إسبانيا.
 
الغالي بلقصير ، باريس و شقة المليون يورو



وصل البارحة الأحد ، الجنرال غالي بلقصير ، قائد الدرك الوطني ، إلى العاصمة الفرنسية باريس قادما من الجزائر على متن الرحلة رقم 1006 التابعة للخطوط الجوية الجزائرية. كان في انتظار قائد الدرك الوطني سيارتان تابعتان للمكتب العسكري للقنصلية الجزائرية بباريس.
سفرية غالي بلقصير إلى فرنسا تطرح الكثير من التساؤلات خاصة إذا علمنا أن مصالح القنصلية الجزائرية تم إخطارها بقدوم قائد الدرك الوطني في آخر لحظة.

يعتبر الجنرال بلقصير من أفسد و أخطر القيادة العسكرية العليا في الجزائر. حيث ارتبط إسمه بعدة قضايا فساد و هو من كان وراء فكرة منع الرايات و الأعلام التي ترمز إلى الهوية الأمازيغية أثناء المظاهرات المطالبة برحيل كل رموز النظام.

موقع ألجيري بارت استطاع تتبع بلقصير والتحري عن سبب هذه الزيارة المفاجئة لواحد من رموز نظام بوتفليقة ، أول ما توصلنا إليه هو أن مدة بقاء الجنرال بلقصير في باريس لن تتجاوز الخمسة أيام ، سيحاول من خلالها قائد الدرك الوطني تفقد و تسيير ملف شقته التي اقتناها في المقاطعة الباريسية الخامسة عشر. الشقة مساحتها 400 متر مربع و قيمتها المالية أكثر من مليون يورو بكثير أي أكثر من عشرين مليار سنتيم.



غالي بلقصير ، و كي لا يكتشف أمره ، تدعم بخدمات مستشار مالي فرنسي ساعده على إخفاء إسمه من وثائق تأسيس الشركة المالكة للشقة و هذا بتأسيس شركة خارج فرنسا ثم أخرى في فرنسا تابعة للأولى مهمتها شراء الشقة المعنية بهذا المقال. هذه التركيبة المالية سمحت لبلقصير من تفادي دفع 3% لمصلحة الضرائب بفرنسا ، لكن بالمقابل فإن إسمه يظهر بوضوح في وثيقة الرسم العقاري المترتبة عن شراء الشقة. الأمر الذي يسمح للجمعيات الناشطة ضد الفساد بمقاضاته ، كذلك السلطات الجزائرية إذا ما توفرت النية لذلك.

السؤال المطروح : كيف لموظف سامي في الدولة الجزائرية أن يتمكن من شراء شقة فخمة في حي راقي بالعاصمة الفرنسية باريس ؟ « .قد يعتبر الأمر مستحيلا لدى البعض ، لكن الجنرال المثير للجدل غالي بلقصير لا يعرف كلمة " مستحيل"

عن موقع ألجيري بارت 2019
 
بن صالح ينهي مهام قائد الدرك الوطني الجنرال غالي بلقصير

فيما تم تعيين العميد عبد الرحمن عرعار خلفا له على رأس الجهاز
و عرعار شغل منصب قائد الناحية الأولى للدرك ورئيس أركان بقيادة الدرك

أنهى رئيس الدولة، عبد القادر بن صالح، أمس، مهام قائد الدرك الوطني، العميد غالي بلقصير، وعيّن خلفا له العميد عرعار عبد الرحمان، الذي كان يشغل منصب رئيس أركان الدرك الوطني.

وقبل ذلك قائدا للناحية الأولى للدرك الوطني بالبليدة، حيث ارتقى عرعار في المناصب خلفا لبلقصير بداية من قيادة الناحية الأولى لقيادة الدرك بالبليدة.

جاء إنهاء مهام قائد الدرك الوطني غالي بلقصير بعد سنة كاملة و20 يوما من تنصيبه على رأس قيادة الدرك،
بعدما كان يشغل حينها منصب رئيس لقيادة أركان الدرك الوطني، وقبل ذلك قائدا للناحية الأولى للدرك الوطني
بالبليدة، وقد تم تعيينه خلفا للواء مناد نوبة، الذي تم إنهاء مهامه حينها بعد تورطه في قضايا فساد.

وقد تزامن مجيئ، العميد غالي بلقصير، قائد الدرك الوطني السابق، مع فتح عدة ملفات فساد كان أبرزها في
البداية ملف ما عرف حينها بـ«البوشي» وإسناد مهمة التحقيق فيها لفصيلة الأبحاث للدرك الوطني، حيث تورط
فيها عدة إطارات في الدولة حينها، بينهم قضاة، قبل فتح ملفات أثقل بعد ذلك مع استقالة الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة.

ويعتبر بلقصير من مواليد سنة 1964، حيث تقلد سنة 2016 القيادة الجهوية للدرك الوطني بالبليدة، وبعدها
سنة 2017 شهر أكتوبر، تم تعيينه رئيسا لقيادة أركان الدرك، ليعتلي بعد ذلك قيادة الدرك الوطني خلفا لمناد نوبة يوم 4 جويلية 2018.

في سياق ذي صلة، يعتبر العميد عبد الرحمن عرعار، المعيّن على رأس قيادة الدرك خلفا للعميد بلقصير، من
قيادات الدرك الوطني بعدما تقلد عدة مناصب مسؤولية في جهاز الدرك الوطني، حيث أسندت له مهمة متابعة
المرحلة المقبلة التي تعد حساسة، خاصة مع الملفات الثقيلة التي يطالب القضاء بفتحها من يوم لآخر.
 
بعد اتصال تبون بأردوغان.. تركيا تسلم الجزائر عسكريا هاربا

download-4.jpeg


أكدت السلطات الأمنية الجزائرية أنها تسلمت من تركيا مسؤولا عسكريا سابقا كان قد فر عقب وفاة قائد الجيش السابق. والعملية التي تسلط الضوء على أهمية الجزائر لتركيا، تمت بعد اتصال الرئيس الجزائري تبون بنظيره التركي أردوغان.

وقال مصدر أمني جزائري بارز إن الرئيس عبد المجيد تبون اتصل بنظيره التركي رجب طيب اردوغان من أجل عودة مسؤول عسكري فر من الجزائر بعد أيام من وفاة قائد الجيش في ديسمبر/ كانون الأول. وأضاف المصدر لرويترز أن مسؤولين أمنيين جزائريين تسلموا قرميط بونويرة، المتهم بتسريب أسرار عسكرية، يوم الخميس في تركيا على أن يمثل أمام قاض عسكري غدا الاثنين (الثالث من آب/ أغسطس 2020) في سجن البليدة جنوب غربي الجزائر العاصمة.

ولم يتسن الحصول على تعليق من مسؤولين أتراك اليوم الأحد إذ أن اليوم ليس يوم عمل هناك. ولم يتسن أيضا التواصل مع محام ممثل لبونويرة للتعليق. وتسليم تركيا بونويرة للسلطات الجزائرية يسلط الضوء على الأهمية التي توليها أنقرة لعلاقتها بالجزائر الجارة القوية لليبيا التي تدخلت القوات التركية في الصراع فيها.

وقال المصدر إن تبون اتصل هاتفيا بأردوغان قبل نحو أسبوع من عطلة عيد الأضحى لطلب تسليم بونويرة. وأضاف أن بونويرة، الذي كان من كبار مساعدي قائد الجيش الراحل قايد صالح، يواجه اتهامات بتسريب جدول يظهر تحركات ضباط في الجيش. وانتشر الجدول على مواقع التواصل الاجتماعي مما أحرج الجيش لكن لم يتضح من نشره.

وبرز اسم قايد صالح العام الماضي كأكثر الشخصيات نفوذا في المشهد الجزائري عندما نجحت احتجاجات أسبوعية حاشدة في الإطاحة بالرئيس عبد العزيز بوتفليقة، الذي حكم البلاد لفترة طويلة، وكذلك عدد من المسؤولين الآخرين.

تسريب أسرار عسكرية

لكن قايد صالح توفي فجأة بنوبة قلبية في 23 ديسمبر/ كانون الأول، بعد أسابيع من الانتخابات الرئاسية التي دفع لإجرائها وإن كانت حركة الاحتجاجات بالشوارع عارضتها معتبرة أنها غير مشروعة. وفر بونويرة إلى تركيا في الأسبوع التالي لوفاة قايد صالح، وقال المصدر الأمني الجزائري إنه سرب في وقت لاحق أسرارا عسكرية لنشطاء يقيمون في الخارج. وأضاف المصدر "قرميط (بونويرة) كان أقرب رجل لقايد صالح. وبناء على ذلك كان مطلعا على أسرار عسكرية".

ويحاول تبون، الذي فاز في انتخابات ديسمبر/ كانون الأول، وضع لمسته الخاصة على حكومة الجزائر، بعد أن أمضى بوتفليقة 20 عاما في السلطة، فعين قائدا جديدا للجيش في يناير/ كانون الثاني لكن الجيش لا يزال أقوى مؤسسة في البلاد.

ويدفع الرئيس الجزائري جيران ليبيا ليكون لهم دور أكبر في إيجاد حل للصراع ويعارض التدخل الأجنبي المباشر.

وتدخلت تركيا بشكل مباشر في ليبيا في يناير/ كانون الثاني لدعم حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليا ضد قوات شرق ليبيا (الجيش الوطني الليبي) المتمركزة في شرق البلاد والمدعومة من روسيا والإمارات ومصر.
وبالنسبة لأنقرة، فمن الممكن أن تُعقد أي معارضة جزائرية مباشرة لدور تركيا في ليبيا عملية عسكرية بعيدة عن السواحل التركية. لكن وعلى الرغم من وجود بعض الخلافات بخصوص ليبيا، فإن العلاقات بين الجزائر وتركيا جيدة. وقال المصدر الأمني الجزائري "عملنا بشكل جيد للغاية مع نظرائنا في تركيا".

المصادر (رويترز، د ب أ)
 
لا استبعد فرضية فرنسا كطرف في التخابر علما بأن أرصدة الجنرال هي اصلا في فرنسا، وليس الشقة بمبلغ مليون أورو سوى قطرة في بحر .
 
اتمنى الحكم بالاعدام ٫ سيعاد ايضا بعض المطلوبين من اسبانيا قريبا و فرنسا سترضخ
 
عودة
أعلى