متجدد إتفاق سلام بين اسرائيل و الإمارات

اولا اسف يا شباب لا ادخل للمنتدى كثيرا لاني مشغول من راسي لرجلي في أمور شخصية.

ثانيا العلاقة بين الإمارات و إسرائيل كانت هناك علاقات ود و ركزت لهذا اليوم مثل التعاون بين الشركات الإماراتية و الاسرائيلية في القطاع الزراعي و المائي و إيجاد لقاح بكورونا ثم نقل يهود الاسرائيليين من أصول مغربية إلى إسرائيل عبر طائرة اماراتية و قبل أيام لم شمل عائلة يمنية يهودية، و السفير الإماراتي بواشنطن الذي اشاد باسرائيل و جيشها و اعتبرها أقوى جيشين في الشرق الأوسط.

معاداة تركيا و الإسلام السياسي رغم العلاقة الممتازة التي بين تركيا و إسرائيل الا ان الإسلام السياسي يشكل خطر على إسرائيل، إضافة إلى إيران العدو المشترك بينهما و الإمارات تمر بأزمة اقتصادية لهذا قد تحتاج إلى استثمارات من رؤوس الأموال اليهودية العالمية و ليس إسرائيل فقط.

لا نعرف هل هذه ستكون بداية تطبيع العلاقات مع بلدان أخرى، هذا يعتمد على رد الفعل الشعبي و العربي و الإسلامي بعد الآن في الإمارات لكن لا اتوقع تغيير
 
ليس لها مشكله مع الاسلام ولكن انتم لكم مشكله مع الإمارات وكل ماذكرته شئ داخلي لايخص احد سوى الامارات


غير صحيح ومرفوض اتهامك ومردود عليه .... الامارات هي من بدأت العداء منذ قصة فشل الاستحواذ او استثمار موانئ اميركية في 2007 أو 2008 بعدما اتهمها الكونغرس انها دولة الاسلامية تريد السيطرة على موانئ اميركية استراتيجية ...حينها قررت ابوظبي الانسلاخ من هويتها نحو العلمانية المتطرفة .... ثم بحوار ولي عهد ابوظبي مع مسؤولين اميركيين رفضو مطالب اوباما بنشر الديمقراطية في المنطقة العربية لأنها ستجلب المتطرفين ....وهذا ماكشفته وثائق ويكليكس

الامارات او بالاحرى ابوظبي هي من بدأ بالعداء مع الشعوب العربية والاسلامية بانتهاجها نهج العلمانية المتطرفة ضد كل ماهو اسلامي فقط لابراز صورتها الجديدة بعد تقرير الكونغرس ضدها في 2007 او 2008


هي من دعمت الانقلابيين بمصر وليبيا والمجرم بسورية وتشويه صورة الثورة السورية والمقاومة الفلسطينية وحكومة الوفاق والطعن بكل حزب ذو هوية اسلامية بينما تكل المديح لكل حزب مسيحي او يهودي اوبوذي او هندوسي او ليبرالي او علماني او صهيوني

 
نقطة من بحر خفي من العلاقات اليهودية الإماراتية

في أواخر نوفمبر / تشرين الثاني 2015 ، منحت حكومة الإمارات العربية المتحدة إسرائيل إذنًا رسميًا لإنشاء مكتب دبلوماسي في أبو ظبي و على الرغم من أن هذا يشير إلى تحسن طفيف في العلاقات بين البلدين ، إلا أن الإمارات العربية المتحدة منحت الإذن لإسرائيل إلى حد كبير لتسهيل عضويتها في الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (إيرينا) و أوضح المسؤولون من كلا البلدين أن المكتب الدبلوماسي يخدم الغرض الوحيد المتمثل في السماح للدبلوماسيين الإسرائيليين بأن يكون لديهم مكتب دائم لـ IRENA والإقامة هناك أيضًا، يمكن مقارنة هذه العلاقة الدبلوماسية بالعلاقة بين إيران والولايات المتحدة ، حيث يوجد لإيران بعثة للأمم المتحدة في نيويورك على الرغم من عدم وجود علاقات دبلوماسية بين الولايات المتحدة وإيران.

خلال الأسبوع الأول من نوفمبر 2016 ، قام سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة ، داني دانون ، بزيارة سرية إلى الإمارات لحضور مؤتمر برعاية منصبه كرئيس للجنة القانونية للأمم المتحدة. تمت زيارة دانون في ظل إجراءات أمنية مشددة لتجنب معارضة الرأي العام.

تمارس بعض الشركات الإسرائيلية أعمالاً تجارية في الإمارات العربية المتحدة ، وهناك عدد قليل من الإسرائيليين المحترفين الوطنيين السابقين العاملين في الإمارات العربية المتحدة،و هناك أيضًا مواطنون إسرائيليون يحملون جنسية مزدوجة ويعملون في الإمارات كمواطنين من دول أخرى.

زيارة المسؤولين الإسرائيليين

في أكتوبر 2018 ، قامت ميري ريجيف ، وزيرة الثقافة والرياضة الإسرائيلية ، بأول زيارة دولة لمسؤول إسرائيلي إلى مسجد الشيخ زايد الكبير في أبو ظبي ، ثالث أكبر دار عبادة في العالم الإسلامي ، بعد مساجد مكة والمدينة. خلال رحلتها إلى الإمارات العربية المتحدة ، شهدت ريغيف أيضًا علامة فارقة عندما عزف النشيد الوطني الإسرائيلي بعد فوز ساغي موكي بالميدالية الذهبية في بطولة الجودو الدولية التي أقيمت في العاصمة. صدفة تواجد وفد الجمباز الإسرائيلي في قطر للمشاركة في بطولة العالم التي ستقام في الدوحة (Times of Israel ، 29 تشرين أول / أكتوبر 2018). بعد زيارة ريغيف بفترة وجيزة ، قام وزير الاتصالات الإسرائيلي أيوب قرا بزيارة دبي لحضور مؤتمر للاتصالات (AAJ News ، 31 تشرين الأول / أكتوبر 2018).

الجالية اليهودية

كما أن العلاقات الدافئة بين إسرائيل والإمارات جعلت من الممكن لليهود الذين يعيشون أن يزورون و يخرجون من الظل. وفقًا لجوناثان فيرزيجر وأليسا أودنهايمر ، "بعد الاجتماع لسنوات في منازل بعضهم البعض ، استأجر يهود دبي - المغتربون في مجالات مثل التمويل والقانون والطاقة والماس - قبل ثلاث سنوات في فيلا في حي سكني هادئ للخدمات". "يحتوي المبنى غير المميز على ملاذ للصلاة ، ومطبخ كوشير ، وعدد قليل من غرف النوم للزوار أو أفراد المجتمع الذين لا يقودون سياراتهم في يوم السبت."

 
و الله ما تكالبت علينا الدول إلا من مصالح هؤلاء الساسة المنافقين المتاجرين في الدين والقضايا الاسلامية ،صفقة القرن كانت واضحة منذ البداية إما مع إسرائيل أو ضد إسرائيل.
من باع قضايا المسلمين كان هونا عليه بيع الله والرسول .
 
اجتماع فلسطيني عاجل لبحث الإعلان الثلاثي الأمريكي- الإماراتي- الإسرائيلي

اجتماع فلسطيني عاجل لبحث الإعلان الثلاثي الأمريكي- الإماراتي- الإسرائيلي


دعا رئيس دولة فلسطين محمود عباس لاجتماع عاجل يعقبه بيان حول الإعلان الثلاثي الأمريكي- الإماراتي- الإسرائيلي، الذي أعلن مساء اليوم الخميس.
 

والله هدا الشردمة لا يروقني ابدا ،من الشرطة إلى السياسة ،يدبحها دبحا ويمتطي الصعاب وهو لا يفقه إلا المصالح .
فلسطين مطيته في الوصولية لكن هنا حسبه ،ليست قضيته مثلما هي قضية كل المسلمين واي بيع وشراء في القضية لا تعنينا في شئ سواء كان دمرداش أو قرقاش أو الإمارات بعينها.
 
السعوديه لاتتدخل في شوؤن اي بلد داخلي هذا قرار اماراتي صرف ان صح ماذكر

يعني لو كانت الإمارات أعادت علاقاتها مع قطر، هل السعودية يومها لن تتدخل في القرار الإماراتي الداخلي وستقف متفرجه !!! عموما السعودية لم تشجب الخطوة الإماراتية وهذا دليل الرضى وربما التشجيع .
 
اجتماع فلسطيني عاجل لبحث الإعلان الثلاثي الأمريكي- الإماراتي- الإسرائيلي

اجتماع فلسطيني عاجل لبحث الإعلان الثلاثي الأمريكي- الإماراتي- الإسرائيلي


دعا رئيس دولة فلسطين محمود عباس لاجتماع عاجل يعقبه بيان حول الإعلان الثلاثي الأمريكي- الإماراتي- الإسرائيلي، الذي أعلن مساء اليوم الخميس.
لعنة الله على محمود عباس و عصابته عليهم من الله ما يستحقونه فرداً فرداً !
 
يعني لو كانت الإمارات أعادت علاقاتها مع قطر، هل السعودية يومها لن تتدخل في القرار الإماراتي الداخلي وستقف متفرجه !!! عموما السعودية لم تشجب الخطوة الإماراتية وهذا دليل الرضى وربما التشجيع .
لو اعادت الامارات علاقتها بقطر لن تتدخل السعوديه لانه شان اماراتي
 
ألم يكن الأجدى بالإمارات إعادة علاقتها أولا بجارتها قطر قبل الذهاب لإسرائيل !!!!!
وهل قطر تمتلك مفاتيح البيت الأبيض في واشنطن :machinegun:
 
ليس لها مشكله مع الاسلام ولكن انتم لكم مشكله مع الإمارات وكل ماذكرته شئ داخلي لايخص احد سوى الامارات

كل دولة حرة في سياستها المحلية والخارجية
لكن الامارات بررت التطبيع بشأن يخص العرب و هو وقف سيطرت إسرائيل على الضفة
هل الامارات اخدت الموافقة من الجامعة العربية و السلطة الفلسطينية
 
كل دولة حرة في سياستها المحلية والخارجية
لكن الامارات بررت التطبيع بشأن يخص العرب و هو وقف سيطرت إسرائيل على الضفة
هل الامارات اخدت الموافقة من الجامعة العربية و السلطة الفلسطينية
الانظمة العربية تاجرت بفلسطين و قضيتها بمنتهى الوقاحة
حكموا شعوبهم بالحديد و النار بشعارات تحرير فلسطين و اليوم يبررون علاقتهم مع العدو بشعار صون " مصالح الفلسطينيين " !
 


غير صحيح ومرفوض اتهامك ومردود عليه .... الامارات هي من بدأت العداء منذ قصة فشل الاستحواذ او استثمار موانئ اميركية في 2007 أو 2008 بعدما اتهمها الكونغرس انها دولة الاسلامية تريد السيطرة على موانئ اميركية استراتيجية ...حينها قررت ابوظبي الانسلاخ من هويتها نحو العلمانية المتطرفة .... ثم بحوار ولي عهد ابوظبي مع مسؤولين اميركيين رفضو مطالب اوباما بنشر الديمقراطية في المنطقة العربية لأنها ستجلب المتطرفين ....وهذا ماكشفته وثائق ويكليكس

الامارات او بالاحرى ابوظبي هي من بدأ بالعداء مع الشعوب العربية والاسلامية بانتهاجها نهج العلمانية المتطرفة ضد كل ماهو اسلامي فقط لابراز صورتها الجديدة بعد تقرير الكونغرس ضدها في 2007 او 2008


هي من دعمت الانقلابيين بمصر وليبيا والمجرم بسورية وتشويه صورة الثورة السورية والمقاومة الفلسطينية وحكومة الوفاق والطعن بكل حزب ذو هوية اسلامية بينما تكل المديح لكل حزب مسيحي او يهودي اوبوذي او هندوسي او ليبرالي او علماني او صهيوني

ضد كل ماهو اسلامي..! فيه اجحاف في حق الامارات الدوله المسلمه
ولو قلت ضد كل ماهو اخونجي لصدقتك اما العلمنه والمنصوص عليها في الدستور هي تركيا وليست الامارات
 
يا إخوان القضية فيها سياسة وهي الخوف من طهران على أمن واستقرار المنطقة ،و قلناها مرارا وتكرارا بأن واشنطن لا تريد سحق طهران حتى يرتعب كل الأمراء والملوك من بعبع إيران و بالتالي تصفية القضية الفلسطينية بهدوء وتتطبيع العلاقات الدبلوماسية مع كافة دول الخليج تحت دريعة محاربة طهران.
حينما يصبح كل القادة في الخليج العربي تحت تصرف إسرائيل ،لن تجرؤ اي دولة على محاربة اسرائيل ومن هنا بداية تنزيل حلم اسرائيل بمملكة يهودا .
 
عودة
أعلى