أخيراً برلمان منتخب في قطر

  • بادئ الموضوع KM1
  • تاريخ البدء
في الدول العربية و الإسلامية

يتجذر فكر العبودية للسلطة السياسية و التقديس

عبر بث الدعاية الدينية و إستخدام الدين في مكافحة الخصوم و تبرر الفساد

و

الاستبداد السياسي

وبناء هيكل تنظمي سياسى خاوى فاقد للحقوق والحريات الأساسية



 
في كول دول العالم مؤسسة دينية أو أكثر لها هياكل تنظيمي وو الخ

و المدرسة الغربية تعتمد على فصل الدين عن الدولة

و الأحزاب السياسية تحمل المرجعية الدينية داخل الدولة المدنية المحمية بسن القوانين التشريعية

التي تحافظ على مدنية الدولة و المساواة بين الكتل السياسية و مكافحة أي دور للمؤسسات الدينية

لتحقيق المساواة و العدالة الاجتماعية


مثل قانون الأحوال الشخصية

تخيل فقط أن تقر الدول المسيحية تطبيق قانون

الأحوال الشخصية ديني على كل المواطنين المتنوعين
 
مثل قانون الأحوال الشخصية

تخيل فقط أن تقر الدول المسيحية تطبيق قانون

الأحوال الشخصية ديني على كل المواطنين المتنوعين


مثل قانون الأحوال الشخصية

تخيل فقط أن تقر الدول المسيحية تطبيق قانون

الأحوال الشخصية ديني على كل المواطنين المتنوعين
لديك قناعات خاطئة بالنسبة للدين ودوره من ناحية وخلط في التجارب ودور المؤسسات بها
الامر ثقافي له ابعاد تاريخية بالدرجة الاولى وبين الدول التي تعطي للدين دوراً مهماً في السياسة والدول التي تبعده عن السياسة
 
لديك قناعات خاطئة بالنسبة للدين ودوره من ناحية وخلط في التجارب ودور المؤسسات بها
الامر ثقافي له ابعاد تاريخية بالدرجة الاولى وبين الدول التي تعطي للدين دوراً مهماً في السياسة والدول التي تبعده عن السياسة


انت الآن

تسنتج ثم

تنصب نفسك حاكم على قناعاتي

ثم

تتحول إلى الدور و التأثير و البعد الثقافي


..

تعليقي

..

اولاً

كل دول العالم الإسلامي

في الحقيقة قمة الهرم السياسي مدني أو عسكري


وليس ثيوقراطي إلى في إيران فقط و تنظيم القاعدة و داعش تستخدم نظام الخليفة

الأب المقدس و الوصي أية الله العظمى وريث عرش روح الله الخميني

ثانياً

في الدول الإسلامية و العربية

التي تتنوع فيها الأديان و الأعراق

لمن

المرجعية الدينية

هل هي للأكثرية أو للحاكم المتغلب

؟؟

ثم

مع مرور السنوات

و تبدل موازين القوى

لمن المرجعية الدينية؟

هل هي المنتصر المتغلب ام لمعتنقي الحقيقة المطلقة

نحن على حق و الآخر يتآمر




 
منتخب لكن مفصل على حسب رغبة الأمير
ومحال أن تكون ديمقراطية حقيقية مع ملك يملك ويحكم بذات الوقت
 
انت الآن

تسنتج ثم

تنصب نفسك حاكم على قناعاتي

ثم

تتحول إلى الدور و التأثير و البعد الثقافي


..

تعليقي

..

اولاً

كل دول العالم الإسلامي

في الحقيقة قمة الهرم السياسي مدني أو عسكري


وليس ثيوقراطي إلى في إيران فقط و تنظيم القاعدة و داعش تستخدم نظام الخليفة

الأب المقدس و الوصي أية الله العظمى وريث عرش روح الله الخميني

ثانياً

في الدول الإسلامية و العربية

التي تتنوع فيها الأديان و الأعراق

لمن

المرجعية الدينية

هل هي للأكثرية أو للحاكم المتغلب

؟؟

ثم

مع مرور السنوات

و تبدل موازين القوى

لمن المرجعية الدينية؟

هل هي المنتصر المتغلب ام لمعتنقي الحقيقة المطلقة

نحن على حق و الآخر يتآمر




لست حاكم على قناعاتك
ولكن انت تتكلم عن نموذج معين وانا اتكلم بصورة عامة وافكار حديثة
 
مجرد " ديكور "
الديمقراطية الحقيقية تكون بإختيار الشعب من يحكمه و محاسبته عبر صناديق الإقتراع !
عندما تتحول قطر لــ " إمارة دستورية " سأكون اول من يهنئهم اما الآن فنظامها السياسي لا يختلف عن باقي الانظمة العربية !
 
لست حاكم على قناعاتك
ولكن انت تتكلم عن نموذج معين وانا اتكلم بصورة عامة وافكار حديثة


المشكلة الاصل هي الفصل بين النخبة السياسية و المؤسسة الدينية في كل العالم​
 
عودة
أعلى