بطل ويستحق التكريم.. تعليقات تمجد منفذ مجزرة نيوزيلندا
جثث مكومة غارقة في دمائها، جرحى بالعشرات بعضهم يلفظ أنفاسه الأخيرة، حالة من الصدمة والذهول في "أحلك يوم من أيام نيوزيلندا"، عقب الهجوم المسلح على مسجدين في مدينة كرايست تشيرتش أثناء صلاة الجمعة.
تبدو هذه الصورة البارزة للمشهد، لكن سيل التعليقات على مواقع التواصل يكشف عن وجه آخر، وجه مؤيد للجاني، يهنئه على ما قام به في حق من "يستحقون الموت".
#نيوزيلندا معاني بعض التواريخ الذي كتبها القاتل الصليبي للمسلمين في نيوزيلاندا على سلاحه: 721م
معركة تولوز بين جيش دولة الخلافة الأموية بقيادة السمح بن مالك الخولاني، وقوات دوق أقطانية بقيادة أودو دوق أقطانيا، وانتهت بهزيمة الأمويين ومقتل السمح بن مالك
732م
إشارة لمعركة بلاط الشهداء التي إنتصر فيها الصليبيون على جيش الخلافة الأموية بقيادة عبدالرحمن الغافقي 1683م
معركة ڤيينا التي إنتهت بإنتصار التحالف المسيحي على دولة الخلافة العثمانية
1688م
حصار بلغراد - الإمبراطورية الرومانية ضد دولة الخلافة العثمانية
1189م
الحملة الصليبية الثالثة وما تبعها من سقوط عكا ومجزرة عكا التي قتل فيها ريتشارد قلب الأسد ملك إنجلترا أكثر من 2000 مسلم بعد تأمينهم
1571م
معركة ليبانت البحرية التي انتصر فيها التحالف الصليبي العصبة المقدسة على أسطول دولة الخلافة العثمانية
1770 م
معركة كاجول التي انتصر فيها الجيش الروسي على الجيش العثماني في الحرب الروسية العثمانية 1768-1774 م.
حادثة فردية من مختل أو مخمور نيوزلندي ولا علاقه لها بالإرهاب لأن الإرهاب حصري علي الاسلام فقط، شوية شجب وندب وإدانة وإرسال تعازي. طالما أن العالم كله ليس وراءه غير إرهابية الإسلام وتصويره بأنه دين القتل والسفك فسيحدث ذلك لاحقا واشرس من ذلك ولا عزاء لاتباع السلمية والاستنكار