فل تنسحب فرنسا من أرض أفريقيا و تعيد النظر في السياسة الوطنية الخارجية للنفوذ الفرنسي و كذلك تعيد المسروقات و تدفع ثمن تجريف الموارد الطبيعية و الإحتلال حتى يتمكن المواطن الأفريقي البسيط و الأطفال في أفريقيا من التنفس و صناعة الأمل في الحياة.
أفقر المنطلق في أفريقيا هي التي تحت الوصاية الفرنسية