5 أسباب للتشكيك في مسؤولية "داعش" عن هجوم "كروكوس"

النمس

فريق اول
إنضم
18/11/22
المشاركات
525
التفاعلات
1,371
شكك الصحفي البلجيكي إيلايجا مانييه في مصداقية إعلان تنظيم "داعش" مسؤوليته عن هجوم "كروكوس" الإرهابي في ضواحي موسكو، وذلك بناء على تحليل البيان والفيديو اللذين نشرهما التنظيم.

وكتب مانييه في منشور عبر منصة "إكس" مساء أمس الاثنين: "لقد تابعت تنظيم داعش عن كثب منذ ظهوره في أفغانستان والعراق وسوريا ولبنان، واستنادا إلى عملي الميداني ودراساتي كخبير في الإرهاب ومكافحة الإرهاب وأكاديمي وصحفي حرب، أشكك في الادعاء أن تنظيم الدولة الإسلامية مسؤول عن هجوم موسكو".

وأوضح أن شكوكه تعتمد على عدد من الحقائق الشاذة والجوانب غير العادية التي تقوض صحة ادعاء "داعش"، وهي:

  1. استخدام مصطلح "مقاتلون" في البيان أمر غير نمطي، وقد فضلت البيانات السابقة مصطلحات "المجاهدون" أو "الفرسان" أو "الاستشهاديون".
  2. تصريح وكالة "أعماق" التابعة لـ"داعش" بأن المهاجمين "انسحبوا بسلامة" يتناقض مع تقارير القبض عليهم. وعادة ما تنتظر "أعماق" اتضاح كل نتائج الهجوم قبل الإعلان عنها، لكنها في هذه الحالة أعلنت عن "نجاح" الإرهابيين قبل الأوان رغم أنه تم اعتقالهم
  3. لم يستخدم "داعش" قط مبدلات الصوت في تسجيلاته. الجدير بالذكر أنه حتى عندما قام "الجهادي جون" بتغيير صوته بسبب جنسيته البريطانية وذياع صيته، لم يلجأوا إلى مبدلات الصوت. ولم يكن المهاجمون في هذه الحالة من أبناء الغرب، وإنه أمر غير مسبوق أن يستخدم أعضاء "داعش" غير الغربيين أدوات تغيير الصوت حتى عندما يهتفون "الله أكبر" أو آيات قرآنية.
  4. البث المباشر للهجمات عبر الإنترنت ليس أسلوبا يستخدمه "داعش"، ورغم استخدامهم كاميرات Go-Pro في الماضي، إلا أنها لم يقوموا قط ببث مباشر لتجنب مخاطر الاعتراض، ما لم تكن هناك قدرة متقدمة على تشفير الإشارة بعد الإرسال.
  5. تنشر "أعماق" عادة اسم الوكالة باللغتين العربية والإنجليزية عندما تقع هجمات خارج الشرق الأوسط، وهو ما لم يحدث هذه المرة
وخلص الصحفي البلجيكي إلى القول إنه "للأسباب الموضحة أعلاه، بالإضافة إلى نزعتي المهنية إلى الشك بناء على تجربتي السابقة في الهجمات المزعومة في إيران حيث تم تصحيح البيانات بشأنها لاحقا، فإنني أميل إلى استبعاد ادعاء تورط داعش في هجوم موسكو".

 
وأنا من ناحيتي أسأل : ما سرّ إستماتة الدول والصحف الغربية في تبرئة أوكرانيا وتلصيق التهمة على داش بالرغم من أن المعنىة بالأمر( وهي روسيا التي تقوم بالتحقيق ولديها المتهمين) مازالت لم تتهم داعش رسميا حتى أن مسؤول رفيع روسي إتهم ضمنيّا أمريكا وإنقلتر وأوكرانيا بأنهم مسؤولين ؟ وكيف لصحف أن تقول أن روسيا '' صحيحة الرأس '' و تتلكّأ وتبحث كثيرا في الموضوع بالرغم حسب قولهم أن كلّ شيء واضح.
أمرٌ محيّر و الله.

 
الغريب والمضحك في نفس الوقت كيف لمجند من طاجاكيستان أن يتلقى الدعوة بالجهاد عبر نظام telegram وتم منحه نصف المبلغ المقدر بمليون روبل والنصف المتبقي من المبلغ حتى تنفيذ الهجوم 🤔 أليست هذه غلطة المخابرات الفرنسية ؟؟
 
الأمر واضح أخي الكريم

دول الغرب تريد أن تُلبس قبعة داعش على رأس الروس و يجب على الروس أن لا يفكروا مرتين أو يشككو في الأمر

هذه وجهة نظر الغرب التي أعتبرها غبية جدا

و كما قال الصحفي البلجيكي إيلايجا فإن هناك العديد من الشكوك و النقاط الغير مفهومة و الغير معهودة للتنظيم الإرهابي

لكن ...

من وجهة نظري الشخصية

هناك العديد من الأمور التي لم تنكشف بعد ..
قسم منها في يد الروس و القسم الأخر لن ننتظر طويلا لنعرف عنه

تحياتي
 
شكك الصحفي البلجيكي إيلايجا مانييه في مصداقية إعلان تنظيم "داعش" مسؤوليته عن هجوم "كروكوس" الإرهابي في ضواحي موسكو، وذلك بناء على تحليل البيان والفيديو اللذين نشرهما التنظيم.

وكتب مانييه في منشور عبر منصة "إكس" مساء أمس الاثنين: "لقد تابعت تنظيم داعش عن كثب منذ ظهوره في أفغانستان والعراق وسوريا ولبنان، واستنادا إلى عملي الميداني ودراساتي كخبير في الإرهاب ومكافحة الإرهاب وأكاديمي وصحفي حرب، أشكك في الادعاء أن تنظيم الدولة الإسلامية مسؤول عن هجوم موسكو".

وأوضح أن شكوكه تعتمد على عدد من الحقائق الشاذة والجوانب غير العادية التي تقوض صحة ادعاء "داعش"، وهي:

  1. استخدام مصطلح "مقاتلون" في البيان أمر غير نمطي، وقد فضلت البيانات السابقة مصطلحات "المجاهدون" أو "الفرسان" أو "الاستشهاديون".
  2. تصريح وكالة "أعماق" التابعة لـ"داعش" بأن المهاجمين "انسحبوا بسلامة" يتناقض مع تقارير القبض عليهم. وعادة ما تنتظر "أعماق" اتضاح كل نتائج الهجوم قبل الإعلان عنها، لكنها في هذه الحالة أعلنت عن "نجاح" الإرهابيين قبل الأوان رغم أنه تم اعتقالهم
  3. لم يستخدم "داعش" قط مبدلات الصوت في تسجيلاته. الجدير بالذكر أنه حتى عندما قام "الجهادي جون" بتغيير صوته بسبب جنسيته البريطانية وذياع صيته، لم يلجأوا إلى مبدلات الصوت. ولم يكن المهاجمون في هذه الحالة من أبناء الغرب، وإنه أمر غير مسبوق أن يستخدم أعضاء "داعش" غير الغربيين أدوات تغيير الصوت حتى عندما يهتفون "الله أكبر" أو آيات قرآنية.
  4. البث المباشر للهجمات عبر الإنترنت ليس أسلوبا يستخدمه "داعش"، ورغم استخدامهم كاميرات Go-Pro في الماضي، إلا أنها لم يقوموا قط ببث مباشر لتجنب مخاطر الاعتراض، ما لم تكن هناك قدرة متقدمة على تشفير الإشارة بعد الإرسال.
  5. تنشر "أعماق" عادة اسم الوكالة باللغتين العربية والإنجليزية عندما تقع هجمات خارج الشرق الأوسط، وهو ما لم يحدث هذه المرة
وخلص الصحفي البلجيكي إلى القول إنه "للأسباب الموضحة أعلاه، بالإضافة إلى نزعتي المهنية إلى الشك بناء على تجربتي السابقة في الهجمات المزعومة في إيران حيث تم تصحيح البيانات بشأنها لاحقا، فإنني أميل إلى استبعاد ادعاء تورط داعش في هجوم موسكو".

في هجمات كرمان ايران ايضا هيك
 
من اراد معرفة خبايا الهجوم على موسكو عليه العودة إلى هجمات موسكو في سنة 2015 والسؤال لماذا فرنسا ترفع درجة التاهب الأمني في باريس دون غيرها من دول العالم 🤔

 
السؤال كيف تم تصوير اللحظات بواسطة هواتف نقالة ولمدة 18 دقيقة دون أن يتدخل عناصر الشرطة 😂 المعروف أن قلب موسكو مراقب بشكل مخيف من قبل الكاميرات الرقمية فكيف استطاع المهاجمون تنفيذ العملية دون تدخل اي شرطي علما بأن المول التجاري يقع على مقربة من أهم الإدارات الحكومية الروسية ؟؟

كيف استطاع المهاجمون تنفيذ العملية و ركوب سيارة بيضاء دون إلقاء القبض عليهم حتى قطعوا مسافة 400 كيلومتر في اتجاه اوكرانيا 😂 أليست هناك وجهات للفرار عوض الحدود الأوكرانية 😂
 
الشيء الذي لا حظته هو أن الإعلام الغربي يريد ويستميت في محاولته أن يُبعد التهمة عن دولهم.
وقد وصل الأمر ببعض المواقع تزييف الكلام لمسؤولين روس عن طريق الذكاء الإصطناعي.
هل تتصوّرون أن تغلق فرنسا مثلا ملفّ إعتداء إرهابي بمجرّد أن تقول جهة ما أنها هي الفاعلة ؟
مستحيل.
إذن لماذا يطلبون ذلك من روسيا ويسخرون من تحرّياتها في الموضوع ؟
لماذا لا يريدون أن تعرف روسيا من هم الأشخاص الذين غرروا بهؤلاء الإرهايين وكيف وصلت الفلوس لهم ومن دفع وكيف وماذا ينتظرهم في أوكرانيا وهل لهم إتصالات دولية إلى آخره من الأسئلة ؟
لماذا لا يريدون تحقيق معمّق من الروس ويريدون الإكتفاء فقط بإعتراف منظمة إرهابية وطيّ الصفحة ؟
 
عودة
أعلى