47 عاما على حرب أكتوبر.. عندما أوقف الجيش العراقي الهجوم الإسرائيلي على دمشق

برهان شاهين

التحالف بيتنا
محللي المنتدى
إنضم
18/12/18
المشاركات
1,973
التفاعلات
9,380
7aEhNK5.jpg

صورة أرشيفية من حرب أكتوبر/تشرين الأول 1973 على الجبهة السورية (غيتي إيميجز)

في ظهيرة السادس من أكتوبر/تشرين الأول 1973، كان العرب على موعد مع الحرب الرابعة في مواجهة إسرائيل، حيث شنّ الجيشان المصري والسوري هجوما مباغتا بهدف استعادة أراضيهما التي احتلتها إسرائيل عام 1967.

تلك الحرب التي أطلق عليها العرب اسم حرب أكتوبر/تشرين، وأسمتها إسرائيل حرب كيبور، دشنت مرحلة جديدة في العالم العربي، ودفعت واشنطن إلى تغيير سياساتها تجاه الشرق الأوسط.

وإلى جانب مشاركة دول عربية في الحرب لصالح مصر وسوريا، كانت المشاركة العراقية هي الأبرز، حيث حلقت طائرات الـ"هوكر هنتر" (Hawker Hunter) العراقية بالضربة الجوية الأولى للحرب من الجبهة المصرية، ثم قام العراق بتوجيه قوات برية وجوية كبيرة إلى الجبهة السورية.

وعن سبب اندلاع الحرب، يبين أستاذ العلوم السياسية في النجف د. أسعد كاظم شبيب أن العرب رأوا أن الفرصة باتت سانحة لاسترجاع الأراضي التي احتلت عام 1967.

دور العراق

مشاركة العراق الفاعلة في هذه الحرب لم تكن مفاجئة، وفقا للمؤرخ المختص بالشأن العراقي والعربي د. بشار فتحي العكيدي، موضحا أن العراق كان سبّاقا إلى المشاركة في كافة الحروب التي خاضها العرب تجاه أعدائهم وفي مقدمتهم إسرائيل.

ويضيف للجزيرة نت، أن مشاركة الجيش العراقي في حرب أكتوبر/تشرين الأول جاءت منسجمة مع تطلعات الشعب، ورغبة معظم ضباط الجيش، فكان موقف العراق في المشاركة بهذه الحرب قويا.

ويسرد الباحث وخبير الشؤون الأمنية والإستراتيجية د. مؤيد الونداوي، تفاصيل المشاركة العراقية بالقول إنه عندما أُعلنت الحرب أرسلت بغداد وبطريقة سرية وبتفاهم مع مصر أسرابا من الطائرات الهجومية والقاصفة من نوع "هوكر هنتر" لتعزيز الجبهة المصرية، وواجهت عملية نقل الطائرات صعوبات جمة، فشاركت الطائرات العراقية في الطلعة الأولى للقوة الجوية المصرية، لمهاجمة أهداف محددة.

ويؤكد الونداوي للجزيرة نت، أن السرب العراقي في مصر أنجز مهمته بنجاح، وقدم شهداء كما أسر بعض الجنود العراقيين.

أما الوضع على الجبهة السورية فقد كان مختلفا بحسب الونداوي، فعلى الرغم من عدم إبلاغ العراقيين بساعة الصفر لا من مصر ولا من سوريا، فقد قرر العراق إرسال قوة عسكرية كبيرة، من الدروع والدبابات، فكان للقوات العراقية إسهام كبير في المعركة حيث تمكنت وبنجاح من وقف الهجوم المدرع الإسرائيلي باتجاه دمشق، وتمكنت قوات عراقية خاصة من السيطرة على قمة جبل الشيخ، بعملية عسكرية خاطفة ومميزة.

وتأسّف الونداوي لعدم تقديم القيادة السورية وقتها الدعم الكافي، إضافة إلى تجاهل البطولات والمهام التي نفذها الجيش العراقي في الأدب الحربي والعسكري السوري والمصري، على الرغم من كل التضحيات التي قدمها الجيش العراقي آنذاك.

وأوضح د. أسعد كاظم شبيب، أن أولى طلائع القوات العسكرية العراقية وصلت إلى دمشق يوم العاشر من أكتوبر/تشرين الأول، يتقدم القوات العراقية لواء مدرع بقيادة الرائد الركن سليم شاكر الإمامي، ومن ثم تبعه لواء المشاة الآلي ثم لواء مدرع، وقد عُد الجيش العراقي ثالث الجيوش العربية من حيث العدة والوقود والتجهيز.

وبيّن أن قوة التخطيط العسكري والانضباطي للجيش العراقي آنذاك، وقدرته على الصمود، وكذلك المعرفة الجيدة بالجغرافية السورية، كان له دور كبير في منع إسرائيل من احتلال سوريا.

وأشاد شبيب بتضحيات الجيش العراقي حيث قدم عددا كبيرا من الشهداء بلغ عددهم 323 شخصا، وقد دفنوا في منطقة السيدة زينب في دمشق ولاتزال قبورهم شاهدة إلى الآن.

سلاح النفط

شهد الصراع العربي الإسرائيلي محطات خلاف واتفاق بين الدول العربية، إذ إن هذا الموضوع في كثير من مراحله كان ميدانا للمساومات والمزايدات، إلا أن من المواقف البارزة التي يشار لها في حرب عام 1973، هو استخدام النفط كسلاح فعال في المعركة، بحسب المؤرخ العكيدي.

ويضيف أن العراق اقترح اعتماد النفط كسلاح يستخدم للتعامل مع الأنظمة الغربية، للضغط من خلالها على الإسرائيليين لإنهاء احتلال الأراضي العربية.

ويستطرد العكيدي بالقول، إنه في اجتماع وزراء النفط العرب في 17 أكتوبر/تشرين الأول 1973، اتفقت الدول العربية على تقليص إنتاج النفط بمعدل 5% كل شهر، مما أدى إلى ارتفاع سعر النفط عالميا.

من جانبه، اعتبر شبيب أن الدعم الذي قدمته بعض البلدان العربية بالمال والضغوط الاقتصادية النفطية ضد إسرائيل، جعل هذه الدول مجتمعة تحقق انتصارات عديدة منها منع إسرائيل من احتلال سوريا.

سباق التطبيع

وبعد نحو نصف قرن على حرب أكتوبر/تشرين الأول، يجد العرب أنفسهم اليوم أمام واقع آخر يختلف كثيرا عما كانت عليه الحال سابقا. وفي هذا الصدد يقول شبيب إن الصمود العسكري واستقلالية القرار السياسي يمكن عدّه من أهم العوامل في تحقيق الانتصارات، ومنع إسرائيل من التغلغل أكثر داخل البلدان العربية آنذاك.

ويلفت إلى أن الأدوات الناعمة التي عملت عليها القوى الكبرى وعلى رأسها أميركا، زرعت الانقسامات بين الدول العربية وأثارت مشاكل وأزمات بينية، فنجحت أميركا مؤخرا في إقناع دولتي الإمارات والبحرين لتوقيع اتفاق سلام وتطبيع علاقاتهما مع إسرائيل، مع أنهما لم تكونا طرفين في النزاع مع إسرائيل .

ويعتقد شبيب أن التطبيع اليوم مبني على أساس خوف البلدان المطبعة من هواجس داخلية وخارجية قد لا تشكل تهديدا حقيقيا، أو يرتقي إلى التهديد الإسرائيلي على المستوى الجيوسياسي والجيوأمني.

ويختلف التطبيع الحالي عن معاهدة السلام بين إسرائيل ومصر، والتي أنهت سنوات من التوتر وأرجعت شبه جزيرة سيناء لمصر، بحسب شبيب.

أما العكيدي، فيحذر من أن أي محاولة للتطبيع مع إسرائيل ستولّد ردة فعل سلبية من قبل الشعوب العربية، تنعكس مستقبلا على الحكومات التي سارعت إلى تطبيع علاقتها مع إسرائيل.

المصدر : الجزيرة
 
نظام الأسد الخائن رد الجميل للعراق عندما وقف مع إيران في الحرب العراقية الإيرانية ثم حارب العراق في حرب الخليج الثانية و تامر مع الأمريكي لغزو 2003 و شدد الحصار على العراق في التسعينات و فعل نفس الشيئ مع القوات المغربية التي استشهد منها الالاف في هضبة الجولان و القنيطرة و رد الجميل للمغرب بدعم البوليزاريو ضد المغرب و لولا خيانة الدروز و مليشيات الأسد لقام الجيش العراقي و الجيش المغربي بالدخول إلى الجولان و مزارع شبعا.

هذا النظام الخائن العميل لم يبع فقط مواقف الدول التي دعمته ضد الصهاينة بل دمر و هجر شعبه و باع الجولان ارضاء للصهاينة ثم اخيرا باع سوريا كلها بحرا و أرضا لروسيا بدرجة كبيرة ثم إيران.

قبل سنوات قرأت مقالة عن كيف وصل العلويين للحكم، ما كتب يندى له الجبيل عن مدى قذارة هذه الطائفة عبر الدعارة و الفساد و الولاء للفرنسيين ليصلوا للحكم، ساعود للبحث عنها و انشرها هنا.


لا يوجد نظام عربي خائن مثل هذا النظام صراحة، عائلة و طائفة قذرة تتحكم و تبيع سوريا 6000 سنة قطعة قطعة للاجنبي و تاريخ العلويين قذر جدا
 
التعديل الأخير:
لو سقط أي من التلال التي كان يقاتل عليهما الجيشين العراقي و الاردني لسقطت درعا و دمشق و ما بعدهما إن إستمر الإسرائيليون بالقتال !

 

المجرم المقبور حافظ الوحش كان خائف من العراقيين أكثر من خوفه بمراحل من الاسرائيليين الذين باتو على بعد 35 كم من دمشق بعد تنفيذهم لهجوم معاكس بحرب 1973 ...

لذلك كان يمنع استمرار تدفق القوات العراقية الى سورية لـ اعادة شن هجوم مضاد لاسترجاع ماتقدم اليه الصهاينة في حرب 73 ..حيث كان مهووس من ان يشن البعثيين العراقي انقلاب عسكري بسورية ضده

 

نكتشف خلال مجريات الحرب، وما بعدها، من محاضر الاجتماعات والمراسلات، وخصوصا من قوائم الأسلحة التي كانت بحوزة سوريا عند اندلاع الحرب، أن استراتيجية حافظ الأسد هذه هي ما تسبب بكارثة. فقوائم الأسلحة (البرية والجوية) التي كانت بحوزة الجيش السوري لم تكن قادرة فعلا سوى على خوض حرب قصيرة، لأنه لم يكن يريد حرباً تحريرية، بل حرب تحريك للأزمة الجامدة يدخل بعدها في مفاوضات ثنائية أو جماعية مع إسرائيل لتحرير الأرض المحتلة بالوسائل السياسية فقط، كما كشف بلسانه للسفير السوفييتي بدمشق .


كما اعترف الرئيس السوري للسفير السوفيتي بدمشق نزار محي الدينوف بأن القوات المسلحة السورية "ليست جاهزة لحملة طويلة، ذلك أن هدفها الأساسي هو منع الجيش الإسرائيلي من استعادة المبادرة و شن هجوم معاكس. ولهذا السبب بالذات هناك أهمية قصوى بالنسبة لسوريا أن يحصل وقف إطلاق نار فوري بعد المرحلة الابتدائية من الحرب".

71915690_1370637806426315_8897592995017129984_n.jpg


حين سأل "محي الدينوف" الرئيس الأسد: "كيف يمكن تحقيق وقف إطلاق النار؟"،


كانت إجابة الأسد واضحة على نحو لا لبس فيه: "بمساعدة صديق سوريا، الاتحاد السوفييتي"، موضحاً بالقول : "إنه، وبعد الانتصارات الأولية للعرب، يتوجب على الاتحاد السوفييتي المبادرة فورا إلى العمل على إصدار قرار بوقف أطلاق النار من مجلس الأمن الدولي، بدعم من دول عدم الانحياز، ويلح على إجراء عملية تصويت على مشروع القرار الذي يجب أن يتضمن مطالبة إسرائيل بسحب جنودها فوراً من جميع الأراضي التي تحتلها".


و"عبر الأسد عن ثقته بأنه ما من أحد، بما في ذلك الولايات المتحدة، سيتجرأ على التصويت ضد قرار يقضي بوقف إطلاق النار".



وتكشف وثائق "خلية الأزمة" في وزارة الخارجية والمكتب السياسي للحزب الشيوعي السوفيتي فالأسد ـ كما تقول وثيقة لخلية الأزمة ـ "هو من أثار قضية وقف إطلاق النار، وليس السفير محي الدينوف الذي كان ديبلوماسياً بيروقراطياً محنكاً لا يمكن أن يسأل هكذا سؤال دون أن يحصل على موافقة موسكو".


أما "فينيامين بوبوف"، السكرتير الأول في السفارة السوفيتية بدمشق ومساعد "محي الدينوف" وكان برفقة هذا الأخير حين قابل الأسد، فأكد في برقية مستقلة إلى "خلية الأزمة" في الكريملن حين أراد بريجنيف أن يتأكد من دقة كلام الأسد ، وما إذا لم يكن هناك التباس في الترجمة، أن "ما ورد في البرقية الأولى (برقية محي الدينوف) دقيق تماماً، ولا يوجد سوء فهم، فهذا ما قاله الأسد حرفياً، وأنا شخصياً من كنت أترجم ومن حرر محضر الاجتماع والبرقية إلى موسكو".


عند العاشرة من صباح السبت، 6 أكتوبر، استدعى الأسد السفير السوفييتي "محي الدينوف" وأبلغه رسمياً للمرة الأولى بأن "القادة السوريين والمصريين قرروا شن حرب على إسرائيل ، وإن الحرب ستبدأ عند الثانية ظهراً"، مكرراً شرح خطته الاستراتيجية "التي ستكون على مرحلتين، عسكرية وسياسية. المرحلة العسكرية ليوم أو يومين، ثم تبدأ عملية السلام مع إسرائيل"، وأنه "سيعتمد بشكل أساسي على نشاط وثبات الديبلوماسية السوفييتية في الأمم المتحدة".




منقووووووووووووووول
 

أن السادات والأسد مجرد عميلين غربيين لا يريدان من الحرب 1973 سوى استخدامها كورقة لتطبيع العلاقات مع الغرب، لاسيما الولايات المتحدة"،



رئيس المخابرات السوفيتية في 1973 " أندريه أندروبوف" سيصبح رئيسا للاتحاد السوفيتي فيما بعد

( محاضر اجتماع المكتب السياسي للحزب اليوعي السوفيتي، 6 أكتوبر).

 

أعضاء المكتب السياسي للحزب الشيوعي السوفيتي الآخرون ـ مثل نيكولاي بودغورني ( رئيس مجلس السوفييت الأعلى) وأندريه كيرلينكو (سكرتير اللجنة المركزية ) و ميخائيل سوسلوف ( منظر الحزب) و كونستانتين كاتوشيف ( سكرتير اللجنة المركزية) إلى االقول


"
إن كلاً من مصر وسوريا شرعتا في السير على طريق التطور الاجتماعي اللارأسمالي نحو الاشتراكية، وأن زعيميهما التقدميين، أنور السادات وحافظ الأسد، لم يكن أمامهما فرصة أخرى سوى القطيعة مع العالم الرأسمالي" !!


( محاضر اجتماع المكتب السياسي، 6 أكتوبر).
 

أما رئيس الاتحاد السوفيتي بريجينيف و وزير خارجيته كوسيغين و وزير الدفاع غروميكو فقد أشادو ، بخطة حافظ الأسد "الحرب ليوم واحد أو يومين، ثم الدخول في مفاوضات مع إسرائيل على أساس القرار 242 الذي يتضمن اعترافا بإسرائيل"


( محاضر اجتماع المكتب السياسي للحزب اليوعي السوفيتي، 6 أكتوبر).

 

قال رئيس الاتحاد السوفيتي بريجينيف "إن الأسد في جيبنا طالما أنه لا يريد الحرب ويريد وقفا فوريا لإطلاق النار بعد 24 أو 48 ساعة، لكن المشكلة عند السادات الذي يجب علينا استيضاح موقفه".

وانتهى اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفيتي بقرار برجينيف هذا، و بقرار آخر يقضي بتشكيل "خلايا أزمة" في وزارة الخارجية ( برئاسة كوزنتسوف، نائب غروميكو) و المكتب السياسي ( برئاسة سوسلوف) تحوطاً لتطورات غير محسوبة.

مسألة هامة أخرى كانت لافتة جداً ، وهي أن الاجتماع اتخذ قراراً يطلب فيه من ممثل الاتحاد السوفييتي في مجلس الأمن ، يعقوب مالك، بأن "يكون تصويته في مجلس الأمن على أي قرار قد تتقدم به أي دولة من أجل وقف إطلاق النار، بناء على تشاوره مع ممثل سوريا جورج طعمة و ممثل مصر عصمت عبد المجيد. وإذا اختلف الطرفان ، المصري والسوري، يصوت ممثل الاتحاد السوفييتي بناء على موقف مصر، لأن موقف سوريا ثانوي ولا أهمية له، ولأن موقف سوريا معروف سلفا، فهي تريد وقف إطلاق النار فوراً"!



( محاضر اجتماع المكتب السياسي للحزب اليوعي السوفيتي، 6 أكتوبر).
 

المجرم المقبور حافظ الوحش كان خائف من العراقيين أكثر من خوفه بمراحل من الاسرائيليين الذين باتو على بعد 35 كم من دمشق بعد تنفيذهم لهجوم معاكس بحرب 1973 ...

لذلك كان يمنع استمرار تدفق القوات العراقية الى سورية لـ اعادة شن هجوم مضاد لاسترجاع ماتقدم اليه الصهاينة في حرب 73 ..حيث كان مهووس من ان يشن البعثيين العراقي انقلاب عسكري بسورية ضده


خوفه مبرر

وبالفعل البعث العراقي كان يخطط لحرب أكبر في سوريا يفرض من خلالها واقع لا يقبل سوى تفاهم عراقي اسرائيلي
 

فيديو نادر للراحل صدام حسين مهاجما فيه حافظ الأسد: خائن منعنا من بدء تحرير فلسطين في ساعتين




ظهر الرئيس صدام حسين وهو يتحدث أمام المجلس الوطني قائلًا:


لقد كان الجيش العراقي يعسكر في دمشق بعد أن أوقفنا الهجوم “الإسرائيلي” على سوريا، وكنا قد تهيأنا لمهاجمة العدو “الإسرائيلي”؛ كونه كان منهكًا وقتها، وهي الفرصة السانحة لتحقيق هزيمة ساحقة للجيش “الإسرائيلي”، وقد شارك الجيش العراقي بثلاث فرق ولواء كامل، وكنا فقط نتجهز خلال ساعتين وتكون طلائع الجيش العراقي في أرض فلسطين”.


لكننا تفاجأنا بأن حافظ الأسد أصدر حينها أوامر بانسحاب الجيش العراقي؛ كونه توصل إلى وقف لإطلاق النار مع “الإسرائيليين”، وانسحب الجيش العراقي والمرارة في نفوسنا جميعًا؛ لأنهم لم يعطوا الفرصة لأن يطهر الجيش العراقي الأرض العربية وأرض فلسطين من المحتل “الإسرائيلي


أردت أن أكشف لكم عن ألاعيب هذا النظام، وتخليه عن أبسط قيم الرجولة والشرف التي يجب ان تكون في أي إنسان حتى تقبل التعامل معه”.


 


فيديو نادر للراحل صدام حسين مهاجما فيه حافظ الأسد: خائن منعنا من بدء تحرير فلسطين في ساعتين




ظهر الرئيس صدام حسين وهو يتحدث أمام المجلس الوطني قائلًا:


لقد كان الجيش العراقي يعسكر في دمشق بعد أن أوقفنا الهجوم “الإسرائيلي” على سوريا، وكنا قد تهيأنا لمهاجمة العدو “الإسرائيلي”؛ كونه كان منهكًا وقتها، وهي الفرصة السانحة لتحقيق هزيمة ساحقة للجيش “الإسرائيلي”، وقد شارك الجيش العراقي بثلاث فرق ولواء كامل، وكنا فقط نتجهز خلال ساعتين وتكون طلائع الجيش العراقي في أرض فلسطين”.


لكننا تفاجأنا بأن حافظ الأسد أصدر حينها أوامر بانسحاب الجيش العراقي؛ كونه توصل إلى وقف لإطلاق النار مع “الإسرائيليين”، وانسحب الجيش العراقي والمرارة في نفوسنا جميعًا؛ لأنهم لم يعطوا الفرصة لأن يطهر الجيش العراقي الأرض العربية وأرض فلسطين من المحتل “الإسرائيلي


أردت أن أكشف لكم عن ألاعيب هذا النظام، وتخليه عن أبسط قيم الرجولة والشرف التي يجب ان تكون في أي إنسان حتى تقبل التعامل معه”.




صدام رحمه الله هنا يمارس دعاية تضليلية وحسب معرفتي أن كان يخطط لأفتعال حرب أكبر وأطول مع اسرائيل ليرسخ وجود القوات العراقية في سوريا ويفرض سيطرة أمنية وسياسة ويخلق جماعات ضغط داخل دمشق
 
خوفه مبرر

وبالفعل البعث العراقي كان يخطط لحرب أكبر في سوريا يفرض من خلالها واقع لا يقبل سوى تفاهم عراقي اسرائيلي

لست متفاجئ من ترقيعك لخيانات المقبور حافظ الوحش على الرغم من استهدافه للسعودية عدة مرات بدعم حزب الله الحجاز واستهداف حلفاء السعودية بلبنان ... فلك سوابق شتى في محاولاتك الترقيعية لابراز الخونة وتخوين الأمين مثل حالات دحلان و السلطان عبد الحميد وحافظ وصدام ...


هل لأن كمال ادهم كان المسوق ومفتاح حافظ الوحش الى المخابرات البريطانية والامريكية ثم نجاحه لتسويق ان حافظ الاسد مسلم على الرغم من رفض كل مشايخ دمشق من اعطاءه ذلك حتى تهربو ومنهم البوطي وكفتارو فأخرو استلامه للرئاسة شهرين بعد انقلابه وقالو له اذهب الى الأزهر او الى السعودية وكان له ما أراد بصفقة مع السادات و فيصل ثم عاد لدمشق حاقداً على الاسلام واهله ...


المهم هو حافظ من كان يكيد لحزب البعث وهو من خانه وشارك بالانقلاب على مؤسسي الحزب بانقلاب اللجنة العسكرية على القيادة المدنية للحزب في الشهر الثاني من عام 1966 فهرب مؤسسو الحزب ميشيل عفلق الى بيروت ثم الى فرنسة ثم العراق ... المؤسس صلاح البيطار سجن ثم خرج الى لبنان ثم الى فرنسة ..اكرم الحوراني من السجن الى بيروت ثم فرنسة الى العراق ومنيف الرزاز كذلك .... واقام لهم محكمة حزبية طردهم من الحزب ثم حاول اغتيالهم ونجح باغتيال البيطار في فرنسة 1981 ...


حافظ حاول مرارا الغدر بصدام حسين الذي كشف الاعيب حافظ ضد العراق مثل دعم بعض القيادات لتنفيذ انقلابه افشله صدام 1979 واعدمهم صدام وقبلها عندما عرض حافظ على احمد حسن البكر توحيد سورية والعراق ولكن بخطة خبيثة حيث وضع نفسه بموقع نائب الرئيس والرئيس يكون احمد حسن البكر لأنه كان يعلم ان البكر كان مريضا جدا على حافة الموت ... ونجح صدام مجددا بايقاف عبث حافظ بالعراق وقطع يده


حافظ تواطئ مع شاه ايران ضد يعثيي العراق ثم مع الخميني ضد بعثيي العراق ودرب الايرانيين على تطوير صواريخ سكود وكيفية اطلاقها وكان جاسوس ايران على العراق ....

هذا غيض من فيض فتن الملعون حافظ ضد العراق

 
لست متفاجئ من ترقيعك لخيانات المقبور حافظ الوحش على الرغم من استهدافه للسعودية عدة مرات بدعم حزب الله الحجاز واستهداف حلفاء السعودية بلبنان ... فلك سوابق شتى في محاولاتك الترقيعية لابراز الخونة وتخوين الأمين مثل حالات دحلان و السلطان عبد الحميد وحافظ وصدام ...


هل لأن كمال ادهم كان المسوق ومفتاح حافظ الوحش الى المخابرات البريطانية والامريكية ثم نجاحه لتسويق ان حافظ الاسد مسلم على الرغم من رفض كل مشايخ دمشق من اعطاءه ذلك حتى تهربو ومنهم البوطي وكفتارو فأخرو استلامه للرئاسة شهرين بعد انقلابه وقالو له اذهب الى الأزهر او الى السعودية وكان له ما أراد بصفقة مع السادات و فيصل ثم عاد لدمشق حاقداً على الاسلام واهله ...


المهم هو حافظ من كان يكيد لحزب البعث وهو من خانه وشارك بالانقلاب على مؤسسي الحزب بانقلاب اللجنة العسكرية على القيادة المدنية للحزب في الشهر الثاني من عام 1966 فهرب مؤسسو الحزب ميشيل عفلق الى بيروت ثم الى فرنسة ثم العراق ... المؤسس صلاح البيطار سجن ثم خرج الى لبنان ثم الى فرنسة ..اكرم الحوراني من السجن الى بيروت ثم فرنسة الى العراق ومنيف الرزاز كذلك .... واقام لهم محكمة حزبية طردهم من الحزب ثم حاول اغتيالهم ونجح باغتيال البيطار في فرنسة 1981 ...


حافظ حاول مرارا الغدر بصدام حسين الذي كشف الاعيب حافظ ضد العراق مثل دعم بعض القيادات لتنفيذ انقلابه افشله صدام 1979 واعدمهم صدام وقبلها عندما عرض حافظ على احمد حسن البكر توحيد سورية والعراق ولكن بخطة خبيثة حيث وضع نفسه بموقع نائب الرئيس والرئيس يكون احمد حسن البكر لأنه كان يعلم ان البكر كان مريضا جدا على حافة الموت ... ونجح صدام مجددا بايقاف عبث حافظ بالعراق وقطع يده


حافظ تواطئ مع شاه ايران ضد يعثيي العراق ثم مع الخميني ضد بعثيي العراق ودرب الايرانيين على تطوير صواريخ سكود وكيفية اطلاقها وكان جاسوس ايران على العراق ....

هذا غيض من فيض فتن الملعون حافظ ضد العراق


كثير مما ذكرته صحيح ولكن بشكل عام الرئيس حافظ الأسد رحمه الله كان داهية من دهاة العرب ورجل يمكن التفاهم معه ومستوى ذكائه وحكمته تفوق الرئيس صدام حسين رحمه الله وغفر له

مشاركتي كانت تخص محور الموضوع تحديداً
 
الاتحاد السوفيتي والمانيا الشرقية عرفو موعد الحرب قبل بدئها بيومين وذلك عبر تسريب المخابرات الجوية السورية ( اللواء محمد الخولي )


اللواء محمد الخولي ( من اقارب حافظ الاسد ) الذي كان المصدر الوحيد الذي استطاع الاتحاد السوفييتي ( عبر ماركوس فولف ( مؤسس ومدير مخابرات المانيا الشرقية الخارجية من 1952-1986) ومن ثم يوري أندروبوف مدير المخابرات السوفيتية KGB) معرفة تاريخ وتوقيت بدء الحرب من خلاله،


وهو التاريخ الذي كان يرفض كل من انور السادات و حافظ الأسد إبلاغ الاتحاد السوفييتي به إلا قبل اندلاع الحرب ببضع ساعات (صباح 6 تشرين \اوكتوبر).


وكان
اللواء محمد الخولي مدير المخابرات الجوية السورية على خلاف شديد مع قريبه الفريق حافظ الأسد الرئيس السوري بهذا الخصوص، إذا كان يؤكد له :


"
ليس أخلاقياً ولا صحيحا بالمعنى الاستراتيجي أن نقدم على الدخول في حرب يمكن أن تهدد السلام الدولي والإقليمي دون أن نحيط الاتحاد السوفييتي علماً بالأمر، على الأقل لأننا سنقاتل بسلاحه، وسنحتاج إلى إمداداته طوال الحرب ، خصوصاً إذا خرجت عن السيطرة والخطط الموضوعة وطالت كثيراً".


لكن حافظ الأسد ظل يرفض ذلك رفضاً قاطعاً.


اللواء " محمد الخولي" إلى اتخاذ مبادرة شخصية بإبلاغ "ماركوس فولف" رئيس مخابرات المانيا الشرقية بالأمر صباح يوم الخميس 4 أكتوبر، أي فور أن علم بتوقيتها من حافظ الأسد ( كانت معرفة التوقيت محصورة بالأسد والسادات ورئيسي الأركان و وزيري الدفاع في بداية الأمر، ثم نزلت المعرفة إلى النسق الثاني من المسؤولين العسكريين والأمنيين صباح الخميس 4 أكتوبر، ثم النسق الثالث / قادة الفرق والألوية/ يوم الجمعة 5 أكتوبر، ثم النسق الرابع / قادة الكتائب والوحدات الأصغر/ صباح 6 أكتوبر).


ومن خلال اللواء " محمد الخولي" ( عبر ماركوس فولف) سيعرف أندروبوف مدير المخابرات السوفيتية KGB وبريجينيف رئيس الاتحاد السوفيتي أن سوريا ومصر مقْدمتان على حرب خلال يومين.


ومن خلال الوثائق سنكتشف أن " محمد الخولي"، بمبادرته هذه، لعب دوراً مهماً في أن لا تنتهي الحرب بكارثة أكبر من الكارثة التي انتهت إليها، وهزيمة أين منها هزيمة حزيران 1967نفسها. ففي هذه الحرب كان يمكن أن تسقط القاهرة ودمشق تحت الاحتلال الاسرائيلي بعد ثلاثة أو أربعة أيام فقط من اندلاعها!!



منقووووول
 
@عمار


أقرأ مختارات من رسائل ويوميات مؤسس المخابرات الخارجية HVA في ألمانيا الشرقية السابقة ومديرها على مدى 34 عاما(1952 ـ 1986)، رجل المخابرات ماركوس فولف Markus Wolf،وهي رسائل تتعلق بأسرار انقلاب حافظ الأسد في العام 1970 الذي دبره بالتخطيط مع المخابرات البريطانية ومدير المباحث السعودية (المخابرات لاحقا) كمال أدهم ،



وكيف اكتشفت HVA الالمانية الشرقية علاقة الأسد بالمخابرات البريطانية في العام 1965، ودور عبد الحليم خدام وزير الخارجية ونائب الرئيس لاحقا و ناجي جميل قائد القوات الجوية السورية (اللذين كانا يعملان لصالح المخابرات البريطانية منذ العام 1951 حسب زعم فولف) في تجنيده،


وخلاف مدير KGB "يوري أندروبوف" مع رئيس الاتحاد السوفيتي "بريجينيف" والمكتب السياسي للحزب الشيوعي الحاكم للاتحاد السوفيتي بخصوص الموقف من انقلاب حافظ الاسد وتقاطع مصالح الاتحاد السوفييتي مع بريطانيا في هذا السياق.


كما وتتضمن معلومات عن وقائع الاجتماع السري الذي جرى على هامش جنازة جمال عبد الناصر بين الرئيس السوري نور الدين الأتاسي و وزير دفاعه حافظ الأسد من جهة، و كوسيغن (رئيس لوزراء الإتحاد السوفيتي منذ عام 1964 وحتى 1980.) من جهة أخرى، ودور بعض القادة الفلسطينيية مثل جورج حبش و وديع حداد في الكشف عنه قبل أن تتأكد HVA المخابرات الخارجية لالمانيا الشرقية منه عبر " اللواء علي دوبا" وعملائها البريطانيين والحصول على نسخة من تقرير "كوسيغن" إلى بريجنيف عن الاجتماع بطريقة "السطو"، بالنظر لأن السوفييت كانوا يحجبون المعلومات الحساسة عن حلفائهم في أوربا الشرقية!


رئيس وزراء السوفييت كوسيغن يطرح على الرئيس السوري نور الاتاسي وجديد مشروعا للاعتراف بإسرائيل، ويوصي المكتب السياسي للحزب الشيوعي السوفيتي بدعم أي انقلاب عسكري يقدم عليه حافظ الأسد للإطاحة بالأتاسي وجديد؛


ـ انقسام في المكتب السياسي والخارجية للحزب الشيوعي السوفيتي :أندروبوف وسوسلوف وفيكتور إسرائيليان ضد الأسد على خلفية علاقاته مع المخابرات البريطانية، و ترويكا (بريجييف، كوسيغن، غروميكو) وزعيم عصابة مافيا تجارة الألماس مع إسرائيل ، الجنرال سيمون تسفيغون (نائب رئيس KGB)، في صفه ويحرضونه على الانقلاب على جديد والأتاسي!


الـ KGB تطلب من الحزب الشيوعي السوري إصدار بيان ضد انقلاب الأسد باعتباره انقلابا يمينيا رجعيا، والكريملين يطالبه بإصدار بيان مؤيد له؛


ـ مدير المخابرات السعودية كمال ادهم ينصح الأسد باللجوء إلى سلاح الإسلام لأنه القط الأفضل في اصطياد "الفئران الشيوعية واليسارية" كما فعل انور السادات ! لكن حافظ الاسد رفض ذلك


ـ الأسد يصدر بيانا في صحيفة "الحياة" 1969 يندد فيه بالشيوعية والاتحاد السوفييتي ومؤامراتهما ... بناء على طلب السفير البريطاني في بيروت!

ـ الملك الأردني حسين يقوم بزيارتين إلى واشنطن(1969 ، 1970) بهدف الترويج لحافظ الأسد لدى نيكسون وكيسنجر وحثهما على دعمه لأن انتصاره" سيشكل ضربة للشيوعية والفدائيين الفلسطينيين وانتصارا لمعسكر الاعتدال العربي"؛




 
لست متفاجئ من ترقيعك لخيانات المقبور حافظ الوحش على الرغم من استهدافه للسعودية عدة مرات بدعم حزب الله الحجاز واستهداف حلفاء السعودية بلبنان ... فلك سوابق شتى في محاولاتك الترقيعية لابراز الخونة وتخوين الأمين مثل حالات دحلان و السلطان عبد الحميد وحافظ وصدام ...


هل لأن كمال ادهم كان المسوق ومفتاح حافظ الوحش الى المخابرات البريطانية والامريكية ثم نجاحه لتسويق ان حافظ الاسد مسلم على الرغم من رفض كل مشايخ دمشق من اعطاءه ذلك حتى تهربو ومنهم البوطي وكفتارو فأخرو استلامه للرئاسة شهرين بعد انقلابه وقالو له اذهب الى الأزهر او الى السعودية وكان له ما أراد بصفقة مع السادات و فيصل ثم عاد لدمشق حاقداً على الاسلام واهله ...


المهم هو حافظ من كان يكيد لحزب البعث وهو من خانه وشارك بالانقلاب على مؤسسي الحزب بانقلاب اللجنة العسكرية على القيادة المدنية للحزب في الشهر الثاني من عام 1966 فهرب مؤسسو الحزب ميشيل عفلق الى بيروت ثم الى فرنسة ثم العراق ... المؤسس صلاح البيطار سجن ثم خرج الى لبنان ثم الى فرنسة ..اكرم الحوراني من السجن الى بيروت ثم فرنسة الى العراق ومنيف الرزاز كذلك .... واقام لهم محكمة حزبية طردهم من الحزب ثم حاول اغتيالهم ونجح باغتيال البيطار في فرنسة 1981 ...


حافظ حاول مرارا الغدر بصدام حسين الذي كشف الاعيب حافظ ضد العراق مثل دعم بعض القيادات لتنفيذ انقلابه افشله صدام 1979 واعدمهم صدام وقبلها عندما عرض حافظ على احمد حسن البكر توحيد سورية والعراق ولكن بخطة خبيثة حيث وضع نفسه بموقع نائب الرئيس والرئيس يكون احمد حسن البكر لأنه كان يعلم ان البكر كان مريضا جدا على حافة الموت ... ونجح صدام مجددا بايقاف عبث حافظ بالعراق وقطع يده


حافظ تواطئ مع شاه ايران ضد يعثيي العراق ثم مع الخميني ضد بعثيي العراق ودرب الايرانيين على تطوير صواريخ سكود وكيفية اطلاقها وكان جاسوس ايران على العراق ....

هذا غيض من فيض فتن الملعون حافظ ضد العراق


كثير مما ذكرته صحيح ولكن بشكل عام الرئيس حافظ الأسد رحمه الله كان داهية من دهاة العرب ورجل يمكن التفاهم معه ومستوى ذكائه وحكمته تفوق الرئيس صدام حسين رحمه الله وغفر له

مشاركتي كانت تخص محور الموضوع تحديداً
حافظ لم يكن إلا قذراً من قاذورات العرب ، لم يترك بلداً من بلاد العرب إلا و حاول اللعب فيها و محاولة زعزعة امنها و إستقراره !
بين عامي 81 و 83 فقط نفذت الإستخبارات السورية و أذرعها أكثر من 25 عملية إرهابية في الأردن ! والله لو نفذت هذه العمليات في العراق لقام صدام بمسح نظام الأسد عن خريطة سوريا !
 
حافظ لم يكن إلا قذراً من قاذورات العرب ، لم يترك بلداً من بلاد العرب إلا و حاول اللعب فيها و محاولة زعزعة امنها و إستقراره !
بين عامي 81 و 83 فقط نفذت الإستخبارات السورية و أذرعها أكثر من 25 عملية إرهابية في الأردن ! والله لو نفذت هذه العمليات في العراق لقام صدام بمسح نظام الأسد عن خريطة سوريا !

مشاكل اردنية سورية لا تعنيني بصراحة

الرئيس حافظ الأسد رحمه الله داهية ويمكن التفاهم معه ويمكن أن تربح من خلاله

بعكس ابنه الرئيس بشار الاسد فهو غبي جداً حتى قادة الميليشيات سيطروا عليه
 
مشاكل اردنية سورية لا تعنيني بصراحة

الرئيس حافظ الأسد رحمه الله داهية ويمكن التفاهم معه ويمكن أن تربح من خلاله

بعكس ابنه الرئيس بشار الاسد فهو غبي جداً حتى قادة الميليشيات سيطروا عليه

مات في البرية كلبٌ ... فاسترحنا من عواه ... خلف الملعون جرواً ... فاق بالنبح اباه​

 
حافظ لم يكن إلا قذراً من قاذورات العرب ، لم يترك بلداً من بلاد العرب إلا و حاول اللعب فيها و محاولة زعزعة امنها و إستقراره !
بين عامي 81 و 83 فقط نفذت الإستخبارات السورية و أذرعها أكثر من 25 عملية إرهابية في الأردن ! والله لو نفذت هذه العمليات في العراق لقام صدام بمسح نظام الأسد عن خريطة سوريا !

عينة

حافظ الأسد يحشد جيشه ويهدد الأردن 1980




المخابرات السورية تختطف القائم بالأعمال الأردني 1981








‏‏لقطة الشاشة (42).png
‏‏لقطة الشاشة (43).png
‏‏لقطة الشاشة (45).png
‏‏لقطة الشاشة (46).png
 
عودة
أعلى