وفاة الرئيس المصري الأسبق محمد حسني مبارك

israel_president_641828367.jpg

الرئيس الإسرائيلي: حسني مبارك كان مخلصا لمصر

بعث الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين برقية تعزية للرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، في وفاة الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك.

وقال ريفلين في البرقية :"بالنيابة عن دولة إسرائيل وأصالة عن نفسي، أود أن أتقدم بأصدق التعازي في الراحل الرئيس حسني مبارك لكم، ولقرينته سوزان مبارك ولنجليه، وللشعب المصري".

وأضافت التعزية :"كان الرئيس مبارك حقا ابنا من أبناء مصر وخادما مخلصا لشعبها. وقد ساهمت حياته في الخدمة بشكل كبير في تنمية مصر واستقرار المنطقة".
 
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- شيع في العاصمة المصرية القاهرة، جثمان الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، في جنازة عسكرية رسمية، بحضور الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.


شارك في الجنازة التي أقيمت بمسجد المشير طنطاوي، شرقي القاهرة، رئيس الوزراء المصري ورئيس البرلمان، وأعضاء الحكومة المصرية، بالإضافة إلى إمام الجامع الأزهر الشيخ أحمد الطيب، والبابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، والرئيس السابق عدلي منصور.
ونُقل جثمان مبارك على عربة مدفع، وعزفت الموسيقى العسكرية، فيما تم إطلاق 21 طلقة مدفع بالتزامن مع مراسم الجنازة العسكرية، طبقا للمتعارف عليه، حسبما نقل التليفزيون المصري.

ومن المقرر أن يدفن جثمان الرئيس المصري الأسبق، في مقابر العائلة في القاهرة.

كانت الرئاسة المصرية أعلنت الحداد، 3 أيام اعتبارًا من الأربعاء، بعد وفاة الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك عن عمر يناهز 92 عامًا.

وأقيمت الجنازة العسكرية لمبارك، باعتباره من أبطال حرب أكتوبر تشرين الأول 1973، حيث كان قائدًا للقوات الجوية.


وأدين الرئيس مبارك ونجلاه بالاستيلاء على 125 مليون جنيه (8 ملايين دولار) من مخصصات الرئاسة إبان فترة حكمه، فيما تم تبرئته من قتل المتظاهرين في أحداث ثورة يناير كانون الثاني 2011، والتي تنحي الرئيس المصري آنذاك على إثرها، بعد إدارة شؤون البلاد لنحو 30 عامًا.
 
صورة من جنازة مبارك تثير مواقع التواصل الاجتماعي في تفسير معناها

5e56837a4236042bc618aeb0.JPG

جنازة الرئيس المصري الأسبق/ محمد حسني مبارك (1928-2020)

تناقل مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي، صورة من جنازة الرئيس المصري الأسبق، محمد حسني مبارك، بما تثيره من جدل حول معناها، وأعطاها البعض بعدا سياسيا.
وحصدت الصورة التي التقطتها عدسة المصور الفوتوغرافي لوكالة "رويترز"، عمرو عبد الله، عددا من التعليقات بين من أعطاها بعدا سياسيا جدليا (حيث تبارى المستخدمون في تفسير معناها)، وبين من تعامل معها كصورة فوتوغرافية مجردة، إلا أن تفرّد اللقطة ومهنيتها كان العامل المشترك لجميع التعليقات.

5e5683c84c59b71ac4697bf7.JPG

من اليمين إلى اليسار: أبناء الرئيس الراحل/ جمال وعلاء مبارك - الرئيس المصري/ عبد الفتاح السيسي

وقد شيع جثمان الرئيس المصري الأسبق، محمد حسني مبارك، في وقت سابق من يوم الأربعاء، من مسجد المشير طنطاوي بالتجمع الخامس شرق القاهرة، في جنازة عسكرية، بحضور الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي ولفيف من الشخصيات العامة على رأسهم رئيس الوزراء، مصطفى مدبولي، ورئيس مجلس النواب، علي عبد العال.

وتوفي الرئيس المصري الأسبق، محمد حسني مبارك، يوم أمس الثلاثاء، عن عمر يناهز 91 عاما، بعد صراع مع المرض.
 
mubarakune1_451676666.jpg

عندما سقط "الرئيس مبارك" أسيرا عند القوات المغربية في الصحراء


من طيّارٍ أسيرٍ تعرّض لأبشع أنواعِ "الإهانة" في صحراء المغرب خلال مهمّة سرّية قادته إلى "حرب الرّمال" سنة 1963، إلى رئيس يحكم مصر لما يزيد عن ثلاثين سنة بالدّم والنّار، حتى "ثارَ" ضدّه شعبهُ وأجبرهُ على تركِ السّلطة واستكمالِ حياته وحيداً ومعزولاً، هو الرّئيس المصري حسني مبارك، الذي توفّي عن عمر ناهز 91 عاما.

لعلّ المتتبّع لمشوار الصّعود الذي قادَ طيّاراً حربياً عادياً برتبة "كولونيل" إلى أقوى جهاز عسكري في القوّات المسلحة المصرية يجهلُ قصة هذا الضّابط القومي وعلاقته بـ"حرب الرّمال"، التي دارت رحاها ما بين الجزائر والمغرب عام 1963، وأشرفَ عليها الملك الرّاحل الحسن الثّاني، الذي قادَ العمليات العسكرية من داخل "ثكنات" الجنوب المغربي.

تعودُ تفاصيل هذه الواقعة إلى سنة 1963، التي شهدت توتّراً في العلاقات المصرية المغربية، وهو ما دفعَ الزّعيم الجديد لمصر جمال عبد النّاصر، الذي أطاحَ بالملك فاروق عام 1952، إلى مساندة الجزائر في حربها ضدّ المغرب، "حرب الرّمال".

بقيادة الكولونيل المغربي إدريس بن عمر، تمكنت القوّات المسلحة الملكية من تحقيق انتصار كبير على أرض المعركة، كما اقتربت قوات "العقيد" من تندوف التي توجد اليوم في الجهة الأخرى من الجزائر، ولم تكن تفصلها عنها سوى 26 كيلومترا. وأمام هذا الهجوم "الكاسح" من القوات المغربية، طلب الرّئيس الجزائري آنذاك، أحمد بن بلة، مساعدة مصرية.

بعد ذلك، تلقّى الرّئيس المصري جمال عبد النّاصر اتصالاً هاتفياً من الرّئاسة الجزائرية من أجل إرسال فرق عسكرية مصرية لصدّ هجوم القوات المسلحة المغربية بالقرب من الحدود. لم يرفض عبد النّاصر طلبَ بن بلة، خاصة أنّ الرّئيس المصري كان يصنف الأنظمة الملكية العربية كأنظمة "رجعية" ويساند الحركات الثورية ضدها ويقف مع الأنظمة التي لها "نفس ثوري".

أرسلت مصر قوّة عسكرية تقدّر بحوالي ألف جندي وضابط إلى الجزائر، بينهم الكولونيل الطّيار محمد حسني مبارك. وسطَ أجواء الحرب، صعدَ الطّيار مبارك و5 ضباط مصريين آخرين على متن طائرة الهليكوبتر التي كلفت باستطلاع الحدود الجزائرية-المغربية، ومنطقة القتال، وانطلقت في مهمّتها.

تاهت الطّائرة التي كانت تقلّ ضباطاً مصريين وجزائريين في الأجواء، وهنا اختلفت الرّوايات التاريخية حول ما حدث بعد ذلك، إذ يقول البعض إنّ "عاصفة رملية قادت الطّائرة إلى مصيرها المجهول في صحراء المغرب"، فيما يقول آخرون إن قائد الطائرة "ضل طريقه".

اضطرّت الطّائرة العسكرية للنّزول في أحد الحقول الزّراعية جنوب شرق المملكة بالقرب من مدينة أرفود. وبعد دقائق، وجد الضّباط المصريون أنفسهم محاطين بأصحاب تلك الحقول. أصبح مبارك ومرافقوه "أسرى" في يد سكّان القرية، وبدا ببذلة الميدان العسكري وعلى أكتافهِ رتبة كولونيل مصري، وبصحبته ضباط سامون بنفس رتبته.

في خضمّ هذه التّطورات، طلبَ الجنرال أوفقير من ضبّاط مغاربة إحضارَ مبارك وزملائه المحاصرين في أرفود إلى قصر مراكش، وسريعا انتقل ضابط من المخابرات المغربية إلى موقع أسر الضباط المصريين، ليجدهم "مكبلين بالحبال ومربوطين إلى جذوع النخيل؛ بل وحتى الهليكوبتر تم ربطها إلى جذوع النخيل"، وفق ما نقلتهُ روايات تاريخية.

تحوّل الطّيار الحربي المصري إلى "رهينة" في يد ساكنة الجنوب الشّرقي. وبعد ذلك، نُقل المصريون إلى مراكش، حيث معتقل دار المقري الشهير. وعندما علم الملك المغربي الحسن الثّاني بالواقعة ثارَ واعتبر ذلك "دليلا واضحاً على تدخل مصر في الصراع بينه وبين الجزائر، ليقرر استدعاء سفير بلاده في القاهرة، ويطرد المعلمين المصريين من المغرب".

كانت مهمّة الطّيار المصري مقتصرة على معرفة متطلبات الجيش الجزائري من السلاح في حربه ضد المملكة المغربية، قبل أن تفشل "المهمّة" السّرية وتتصدّر أخبار أسر الكولونيل حسني مبارك وقواته وكالات الأنباء العالمية.

وعاد الكولونيل حسني مبارك إلى هذه الواقعة التي لم تمح من ذاكرته بالقول: "لقد كانت أوّل مهمّة حقيقية بالنّسبة لي.. بالغة الصّعوبة والتّعقيد، كلّفني بها الرّئيس جمال عبد النّاصر ولا يمكنني أن أرفض أوامره العسكرية".

انتهت الحرب وعادت العلاقات المغربية المصرية إلى سابق عهدها، واستدعى جمال عبد الناصر الحسن الثاني، بعد زيارته الرئيس الأمريكي جون كينيدي عام 1963. في مطار القاهرة الدولي، سلم الملك الراحل إكليل ورد لجمال عبد الناصر، وقال له حسب ما يرويه عبد الهادي بوطالب: "هديتي لك أكبر من إكليل، إنها هدية من لحم ودم". وكان الرئيس المصري استغرب قدوم طائرتين، فإذا به يفاجأ بأن الطائرة الثانية تقل ثلاثة عسكريين مصريين برتبة عقيد، ضمنهم حسني مبارك الذي سيصبح رئيسا لمصر، بالإضافة إلى باقي الجنود....

33-31-768x432-1.jpg
 
التعديل الأخير:
الإخوان المسلمين في حال كانوا في الحكم للآن بمصر

لكان منهم نفس التصرف من تبجيل و عزاء كما يحدث الآن.. عكس تصرف الحوثيين الذين تاركين جثة الرئيس علي صالح في الثلاجة للآن و يمنع دفنه.

سبحان الله !!!
إتهام بالنوايا !!!
 
سبحان الله !!!
يا اخى نحن نتكلم عن الشماتة فى الظالمين فقط
وذاك أمر ممدوح فعله الصالحون !!!
مات وانتهى ،حسبه عمله إن كان محسنا فهو لجنة عرضها السموات والأرض وإن كان مسيئا فالقبر أوله حفرة من حفر جهنم والعياذ بالله.
 
mubarakune1_451676666.jpg

عندما سقط "الرئيس مبارك" أسيرا عند القوات المغربية في الصحراء


من طيّارٍ أسيرٍ تعرّض لأبشع أنواعِ "الإهانة" في صحراء المغرب خلال مهمّة سرّية قادته إلى "حرب الرّمال" سنة 1963، إلى رئيس يحكم مصر لما يزيد عن ثلاثين سنة بالدّم والنّار، حتى "ثارَ" ضدّه شعبهُ وأجبرهُ على تركِ السّلطة واستكمالِ حياته وحيداً ومعزولاً، هو الرّئيس المصري حسني مبارك، الذي توفّي عن عمر ناهز 91 عاما.

لعلّ المتتبّع لمشوار الصّعود الذي قادَ طيّاراً حربياً عادياً برتبة "كولونيل" إلى أقوى جهاز عسكري في القوّات المسلحة المصرية يجهلُ قصة هذا الضّابط القومي وعلاقته بـ"حرب الرّمال"، التي دارت رحاها ما بين الجزائر والمغرب عام 1963، وأشرفَ عليها الملك الرّاحل الحسن الثّاني، الذي قادَ العمليات العسكرية من داخل "ثكنات" الجنوب المغربي.

تعودُ تفاصيل هذه الواقعة إلى سنة 1963، التي شهدت توتّراً في العلاقات المصرية المغربية، وهو ما دفعَ الزّعيم الجديد لمصر جمال عبد النّاصر، الذي أطاحَ بالملك فاروق عام 1952، إلى مساندة الجزائر في حربها ضدّ المغرب، "حرب الرّمال".

بقيادة الكولونيل المغربي إدريس بن عمر، تمكنت القوّات المسلحة الملكية من تحقيق انتصار كبير على أرض المعركة، كما اقتربت قوات "العقيد" من تندوف التي توجد اليوم في الجهة الأخرى من الجزائر، ولم تكن تفصلها عنها سوى 26 كيلومترا. وأمام هذا الهجوم "الكاسح" من القوات المغربية، طلب الرّئيس الجزائري آنذاك، أحمد بن بلة، مساعدة مصرية.

بعد ذلك، تلقّى الرّئيس المصري جمال عبد النّاصر اتصالاً هاتفياً من الرّئاسة الجزائرية من أجل إرسال فرق عسكرية مصرية لصدّ هجوم القوات المسلحة المغربية بالقرب من الحدود. لم يرفض عبد النّاصر طلبَ بن بلة، خاصة أنّ الرّئيس المصري كان يصنف الأنظمة الملكية العربية كأنظمة "رجعية" ويساند الحركات الثورية ضدها ويقف مع الأنظمة التي لها "نفس ثوري".

أرسلت مصر قوّة عسكرية تقدّر بحوالي ألف جندي وضابط إلى الجزائر، بينهم الكولونيل الطّيار محمد حسني مبارك. وسطَ أجواء الحرب، صعدَ الطّيار مبارك و5 ضباط مصريين آخرين على متن طائرة الهليكوبتر التي كلفت باستطلاع الحدود الجزائرية-المغربية، ومنطقة القتال، وانطلقت في مهمّتها.

تاهت الطّائرة التي كانت تقلّ ضباطاً مصريين وجزائريين في الأجواء، وهنا اختلفت الرّوايات التاريخية حول ما حدث بعد ذلك، إذ يقول البعض إنّ "عاصفة رملية قادت الطّائرة إلى مصيرها المجهول في صحراء المغرب"، فيما يقول آخرون إن قائد الطائرة "ضل طريقه".

اضطرّت الطّائرة العسكرية للنّزول في أحد الحقول الزّراعية جنوب شرق المملكة بالقرب من مدينة أرفود. وبعد دقائق، وجد الضّباط المصريون أنفسهم محاطين بأصحاب تلك الحقول. أصبح مبارك ومرافقوه "أسرى" في يد سكّان القرية، وبدا ببذلة الميدان العسكري وعلى أكتافهِ رتبة كولونيل مصري، وبصحبته ضباط سامون بنفس رتبته.

في خضمّ هذه التّطورات، طلبَ الجنرال أوفقير من ضبّاط مغاربة إحضارَ مبارك وزملائه المحاصرين في أرفود إلى قصر مراكش، وسريعا انتقل ضابط من المخابرات المغربية إلى موقع أسر الضباط المصريين، ليجدهم "مكبلين بالحبال ومربوطين إلى جذوع النخيل؛ بل وحتى الهليكوبتر تم ربطها إلى جذوع النخيل"، وفق ما نقلتهُ روايات تاريخية.

تحوّل الطّيار الحربي المصري إلى "رهينة" في يد ساكنة الجنوب الشّرقي. وبعد ذلك، نُقل المصريون إلى مراكش، حيث معتقل دار المقري الشهير. وعندما علم الملك المغربي الحسن الثّاني بالواقعة ثارَ واعتبر ذلك "دليلا واضحاً على تدخل مصر في الصراع بينه وبين الجزائر، ليقرر استدعاء سفير بلاده في القاهرة، ويطرد المعلمين المصريين من المغرب".

كانت مهمّة الطّيار المصري مقتصرة على معرفة متطلبات الجيش الجزائري من السلاح في حربه ضد المملكة المغربية، قبل أن تفشل "المهمّة" السّرية وتتصدّر أخبار أسر الكولونيل حسني مبارك وقواته وكالات الأنباء العالمية.

وعاد الكولونيل حسني مبارك إلى هذه الواقعة التي لم تمح من ذاكرته بالقول: "لقد كانت أوّل مهمّة حقيقية بالنّسبة لي.. بالغة الصّعوبة والتّعقيد، كلّفني بها الرّئيس جمال عبد النّاصر ولا يمكنني أن أرفض أوامره العسكرية".

انتهت الحرب وعادت العلاقات المغربية المصرية إلى سابق عهدها، واستدعى جمال عبد الناصر الحسن الثاني، بعد زيارته الرئيس الأمريكي جون كينيدي عام 1963. في مطار القاهرة الدولي، سلم الملك الراحل إكليل ورد لجمال عبد الناصر، وقال له حسب ما يرويه عبد الهادي بوطالب: "هديتي لك أكبر من إكليل، إنها هدية من لحم ودم". وكان الرئيس المصري استغرب قدوم طائرتين، فإذا به يفاجأ بأن الطائرة الثانية تقل ثلاثة عسكريين مصريين برتبة عقيد، ضمنهم حسني مبارك الذي سيصبح رئيسا لمصر، بالإضافة إلى باقي الجنود....

مشاهدة المرفق 30862

كذب وكلام فارغ
حسنى مبارك ليس بطيار هليكوبتر
بل هو لم يطر فى حياته كلها سوى
على القاذفة الضخمة توبوليف-16 .
 
كذب وكلام فارغ
حسنى مبارك ليس بطيار هليكوبتر
بل هو لم يطر فى حياته كلها سوى
على القاذفة الضخمة توبوليف-16 .

صاحبك الدي تدافع عنه تخرج من الكلية الجوية في سنة 1950 وحرب الرمال كانت 1963،يعني بالعربي كانت له 10 سنوات من خبرة الطيران .
  • الكلية الجوية تقبل الحاصلين على الثانوية العامة طبقاً لشروط وزارة الدفاع. مدة الدراسة بالكلية ثلاثة سنوات مقسمة إلى ستة فصول دراسية، يقضي الطالب الفصل الأول "فترة الإعداد العسكري" منها بالكلية الحربية ثم يستكمل الدراسة في الفصل الثاني بالكلية الجوية، واعتباراً من السنة الدراسية الثانية يتخصص الطلاب إما في فرع الطيران للطلبة اللائقين للطيران بتخصصاته (المقاتلات، الهليكوبتر، النقل والمواصلات) أو فرع العلوم العسكرية الجوية للطلبة غير اللائقين للطيران بتخصصاته (الملاحة الجوية، المراقبة الجوية، توجيه الطائرات)
 
عشان نكون واضحين

صاحب قرار الضربة الجوية هو رئيس الاركان الفريق سعد الدين الشاذلي و حسنى مبارك لم يعرف بالأوامر ألا قبل العملية ب 5 دقائق و مكنش فى الاجتماع الخاص ببدا الضربة أصلاً .


العرف هو أن رئيس الأركان هو من يصدر الأوامر ببدا التحرك و العمليات
 
عودة
أعلى