حصري وزير التكنولوجيا و الابتكار الاسرائيلي اوفير اوكونيس يقوم بزيارة المغرب

STINGER

وزير الدفاع
عضو مميز
إنضم
2/2/23
المشاركات
936
التفاعلات
3,369
:بسم الله الرحمن الرحيم:

قام وزير التكنولوجيا و الابتكار الاسرائيلي بزيارة المغرب اليوم بدعوة من وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار المغربي عبد اللطيف ميراوي


64904da6e460a.jpeg


المصدر

:شعار بانر المنتدى :

 
كما قلت
جزء كبير من شركات اسرائيل في جميع المجالات سيتم نقله للمغرب وهذا له ابعاد سياسية ومستقبلية بالنسبة لإسرائيل

الاقتصاد
الطب
الفلاحة
الصناعة والتكنولوجيا المدنية والعسكرية
 
كما قلت
جزء كبير من شركات اسرائيل في جميع المجالات سيتم نقله للمغرب وهذا له ابعاد سياسية ومستقبلية بالنسبة لإسرائيل

الاقتصاد
الطب
الفلاحة
الصناعة والتكنولوجيا المدنية والعسكرية

وحتى دولة مثل الصين سوف تستفيد من هذا
 
وحتى دولة مثل الصين سوف تستفيد من هذا
المغرب مرشح لان يكون بديلا عن تايوان، بعض المشرعين الأمريكيين اقترحوا تدمير البنية التحتية في تايوان في حال سقوطها في الهيمنة الصينية خصوصا ان الانتخابات القادمة قد تأتي لحزب موالي الصين، تايوان تعتبر مصنع العالم لاشباه الموصلات
 
البعد الاقتصادي هو أهم عنصر في تقارب إسرائيل من المغرب ،هناك صراع خفي بين طريق الحرير الصيني من بكين إلى أوربا وكامل دول افريقيا و اسرائيل كملثها مثل تركيا ،الولايات المتحدة الأمريكية،فرنسا وبقية دول الإتحاد الأوروبي ، وبوابة هذا الصراع هي موقع المغرب الاستراتيجي ،هناك خطط طموحة غير مكشوفة ومنها إنشاء الطريق السيار من طنجة حتى الكاميرون بدعم من اوربا ،كما هو الحال لنقل الغاز الطبيعي النيجيري من والى أوروبا مرورا عبر المغرب ،الصين تعي جيدا الأسواق الإفريقية ومن كان له السبق في التصنيع داخل المغرب كان له السبق في اكتساح بقية دول افريقيا ،لغ ننسى مشاريع اكبر مصنع للسلاح NORINCO بإستثمارها داخل المغرب مثلها مثل IAI و Elbit Systems على غرار بوينغ و Bombardier والمثير الكثير .
 
كيف ذلك اخي؟
امريكا ان لم تتحرك مهددة بالسقوط بالرغم من قوتها
لذالك يوجد اليوم توجه يهودي للصين عن طريق اللوبي وعن طريق أصحاب الاموال والشركات واسرائيل ستبقى دائما بحاجة حاضن ودولة عظمى
 
المغرب مرشح لان يكون بديلا عن تايوان، بعض المشرعين الأمريكيين اقترحوا تدمير البنية التحتية في تايوان في حال سقوطها في الهيمنة الصينية خصوصا ان الانتخابات القادمة قد تأتي لحزب موالي الصين، تايوان تعتبر مصنع العالم لاشباه الموصلات
ان يصبح المغرب مصنع العالم لاشباه الموصلات وتعويض تايوان بالمغرب هذا اعتبره سيف ذو حدين
 
مستبعد جدا ... المصنع الواحد يكلف اكثر من 20 مليار دولار.
إذا حصلت على استثمار بقيمة 20 مليار في صناعة أشباه الموصلات ، فتأكد من أنك تهدف إلى أن تكون أحد أكبر المنتجين والمصدرين في العالم.

ما يحتاجه المغرب هو أن يصنع شركاته الخاصة التي تنتج أشباه الموصلات على غرار الشركة الماليزية SILTERRA ، أو شركة الدفاع التركية العملاقة ASELSAN.

ادعى وزير الصناعة السابق أننا وصلنا إلى مستوى اليابان ، لذلك دعونا على الأقل تهدف إلى إنتاج رقائق 22 نانومتر. 65 نانومتر هو متوسط الرقائق التي تحتوي عليها معظم المنتجات الدفاعية ، وكذلك المنتجات المدنية.
 
إذا حصلت على استثمار بقيمة 20 مليار في صناعة أشباه الموصلات ، فتأكد من أنك تهدف إلى أن تكون أحد أكبر المنتجين والمصدرين في العالم.

ما يحتاجه المغرب هو أن يصنع شركاته الخاصة التي تنتج أشباه الموصلات على غرار الشركة الماليزية SILTERRA ، أو شركة الدفاع التركية العملاقة ASELSAN.

ادعى وزير الصناعة السابق أننا وصلنا إلى مستوى اليابان ، لذلك دعونا على الأقل تهدف إلى إنتاج رقائق 22 نانومتر. 65 نانومتر هو متوسط الرقائق التي تحتوي عليها معظم المنتجات الدفاعية ، وكذلك المنتجات المدنية.
التكنولوجيا الخاصة بصناعة اشباه الموصلات مكلفة جدا و اي مصنع ستقوم بانشائه سيكلف عشرة الى ثلاثين مليار دولار. كما سيحتاج على الاقل ثلاث سنوات و ستة الاف عامل لبنائه... ما قاله وزير الصناعة خزعبلات. صناعة اشباه الموصلات هي نادي خاص صغير و قليل من الدول اعضاؤه. امريكا بعظمتها تعاني فيه.
 
التكنولوجيا الخاصة بصناعة اشباه الموصلات مكلفة جدا و اي مصنع ستقوم بانشائه سيكلف عشرة الى ثلاثين مليار دولار. كما سيحتاج على الاقل ثلاث سنوات و ستة الاف عامل لبنائه... ما قاله وزير الصناعة خزعبلات. صناعة اشباه الموصلات هي نادي خاص صغير و قليل من الدول اعضاؤه. امريكا بعظمتها تعاني فيه.
لا علاقة له بالسعر. يتعلق الأمر بجودة قوة العمل لديك ، وتعتمد تكلفة المصنع على حجم الإنتاج.

المطلوب هو تكوين شراكة مع الجامعات المغربية مع مراكز البحث والتطوير. أنتجت شركة ASELSAN في تركيا شريحة بحجم 22 نانومتر ، وفاجأت الجميع. انها لا تملك حتى مصنع أشباه الموصلات من تلقاء نفسها.
 
عودة
أعلى