واشنطن تعقد صفقة 300 صاروخ باتريوت للسعودية و ثاد للإمارات العربية المتحدة

واشنطن توافق مبدئيا على بيع أنظمة صواريخ للسعودية والإمارات

- واشنطن
02 أغسطس 2022

صواريخ الباتريوت تستخدم لإسقاط العديد من الطائرات بدون طيار

وافقت وزارة الخارجية الأميركية، بشكل مبدئي، على بيع السعودية صواريخ "باتريوت" بقيمة 3.05 مليار دولار، وعلى بيع صواريخ "ثاد" للإمارات بقيمة 2.2 مليار دولار.

والثلاثاء، قالت وكالة التعاون الأمني الدفاعي (DSCA) التابعة لوزارة الدفاع الأميركية، والتي تشرف على مبيعات الأسلحة للخارج في بيان إنها قدمت الشهادات المطلوبة لإخطار الكونغرس بالبيع المحتمل للسعودية.

وكانت السعودية طلبت شراء 300 صاروخ باتريوت MIM-104E بالإضافة إلى المعدات الملحقة بها، ووثائق فنية ومعدات للتدريب ودعم.

وقال الوكالة في بيان لها: "سيدعم هذا البيع المقترح أهداف السياسة الخارجية، وأهداف الأمن القومي للولايات المتحدة من خلال تحسين أمن الدولة الشريكة، التي تعتبر قوة للاستقرار السياسي والتقدم الاقتصادي في منطقة الخليج".

وتابعت: "يؤدي البيع المقترح إلى تحسين قدرة السعودية على مواجهة التهديدات الحالية والمستقبلية، من خلال تجديد مخزونها المتناقص من صواريخ باتريوت GEM-T. تستخدم هذه الصواريخ للدفاع عن حدود المملكة ضد مسيرات الحوثيين عبر الحدود، والهجمات الصاروخية الباليستية على المواقع المدنية والبنية التحتية الحيوية في المملكة. وتهدد هذه الهجمات سلامة المواطنين السعوديين والدوليين والأميركيين المقيمين في المملكة. لن تجد السعودية صعوبة في إدماج هذه الصواريخ في قواتها المسلحة".

وأكدت أن البيع المقترح لهذه المعدات والدعم "لن يغير التوازن العسكري الأساسي في المنطقة".

ووافقت الوكالة أيضا على بيع صواريخ "ثاد" للإمارات، وكذلك محطات "ثاد" لمكافحة الحرائق، والمعدات ذات الصلة، بتكلفة تقديرية تبلغ 2.245 مليار دولار. وقالت إنها قدمت الشهادات المطلوبة لإخطار الكونغرس بالبيع المحتمل.

وكانت الإمارات طلبت شراء 96 صاروخا من صواريخ "ثاد"، ومحطتي تحكم في الإطلاق (LCS) ومحطتين للعمليات التكتيكية (TOS).

وقالت الوكالة: "يدعم هذا البيع المقترح السياسة الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة، من خلال المساعدة في تحسين أمن شريك إقليمي مهم. الإمارات شريك حيوي للولايات المتحدة لتحقيق الاستقرار السياسي والتقدم الاقتصادي في الشرق الأوسط".

ومن شأن هذه الصفقة "تحسين قدرة الإمارات على مواجهة تهديدات الصواريخ الباليستية، الحالية والمستقبلية في المنطقة، وتقليل الاعتماد على القوات الأميركية. لن تجد الإمارات صعوبة في استيعاب هذه المعدات في قواتها المسلحة، حيث تستخدم حاليا نظام "ثاد".
 
مكلفة جداً قيمة الصاروخ الواحد تقريباً 10 مليون دولار أعتقد انها صفقة سياسية اكثر من انها ذات جدوى عسكرية
ولماذا لا نقول هي إستعجالية تحسبا لاندلاع حرب في الشرق قد تجمع طهران وبكين وكل الدول المؤيدة لهم في حرب لا تدر شيئا ؟؟
 
قد تكون هذه الصفقات طارئة ومستعجلة لأغراض ما وليست بسياسية وانما أملتها ظروف جيوسياسية محضة.
 
السؤال المطروح:ألم تسحب واشنطن منظومات باتريوت من السعودية ؟؟ لمادا قررت فجأة بيع 300 صاروخ وليس 50 أو 100 كما دأبت على ذالك ؟؟

ألن تكون السعودية قاعدة خلفية لوجستية لمنظومات باتريوت الأمريكية في حالة نشوب حرب مع الصين ؟؟
 
لنعود قائلا إلى الوراء :

وسائل إعلام أمريكية: واشنطن تسحب منظومات صواريخ باتريوت من السعودية والأردن والكويت والعراق

18.06.2021 | 20:32 GMT

وسائل إعلام أمريكية: واشنطن تسحب منظومات صواريخ باتريوت من السعودية والأردن والكويت والعراق

منظومة صواريخ "باتريوت" الأمريكية - أرشيف
Osman Orsal / Reuters

نقلت "وول ستريت جورنال" عن مسؤولين أمريكيين أن واشنطن قررت سحب 8 بطاريات صواريخ باتريوت من دول بينها السعودية والكويت والأردن والعراق.


وأشارت الصحيفة نقلا عن مسؤولين إن "إدارة الرئيس جو بايدن تقلل بشكل حاد من عدد الأنظمة الأمريكية المضادة للصواريخ في الشرق الأوسط، في خطوة لإعادة تنظيم تواجدها العسكري في المنطقة، حيث تركز القوات المسلحة على التحديات من الصين وروسيا".

وأضاف المسؤولون: "سيسحب البنتاغون ما يقرب من 8 بطاريات باتريوت من دول بينها العراق والكويت والأردن والسعودية، ومنظومة (ثاد) من السعودية، وسيتم تقليص أسراب المقاتلات المخصصة للمنطقة".

وتابعوا: "تشمل إعادة الانتشار مئات الجنود في الوحدات التي تشغل أو تدعم تلك الأنظمة، والخطوة تأتي في الوقت الذي يخطط فيه الجيش الأمريكي للانسحاب الكامل من أفغانستان بحلول الصيف، وبعد أن خفضت الولايات المتحدة في الخريف الماضي قواتها في العراق بواقع النصف أو 2500 جندي، لأن القوات العراقية يمكنها تأمين البلاد".

وأوضح المسؤولون، أن "التخفيضات الأخيرة التي لم يتم الإبلاغ عنها من قبل، بدأت في وقت سابق من هذا الشهر، عقب مكالمة هاتفية في الـ2 من يونيو أبلغ فيها وزير الدفاع لويد أوستن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بالتغييرات"، مشيرين إلى أن "معظم المعدات العسكرية التي يتم إزالتها تأتي من السعودية".

ونقلت الولايات المتحدة منظومات "باتريوت" إلى العراق، عقب تعرض قواتها المتمركزة في قاعدة "عين الأسد" غربي البلاد لصواريخ أطلقتها إيران في يناير من العام الماضي، ردا على اغتيال قائد لواء "فيلق القدس" التابع للحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني قرب مطار بغداد.


المصدر: "وول ستريت جورنال
 
Screenshot_20220803-013939_Drive.jpg


متى تعدي هذي الإدارة اللعينة الأمريكية القذرة وكان بيعنا ٣٠٠ صاروخ هو لحماية الامريكيين .. زيادة على كذا من السطر الثالث المقالة الثانيه السعودية لها عشرات السنين تشغل الباتريوت يجي احد يقنعني انه الدفاع الجوي ما عنده خبره .. قيمة الصاروخ ٣ مليون دولار يعني قيمة الصواريخ ٩٠٠ مليون بقي مليارين و شوي لايش ؟؟
 
ولماذا لا نقول هي إستعجالية تحسبا لاندلاع حرب في الشرق قد تجمع طهران وبكين وكل الدول المؤيدة لهم في حرب لا تدر شيئا ؟؟
اعتقد ايران تملك صواريخ وطائرات بدون طيار تستطيع اختراق منظومة الباتريوت
 
 

الولايات المتحدة توافق على بيع أنظمة صواريخ ثاد للدفاع الجوي إلى الإمارات العربية المتحدة


WhatsApp_Image_2019-03-04_at_13.26.12_2.jpeg



وفقًا للمعلومات التي نشرتها وزارة الدفاع الأمريكية (DoD) في 2 أغسطس 2022 ، اتخذت وزارة الخارجية الأمريكية قرارًا بالموافقة على بيع عسكري خارجي محتمل لحكومة دولة الإمارات العربية المتحدة لمناطق دفاعية عالية الارتفاع Terminal High Altitude Area Defense THAAD, صواريخ النظام ، ومحطات التحكم في إطلاق النار والاتصالات لنظام THAAD ، والمعدات ذات الصلة بتكلفة تقديرية تبلغ 2.245 مليار دولار.

الاعتراف بالجيش أخبار الدفاع والأمن العالمية


طلبت حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة شراء ستة وتسعين (96) طلقة صاروخية دفاع منطقة عالية الارتفاع THAAD ؛ اثنتان (2) من محطات التحكم في الإطلاق THAAD (LCS) ؛ ومحطتا (2) ثاد للعمليات التكتيكية (TOS) و يشمل أيضًا الإصلاح والإرجاع ، وتكامل النظام والسحب ، وقطع الغيار والإصلاح ؛ معدات الدعم والاختبار ؛ المنشورات والوثائق التقنية ؛ أنشطة البناء؛ أجهزة التشفير معدات اتصالات آمنة؛ معدات الكومسيك الأخرى المطلوبة ؛ والعناصر الأخرى ذات الصلة بالدعم اللوجستي والبرنامجي. تبلغ التكلفة الإجمالية المقدرة للبرنامج 2.245 مليار دولار.

ستعمل الصفقة المقترحة على تحسين قدرة الإمارات على مواجهة تهديدات الصواريخ الباليستية الحالية والمستقبلية في المنطقة ، وتقليل الاعتماد على القوات الأمريكية و لن تجد الإمارات العربية المتحدة صعوبة في استيعاب هذه المعدات في قواتها المسلحة ، حيث تستخدم حاليًا نظام ثاد.

سيكون المقاول الرئيسي شركة Lockheed Martin Space Systems Corporation ، Sunnyvale ، CA و من المتوقع أن يطلب المشتري تعويضات و سيتم تحديد أي اتفاقية تعويض في المفاوضات بين المشتري والمقاول.

thediplomat_2016-02-25_03-05-39.jpg


THAAD Terminal High Altitude Area Defense (دفاع منطقة الارتفاعات العالية الطرفية) هو نظام BMD (دفاع صاروخي باليستي) عالي الحركة وسريع الانتشار مصمم لإسقاط الصواريخ الهجومية قصيرة ومتوسطة المدى خلال مرحلتها النهائية أو النهائية من الرحلة وهي مصممة لتوفير تغطية واسعة النطاق ضد التهديدات التي تتعرض لها المراكز السكانية والموارد الصناعية وكذلك القوات العسكرية.

سلمت الولايات المتحدة سبع بطاريات ثاد للجيش الأمريكي و يتم الآن نشر بطاريات THAAD الأمريكية في غوام وكوريا الجنوبية والخليج العربي ، رادارات ثاد قوية بشكل استثنائي وتنتشر حاليًا في تركيا وإسرائيل واليابان.

ثاد هو نظام صاروخي للدفاع الجوي مصمم لاعتراض الصواريخ الباليستية التكتيكية والمسرحية ، على مدى 200 كيلومتر وارتفاع يصل إلى 150 كيلومترًا و تتكون بطارية ثاد من تسع مركبات إطلاق تحمل كل منها ثمانية صواريخ ، مع مركزي عمليات تكتيكي متحركين ورادار أرضي.
 
اسعار الاسلحه الامريكيه ارتفع بشكل مبالغ فيه وخاصة الانظمة التي اثبتت كافئتها في ساحة المعركه وخاصة الباتريوت ، اتذكر ان المملكه قبل سنه كانت تشكو من نقص في صواريخ الباتريوت هذا جيدا لتعزيز المخزون وسد النقص .
 
عودة
أعلى