اقتصاد ملف الاقتصاد المصري

مصر تحتل المركز الأول إقليمياً وقارياً.. والخامس عشر عالمياً في مؤشر كيرني لـ "مواقع الخدمات العالمية"

حققت الدولة المصرية طفرة غير مسبوقة في تنمية صناعة الخدمات التكنولوجية والمعروفة باسم "التعهيد"، والتي تتمثل في نقل أعمال وخدمات تجارية من وإلى مصر، اعتماداً على عدة عوامل تنافسية تكمن في الكوادر البشرية المدربة والموقع الجغرافي المميز وانخفاض المقابل المالي مقارنة بغيرها من الدول الأخرى، حيث سعت الدولة إلى زيادة العائدات من هذه الصناعة عبر التوسع فى إنشاء المدن التكنولوجية فى المحافظات وتوفير التدريب وفرص العمل، ذلك ضمن استراتيجية بناء "مصر الرقمية"، لتظل محط أنظار المؤسسات الدولية وخبراء الصناعة ومحور اهتمام الشركات العالمية في مجال تعهيد خدمات التكنولوجيا العابرة للحدود.
وفي هذا الصدد، نشر المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، تقريراً تضمن إنفوجرافات تسلط الضوء على احتلال مصر المركز الأول إقليمياً وقارياً والـ 15 عالمياً في مؤشر كيرني لـ "مواقع الخدمات العالمية".

وأوضح التقرير أن مؤشر كيرني لمواقع الخدمات العالمية يضم 60 دولة تم اختيارها على مستوى العالم، على أساس حجم المدخلات وأنشطة الخدمات عن بعد، والمبادرات الحكومية لتنمية قطاع الاتصالات والمعلومات، ويتناول المؤشر 4 محاور رئيسية، وهي (الجاذبية المالية، توافر العمالة الماهرة، بيئة الأعمال، قابلية الدولة للتحول الرقمي).
وكشف التقرير عن ترتيب مصر بمؤشر كيرني لمواقع الخدمات العالمية عام 2021، والتي جاءت بالمركز الـ 15 عالمياً، والأول على مستوى الشرق الأوسط وإفريقيا بـ 5.62 نقطة، متفوقة بذلك على عدد من دول المنطقة، حيث تلتها الإمارات بـ 5.47 نقطة، ثم تركيا بـ 5.46 نقطة، وموريشيوس بـ 5.45 نقطة، وكينيا بـ 5.31 نقطة، والمغرب بـ 5.28 نقطة، ثم غانا بـ 5.19 نقطة، بعد ذلك إسرائيل بـ 4.69 نقطة، وجنوب إفريقيا بـ 4.6 نقطة.

وعن تطور قيمة مصر بمؤشر كيرني لمواقع الخدمات العالمية خلال الفترة (2014 – 2021)، أوضح التقرير أن مصر حصلت على 5.62 نقطة عام 2021، مقارنة بـ 5.56 نقطة عام 2019، و5.62 نقطة عام 2017، و5.45 نقطة عام 2016، و5.62 نقطة عام 2014.

وأبرز التقرير مقدرات قطاع التعهيد في مصر، لافتاً إلى أن حجم الصادرات الرقمية قد زادت بنسبة 173.3%، حيث سجلت 4.1 مليار دولار عام 2020 مقارنة بـ 1.5 مليار دولار عام 2014.

وذكر التقرير أن هناك نحو 240 ألف مواطن يعملون فى مصر بمجال خدمات التعهيد وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات العابرة للحدود، بينما هناك 100 دولة تقدم مصر لها خدمات التعهيد ومراكز الاتصال بـ 20 لغة مختلفة، هذا وتصل نسبة استحواذ مصر الحالية على صناعة خدمات التعهيد عالمياً 17%، طبقاً لمؤسسة IDC.

وتناول التقرير الحديث عن مبادرة "مستقبلنا.. رقمي"، موضحاً أن المبادرة تعد منحة مجانية بالكامل، لتدريب الشباب في مجالات تكنولوجيا المعلومات، وهي أبرز مبادرات مصر الرقمية، وقد تم تخريج 40 ألف شاب من أصل 100 ألف شاب مستهدف تدريبهم عن بعد.

وأضاف التقرير أن المبادرة تهدف إلى تعزيز مكانة مصر على خريطة تكنولوجيا المعلومات ووضعها ضمن أكبر الدول المصدرة للخدمات الرقيمة، بالإضافة إلى إتاحة فرص عمل للشباب على نطاق واسع من خلال تأهيلهم على ممارسة الوظائف الرقمية الحرة.

ووفقاً للتقرير، أكدت شركة كيرني على أن مبادرات مصر الرقمية حققت العديد من المكاسب من خلال الشركات التي تقدم خدمات تكنولوجية وبرمجيات متقدمة للأسواق العالمية.

واستعرض التقرير خريطة لترتيب الـ 60 دولة التي يضمها مؤشر "كيرني" على مستوى دول العالم، وأبرزها الهند التي جاءت في المركز الأول، ثم الصين بالمركز الثاني، والبرازيل بالمركز الخامس، والولايات المتحدة الأمريكية بالمركز السابع، ثم المملكة المتحدة بالمركز الثامن.

هذا واحتلت ألمانيا المركز 16 بالمؤشر، وروسيا المركز 21، واليابان المركز الـ 22، والإمارات المركز 25، تلتها تركيا في المركز 26، وأسبانبا في المركز 28، وفرنسا في المركز 29، في حين جاءت المغرب في المركز 40، ثم كوريا الجنوبية في المركز 41، وغانا في المركز الـ 43، والأرجنتين المركز 45، وكندا المركز 46، وأرجواي 48، وجنوب أفريقيا 57.

#مصر_تحتل_المركز_الأول_إقليمياً_وقارياً
#والخامس_عشر_عالمياً_في_مؤشر_كيرني_لـ_مواقع_الخدمات_العالمية
#المركز_الإعلامي_لمجلس_الوزراء
#رئاسة_مجلس_الوزراء
 
48 مليار جنيه فائضا أولياً في الموازنة أول 10 أشهر من العام المالي الجاري

تنزيل (6).jpeg


FB_IMG_1622206547691.jpg

الرابط: https://bit.ly/3wJ5vaf

وخفضت معدل الدين 20% رغم كورونا
الرابط: https://bit.ly/3fseXZG

Egypt records primary surplus of LE48B within 10 months
Article: https://bit.ly/3fq8zSC
Egypt records 20% decrease in debt rate within 3 years
Article: https://bit.ly/3vtD2Fb

قال الدكتور محمد معيط، وزير المالية، إن مؤشرات الأداء المالي خلال الفترة من يوليو إلى أبريل من العام المالي الحالي تضمنت تحقيق فائض أولي 48 مليار جنيه، رغم التداعيات السلبية لأزمة كورونا على النشاط الاقتصادي، بحسب بيان من وزارة المالية اليوم الأربعاء.

وأضاف الوزير أنه تم خلال الفترة المذكورة توفير تمويل إضافي 31 مليار جنيه لتنفيذ المشروعات التنموية المستهدفة؛ لتبلغ الاستثمارات الحكومية المنفذة، التي تحملت وزارة المالية أعباءها نحو 194.7 مليار جنيه بمعدل نمو سنوي 72.3%

وأوضح معيط أن مؤشر نسبة الدين يقاس على الناتج المحلي الإجمالي، لافتا إلى أن الدين كان في 30 يونيو عام 2017 مقسوم على الناتج المحلي الإجمالي بـ108%، وفي 30 يونيو عام 2020 كان 88% ولولا جائحة كورونا كان سيصبح 82%، بمعني أننا استطعنا تخفيض الدين بنسبة 20% خلال 3 سنوات
 
قال الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في بيان له اليوم الأحد، إن قيمة الصادرات ارتفعت بنسبة 43.5%


لتسجل 3.41 مليار دولار خلال مارس الماضي

مقابل 2.38 مليار دولار لنفس الشهر من العام السابق.

وأرجع الجهاز الزيادة في قيمة الصادرات إلى ارتفاع صادرات الأدوية ومحضرات صيدلة بنسبة 54.2%

والملابس الجاهزة بنسبة 49.3%

عجائن ومحضرات غذائية متنوعة بنسبة 18.4%


إضافة إلى محصول البطاطس بنسبة 1.1%.
 
أكد وزير المالية المصري محمد معيط أن قرار الإصلاح الاقتصادي في البلاد تاريخي، مشيرا إلى أن اتخاذ القرار صعب خصوصا وأن "الشعب كان من الممكن ألا يتقبل الإصلاح".
وقال: "الله أكرم مصر بالقائد الذي يتخذ القرار الصعب ويتحمل تبعاته وبالشعب المصري الذي قبل التحدي. تجربة مصر بالإصلاح الاقتصادي يضرب بها المثل الآن".
وأضاف: "تكرار تنفيذ التجربة المصرية في الإصلاح الاقتصادي ليس سهلا، وأن الدول الأخرى قد لا تجد القائد الذي يتحمل تلك المسؤولية أو الشعب الذي يتحمل تبعات القرار".
وتابع: "مصر شهدت أياما عصيبة ما قبل الإصلاح الاقتصادي، والدولة لم يكن لديها سيولة قيمتها 15 مليون دولار لاستيراد الأدوية في فترة حكومة رئيس الوزراء الأسبق إبراهيم محلب".
وأشار إلى أن "مصر لم تمتلك العملة الصعبة لاستيراد القمح، ومررنا بظروف صعبة وأيام عصيبة، والمصريون عندما كانوا يدخلون الأسواق للتبضع كانوا يجدون رفوفها فارغة".
وأضاف أن "سفراء الدول الأجنبية كانوا من أكثر الأشخاص الذين زاروا المالية، كون الشركات الخاصة بدولهم لها مستحقات مالية متأخرة"
 

بهذي المشاريع والله اعجبت جداً بالقيادة المصرية

اي حكام يضع اموال بلدة في ارضه وشعبه وينجز يستحق الاحترام بصراحه

وامقت الحاكم الذي يستبد باموال شعبة يكبر رصيدة في البنوك الاجنبية وشعبة يعاني من الفقر


صراحه بعد خمس سنوات اتوقع لن اعرف مصر التي عشت فيها عام ٢٠١٤ حتى عام ٢٠١٨
 

رئيس قطاع المشروعات القومية بـ«تنظيم الاتصالات» يحصل على جائزة أفضل بحث عالميًّا​


من قِبل الجمعية الدولية لمهندسي الكهرباء والإلكترونيات

حصل الدكتور فاضل ديغم، رئيس قطاع المشروعات القومية بالجهاز القومي لتنظيم الاتصالات ورئيس مجموعة العمل الدولية للمدن الذكية بالاتحاد الدولي للاتصالات، على جائزة التميز لعام 2021 عن أفضل بحث على مستوى العالم مساهمةً في تطور مجال الاتصالات، وذلك من قِبل الجمعية الدولية لمهندسي الكهرباء والإلكترونيات (IEEE)، خلال التقييم السنوي حول الأبحاث المؤثرة في قطاع الاتصالات خلال الخمسة عشر عامًا السابقة، وتعد هي المرة الأولى التي يتم منح هذه الجائزة لباحث من أصل مصري وعربي.

وقد تم نشر البحث الفائز للدكتور فاضل ديغم عام 2007 والذي كان له أثر كبير على تطور أنظمة وخدمات الاتصالات، وبالأخص ما يُعرف بأنظمة الراديو الذكي وهي أجهزة لا سلكية تتمتع بالقدرة على إدراك ما حولها واتخاذ قرارات ذكية مناسبة،

وكذلك تطوير وتطبيق مبدأ استخدام الطيف الترددي بشكل ديناميكي مما يسهم في رفع كفاءة وزيادة الخدمات التي يمكن تقديمها من خلاله،

حيث تم الاستعانة بالبحث والاستفادة من نتائجه في العديد من الأبحاث والدراسات اللاحقة من قبل ما يقرب من 3500 باحث ومؤسسة علمية وصناعية على مستوي العالم.

يأتي اختيار البحث الفائز بناء على توصيات من خبراء دوليين مشرفين على الدوريات العلمية الدولية في مجال الاتصالات لترشيح مجموعة منتقاة من الأبحاث المنشورة خلال 15 عامًا والتي كان لها إسهام واضح في تطور أنظمة وخدمات الاتصالات.

وتعد الجمعية الدولية لمهندسي الكهرباء والالكترونيات (IEEE) أكبر وأرفع جمعية دولية تقنية حيث تضم في عضويتها قرابة الـ400 ألف عضو وتنظم ما يقرب من 300 مؤتمر دولي سنويًّا وتقوم بإصدار العديد من المعايير الدولية لتطوير وتشغيل أنظمة الاتصالات، ويقع المقر الرئيسي لها بالولايات المتحدة الأمريكية منذ بدء تأسيسها وتنتشر فروعها في كل دول العالم حيث ينتشر الأعضاء في 160 دولة
 
عودة
أعلى