مصدر عسكري إسرائيلي يؤكد وجود مفاوضات سرية لنقل التكنلوجيا النووية للاتراك

خالد

التحالف يجمعنا
عضو قيادي
إنضم
21/5/19
المشاركات
18,269
التفاعلات
53,749





مصدر من جيش الدفاع الإسرائيلي يؤكد

وجود مفاوضات سرية بين الاتراك و الباكستانيين لنقل التكنلوجيا النووية الحساسية

و تشمل المفاوضات نقل تكنولوجيا الصواريخ النووية التكتيكية قصيرة المدى من خلال عقود شراء للصواريخ الكروز منزوعة القدرات النووية أرض / أرض


IMG_٢٠١٩١١٢٣_٢٢١٣١٤.jpg
 
وهذا التقرير سبقه قبل أيام تقرير صدر عن الجيش الهندي ينقل معلومات عن نقل تكنولوجيا متقدمة للجيش التركي و عن خطط تركيا لتمويل مشاريع عسكرية باكستانية

و أهم نقطة هي تحذير الهند من تسريب التكنولوجيا النووية الباكستانية للاتراك..

..

وبهذا الشكل يوجود محورين

المحور الباكستانية التركي

و

المحور الهندي الإسرائيلي
 




مصدر من جيش الدفاع الإسرائيلي يؤكد

وجود مفاوضات سرية بين الاتراك و الباكستانيين لنقل التكنلوجيا النووية الحساسية

و تشمل المفاوضات نقل تكنولوجيا الصواريخ النووية التكتيكية قصيرة المدى من خلال عقود شراء للصواريخ الكروز منزوعة القدرات النووية أرض / أرض


مشاهدة المرفق 24752

اعتقد ان باباك صاحب الخبر هو كردي ، اذا اثناء متابعتي له على تويتر وجدت انه من اشد المعارضين للأتراك خاصة إبان عمليتهم الأخيرة في سوريا ولطالما ساهم بنشر الفيديوهات والأخبار المزيفة والتي تحرض على التدخل التركي .
خبره يقول : استنادا لمصادره الاسرائيلية !!! والتي تتحدث عن محادثات تركية باكستانية لشراء او التعاون المشترك لتصنيع اسلحة نووية.
وان سلاح الجو الصهيوني جاهز لابعاد أي خطر نووي تركي عندما تقتضي الضرورة!
 
التعاون العسكري التركي الباكستاني او حتى التركي السعودي في شتى المجالات، فالباكستانيون مع فرقاطات ميلجم ومشاركة البندقية التركية في اختبارات بندقية المستقبل للجيش الباكستاني وغيره مما ظهر وما خفي اعظم .
 
مركز أبحاث إسرائيلي: تركيا جادة في نيتها امتلاك سلاح نووي

نشر مركز أبحاث الأمن القومي" التابع لجامعة تل أبيب، تقريرًا حول دوافع تركيا للحصول على سلاح نووي، قال فيه إن تركيا جادة في سعيها لامتلاك أسلحة نووية، وهو ما يتعارض مع مصلحة إسرائيل، وقد يدفع بعض دول المنطقة الأخرى إلى الحصول على السلاح النووي. وفي مطلع أيلول/ سبتمبر الماضي أعرب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن عدم رضاه عن الوضع غير العادل في منطقة الشرق الأوسط الذي يسمح لإسرائيل بامتلاك سلاح نووي بينما لا يسمح للبعض الآخر بذلك.

وتساءل معدا التقرير إميلي لانداو وشمعون شطاين، لماذا طرح أردوغان القضية النووية في هذا التوقيت المحدد، وهدد لأول مرة بتطوير قدرات نووية مستقلة؟ ويجيبان بأنه على الرغم من إشارة أردوغان المباشرة إلى إسرائيل، فربما لا يكون هذا هو الدافع وراء تصريحه، لأن إسرائيل دولة نووية منذ أكثر من خمسين عامًا، فما الذي تغير؟ وفقا للتقرير، ربما كان العامل الرئيسي في تغيير الموقف التركي هو رسالة إدارة ترامب حول نية الحد من التدخل الأمريكي في الشرق الأوسط، والعواقب المترتبة على الانسحاب. قد يرى أردوغان هذا التغيير فرصة لاضطلاع تركيا بدور قيادي، وحيازة الأسلحة النووية أمر مهم في تأسيس هذا الدور وتعزيز مكانتها.

ويضيف أن هناك عاملان آخران وراء إعلان أردوغان غير المسبوق، هما انعكاسات سحب القنابل النووية الأمريكية الموجودة على الأراضي التركية، وكذلك تطور البرنامج النووي الإيراني الذي يؤشر على سعي إيران للهيمنة الإقليمية. وعلاوة على ذلك، فربما يرغب الرئيس التركي في رسم صورة تركيا المستقلة التي تبتعد عن القواعد والمعايير الغربية، وهي رسالة من المحتمل أن تكون مخصصة للجمهور المحلي. ويشير التقرير إلى أنه على الرغم من أن حلف الناتو ما يزال يوفر مظلة نووية لتركيا يمكن الاعتماد عليها على الأقل في الوقت الحالي، فإن لدى أردوغان شكوكه الخاصة، وربما تسببت التوترات الأخيرة مع الولايات المتحدة في أنه لم يعد يريد أن يخضع لمظلة قد تكون غير موثوقة.

وأضاف أنه منذ إعلان أردوغان عن رغبته في الحصول على سلاح نووي اكتسب هذا الخط من التفكير المزيد من الزخم، كما أن غزو تركيا لسوريا قد زاد من حدة الجدل الدائر في الولايات المتحدة حول الحاجة إلى إخراج القنابل النووية من تركيا بدعوى أن تركيا لم تعد حليفة يمكن الاعتماد عليها وأن عدم الاستقرار في المنطقة يجعلها مكانًا خطيرًا للاحتفاظ بتلك القنابل. ولفت التقرير إلى أن انسحاب الولايات المتحدة من الشرق الأوسط يضيف مزيدا من الزخم لتغيير ميزان القوى في المنطقة، وهو التغيير الذي بدأ منذ أربعة أعوام على الأقل، عندما دخلت إيران وروسيا لملئ الفراغ لتحقيق تطلعاتهما للهيمنة الإقليمية وأن تصبحا لاعبين رئيسيين. وبموجب هذا السيناريو، قد تعتقد تركيا أن الأسلحة النووية ستمنحها ميزة مهمة.

وتساءل التقرير عن مدى جدية تهديد تركيا، وهل هناك أي مؤشرات على أن تركيا تقوم باستعدادات ملموسة لامتلاك سلاح نووي؟ يعتقد بعض خبراء مراقبة الأسلحة أن تركيا تطور برنامجًا نوويًا مدنيًا بمساعدة روسيا، لكن في هذه المرحلة ليس لديها بنية تحتية خطيرة للأسلحة النووية، ولا الاستعدادات له.

ولكن تحليلًا نشرته صحيفة نيويورك تايمز أخيرًا يشير إلى وجود سبب للقلق، حيث ذكر أنه على الرغم من تواتر الحديث في الستينيات عن رغبة تركيا ي تطوير سلاح نووي، فقد كان ذلك في السنوات التي سبقت معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، ولم يكن هناك دليل على أنها اتخذت بالفعل خطوات لتحقيق تلك النوايا، حتى تصريحات أردوغان الأخيرة. وماذا عن ردود الفعل الدولية، وما هي التدابير المتاحة للمجتمع الدولي للتعامل مع هذا التطور؟ يجيب التقرير بأن هناك عدد من الأدوات، والسؤال هو ما إذا كانت القوى الدولية سيكون لديها الإرادة السياسية لاستخدامها، خاصة بعد سنوات الفشل الطويل مع كوريا الشمالية والنجاح المحدود مع إيران. ويختم التقرير بأن تركيا النووية ليست في مصلحة إسرائيل بالتأكيد، بغض النظر عن أن تركيا دولة مجاورة ولم يتم تضمينها في النقاش حول إخلاء الشر الأوسط من أسلحة الدمار الشامل. أما بالنسبة إلى دول أخرى في المنطقة مثل مصر فإن نوايا تركيا ستكون بمثابة حافز إضافي لها للحصول على سلاح نووي.




turkpress

 
مركز أبحاث إسرائيلي: تركيا جادة في نيتها امتلاك سلاح نووي


نشر مركز أبحاث الأمن القومي" التابع لجامعة تل أبيب، تقريرًا حول دوافع تركيا للحصول على سلاح نووي، قال فيه إن تركيا جادة في سعيها لامتلاك أسلحة نووية، وهو ما يتعارض مع مصلحة إسرائيل، وقد يدفع بعض دول المنطقة الأخرى إلى الحصول على السلاح النووي.

وفي مطلع أيلول/ سبتمبر الماضي أعرب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن عدم رضاه عن الوضع غير العادل في منطقة الشرق الأوسط الذي يسمح لإسرائيل بامتلاك سلاح نووي بينما لا يسمح للبعض الآخر بذلك.

وتساءل معدا التقرير إميلي لانداو وشمعون شطاين، لماذا طرح أردوغان القضية النووية في هذا التوقيت المحدد، وهدد لأول مرة بتطوير قدرات نووية مستقلة؟ ويجيبان بأنه على الرغم من إشارة أردوغان المباشرة إلى إسرائيل، فربما لا يكون هذا هو الدافع وراء تصريحه، لأن إسرائيل دولة نووية منذ أكثر من خمسين عامًا، فما الذي تغير؟

وفقا للتقرير، ربما كان العامل الرئيسي في تغيير الموقف التركي هو رسالة إدارة ترامب حول نية الحد من التدخل الأمريكي في الشرق الأوسط، والعواقب المترتبة على الانسحاب. قد يرى أردوغان هذا التغيير فرصة لاضطلاع تركيا بدور قيادي، وحيازة الأسلحة النووية أمر مهم في تأسيس هذا الدور وتعزيز مكانتها.

ويضيف أن هناك عاملان آخران وراء إعلان أردوغان غير المسبوق، هما انعكاسات سحب القنابل النووية الأمريكية الموجودة على الأراضي التركية، وكذلك تطور البرنامج النووي الإيراني الذي يؤشر على سعي إيران للهيمنة الإقليمية.

وعلاوة على ذلك، فربما يرغب الرئيس التركي في رسم صورة تركيا المستقلة التي تبتعد عن القواعد والمعايير الغربية، وهي رسالة من المحتمل أن تكون مخصصة للجمهور المحلي.

ويشير التقرير إلى أنه على الرغم من أن حلف الناتو ما يزال يوفر مظلة نووية لتركيا يمكن الاعتماد عليها على الأقل في الوقت الحالي، فإن لدى أردوغان شكوكه الخاصة، وربما تسببت التوترات الأخيرة مع الولايات المتحدة في أنه لم يعد يريد أن يخضع لمظلة قد تكون غير موثوقة.

وأضاف أنه منذ إعلان أردوغان عن رغبته في الحصول على سلاح نووي اكتسب هذا الخط من التفكير المزيد من الزخم، كما أن غزو تركيا لسوريا قد زاد من حدة الجدل الدائر في الولايات المتحدة حول الحاجة إلى إخراج القنابل النووية من تركيا بدعوى أن تركيا لم تعد حليفة يمكن الاعتماد عليها وأن عدم الاستقرار في المنطقة يجعلها مكانًا خطيرًا للاحتفاظ بتلك القنابل.

ولفت التقرير إلى أن انسحاب الولايات المتحدة من الشرق الأوسط يضيف مزيدا من الزخم لتغيير ميزان القوى في المنطقة، وهو التغيير الذي بدأ منذ أربعة أعوام على الأقل، عندما دخلت إيران وروسيا لملئ الفراغ لتحقيق تطلعاتهما للهيمنة الإقليمية وأن تصبحا لاعبين رئيسيين. وبموجب هذا السيناريو، قد تعتقد تركيا أن الأسلحة النووية ستمنحها ميزة مهمة.

وتساءل التقرير عن مدى جدية تهديد تركيا، وهل هناك أي مؤشرات على أن تركيا تقوم باستعدادات ملموسة لامتلاك سلاح نووي؟ يعتقد بعض خبراء مراقبة الأسلحة أن تركيا تطور برنامجًا نوويًا مدنيًا بمساعدة روسيا، لكن في هذه المرحلة ليس لديها بنية تحتية خطيرة للأسلحة النووية، ولا الاستعدادات له.

ولكن تحليلًا نشرته صحيفة نيويورك تايمز أخيرًا يشير إلى وجود سبب للقلق، حيث ذكر أنه على الرغم من تواتر الحديث في الستينيات عن رغبة تركيا ي تطوير سلاح نووي، فقد كان ذلك في السنوات التي سبقت معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، ولم يكن هناك دليل على أنها اتخذت بالفعل خطوات لتحقيق تلك النوايا، حتى تصريحات أردوغان الأخيرة.

وماذا عن ردود الفعل الدولية، وما هي التدابير المتاحة للمجتمع الدولي للتعامل مع هذا التطور؟ يجيب التقرير بأن هناك عدد من الأدوات، والسؤال هو ما إذا كانت القوى الدولية سيكون لديها الإرادة السياسية لاستخدامها، خاصة بعد سنوات الفشل الطويل مع كوريا الشمالية والنجاح المحدود مع إيران.

ويختم التقرير بأن تركيا النووية ليست في مصلحة إسرائيل بالتأكيد، بغض النظر عن أن تركيا دولة مجاورة ولم يتم تضمينها في النقاش حول إخلاء الشر الأوسط من أسلحة الدمار الشامل. أما بالنسبة إلى دول أخرى في المنطقة مثل مصر فإن نوايا تركيا ستكون بمثابة حافز إضافي لها للحصول على سلاح نووي.




https://www.turkpress.co/node/66298


الوحيد الذي يستطيع الضغط على باكستان هي الصين
 

تناول تقدير استراتيجي لمركز بحوث الأمن القومي التابع لجامعة "تل أبيب" العبرية، السبب الذي دفع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إلى طرح تطوير قدرة نووية مستقلة، للمرة الأولى. التقدير الذي أعده كل من "إميلي لنداو" و"شمعون شتاين"، ذكر أن الرئيس التركي "احتج مؤخرا على لأن يقبل وضعا غير عادل، تحوز فيه دول ما قنابل نووية، بينما لا يسمح لأخرى بذلك". وبحسب صحيفة "عربي21" الإلكترونية، لفت التقدير إلى أن أردوغان في حديثه "لم يفوت الفرصة، وذكر إسرائيل كمن يهدد المنطقة بسلاحها النووي، الذي تمتلكه منذ أكثر من 50 عاما".

وأشار المركز في نشرته شبه الدورية، بعنوان "نظرة عليا"، إلى "احتمال أن يكون العامل المركزي للتغيير، هو الرسالة التي تصل من واشنطن حول نيتها تقليص تدخلها في الشرق الأوسط، وهو الأمر الذي قد يرى فيه أردوغان فرصة لتموضع تركيا في دور زعامتي، واكتساب سلاح نووي لتثبيت هذا الدور وتعظيم مكانة بلاده". وأضاف أن عاملين آخرين يقفان في خلفية إعلان أردوغان "غير المسبوق"، وهما "الآثار المرتبة لإخراج 50 قنبلة نووية أمريكية بقيت في تركيا تحت رعاية الناتو وبقيادة واشنطن، وتقدم إيران في برنامجها النووي، مما يعزز سعيها للهيمنة الإقليمية، وهي المكانة التي تتطلع لها تركيا". وإضافة لما سبق، "يحتمل أن يكون الرئيس التركي معنيا بتثبيت صورة بلاده كمن تكشف علنا التحيز في المعايير والمقاييس الغربية"، بحسب المركز، الذي زعم وجود "مخاطر سياسية واقتصادية وراء الإعلان عن النوايا النووية". وتساءل مجددا: "هل سيكون للأسرة الدولية إرادة سياسية لمواجهة التطلعات النووية التركية، بعد سنوات من محاولة لجم انتشار النووي في العالم، والتقدم النووي لكوريا الشمالية وإيران؟".

وأوضح أن "حلف الناتو لا يزال يوفر مظلة نووية لتركيا، ولكن يبدو أن لدى أردوغان شكوكا حول هذا، وبسبب التوتر مع أمريكا قد لا تجده بات معنيا بأن يكون تابعا لمظلة من شأنها أن تظهر غير صادقة". ولفت إلى أن عملية "نبع السلام" التي قامت بها تركيا في سوريا، "أكدت الجدل القائم في واشنطن بشأن الحاجة لإخراج القنابل النووية من طراز B61 الموجودة بتركيا، في حين يدعي مؤيدو إخراج تلك القنابل أن أنقرة لم تعد حليفا صادقا للناتو، وعدم الاستقرار في المنطقة يجعلها مكانا خطرا للاحتفاظ بتلك الترسانة على أراضيها".

ومع تغير ميزان القوى في المنطقة ودخول روسيا وإيران لسوريا وانسحاب واشنطن، ترى تركيا أن السلاح النووي "سيمنحها تفوقا هاما، ومثل هذا النهج يصطدم مباشرة مع عضويتها في الناتو". وعن استعداد تركيا الملموس بشأن السلاح النووي، ذكرت الدراسة أن "بعض الخبراء في الرقابة على السلاح، يعتقدون أن تركيا تعمل بالفعل على برنامج نووي مدني بمساعدة روسيا، ولكن في هذه المرحلة ليس لديها بنية تحتية جدية لسلاح نووي، ولا استعدادات لذلك". وبينت أنه "في حال قرر أردوغان المضي في المسار النووي، سيكون لقراره آثار على علاقاته مع الناتو والاتحاد الأوروبي، وعلى نظام منع انتشار النووي وعلى منطقة الشرق الأوسط، وعمليا، يتعين عليه الانسحاب من الناتو ومن ميثاق NPT..

وكبديل، يمكنه أن يبقى في إطار الميثاق ويخادع بشأن التزام بقاء تركيا دولة غير نووية، وفي ظل جمع اليورانيوم المخصب وتنفيذ أعمال الفصل - ظاهرا لأغراض مدنية - يجعل تركيا دولة على حافة النووي". ورأى التقدير أنه "من الصعب على أردوغان عمل ذلك دون تبليغ الوكالة الدولية للطاقة الذرية حول نشاطات التخصيب والفصل المخطط لها، وبعد أن أعلن عن نواياه النووية، يمكن الأمل أن تكون الوكالة أكثر تحفزا وتفرض عليه المصاعب في إدارة مشروع سري". وأكد أن شروع تركيا المحتمل في مشروع نووي، "ستوقع على نظام منع انتشار السلاح النووي ضربة أخرى، في فترة تفرض كوريا الشمالية وإيران عليه تحديا جديا"، منوهة أنه "من أجل الحفاظ على مصداقية النظام، على الأسرة الدولية أن تتخذ عملا ما". وأشارت الدراسة الإسرائيلية، إلى أن "تصريحات أردوغان لم تبعث حتى الآن انتقادا دوليا على تركيا أو أي تحذير لأنقرة، وتفسير واحد لذلك، أن الرئيس التركي معروف بتصريحاته القوية، وعليه فلا توجد رغبة في خدمته بواسطة رد فعل لكل قول من جانبه، مهما كان مثيرا للحفيظة".

وأضافت: "دون التقليل من جدية تصريح النوايا، يحتمل أنه لا يوجد سبب للافتراض بأن تركيا انطلقت في درب تطوير قدرة نووية عسكرية، وعليه فلا حاجة لدق جرس الإنذار في هذه اللحظة أو وضع خطوط حمراء.. ومع ذلك، إذا ما برزت أدلة على تقدم تركي نحو نووي عسكري، فمن الحيوي أن ترسم الأسرة الدولية الخط الأحمر وترفع العصي التي ستستخدمها، وكي تكون الرسالة ناجعة؛ يجب أن تعرض موقفا مشتركا". وبالنسبة لتأثير توجه تركيا نحو النووي على الشرق الأوسط، "ستبقى المسألة مفتوحة أمام سباق تسلح في أوساط الدول العربية، وبالنسبة لمصر، التي في اعقاب نوايا إيران النووية تفكر بالخيار النووي، فإن نوايا تركيا ستشكل حافزا إضافيا لها".

 
اعتقد ان باباك صاحب الخبر هو كردي ، اذا اثناء متابعتي له على تويتر وجدت انه من اشد المعارضين للأتراك خاصة إبان عمليتهم الأخيرة في سوريا ولطالما ساهم بنشر الفيديوهات والأخبار المزيفة والتي تحرض على التدخل التركي .
خبره يقول : استنادا لمصادره الاسرائيلية !!! والتي تتحدث عن محادثات تركية باكستانية لشراء او التعاون المشترك لتصنيع اسلحة نووية.
وان سلاح الجو الصهيوني جاهز لابعاد أي خطر نووي تركي عندما تقتضي الضرورة!


الخبر أصلاً هندي شفته قبل أيام لكن كنت أتوقع أنه مبالغة أو حرب مبكرة إعلامية للضغط على الأتراك
 
ممكن.. أتوقع مجرد حرب إعلامية

لكن شراء الأتراك لمنصات كروز أرض أرض سوف يفتح باب للتكهنات


متى اشترت؟
 
#PatriotsStandWithPakArmy
أصبحت باكستان أول دولة حليفة للاتراك تعلن مشاركتها في تدريبات "درع البحر الأبيض المتوسط"
و تتطلع أنقرة إلى تحويل التدريبات التي استمرت 13 عامًا إلى مناورة عسكرية دولية.
https://t.co/cRWE5f6s8y
 
الخبر يتحدث عن مناورات بحرية .. صباح الخير :D


صباح النور

:D

وماذا هو تعلقي؟؟

تطور العلاقات

وهنا

ترجمة قوقل

أصبحت باكستان أول دولة حليفة تعلن مشاركتها في تدريبات "درع البحر الأبيض المتوسط" في تركيا فيما تتطلع أنقرة إلى تحويل العملية التي استمرت 13 عامًا إلى مناورة عسكرية دولية.
 
عودة
أعلى