مسؤول يقول بان مصر،الأردن والمغرب يعتزمان حظور مؤتمر حول فليسطين ترعاه واشنطن

يوسف بن تاشفين

التحالف يجمعنا🏅🎖
كتاب المنتدى
إنضم
15/1/19
المشاركات
64,446
التفاعلات
182,443
GettyImages_870730432.0.jpg


واشنطن (رويترز) - ذكر مسؤول بالبيت الأبيض يوم الثلاثاء أن مصر والأردن والمغرب أبلغت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب باعتزامها حضور مؤتمر ترعاه واشنطن في البحرين أواخر يونيو حزيران بشأن مقترحات لدعم الاقتصاد الفلسطيني في إطار خطة سلام تستعد الولايات المتحدة لطرحها.
وتعتبر مشاركة مصر والأردن مهمة على نحو خاص لأنهما تاريخيا طرفان رئيسيان في جهود السلام الإسرائيلية الفلسطينية وكذلك الدولتان العربيتان الوحيدتان اللتان أبرمتا معاهدة سلام مع إسرائيل.

بيد أن قرار الزعماء الفلسطينيين مقاطعة المؤتمر الذي ينعقد يومي 25 و26 يونيو حزيران أثار الشكوك بشأن فرص نجاحه. وينأون بأنفسهم عن جهد دبلوماسي أمريكي أوسع للسلام يصفه الرئيس دونالد ترامب ”بصفقة القرن“، التي يرون أنها ستكون منحازة بشدة على الأرجح لصالح إسرائيل وستحرمهم من إقامة دولة خاصة بهم.

وعلى الرغم من ذلك يواصل مستشار البيت الأبيض جاريد كوشنر، صهر ترامب والمخطط الرئيسي لخطة السلام التي طال انتظارها، الترتيبات الخاصة باجتماع البحرين، حيث مع المتوقع أن يتم الكشف عن الشق الاقتصادي من خطة السلام باعتباره الخطوة الأولى منها.
وقبول الأردن ومصر دعوة حضور المؤتمر سيأتي إلى الطاولة بدولتين لهما حدود مع كل من الأراضي الفلسطينية وإسرائيل.

وسبق أن أكدت السعودية وقطر والإمارات حضورهما وفقا لما أعلنه مسؤول بالبيت الأبيض.

ورفض المسؤول الإفصاح عن مستوى تمثيل تلك الدول. وقال مسؤولون أمريكيون إنهم وجهوا الدعوة لوزراء الاقتصاد والمالية وكذلك لزعماء الأعمال من المنطقة والعالم.

وتعتزم المؤسسات المالية الدولية، ومنها صندوق النقد والبنك الدوليان، الحضور أيضا.


ولم يكشف المسؤولون الأمريكيون عن توقيت المرحلة الثانية من مبادرتهم، التي ستشهد طرح مقترحات لحل القضايا السياسية الشائكة التي تقع في لب الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

وبينما تتجه إسرائيل إلى انتخابات جديدة في سبتمبر أيلول بعدما فشل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في الوفاء بمهلة لتشكيل الحكومة، فمن المتوقع أن تزيد حالة عدم اليقين تلك من تأجيل الإعلان عن الخطة بالكامل.

ويتشكك معظم الخبراء في أن تنجح إدارة ترامب فيما فشلت فيه الإدارات الأمريكية المتعاقبة على مدار عقود.
 
اي موقف مشرف يصب في صالح القضية الفلسطينية ويتعارض مع امريكا سيتم لي ذراع المغرب بقضية الصحراء :(
 
اي موقف مشرف يصب في صالح القضية الفلسطينية ويتعارض مع امريكا سيتم لي ذراع المغرب بقضية الصحراء :(
عادي ونعلم هذا الله يأخد الحق في الذي كان سبب و خلق مشكل الصحراء وجعله اداة لمساومة المغرب وابتزازه في مواقفه ..
 
" منظمي " المؤتمر يمكرون والله خير الماكرين
( ذا بلغكَ عن أخيكَ شيءٌ فالتمسْ له عذرًا، فإنْ لم تجدْ له عذرًا فقلْ : لعل له عذرٌ )
من يحضر المؤتمر مضطراً تحت سيف التهديد الامريكي نعرفه و من " يهرول " متحمساً لبيع القضية الفلسطينية نعرفه !
في هذا الاطار نتوجه بالتحية لكل دولة رفضت ان تخضع للغة التهديد و الإبتزاز و رفضت حضور مؤتمر " طعن " الفلسطيني بظهره
 
الحكم بعد الماتمر المغرب مجبور الحضور لهذا الكلاب لا تريد تسوية قضية الصحراء المغربية لكي يكون عصى في عجلة المغرب المهم موقف المغرب ثابت من القضية الفلسطينية
 
عودة
أعلى