ترامب خلاص خسر كل شيء لم ينجز اي شيء وعد به والشيء القليل الذي حققه تبخّر
- وعد ببناء حائط طوله 3000 كيلومترمع المكسيك وعلى نفقة المكسيك وفشل في ذلك ولم يقم الا بترميم جدار قديم بينهما بطول 100 كيلومتر وعلى نفقة اميركا.
- وعد بحل التهديد الكوري الشمالي عبر الحوار .. لكنه فشل واصبحت كوريا الشمالية اقوى واكثر خطراً وقطعت كل سبل التواصل والحوار مع كوريا الجنوبية والعالم .
- وعد بحل التهديد الايراني عبر سياسة الضغوط القصوى .. لكنه فشل ولم ترضخ ايران لمفاوضات جديدة واصبحت ايران اخطر من قبل ولها القدرة والجرأة على ضرب القوات الامريكية وأعادت برامجها النووية التي جمدّها أوباما وتمددت في الشرق الأوسط وتحدت اميركا وارسلت النفط الى فنزويلا و وقعت تحالف اقتصادي استراتيجي مع الصين .
- وعد بكسر التقدم الصيني، لكنه فشل و وقع اتفاقاً تجارياً اولياً اصبح في مهب الريح ، وهاهي الصين تتحدى اميركا في كل شيء واقتصادها يسجل المرتبة الأولى في ظل وباء كورونا
- الفشل الذريع في التعامل مع وباء كورونا .
- الفشل في مواجهة الازمة الاقتصادية الناجمة عن وباء كورونا
- اكتشف الأمريكيون - بعد وباء كورونا - أهمية قانون " أوباما كير " للضمان الصحي الذي كان يعاديه ترامب و وعد بالغاءه وحاول مرات عديدة الغاءه وفشل في الكونغرس
- الفضائح التي لاحقته طيلة الاربع سنوات : التدخل الروسي في الانتخابات ، فضيحة زيارته لروسيا قبل الانتخابات ، قضية محاكمته في التهرب الضريبي ، قضية محاكمته و عزله في مجلس النواب بسبب قضية اوكرانيا ، وآخرها كتاب جون بولتون الذي هو قمة الفضائح.
ترامب انتهى عملياً
