مبارك للوداد و حظ اوفر للأهلي , هذه النتيجة يقال عنها في لبنان و باللهجة المحكية اللبنانية :
" من العب للجيبة " أي لم يخسر اي منهما فالكأس بقيت لدي البلدين الشقيقين الذين اثبتا علو كعبهما و هيمنتهما في كرة القدم الإفريقية
عيب ومرفوض جملة وتفصيلا، الرياضي يبقى رياضي بتقبله الفوز كما الهزيمة وهذا التصرف اللارياضي يخدش تاريخ مصر العريق الذي لا يقبل مثل هذه التصرفات اللأخلاقية