- إنضم
- 12/12/18
- المشاركات
- 559
- التفاعلات
- 2,269
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature currently requires accessing the site using the built-in Safari browser.
باختصار هناك فائض كبير في عدد المجندين فيتم توجيههم للانشطه الاقتصاديه الخاصه بالجيش وهناك مجندين يعملون بمزارع ومصانع وفنادق مملوكه لجهاز الخدمه الوطنيه التابع للقوات المسلحه
السيسي قال قبل كده ان عدد المجندين وصل لمليون في الخدمه لكن مش كلهم في اعمال قتاليه
عدد المجندين المشاركين في الانشطه الاقتصاديه يعادل نصف المجندين تقريبا والنصف الاخر يخدم في وحدات عسكريه وضمن قوات الامن المركزي
لا اعرف الحقيقه ولكن هناك جيوش اخري لديها مؤسسات اقتصاديه لكن لا اعلم هل يعمل بها مجندين ام لااظن مصر الدولة الوحيدة في العالم التي تعتمد على هذه الطريقة
في الاردن يوجد ما يسمى المؤسسة العسكرية وهي عبارة سوبر ماركت كبير من عدة طوابق يباع فيه المنتجات الغذائية و التموينية منتشر في كافة المحافظات الاردنية جل ما فيه من صناعة اردنية و يكون بأسعار مخفضة عن السوق و يكون مديره من ضباط الجيش اما بقية الموظفين من المدنيين .لا اعرف الحقيقه ولكن هناك جيوش اخري لديها مؤسسات اقتصاديه لكن لا اعلم هل يعمل بها مجندين ام لا
لا ينبغي أن يكون هناك أي نشاط اقتصادي وتجاري للجيش ، فهذه ليست وظيفته.
المؤسسة الاستهلاكية العسكرية فكرة مختلفة اخي الكريمفي الاردن يوجد ما يسمى المؤسسة العسكرية وهي عبارة سوبر ماركت كبير من عدة طوابق يباع فيه المنتجات الغذائية و التموينية منتشر في كافة المحافظات الاردنية جل ما فيه من صناعة اردنية و يكون بأسعار مخفضة عن السوق و يكون مديره من ضباط الجيش اما بقية الموظفين من المدنيين .
المؤسسة الاستهلاكية العسكرية
www.jaf.mil.jo
نعم صحيح هي مؤسسة تجارية غير ربحية هدفها تخفيف العبء على المواطنين محدودي الدخل تبيع منتجات بأسعار رمزية و تشجيع الصناعات الوطنية .المؤسسة الاستهلاكية العسكرية فكرة مختلفة اخي الكريم
لو تلاحظ هي كانت منتشرة في الاطراف والمحافظات اكثر من عمان باستثناء اسواق السلام جميع اسواقها الكبيرة خارج عمان
الفكرة منها المحافظة على نسبة امة من المواد الاستهلاكة لغاية الامن الغذائي اضافة لتوفير المواد الاستهلاكية في مناطق النائية والاقل حظا
وهي بشكل عام غير معنية بالربح في مقام الاول بل تقديم المنتجات الاستهلاكية
في عشر سنوات الاخير اتخذت قرارا انشاء مزيد من المولات لقديم خدمات افضل للمواطنيين
مثلا علبة الكمامان بالمول ٧.٥ دينار بينما بالموسسة العسكري ٣.٩ دينار وفي بداية الازمة لم تنقطع فيها الكمامات (رغم ارتفاع سعرها) بينما شخت في مراكز البيع الاخرى
نسية العسكريين فيها اقل من ٢٠% حيث خوالي ٨٠% مدنيين بعقود عمل مختلفة اضافة لمتقاعديين
يقعد على حجرة في الشارع امام صناديق الخضر والفاكهة هذه اهانة للجندي المصري
ظاهرة من بين اغرب الظواهر التي شاهدتها في حياتي حيث يقوم جنود مصريين ببيع خضر في الشوارع او العمل في وسائل النقل , هل هذه الامور مصرح بها من الجيش المصري؟
غير منطقيباختصار هناك فائض كبير في عدد المجندين فيتم توجيههم للانشطه
الجيش مبقاش بيدي اعفاء كتير زي زمانهي ليست ظاهره بل انعكاس للقدرات الاقتصاديه للمؤسسة العسكريه المصريه
الموضوع يحتاج شرح طويل لاكن باختصار الجيش المصري يمتلك جزء كبير من الاقتصاد المصري و شركاته تمتلك مزايا تنافسيه غير عادله ( لا ضراءب - عماله مجانيه من المجندين ) و تلك الامبراطوريه الاقتصاديه تضمن استمرار سيطره الموسسه العسكريه علي مصر بصوره او باخري
غير منطقي
الجيش يجند العدد الذي يحتاجه كل عام و لو كان هناك فاءض لاعطي المتقدمين للتجنيد اعفاء من الخدمه
الجيش المصري مثل الصين يستغل العماله الشبه مجانيه من المجندين للعمل في مصانعه للحصول علي مزايا تنافسيه
التك تك صار ممنوع في بعض المحافظات حسب علمي.لم تبقى للمواطن المصري شيء يشتغل فيه من غير التك تك