ما خفي أعظم.. قاعدة بحرية مصرية تساهم في حصار المقاومة الفلسطينية

غزه لا تقع علي البحر الاحمر
تهرب الي سيناء ومن سيناء الي قطاع غزه

images (38).jpeg
 
ما علاقتها باليمن ،
ثانيا لو جلبت مثلها الف مره
سوف يستمر الوضع مثل ماهو عليه
في اليمن دوله كل مناطقها الساحلية تعتمد على التهريب و وساحل طويل جدا و هو اضعاف سواحل غزه و اضافه الى التسليح الهائل للمهربين و احترافيتهم الكبيره .

قوات الواجب السعودية تبذل جهود كبيره لمنع التهريب لكن الوضع في المهره لا يطاق ، اضافه الى الدور السي الذي تلعبه عمان.
لمنع المقاومة من تهريب اسلحة و ذخائر من سواحل اليمن بإتجاه غزة
 
قاعدة مصرية على ارض مصرية للجيش المصرى فين الموضوع ؟؟
عندما تعمل " حارس " لدي الاحتلال و تكون مهمتك منع وصول الاسلحة للمقاومة اصبح مواضيع بدل .......... الموضوع !
 
كان من بين أهدافها قطع أي إمداد عن المقاومة في غزة.

هذه العبارة هى الصحيحة ......
حيث ان هذا الامر يعتبر أحد الاهداف أو أحد الفوائد لهذه القاعدة
وليس الهدف الوحيد .

انطلق مشروعها الإنشائي في عام 2017 ، بعد أن وقعت أنقرة اتفاقية مع الرئيس السوداني السابق "عمر البشير" ، للحصول على حقوق تطوير جزيرة "سواكن" الواقعة بالقرب من الساحل السعودي. .

وهذه هى نقطة الانطلاق الحقيقية وهذا سبب التمويل الخليجى لبناء القاعدة
لمواجهة تركيا فى البحر الاحمر وباب المندب وخليج عدن خاصة مع التواجد التركى
المعلن حينها فى السودان وكذلك الوجود الكبير فى الصومال .
 
عندما تعمل " حارس " لدي الاحتلال و تكون مهمتك منع وصول الاسلحة للمقاومة اصبح مواضيع بدل .......... الموضوع !
يا سيد بقولك ارض مصرية وقاعدة مصرية !!
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • إعجاب
التفاعلات: AKS
يا سيد بقولك ارض مصرية وقاعدة مصرية !! سيبك من اى هرى تانى
لا أريد أن أخوض بمشاركة الأنظمة المصرية بحصار غزة أو تآمر النظام المصري على حركات المقاومة هناك وتشويه وإلصاق مشاكل سيناء بهم مع أن التعامل المصري اليوم مع المقاومة الفلسطينية يتخذ إتجاهاً برغماتياً نوعاً ما
ولكن ما أريد أن أشير إليه هو موقف النظام المصري الذي يمثله السيسي بالتواطؤ مع صفقات التطبيع الأخيرة والتي تعد ترجمة فعلية لما يعرف
بصفقة القرن من بعض الأنظمة العربية والتي تعني بإختصار تصفية القضية والحق الفلسطيني على أرضه الى جانب علاقات السيسي الدافئة مع الصهاينة وقادتهم والتي لم يبلغها أي رئيس مصري سابقاً
.....
ولكن بالنسبة للشعب المصري فسيبقى عزيزاً علينا ونحن نميز بين الأنظمة والشعوب ولذلك سنتضامن معه في قضاياه وأهمها الآن الخطر المصيري الذي يتمثل ببناء سد النهضة في إثيوبيا لأن القيم الإسلامية التي تربينا عليها لا تسمح لنا بالشماتة أو المظاهرة على إخواننا مهما كانت الظروف بناءً على إيماننا العميق بأن
مصائرنا لا تتحزأ بل مصائرنا مشتركة ؟!
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى