ما العائد الذي سيعود علي الخليج من التطبيع مع بني صهيون

بروباجاندا مثل مافعل الخميني بثورته الاسلامية وتصدير الدعايات لتصدير ثورته الموهومة

زرت تركيا !
تقارن الخميني بحزب العدالة والتنمية التركي!
أعتذر عن الإجابة.
 
معروف قصدهم مثل ماكانوا يقولون حكم الاخوان خطر عليهم بمصر
لأنهم كانوا يدعمون حماس، ولم يحاصروا غزة، ولم يغلقوا قرابة أو أكثر من ٨٠٠ نفق تهريب لغزة، لنقل الغذاء والدواء وكل شيء، ولم يبنوا جدار اسمنتي وأسلاك شائكة وكهربائية على الحدود مع غزة.
ولا أدافع عنهم لا يهمني الإخوان ولا أحد.
 
التعديل الأخير:
لأنهم كانوا يدعمون حماس، ولم يحاصروا غزة، ولم يغلقوا قرابة أو أكثر من ٨٠٠ نفق تهريب لغزة، لنقل الغذاء والدواء وكل شيء، ولم يبنوا جدار اسمنتي وأسلاك شائكة وكهربائية على الحدود مع غزة.
ولا أدافع عنهم لا يهمني الإخوان ولا أحد.


الاله الصهيونية خبيثة خذ العكس دائما
ان شفتهم يقولون قلقين او مرتاحين
 
هل تتحول اتفاقات دول الخليج مع إسرائيل إلى تحالف ضد "العدو المشترك"؟


يرى مراقبون أن الهدف من اتفاقيات السلام بين دول الخليج وإسرائيل هو تشكيل تحالف ضد إيران

يرى مراقبون أن الهدف من اتفاقيات السلام بين دول مجلس التعاون الخليجي وإسرائيل هو تشكيل ضد طهران

بعد أقل من شهر على توقيع اتفاق سلام بين الإمارات وإسرائيل، أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الجمعة، عن اتفاق سلام بين إسرائيل والبحرين، وقال ترامب، في تغريدة على تويتر، إن هذا "إنجاز تاريخي جديد ... دولة عربية ثانية تبرم سلاما مع إسرائيل في 30 يوما".

وقال البيان الذي صدر عن الولايات المتحدة وإسرائيل والبحرين: "إنه إنجاز تاريخي لدفع السلام في الشرق الأوسط، إن فتح الحوار المباشر والعلاقات بين مجتمعين فعالين، واقتصادين متقدمين سيجعل التحول الإيجابي في الشرق الأوسط مستمرا، ويزيد من الاستقرار، والأمن، والرخاء في المنطقة".

كما أعلنت البحرين قبول دعوة الرئيس ترامب لحضور حفل التوقيع التاريخي مع كل من إسرائيل والإمارات يوم 15 سبتمبر 2020 في البيت الأبيض، حيث سيحضر رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، ووزير الخارجية البحريني، عبد اللطيف الزياني، وسيوقعان اتفاق تاريخي للسلام.

ويرى مراقبون أن أحد الأهداف الأساسية لعمليات السلام بين إسرائيل وبعض دول الخليج، هو محاولة تشكيل تحالف قوي ضد عدوهم المشترك "إيران" التي تزايد نفوذها في المنطقة في السنوات الأخيرة.

عدو واضح

وردا على سؤال احتمال تشكيل تحالف خليجي إسرائيلي ضد إيران، قال المحلل السياسي البحريني فواز العبد الله "إذا كانت اتفاقيات السلام مع إسرائيل ستؤدي إلى تشكيل هذا التحالف فإن البحرين تؤيد ذلك".

وذكر العبدالله في تصريحات لموقع قناة "الحرة" أنه منذ قيام الثورة الإسلامية في طهران في عام 1979، والخليج يعاني من التدخلات الإيرانية ومحاولاتها لبث الفتنة والاضطرابات في جميع دول المنطقة، وأن إسرائيل عدو واضح لدول الخليج، لذلك البحرين تؤيد هذا التحالف الإسرائيلي الخليجي.

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو ذكر في تصريحات صحفية أن قوة بلاده على مواجهة إيران هي من جذبت دول المنطقة لها.

بعد توقيع اتفاق "إبراهيم" بين الإمارات وإسرائيل، هدد الرئيس الإيراني حسن روحاني، الإمارات وحذرها من منح "موطئ قدم لإسرائيل في المنطقة"، كما هدد الحرس الثوري الإيراني "ساكني القصور الزجاجية" في الإمارات ووصف الاتفاق بـ"الخنجر في الظهر".

ووصف رئيس أركان الجيش الإيراني، محمد باقري، الاتفاق الإماراتي الإسرائيلي بأنه "كارثة كبرى"، وهدد الإمارات بـ"تحميلها المسؤولية في حال حصل شيء في منطقة الخليج مهما كان صغيرا"، مضيفا أن "قرار الإمارات سيغير موقف إيران وقواتها المسلحة تجاه هذا البلد".
وردا على هذه التهديدات، سلمت الإمارات، مذكرة احتجاج "شديدة اللهجة" للقائم بالأعمال الإيراني في أبوظبي، واعتبرت وزارة الخارجية والتعاون الدولي الإماراتية "هذا الخطاب غير مقبول وتحريضيا ويحمل تداعيات خطرة على الأمن والاستقرار في منطقة الخليج العربي"، بحسب وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية.

غير موجهة

أما الصحفي محمد خالد، مدير تحرير موقع إرم نيوز الإماراتي، فيرى أن اتفاقيات السلام التي وقعتها الإمارات والبحرين مع إسرائيل غير موجهة لإيران.

وأشار في تصريحات لموقع قناة "الحرة" أن إسرائيل هي من تدعو لهذا التوجه وتسعى له وهو تشكيل تحالف ضد إيران.

وأوضح خالد أنه برغم الخلافات بين طهران ودول الخليج إلا أنهم ينظرون إليها كدولة مجاورة، ويسعون لحل خلافاتهم معها بالطرق الدبلوماسية وليس من خلال تشكيل تحالفات أو اصطفافات.

وكان أنور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية بدولة الإمارات، قال في تغريدة على تويتر في 17 أغسطس، إن الاتفاق الذي توصلت إليه الإمارات لتطبيع العلاقات مع إسرائيل "قرار سيادي وليس موجها إلى إيران".

التأهب والتحالف

من جانبه، يرى إبراهيم النهام الكاتب والمحلل السياسي البحريني أن إيران هي الراعي الأكبر للإرهاب في العالم، وأنها تسعى لتفتيت شعوب المنطقة وهدم جيوشها ونشر الفتنة الطائفية تحت عباءة الدين، لذلك تسعى دول الخليج لتكوين التحالفات ضدها.

وأكد النهام في تصريحات صحفية لموقع "الحرة" أن إسرائيل دولة قوية في المنطقة وأصبحت صديقة لبعض دول الخليج لذلك قد تتعاون معها لمواجهة الإرهاب الإيراني.

وأضاف أنه بالرغم من أن إيران ليست الدولة العظمى التي ترهب الخليج، فهي تعاني من العزلة العالمية ومن الانهيار الاقتصادي، إلا أنه لا يمكن الاستهانة من خطورتها وإرهابها، وقال "لا نهون من حجمها ولا نزيد منه بل نتأهب ونتحالف مع أصدقائنا لمواجهة إرهابها".

وفي تصريحات صحفية لموقع إيلاف السعودي في يونيو الماضي، أكد وزير الاستخبارات الإسرائيلي إيلي كوهين، على قدرة بلاده الاستخبارية وتعاونها مع دول الخليج أمنيًا في مواجهة إيران "العدو المشترك" للخليج وإسرائيل، وتعهد بمساندة إسرائيل دول الخليج في مواجهة الأطماع الإيرانية.

وأشار إلى أن وقوف إسرائيل في الصف الأمامي مع الولايات المتحدة بمواجهة إيران هو ما يمنع ايران من الاعتداء على الدول الخليجية.

ومنذ انسحاب بريطانيا من منطقة الخليج العربي في 1968، طالبت إيران بضم البحرين، ذو الأغلبية الشيعية إلى أراضيها، وغالبا ما كانت تدعم بعض الجماعات الشيعية في المملكة للانقلاب على الحكم كما حدث في عام 1981.

وخلال السنوات الماضية شهدت العلاقات بين البلدين توترات شديدة، بعد دعم طهران لمجموعة من الأعمال الإرهابية التي وقعت في المنامة، مما اضطر البحرين إلى قطع العلاقات الدبلوماسية مع طهران في 2016.

كما تحتل إيران ثلاث جزر إماراتية هي: طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى، وبالرغم هذه التوترات بين البلدين، تتمتع أبوظبي وطهران بعلاقات اقتصادية جيدة هي الأقوى خليجيا، كما تحتفظ أبوظبي بدبلوماسيتها في طهران.

و أكد العبدالله أن حتى الآن لم تتضح أي فكرة لتحالفات خليجية إسرائيلية ضد إيران بل هي طموحات، وأن اتفاقيات السلام تسعى الآن لتحقيق السلام بين إسرائيل ودول الخليج.

ومن المقرر أن يتوجه ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد، ووزير الخارجية البحريني عبد اللطيف الزياني، ورئيس الوزراء الإسرائيلي، إلى واشنطن في 15 سبتمبر الجاري لتوقيع الاتفاقيات
 
لكن ممكن الخليج والسودان يستفيدون ايضا من اسرائيل
[/QUOTE]
بماذا
 
هل تتحول اتفاقات دول الخليج مع إسرائيل إلى تحالف ضد "العدو المشترك"؟


يرى مراقبون أن الهدف من اتفاقيات السلام بين دول الخليج وإسرائيل هو تشكيل تحالف ضد إيران

يرى مراقبون أن الهدف من اتفاقيات السلام بين دول مجلس التعاون الخليجي وإسرائيل هو تشكيل ضد طهران

بعد أقل من شهر على توقيع اتفاق سلام بين الإمارات وإسرائيل، أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الجمعة، عن اتفاق سلام بين إسرائيل والبحرين، وقال ترامب، في تغريدة على تويتر، إن هذا "إنجاز تاريخي جديد ... دولة عربية ثانية تبرم سلاما مع إسرائيل في 30 يوما".

وقال البيان الذي صدر عن الولايات المتحدة وإسرائيل والبحرين: "إنه إنجاز تاريخي لدفع السلام في الشرق الأوسط، إن فتح الحوار المباشر والعلاقات بين مجتمعين فعالين، واقتصادين متقدمين سيجعل التحول الإيجابي في الشرق الأوسط مستمرا، ويزيد من الاستقرار، والأمن، والرخاء في المنطقة".

كما أعلنت البحرين قبول دعوة الرئيس ترامب لحضور حفل التوقيع التاريخي مع كل من إسرائيل والإمارات يوم 15 سبتمبر 2020 في البيت الأبيض، حيث سيحضر رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، ووزير الخارجية البحريني، عبد اللطيف الزياني، وسيوقعان اتفاق تاريخي للسلام.

ويرى مراقبون أن أحد الأهداف الأساسية لعمليات السلام بين إسرائيل وبعض دول الخليج، هو محاولة تشكيل تحالف قوي ضد عدوهم المشترك "إيران" التي تزايد نفوذها في المنطقة في السنوات الأخيرة.

عدو واضح

وردا على سؤال احتمال تشكيل تحالف خليجي إسرائيلي ضد إيران، قال المحلل السياسي البحريني فواز العبد الله "إذا كانت اتفاقيات السلام مع إسرائيل ستؤدي إلى تشكيل هذا التحالف فإن البحرين تؤيد ذلك".

وذكر العبدالله في تصريحات لموقع قناة "الحرة" أنه منذ قيام الثورة الإسلامية في طهران في عام 1979، والخليج يعاني من التدخلات الإيرانية ومحاولاتها لبث الفتنة والاضطرابات في جميع دول المنطقة، وأن إسرائيل عدو واضح لدول الخليج، لذلك البحرين تؤيد هذا التحالف الإسرائيلي الخليجي.

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو ذكر في تصريحات صحفية أن قوة بلاده على مواجهة إيران هي من جذبت دول المنطقة لها.

بعد توقيع اتفاق "إبراهيم" بين الإمارات وإسرائيل، هدد الرئيس الإيراني حسن روحاني، الإمارات وحذرها من منح "موطئ قدم لإسرائيل في المنطقة"، كما هدد الحرس الثوري الإيراني "ساكني القصور الزجاجية" في الإمارات ووصف الاتفاق بـ"الخنجر في الظهر".

ووصف رئيس أركان الجيش الإيراني، محمد باقري، الاتفاق الإماراتي الإسرائيلي بأنه "كارثة كبرى"، وهدد الإمارات بـ"تحميلها المسؤولية في حال حصل شيء في منطقة الخليج مهما كان صغيرا"، مضيفا أن "قرار الإمارات سيغير موقف إيران وقواتها المسلحة تجاه هذا البلد".
وردا على هذه التهديدات، سلمت الإمارات، مذكرة احتجاج "شديدة اللهجة" للقائم بالأعمال الإيراني في أبوظبي، واعتبرت وزارة الخارجية والتعاون الدولي الإماراتية "هذا الخطاب غير مقبول وتحريضيا ويحمل تداعيات خطرة على الأمن والاستقرار في منطقة الخليج العربي"، بحسب وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية.

غير موجهة

أما الصحفي محمد خالد، مدير تحرير موقع إرم نيوز الإماراتي، فيرى أن اتفاقيات السلام التي وقعتها الإمارات والبحرين مع إسرائيل غير موجهة لإيران.

وأشار في تصريحات لموقع قناة "الحرة" أن إسرائيل هي من تدعو لهذا التوجه وتسعى له وهو تشكيل تحالف ضد إيران.

وأوضح خالد أنه برغم الخلافات بين طهران ودول الخليج إلا أنهم ينظرون إليها كدولة مجاورة، ويسعون لحل خلافاتهم معها بالطرق الدبلوماسية وليس من خلال تشكيل تحالفات أو اصطفافات.

وكان أنور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية بدولة الإمارات، قال في تغريدة على تويتر في 17 أغسطس، إن الاتفاق الذي توصلت إليه الإمارات لتطبيع العلاقات مع إسرائيل "قرار سيادي وليس موجها إلى إيران".

التأهب والتحالف

من جانبه، يرى إبراهيم النهام الكاتب والمحلل السياسي البحريني أن إيران هي الراعي الأكبر للإرهاب في العالم، وأنها تسعى لتفتيت شعوب المنطقة وهدم جيوشها ونشر الفتنة الطائفية تحت عباءة الدين، لذلك تسعى دول الخليج لتكوين التحالفات ضدها.

وأكد النهام في تصريحات صحفية لموقع "الحرة" أن إسرائيل دولة قوية في المنطقة وأصبحت صديقة لبعض دول الخليج لذلك قد تتعاون معها لمواجهة الإرهاب الإيراني.

وأضاف أنه بالرغم من أن إيران ليست الدولة العظمى التي ترهب الخليج، فهي تعاني من العزلة العالمية ومن الانهيار الاقتصادي، إلا أنه لا يمكن الاستهانة من خطورتها وإرهابها، وقال "لا نهون من حجمها ولا نزيد منه بل نتأهب ونتحالف مع أصدقائنا لمواجهة إرهابها".

وفي تصريحات صحفية لموقع إيلاف السعودي في يونيو الماضي، أكد وزير الاستخبارات الإسرائيلي إيلي كوهين، على قدرة بلاده الاستخبارية وتعاونها مع دول الخليج أمنيًا في مواجهة إيران "العدو المشترك" للخليج وإسرائيل، وتعهد بمساندة إسرائيل دول الخليج في مواجهة الأطماع الإيرانية.

وأشار إلى أن وقوف إسرائيل في الصف الأمامي مع الولايات المتحدة بمواجهة إيران هو ما يمنع ايران من الاعتداء على الدول الخليجية.

ومنذ انسحاب بريطانيا من منطقة الخليج العربي في 1968، طالبت إيران بضم البحرين، ذو الأغلبية الشيعية إلى أراضيها، وغالبا ما كانت تدعم بعض الجماعات الشيعية في المملكة للانقلاب على الحكم كما حدث في عام 1981.

وخلال السنوات الماضية شهدت العلاقات بين البلدين توترات شديدة، بعد دعم طهران لمجموعة من الأعمال الإرهابية التي وقعت في المنامة، مما اضطر البحرين إلى قطع العلاقات الدبلوماسية مع طهران في 2016.

كما تحتل إيران ثلاث جزر إماراتية هي: طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى، وبالرغم هذه التوترات بين البلدين، تتمتع أبوظبي وطهران بعلاقات اقتصادية جيدة هي الأقوى خليجيا، كما تحتفظ أبوظبي بدبلوماسيتها في طهران.

و أكد العبدالله أن حتى الآن لم تتضح أي فكرة لتحالفات خليجية إسرائيلية ضد إيران بل هي طموحات، وأن اتفاقيات السلام تسعى الآن لتحقيق السلام بين إسرائيل ودول الخليج.

ومن المقرر أن يتوجه ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد، ووزير الخارجية البحريني عبد اللطيف الزياني، ورئيس الوزراء الإسرائيلي، إلى واشنطن في 15 سبتمبر الجاري لتوقيع الاتفاقيات
الامارات سمنه علي عسل مع ايران لا تحالف ولا هم يحزنون
ثم ان الامارات ستخاف علي ابراحها الزجاجيه من تهور الايراني ان تمت اذيته
 
الحمد لله انك لست ملك
لما لا
لاامانع من بعض متع الحياه? ولكن اي شخص تربي في بيت ذا قيم سيكون افضل الف مره من الموجود حاليا
 
إذا كانت حيواتنا و مصائرنا و ماضينا و حاضرنا و مستقبلنا لا يعني شيء للأنظمة المستبدة التي إبتلينا بها و تتصرف مع الشعوب كممتلكات
كيف تتوقع ان يعاملنا الاجنبي او يأبه بنا او يضع لنا اي إعتبار ؟ !
النظام العربي نظام مخملي يمتلك حب الذات وقدسيه المنصب وغياب التحدي واستقرار الايام دون انجاز ويعتمد علي بطش اجهزته وفقر العامه وجهل البسطاء
 
لقد سقطت دول مجلس التعاون الخليجي في فخ من صنع واشنطن وهي غول طهران ،هكدا كانت تصف واشنطن نظام الملالي بأنه شيعي ثوري سيأتي على الأخضر واليابس في دول الخليج كافة إدا لم تتحد في وقف هدا المد ،والسد المنيع طبعا هي إسرائيل .
صدقت الدول الخليجية هده الحقيقة الزائفة عبر مر من السنين والأعوام إنطلاقا من قدوم ايت الله الخميني من مقره في باريس (لاحظوا فرنسا كانت مقر عدو الاسلام وهي تابعة لحلف الناتو ومستعمرة الدول العربية) ثم تطورت الأزمات عبر مراحل زمنية مختلفة تحت أنظار CIA طبعا ،من الحرب الأهلية في لبنان حتى إجتياح بيروت في سنة 1982 تم حرب الخليج الأولى والثانية إلى حرب اليمن وقضية الحوثيين .
واشنطن كانت تعي الحقيقة المطلقة بأن العرب وخاصة الدول المجاورة لطهران يخشون على سلطانهم وثرواتهم من هيمنة الشيعة ومن هنا بدأت واشنطن باللعب مفردة في تأزيم الحلول السياسية تارة وتارة أخرى بحلب دولارات براميل النفط والغاز العربي من أجل شراء السلاح مقابل الحماية لسيادة الدول المعنية.
يقولها صراحة ترامب بأن المال الخليجي وجب عليه الدفع إن أرادوا علانية الإستمرار في الحكم وقال بالحرف الواحد على السعودية:بدون حماية الولايات المتحدة الأمريكية لن يستطيع ال سعود الحكم لأكثر من أسبوع واحد.
كل الإدارات الحكومية الأمريكية المتعاقبة تخلص الود وتنحني أمام اللوبي الإسرائيلي في واشنطن ،ومن هنا وجب الضغط على دول الخليج لتسريع التوقيع مع إسرائيل تحت حجة محاربة طهران وكأن هده الأخيرة هي موسكو او بكين .
سقطت دول الخليج في فخ التطبيع سياسيا وستسقط لاحقا إقتصاديا واجتماعيا ولن يتمكنوا من ردع طهران ،بل ستصبح هده الأخيرة اقوى دولة في الشرق الأوسط.
 
لقد سقطت دول مجلس التعاون الخليجي في فخ من صنع واشنطن وهي غول طهران ،هكدا كانت تصف واشنطن نظام الملالي بأنه شيعي ثوري سيأتي على الأخضر واليابس في دول الخليج كافة إدا لم تتحد في وقف هدا المد ،والسد المنيع طبعا هي إسرائيل .
صدقت الدول الخليجية هده الحقيقة الزائفة عبر مر من السنين والأعوام إنطلاقا من قدوم ايت الله الخميني من مقره في باريس (لاحظوا فرنسا كانت مقر عدو الاسلام وهي تابعة لحلف الناتو ومستعمرة الدول العربية) ثم تطورت الأزمات عبر مراحل زمنية مختلفة تحت أنظار CIA طبعا ،من الحرب الأهلية في لبنان حتى إجتياح بيروت في سنة 1982 تم حرب الخليج الأولى والثانية إلى حرب اليمن وقضية الحوثيين .
واشنطن كانت تعي الحقيقة المطلقة بأن العرب وخاصة الدول المجاورة لطهران يخشون على سلطانهم وثرواتهم من هيمنة الشيعة ومن هنا بدأت واشنطن باللعب مفردة في تأزيم الحلول السياسية تارة وتارة أخرى بحلب دولارات براميل النفط والغاز العربي من أجل شراء السلاح مقابل الحماية لسيادة الدول المعنية.
يقولها صراحة ترامب بأن المال الخليجي وجب عليه الدفع إن أرادوا علانية الإستمرار في الحكم وقال بالحرف الواحد على السعودية:بدون حماية الولايات المتحدة الأمريكية لن يستطيع ال سعود الحكم لأكثر من أسبوع واحد.
كل الإدارات الحكومية الأمريكية المتعاقبة تخلص الود وتنحني أمام اللوبي الإسرائيلي في واشنطن ،ومن هنا وجب الضغط على دول الخليج لتسريع التوقيع مع إسرائيل تحت حجة محاربة طهران وكأن هده الأخيرة هي موسكو او بكين .
سقطت دول الخليج في فخ التطبيع سياسيا وستسقط لاحقا إقتصاديا واجتماعيا ولن يتمكنوا من ردع طهران ،بل ستصبح هده الأخيرة اقوى دولة في الشرق الأوسط.
شماعه طهران اصبحت قديمه
ترامب قال بنفسه ان شركات الاسلحه الامريكيه ومعاونيهم يريدون اشعال الحرائق (الحروب)للبيع المزيد من الاسلحه
 
شماعه طهران اصبحت قديمه
ترامب قال بنفسه ان شركات الاسلحه الامريكيه ومعاونيهم يريدون اشعال الحرائق (الحروب)للبيع المزيد من الاسلحه
بدون شماعة طهران لن تبيع واشنطن ولو برغيا واحدا ?
 
هل تتحول اتفاقات دول الخليج مع إسرائيل إلى تحالف ضد "العدو المشترك"؟


يرى مراقبون أن الهدف من اتفاقيات السلام بين دول الخليج وإسرائيل هو تشكيل تحالف ضد إيران

يرى مراقبون أن الهدف من اتفاقيات السلام بين دول مجلس التعاون الخليجي وإسرائيل هو تشكيل ضد طهران

بعد أقل من شهر على توقيع اتفاق سلام بين الإمارات وإسرائيل، أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الجمعة، عن اتفاق سلام بين إسرائيل والبحرين، وقال ترامب، في تغريدة على تويتر، إن هذا "إنجاز تاريخي جديد ... دولة عربية ثانية تبرم سلاما مع إسرائيل في 30 يوما".

وقال البيان الذي صدر عن الولايات المتحدة وإسرائيل والبحرين: "إنه إنجاز تاريخي لدفع السلام في الشرق الأوسط، إن فتح الحوار المباشر والعلاقات بين مجتمعين فعالين، واقتصادين متقدمين سيجعل التحول الإيجابي في الشرق الأوسط مستمرا، ويزيد من الاستقرار، والأمن، والرخاء في المنطقة".

كما أعلنت البحرين قبول دعوة الرئيس ترامب لحضور حفل التوقيع التاريخي مع كل من إسرائيل والإمارات يوم 15 سبتمبر 2020 في البيت الأبيض، حيث سيحضر رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، ووزير الخارجية البحريني، عبد اللطيف الزياني، وسيوقعان اتفاق تاريخي للسلام.

ويرى مراقبون أن أحد الأهداف الأساسية لعمليات السلام بين إسرائيل وبعض دول الخليج، هو محاولة تشكيل تحالف قوي ضد عدوهم المشترك "إيران" التي تزايد نفوذها في المنطقة في السنوات الأخيرة.

عدو واضح

وردا على سؤال احتمال تشكيل تحالف خليجي إسرائيلي ضد إيران، قال المحلل السياسي البحريني فواز العبد الله "إذا كانت اتفاقيات السلام مع إسرائيل ستؤدي إلى تشكيل هذا التحالف فإن البحرين تؤيد ذلك".

وذكر العبدالله في تصريحات لموقع قناة "الحرة" أنه منذ قيام الثورة الإسلامية في طهران في عام 1979، والخليج يعاني من التدخلات الإيرانية ومحاولاتها لبث الفتنة والاضطرابات في جميع دول المنطقة، وأن إسرائيل عدو واضح لدول الخليج، لذلك البحرين تؤيد هذا التحالف الإسرائيلي الخليجي.

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو ذكر في تصريحات صحفية أن قوة بلاده على مواجهة إيران هي من جذبت دول المنطقة لها.

بعد توقيع اتفاق "إبراهيم" بين الإمارات وإسرائيل، هدد الرئيس الإيراني حسن روحاني، الإمارات وحذرها من منح "موطئ قدم لإسرائيل في المنطقة"، كما هدد الحرس الثوري الإيراني "ساكني القصور الزجاجية" في الإمارات ووصف الاتفاق بـ"الخنجر في الظهر".

ووصف رئيس أركان الجيش الإيراني، محمد باقري، الاتفاق الإماراتي الإسرائيلي بأنه "كارثة كبرى"، وهدد الإمارات بـ"تحميلها المسؤولية في حال حصل شيء في منطقة الخليج مهما كان صغيرا"، مضيفا أن "قرار الإمارات سيغير موقف إيران وقواتها المسلحة تجاه هذا البلد".
وردا على هذه التهديدات، سلمت الإمارات، مذكرة احتجاج "شديدة اللهجة" للقائم بالأعمال الإيراني في أبوظبي، واعتبرت وزارة الخارجية والتعاون الدولي الإماراتية "هذا الخطاب غير مقبول وتحريضيا ويحمل تداعيات خطرة على الأمن والاستقرار في منطقة الخليج العربي"، بحسب وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية.

غير موجهة

أما الصحفي محمد خالد، مدير تحرير موقع إرم نيوز الإماراتي، فيرى أن اتفاقيات السلام التي وقعتها الإمارات والبحرين مع إسرائيل غير موجهة لإيران.

وأشار في تصريحات لموقع قناة "الحرة" أن إسرائيل هي من تدعو لهذا التوجه وتسعى له وهو تشكيل تحالف ضد إيران.

وأوضح خالد أنه برغم الخلافات بين طهران ودول الخليج إلا أنهم ينظرون إليها كدولة مجاورة، ويسعون لحل خلافاتهم معها بالطرق الدبلوماسية وليس من خلال تشكيل تحالفات أو اصطفافات.

وكان أنور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية بدولة الإمارات، قال في تغريدة على تويتر في 17 أغسطس، إن الاتفاق الذي توصلت إليه الإمارات لتطبيع العلاقات مع إسرائيل "قرار سيادي وليس موجها إلى إيران".

التأهب والتحالف

من جانبه، يرى إبراهيم النهام الكاتب والمحلل السياسي البحريني أن إيران هي الراعي الأكبر للإرهاب في العالم، وأنها تسعى لتفتيت شعوب المنطقة وهدم جيوشها ونشر الفتنة الطائفية تحت عباءة الدين، لذلك تسعى دول الخليج لتكوين التحالفات ضدها.

وأكد النهام في تصريحات صحفية لموقع "الحرة" أن إسرائيل دولة قوية في المنطقة وأصبحت صديقة لبعض دول الخليج لذلك قد تتعاون معها لمواجهة الإرهاب الإيراني.

وأضاف أنه بالرغم من أن إيران ليست الدولة العظمى التي ترهب الخليج، فهي تعاني من العزلة العالمية ومن الانهيار الاقتصادي، إلا أنه لا يمكن الاستهانة من خطورتها وإرهابها، وقال "لا نهون من حجمها ولا نزيد منه بل نتأهب ونتحالف مع أصدقائنا لمواجهة إرهابها".

وفي تصريحات صحفية لموقع إيلاف السعودي في يونيو الماضي، أكد وزير الاستخبارات الإسرائيلي إيلي كوهين، على قدرة بلاده الاستخبارية وتعاونها مع دول الخليج أمنيًا في مواجهة إيران "العدو المشترك" للخليج وإسرائيل، وتعهد بمساندة إسرائيل دول الخليج في مواجهة الأطماع الإيرانية.

وأشار إلى أن وقوف إسرائيل في الصف الأمامي مع الولايات المتحدة بمواجهة إيران هو ما يمنع ايران من الاعتداء على الدول الخليجية.

ومنذ انسحاب بريطانيا من منطقة الخليج العربي في 1968، طالبت إيران بضم البحرين، ذو الأغلبية الشيعية إلى أراضيها، وغالبا ما كانت تدعم بعض الجماعات الشيعية في المملكة للانقلاب على الحكم كما حدث في عام 1981.

وخلال السنوات الماضية شهدت العلاقات بين البلدين توترات شديدة، بعد دعم طهران لمجموعة من الأعمال الإرهابية التي وقعت في المنامة، مما اضطر البحرين إلى قطع العلاقات الدبلوماسية مع طهران في 2016.

كما تحتل إيران ثلاث جزر إماراتية هي: طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى، وبالرغم هذه التوترات بين البلدين، تتمتع أبوظبي وطهران بعلاقات اقتصادية جيدة هي الأقوى خليجيا، كما تحتفظ أبوظبي بدبلوماسيتها في طهران.

و أكد العبدالله أن حتى الآن لم تتضح أي فكرة لتحالفات خليجية إسرائيلية ضد إيران بل هي طموحات، وأن اتفاقيات السلام تسعى الآن لتحقيق السلام بين إسرائيل ودول الخليج.

ومن المقرر أن يتوجه ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد، ووزير الخارجية البحريني عبد اللطيف الزياني، ورئيس الوزراء الإسرائيلي، إلى واشنطن في 15 سبتمبر الجاري لتوقيع الاتفاقيات
تستشهد بكلام اعلامي في قناة فضائيه وكأن الذي رد هو ملك او حكومه البحرين وهو مجرد رائ اعلامي في قناة ربما تكون موجهه وتختار ضيوفها بعنايه على تمرير سياستها ايا كانت وانت تعرضها وكأنها حقيقه او امر مسلم به
فايران وان اختلفت معها وان تحالفت ضدها فستبقى جارة ومسلمه ولن تتغير الجغرافيا ولن تقوم حرب بيننا وبينها لاننا نعلم كما هي تعلم ان الحرب لن تقتصر عليها ونحن بل سينقسم العالم الاسلامي قاطبه مع وضد ويكون له تأثير على العالم باكمله ولا رابح بيننا
فدعك من كلام الاعلام وتنزله كأنة حقيقه مسلمة
الا ان تكون عن جهل ولم تفهم الاعلام بعد
وشكراً
 
نعلم علم اليقين أن لوبي السلاح بدون سوق للتصدير سيفلس ولو بعد حين،واشنطن وجدت في خوف الأنظمة العربية من طهران على ملكها و سلطانها مغارة علي بابا لتستحلب متى شاءت من ثروات السدج العرب .
ألم تكن معركة القادسية شاهدة على غلبة المسلمين ضد الإيرانيين فمالهم اليوم يتبولون في سراويلهم بمجرد دكر اسم طهران عاصمة الفرس ؟؟
 
بدون شماعة طهران لن تبيع واشنطن ولو برغيا واحدا ?
لن يغلبو في اختلاق الاعداء كان زمان مصر ثم العراق ثم اصبحت ايران ثم اصبحت تركياوربما الصومال
 
تستشهد بكلام اعلامي في قناة فضائيه وكأن الذي رد هو ملك او حكومه البحرين وهو مجرد رائ اعلامي في قناة ربما تكون موجهه وتختار ضيوفها بعنايه على تمرير سياستها ايا كانت وانت تعرضها وكأنها حقيقه او امر مسلم به
فايران وان اختلفت معها وان تحالفت ضدها فستبقى جارة ومسلمه ولن تتغير الجغرافيا ولن تقوم حرب بيننا وبينها لاننا نعلم كما هي تعلم ان الحرب لن تقتصر عليها ونحن بل سينقسم العالم الاسلامي قاطبه مع وضد ويكون له تأثير على العالم باكمله ولا رابح بيننا
فدعك من كلام الاعلام وتنزله كأنة حقيقه مسلمة
الا ان تكون عن جهل ولم تفهم الاعلام بعد
وشكراً
راجع يا اخي كلام ايت الله الخميني وكيف قال بأن طهران لها إمتداد حتى مكة
 
لن يغلبو في اختلاق الاعداء كان زمان مصر ثم العراق ثم اصبحت ايران ثم اصبحت تركياوربما الصومال
البلد الدي ينتج دولار ليس كمن لا ينتج ولو ليتر من حليب الإبل ?
 
راجع يا اخي كلام ايت الله الخميني وكيف قال بأن طهران لها إمتداد حتى مكة
الخميني عباره عن درويش يلهب الجماهير بالعويل والتهديد
 
الامارات سمنه علي عسل مع ايران لا تحالف ولا هم يحزنون
ثم ان الامارات ستخاف علي ابراحها الزجاجيه من تهور الايراني ان تمت اذيته
ابراجها الزجاجية ليست نقيصه فهي تبني وتعمر وطنها ولم تترك شعبها يسكن العشش والمقابر او في قارعة الطريق بل تجاوزة العالم العربي اجمع ومنها وطني
 
عودة
أعلى