ماكرون يعلن توسيع حظر الحجاب في فرنسا ليشمل موظفي القطاع الخاص

طيب إذا أراد إخراج قسم من الجاليات الإسلامية من الكانتونات الت يتعيش فيها كما وصفتها لمَ يمنع الحجاب
أليس المفروض أن يرى لماذا هذه المجتمعات تعيش في عُزلة و كيف يمكن حل الأسباب بأفضل الطرق
مثاله هذا أو تفكيره هذا كمن يود خلع باب بيته لأنه يُصدر صريرا عند إغلاقه
الغرب و أوروبا عموما استقبل بعد الحرب العالمية الثانية مهاجرين من الدول المغاربية و تركيا اشخاص يعيشون في البوادي و القرى و لديهم فكر انعزالي مثلما يحدث الهجرة القروية إلى المدن، حيث يعيشون القرويين في ضواحي المدن و يشكلون كنتونات مهمشة و فقيرة ، اتفق معك يوجد تهميش ممكن من الدولة و لكن هذه الفئة تحب طريقة العيش هذه حيث لا تريد الاحتكاك بأصحاب البلد و الإبتعاد عنهم اكبر قدر ممكن، الغرب ظن ان هذه المجتمعات سوف تبقى قليلا ثم سترحل لكن تعاقب الحكومات و القوانين غير ذلك الأمر و نحن الان أمام جيل رابع و ليس هناك تغير جدي من الجانبين
 
يا ساتر!

أستاذ @لادئاني إذا فاضي لا تقصر لوسمحت.

هلئ صار السلطان عبد الحميد كخة ومحارب للاسلام والتوحيد رغم كونه مؤسس الجامعة الاسلامية بس مايكون جون فيلبي أمير التوحيد والموحدين

وما يكون التوحيد والاسلام يحتاج الى صكوك غفران وقبول واخراج بيد بعض الكهنة



مصطلحات مثل قبوري تهدف للتكفير الديني قبل التكفير السياسي وهي وسيلة لتشويه صورة المنافس بعد افلاس الطرق الاخرى
 
الخطير في ما قاله أنه سيضع رقابة على مناهج التي تدرس في مدارس الاسلامية و يعدلها في ما يتوافق مع المجتمع الفرنسي .

الهدف من ذلك أنه يسعى ليخرج جيل من التنويريين الاسلاميين .

لكي يصبح من الطبيعي زواج المسلمة بالمسيحي او الملحد و زواج الشواذ .

سيصبح من الطبيعي صوم رمضان و تكون على مائدة الإفطار النبيذ كمثال .

أخيراً عدد المسلمين ليس مليار ونصف بل اقل بكثير
بل عدد المسلمين يقارب المليارين
وتستطيع التأكد من ذلك عبر معهد بيو الشهير والمعني بالإحصاء العام للأديان وغيرها حول العالم والذي أصدر تقريراً قبل أسابيع يتنبأ به بأن دين الإسلام سيصبح الأكبر بعد عام ٢٠٦٠ وهو الديانة الأقل تركاً لأتباعها له

ومن ناحية أخرى في الحقيقة فرنسا هي التي تعاني من أزمة و نفاق و إزدواجية للمعايير بين خطابها الموجه للخارج وبين ما تمارسه بالداخل
وكراهية الإسلام في فرنسا على مستوى الطبقة السياسية والشعبية أيضاً أمر معروف منذ زمن طويل وليست أمراً حديثاً وكثيراً ما يثار الجدل حول الإسلام وما يسمى بقيم الجمهورية

وفي حقيقة أخرى على فرنسا أن تعترف أن نفوذها وتأثيرها الدولي هو من يتأثر ويعاني من أزمة عميقة بدأت تكابد لإسترجاعه في كثير من المناطق وحتى تتخوف من فقدانه من مناطق النفوذ التقليدية لها كإفريقيا بفعل دخول منافسين أقوياء إلى هذه الساحة التي تعتبر تقليدياً باحة خلفية لنفوذها
 
هذا إعلان حرب صريح على الإسلام
ننتظر مواقف الدول الإسلامية , ماذا أنتم فاعلون ؟
اضعف الإيمان مقاطعة فرنسا إقتصادياً و ثقافيا و سحب السفراء يا دول المليار مسلم

اهلا اخي

دعً عنك تلك الشعارات وً فكر قليلا :

١- الحظر يشمل ايضا الشعارات الدينيه لغير المسلمين و ليس المسلمين وحدهم - هل ذلك حرب ايضا علي اليهوديه و المسيحيه ؟

٢- عندما تذهب امراه غربيه لبعض الدول الاسلاميه يفرض عليها ارتداء الحجاب - ناهيك عن مواطني تلك الدول من غير المسلمين الذين يفرض عليهم ارتداء الحجاب ... اليس كذلك؟

٣- لفرنسا الحق في فرض القوانين الخاصه بها - كما تفرض الدول الاسلاميه القوانين الخاصه بها
 
اهلاً بك

1 - الدولة الفرنسية اكثر دولة على وجه الارض معادية للمسلمين و تهاجم و تضيق ذرعاً بكل عبادات المسلمين
و ماكرون بلسانه يريد إبتكار دين إسلامي جديد

2 - اما بالنسبة لوجود تيار إسلامي من ابناء المهاجرين تقول أن ولائهم لأجدادهم فهذا يعود لتهميشهم و محاربتهم
و إستهدافهم من الدولة الفرنسية , روابط المهاجرين مع جذورهم و اوطانهم الأم ليست نقيصة او عيباً
إذهب إلى امريكا و شاهد بأم العين روابط المهاجرين مع اوطانهم الاصلية و نقل التقاليد و العادات
و اللغات الإيرلندية و الإيطالية و الصينية بل وصلت بالمهاجرين ذوي الاصول الإسبانية ان لا يتكلمون بالإنجليزية
و عندما لعب المنتخبين المكسيكي و الامريكي بكرة القدم شجع ابناء المهاجرين المكسيك و ليس منتخب امريكا
و يوجد الكثير من الامثلة دون ان اتطرق لحالة الجالية اليهودية و المؤسسات الصهيونية مثل الأيباك

3 - إذا كانت الجالية المسلمة في فرنسا متخلفة ( و هنا لست ادري على أي إحصائيات بنيت هذه الفرضية )
اتمنى ان تزودني بأي دراسة تدعم مقولة تخلف الجالية فيجب بحث سبب هذا " التخلف إن وجد

4 - السماح ببناء المساجد لا يدل على عد محاربة الإسلام كدين و محاولة الهجوم على اركانه
و معتقداته و ثوابته
فرنسا لا تحارب الإسلام هذه مغالطة كثيرة ، هل تمنع فرنسا المسلمون من إقامة شرائعهم الدينية او بناء المساجد او تاطير ائمة المسلمون، بالعكس فرنسا سمحت للاسلام وضعته في مرتبة الكنيسة الكاثوليكية و القوانين التي تفرض على المؤسسات الدينية الإسلامية تفرض على الكنيسة الكاثوليكية رغم ان الإسلام ديانة جديدة و غريبة على المجتمع الفرنسي عكس الكاثوليكية، و اعطيتك مثال كيف أن بولندا و المجر هذه الدول التي تحارب الإسلام كدين و شعب ؟؟


تلك تسمى أزمة هوية، و مثالك عن تشجيع كرة القدم جيد جدا كيف انه داخل بيوت المهاجرين ليس هناك ولاء للدولة التي اعطتهم حقوق، فمثلا الطقل من أسرة مهاجرة المفروض ان يكون أمريكي او فرنسي رغم اختلاف اللون و الأصل فليس هناك شعب نقي في العالم، فمثلا تجد نصف الفرنسيين تجد لديهم جينات شعوب شمال أفريقيا بسبب الهجران التي كانت تحدث، و لهذا يرى الشخص انه لا ينتمي لهذه الدول و هو بنفسه يعرض نفسه للتهميش.


انا ذهبت لفرنسا، و زرت البلدات الفرنسية ، الجالية العربية يبنون كنتونات و شوارع خاصة بهم و اغلبهم يحصل على مساعدات اجتماعية و لا يريدون العمل فقد الاعتماد على كاهل الدولة، انطباعي عن مسلمى فرنسا سيئ مقارنة مع مسلمي كندا و أستراليا
 
بل شأن إسلامي يخص كل المسلمين
ماذا لو قرر هذا الإمعة أن يمنع الحجاب نهائيا في فرنسا أي أن على جميع المُسلمات أن ينزعن حجابهن قبل دخول فرنسا

لو قررت الدولة الفرنسية منع الحجاب فهذا أبسط حقوقها والحجاب ليس الدين الاسلامي هو تفصيل صغير وشعيرة مختلف فيها بين المسلمين انفسهم

واللي مو عاجبه يرجع لبلده الأصلي ويلبس الحجاب على كيفه أو فليحترم قوانين البلد
 
مدري شو قول صراحة!
عجزت أفكر أني أجاوب على هذه النقطة أصلا!
راجع إيمانك، ولن أقول إسلامك...

حتى أن الحجاب ليس مسألة متفق عليها بين المسلمين وليست ركن ولا جزء من العقيدة

إنت بس مكبر الموضوع
 
بل عدد المسلمين يقارب المليارين
وتستطيع التأكد من ذلك عبر معهد بيو الشهير والمعني بالإحصاء العام للأديان وغيرها حول العالم والذي أصدر تقريراً قبل أسابيع يتنبأ به بأن دين الإسلام سيصبح الأكبر بعد عام ٢٠٦٠ وهو الديانة الأقل تركاً لأتباعها له
ومن ناحية أخرى في الحقيقة فرنسا هي التي تعاني من أزمة و نفاق و إزدواجية للمعايير بين خطابها الموجه للخارج وبين ما تمارسه بالداخل
وكراهية الإسلام في فرنسا على مستوى الطبقة السياسية والشعبية أيضاً أمر معروف منذ زمن طويل وليست أمراً حديثاً وكثيراً ما يثار الجدل حول الإسلام وما يسمى بقيم الجمهورية

وفي حقيقة أخرى على فرنسا أن تعترف أن نفوذها وتأثيرها الدولي هو من يتأثر ويعاني من أزمة عميقة بدأت تكابد لإسترجاعه في كثير من المناطق وحتى تتخوف من فقدانه من مناطق النفوذ التقليدية لها كإفريقيا بفعل دخول منافسين أقوياء إلى هذه الساحة التي تعتبر تقليدياً باحة خلفية لنفوذها
غير صحيح عدد المسلمين أقل ، انا زرت بلاد اسلامية كثيرة من ضمنها تركيا و آسيا الوسطى و شرق آسيا .

تركيا و بلاد القوقاز و البلقان معظم شعوبها يحملون أسماء عربية و اسلامية لكنهم غير مسلمين ، مساجد شبه فارغة يشربون الكحول و يتزوجون من غير مسلمين .

البلاد الشام عموماً هناك من يسب الدين و الذات الإلهية في الشوارع و المقاهي و الأسواق ، يعتبر امر عادي صحيح ؟

من أفضل البلدان الإسلامية هي اندونيسيا و ماليزيا شعب خلوق و ذات طابع اسلامي اصيل
 
لو قررت الدولة الفرنسية منع الحجاب فهذا أبسط حقوقها والحجاب ليس الدين الاسلامي هو تفصيل صغير وشعيرة مختلف فيها بين المسلمين انفسهم

واللي مو عاجبه يرجع لبلده الأصلي ويلبس الحجاب على كيفه أو فليحترم قوانين البلد
الحجاب باستثناء البرقع مثل طاقية اليهود و الزي الرهباني للكاثوليك هو حرية شخصية يكفلها الدستور الفرنسي و الدولة الفرنسية و هو تمييز رغم ان المنع على كل الديانات في المؤسسات ان لا يستخدم الرموز الدينية.

العلمانية الفرنسية و الاتاتوركية التركية تشبه إلى حد ما الشيوعية الاشتراكية رغم ان الأولى لديها ضوء أخضر ليبرالي نشأة في زمن الثورة الفرنسية و لديها طابع فلسفي و فكري و ثقافي مختلف عن نشأة الشيوعية العنيفة جدا بعد قيام الثورة الروسية.

الفرنسية البيضاء التي اعتنقت الإسلام و ترتدي الحجاب أين ستذهب؟؟
 
فرنسا لا تحارب الإسلام هذه مغالطة كثيرة ، هل تمنع فرنسا المسلمون من إقامة شرائعهم الدينية او بناء المساجد او تاطير ائمة المسلمون، بالعكس فرنسا سمحت للاسلام وضعته في مرتبة الكنيسة الكاثوليكية و القوانين التي تفرض على المؤسسات الدينية الإسلامية تفرض على الكنيسة الكاثوليكية رغم ان الإسلام ديانة جديدة و غريبة على المجتمع الفرنسي عكس الكاثوليكية، و اعطيتك مثال كيف أن بولندا و المجر هذه الدول التي تحارب الإسلام كدين و شعب ؟؟


تلك تسمى أزمة هوية، و مثالك عن تشجيع كرة القدم جيد جدا كيف انه داخل بيوت المهاجرين ليس هناك ولاء للدولة التي اعطتهم حقوق، فمثلا الطقل من أسرة مهاجرة المفروض ان يكون أمريكي او فرنسي رغم اختلاف اللون و الأصل فليس هناك شعب نقي في العالم، فمثلا تجد نصف الفرنسيين تجد لديهم جينات شعوب شمال أفريقيا بسبب الهجران التي كانت تحدث، و لهذا يرى الشخص انه لا ينتمي لهذه الدول و هو بنفسه يعرض نفسه للتهميش.


انا ذهبت لفرنسا، و زرت البلدات الفرنسية ، الجالية العربية يبنون كنتونات و شوارع خاصة بهم و اغلبهم يحصل على مساعدات اجتماعية و لا يريدون العمل فقد الاعتماد على كاهل الدولة، انطباعي عن مسلمى فرنسا سيئ مقارنة مع مسلمي كندا و أستراليا
الدولة الفرنسية و الشعب الفرنسي اكثر من حارب و يحارب و يكره المسلمين و الإسلام الادلة و الشواهد اكثر من ان تعد او تحصى

بالنسبة للمهاجرين هل تعلم كيف تعيش الغيتوات اليهودية في لندن و بروكلين ؟
يتكلمون اللغة الييدية و لديهم شرطتهم الخاصة و قوانينهم و مستشفياتهم حتى عربات الإسعاف خاصة بهم و لهم محاكمهم
حتى إنهم دولة داخل الدولة و فوق هذا كله يتلقون المساعدات المالية يعني مؤسساتهم التعليمية لها ميزانياتها من الدولة المركزية
اخي انت تكلمت عن تخلف الجالية المسلمة في فرنسا و طالبتك بدراسة إحصائية علمية تثبت ذلك
في الوقع لو اتينا للإحصائيات ستجد نماذج مشرفة لمبدعين من ابناء الجالية المسلمة نجحوا و تركوا بصماتهم في شتى مجالات الحياة
التعميم على الجالية بكاملها بناء على مشاهداتك لعلك تتفق معي هو ظلم
 
لو قررت الدولة الفرنسية منع الحجاب فهذا أبسط حقوقها والحجاب ليس الدين الاسلامي هو تفصيل صغير وشعيرة مختلف فيها بين المسلمين انفسهم

واللي مو عاجبه يرجع لبلده الأصلي ويلبس الحجاب على كيفه أو فليحترم قوانين البلد

كلامك هذا فيه تناقض كبير و إسمح لي أن أقول أن فيه جهل كبير في الدين و في حقوق الإنسان

أولا الحجاب ليس تفصيل صغير بل جزء جدا مهم في الدين الإسلامي و هناك إعتقاد بأنه سبق ظهور الإسلام

ثانيا ليس من حق الدولة الفرنسية و لا الحكام الفرنسيين أن يلغو الحجاب لأنه حق ديني خالص للملسمين مثل ما لدى المسيحيين حق لبس الصليب و إظهاره للعامة و كذلك مثل حق اليهود في إطالة زلوفهم و لبس الكيباه ( طاقية اليهود ) بل أيضا إطالة لحاياهم و كذلك حق السيخ بأن يلفو الدستار على رؤوسهم علنا
( العمامة التي يضعها السيخ على رؤوسهم )

السبب الذي يمنع الدولة و الحكومة الفرنسية من ذلك هو الدستور الفرنسي الذي ضمن لكل شخص حرية ممارسة دينه و عقيدته

و أما مقولتك أن المو عاجبو خليه يرجع لبلدو أو يحترم قوانين البلد الي هو فيها فهذه ثغرة كبيرة سقط فيها

فلبس الحجاب و إقامة الشعائر الدينية لا يتناقض من القوانين الفرنسية و لا يتعدا عليها لكن المُصيبة فيمن يؤيدون هذه الأفعال و التصريحات و هم محسوبون علينا و من أبناء جلدتنا أو هذا ظاهرهم
 
هلئ صار السلطان عبد الحميد كخة ومحارب للاسلام والتوحيد رغم كونه مؤسس الجامعة الاسلامية بس مايكون جون فيلبي أمير التوحيد والموحدين

وما يكون التوحيد والاسلام يحتاج الى صكوك غفران وقبول واخراج بيد بعض الكهنة



مصطلحات مثل قبوري تهدف للتكفير الديني قبل التكفير السياسي وهي وسيلة لتشويه صورة المنافس بعد افلاس الطرق الاخرى

تأسيسه للجامعة الاسلامية لأسباب سياسية بحته ورغبة منه بوصف نفسه بخليفة للمسلمين لكن فشلت الفكرة وسقطت

وكونه صوفي ## هذه حقيقة وليست افتراء والأضرحة تملأ تركيا طولاً وعرضاً بما فيها أضرحة آل عثمان أنفسهم
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
الحجاب باستثناء البرقع مثل طاقية اليهود و الزي الرهباني للكاثوليك هو حرية شخصية يكفلها الدستور الفرنسي و الدولة الفرنسية و هو تمييز رغم ان المنع على كل الديانات في المؤسسات ان لا يستخدم الرموز الدينية.

العلمانية الفرنسية و الاتاتوركية التركية تشبه إلى حد ما الشيوعية الاشتراكية رغم ان الأولى لديها ضوء أخضر ليبرالي نشأة في زمن الثورة الفرنسية و لديها طابع فلسفي و فكري و ثقافي مختلف عن نشأة الشيوعية العنيفة جدا بعد قيام الثورة الروسية.

الفرنسية البيضاء التي اعتنقت الإسلام و ترتدي الحجاب أين ستذهب؟؟

الحجاب ليس أولى من القانون ،، هناك أولويات والالتزام بقوانين الدولة أمر محمود ويقدم على الحجاب
 
غير صحيح عدد المسلمين أقل ، انا زرت بلاد اسلامية كثيرة من ضمنها تركيا و آسيا الوسطى و شرق آسيا .

تركيا و بلاد القوقاز و البلقان معظم شعوبها يحملون أسماء عربية و اسلامية لكنهم غير مسلمين ، مساجد شبه فارغة يشربون الكحول و يتزوجون من غير مسلمين .

البلاد الشام عموماً هناك من يسب الدين و الذات الإلهية في الشوارع و المقاهي و الأسواق ، يعتبر امر عادي صحيح ؟

من أفضل البلدان الإسلامية هي اندونيسيا و ماليزيا شعب خلوق و ذات طابع اسلامي اصيل
يبدو أنك لا تفرق بين المؤمنين الملتزمين والمسلمين بالإسم فقط !!!
 
كلامك هذا فيه تناقض كبير و إسمح لي أن أقول أن فيه جهل كبير في الدين و في حقوق الإنسان

أولا الحجاب ليس تفصيل صغير بل جزء جدا مهم في الدين الإسلامي و هناك إعتقاد بأنه سبق ظهور الإسلام

ثانيا ليس من حق الدولة الفرنسية و لا الحكام الفرنسيين أن يلغو الحجاب لأنه حق ديني خالص للملسمين مثل ما لدى المسيحيين حق لبس الصليب و إظهاره للعامة و كذلك مثل حق اليهود في إطالة زلوفهم و لبس الكيباه ( طاقية اليهود ) بل أيضا إطالة لحاياهم و كذلك حق السيخ بأن يلفو الدستار على رؤوسهم علنا
( العمامة التي يضعها السيخ على رؤوسهم )

السبب الذي يمنع الدولة و الحكومة الفرنسية من ذلك هو الدستور الفرنسي الذي ضمن لكل شخص حرية ممارسة دينه و عقيدته

و أما مقولتك أن المو عاجبو خليه يرجع لبلدو أو يحترم قوانين البلد الي هو فيها فهذه ثغرة كبيرة سقط فيها

فلبس الحجاب و إقامة الشعائر الدينية لا يتناقض من القوانين الفرنسية و لا يتعدا عليها لكن المُصيبة فيمن يؤيدون هذه الأفعال و التصريحات و هم محسوبون علينا و من أبناء جلدتنا أو هذا ظاهرهم

بالنسبة للحجاب لا أعتقد أنه مهم في الاديان ومنها الاسلام وليس أمر عقدي يمس اسلام الشخص او يمس الدين نفسه هو مجرد تفصيل والحجاب موجود بكل الأديان وهو عادة عند العرب قبل ظهور الاسلام

ومن حق الدولة الفرنسية أن تفرض القانون الذي تريده على أرضها والحكومة الفرنسية حسب الدستور هي ممثل للشعب ولارادته ومن يريد أن يسقط القانون من المواطنين الفرنسيين فعليه أن يسقطه من البرلمان أما المهاجرين فاللي مو عاجبه القانون فعليه أن يرجع لبلده ببساطه

والدستور كما ذكرت مصدره الشعب والبرلمان والحكومة هما مؤسستين تمثلان ارادة الشعب ويحق لها سن القوانين اللتي تخدم فرنسا وشعبها

كل الرموز الدينية ممنوعة في المؤسسات الرسمية والحكومية الفرنسية وليس فقط الحجاب
 
كلامك هذا فيه تناقض كبير و إسمح لي أن أقول أن فيه جهل كبير في الدين و في حقوق الإنسان

أولا الحجاب ليس تفصيل صغير بل جزء جدا مهم في الدين الإسلامي و هناك إعتقاد بأنه سبق ظهور الإسلام

ثانيا ليس من حق الدولة الفرنسية و لا الحكام الفرنسيين أن يلغو الحجاب لأنه حق ديني خالص للملسمين مثل ما لدى المسيحيين حق لبس الصليب و إظهاره للعامة و كذلك مثل حق اليهود في إطالة زلوفهم و لبس الكيباه ( طاقية اليهود ) بل أيضا إطالة لحاياهم و كذلك حق السيخ بأن يلفو الدستار على رؤوسهم علنا
( العمامة التي يضعها السيخ على رؤوسهم )

السبب الذي يمنع الدولة و الحكومة الفرنسية من ذلك هو الدستور الفرنسي الذي ضمن لكل شخص حرية ممارسة دينه و عقيدته

و أما مقولتك أن المو عاجبو خليه يرجع لبلدو أو يحترم قوانين البلد الي هو فيها فهذه ثغرة كبيرة سقط فيها

فلبس الحجاب و إقامة الشعائر الدينية لا يتناقض من القوانين الفرنسية و لا يتعدا عليها لكن المُصيبة فيمن يؤيدون هذه الأفعال و التصريحات و هم محسوبون علينا و من أبناء جلدتنا أو هذا ظاهرهم
يا عزيزي
إبن سلمان وغيره من حكام العرب الخدم للإستعمار الحقير وثقافته أخرجوا لنا جيل متحلل من قيمه وتراثه الأخلاقي والديني وحتى من الغيرة على المسلمين وعلى هذه الشاكلة وهذه مصيبة لأمتنا
ولذلك نحن نقول دائماً أن هذه الأنظمة وهؤلاء والحكام هم العدو الأول لأمتنا
 
يبدو أنك لا تفرق بين المؤمنين الملتزمين والمسلمين بالإسم فقط !!!
أنا المسلم عندي ليس بالاسم المسلم هو بأخلاقه و أفعاله و لسانه .

الجميل بالإسلام أنه دين لا يحتاج لوسيط ، فالعلاقة بين المسلم و ربه هي علاقة مباشرة .

لا يوجد في الاسلام رجل دين بل علماء دين ، لا يوجد بالإسلام أصنام او تماثيل بل الدعاء بالشفاه و القلب .
 
فرنسا لا تحارب الإسلام هذه مغالطة كثيرة ، هل تمنع فرنسا المسلمون من إقامة شرائعهم الدينية او بناء المساجد او تاطير ائمة المسلمون، بالعكس فرنسا سمحت للاسلام وضعته في مرتبة الكنيسة الكاثوليكية و القوانين التي تفرض على المؤسسات الدينية الإسلامية تفرض على الكنيسة الكاثوليكية رغم ان الإسلام ديانة جديدة و غريبة على المجتمع الفرنسي عكس الكاثوليكية، و اعطيتك مثال كيف أن بولندا و المجر هذه الدول التي تحارب الإسلام كدين و شعب ؟؟


تلك تسمى أزمة هوية، و مثالك عن تشجيع كرة القدم جيد جدا كيف انه داخل بيوت المهاجرين ليس هناك ولاء للدولة التي اعطتهم حقوق، فمثلا الطقل من أسرة مهاجرة المفروض ان يكون أمريكي او فرنسي رغم اختلاف اللون و الأصل فليس هناك شعب نقي في العالم، فمثلا تجد نصف الفرنسيين تجد لديهم جينات شعوب شمال أفريقيا بسبب الهجران التي كانت تحدث، و لهذا يرى الشخص انه لا ينتمي لهذه الدول و هو بنفسه يعرض نفسه للتهميش.


انا ذهبت لفرنسا، و زرت البلدات الفرنسية ، الجالية العربية يبنون كنتونات و شوارع خاصة بهم و اغلبهم يحصل على مساعدات اجتماعية و لا يريدون العمل فقد الاعتماد على كاهل الدولة، انطباعي عن مسلمى فرنسا سيئ مقارنة مع مسلمي كندا و أستراليا
لا يوجد دولة غربية في هذا العالم لا تعادي الإسلام
لأن مسألة العداء تاريخية وثقافية وكل دولة تسعى لصياغة إسلام يتناسق أو يتماشى مع قيمها وهذا بحد ذاته يدعى صداماً ثقافياً يخبىء ورائه عداء غير معلن للإسلام كدين وثقافة وممارسة لأنه تهديد لهذه الثقافات أو كما يعتبر إبن خلدون بفلسفته حول العصبيات بكافة أشكالها وبفلسفته ورؤيته هذه يعتبر أن العصبية هي العامل الأساسي للصراع عبر التاريخ
 
لا يوجد دولة غربية في هذا العالم لا تعادي الإسلام
لأن مسألة العداء تاريخية وثقافية وكل دولة تسعى لصياغة إسلام يتناسق أو يتماشى مع قيمها وهذا بحد ذاته يدعى صداماً ثقافياً يخبىء ورائه عداء غير معلن للإسلام كدين وثقافة وممارسة لأنه تهديد لهذه الثقافات أو كما يعتبر إبن خلدون بفلسفته حول العصبيات بكافة أشكالها وبفلسفته ورؤيته هذه يعتبر أن العصبية هي العامل الأساسي للصراع عبر التاريخ

59873-18274768_1900219773586884_5669382875760529625_n.jpg
 
عودة
أعلى