القايد صالح في الثمانينات من عمره ،ولا يريد توديع الدنيا باجرام في حق شعبه اثناء هذا الحراك .يحذرهم من الفراغ الدستوري الذي قد تملئه قوى معادية ويدعو لانتخابات.يبدو ان الرجل يريد ان يودع الدنيا باعمال صالحة بعد ان سرق لسنوات وتآمر لسنوات ضد المغرب
لا اخاف من القايد صالح بقدر ما اخشى ممن سيليه .لأن من سيليه سيكون في الخمسينات من العمر او الثلاثين او الاربعين .لن يتردد في اقتراف الحماقات في حق شعبه والمغرب من اجل المآرب الشخصية .سيطمع في الحكم .