من بين مشاريع الأسلحة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت Hypersonic والتي يتم تطويرها حاليًا في الولايات المتحدة ، يبدو أن المشروع الذي تقوده البحرية الأمريكية ، وهو الذي يطلق عليه "برنامج النظم الاستراتيجية" [SSP] أو StrategicSystemProgram ، قد أخذ زمام المبادرة وبجدية.
في 30 أكتوبر 2017 ، ذكرت البحرية الأمريكية أن أول اختبار لصاروخ "الضربة السريعة متوسطة المدى" التقليدية [CPSFE-1] أو ConventionalPromptStrike قد تم إختباره من موقع كاواي ، هاواي لجمع البيانات وهو صاروخ تفوق سرعته سرعة الصوت.
منذ ذلك الحين ، كان هناك الصمت تقريبا. باستثناء ذلك في فبراير 2019 ، وكجزء من هذا البرنامج ، حصلت شركة لوكهيد مارتن على عقد قيمته 846 مليون دولار لـ "تصميم وتطوير وبناء وتكامل محركات الصواريخ" من هذا النظام في المستقبل.
في الوقت الذي يواصل فيه سلاح الجو الأمريكي والجيش الأمريكي جهودهما كثيرًا على برامج كل منهما [وكذلك روسيا ، التي أعلنت تكليف نظامها الأسرع من الصوت Avanguard ] أكدت البحرية الأمريكية عبر توماس مودلي ، مؤخرًا على ضرورة قيام البحرية الأمريكية بتعزيز جهودها في هذا المجال وقال "في الواقع ، فإن التطبيقات الممكنة لتقنيات تفوق سرعة الصوت قد غيرت بالفعل طبيعة ساحة المعارك المستقبلية ، مثلما فعلت التكنولوجيا النووية في القرن الماضي".
وينبغي أن تترجم إلى مستوى الميزانية و وفقًا لطلب الائتمان الذي أرسلته إلى الكونغرس للسنة المالية القادمة ، تخطط البحرية الأمريكية لاستثمار مليار دولار لتطوير قدرتها على الضرب الفوري ConventionalPromptStrikeCPS.
"سيوفر برنامج CPS قدرة توجيه دقيقة وسريعة ضد الأهداف الموجودة في البيئات المتنازع عليها" ، كما تقول البحرية الأمريكية.
يبقى السؤال عن أنواع السفن التي تنوي استخدام مثل هذا السلاح، في البداية ، قيل إن الغواصات النووية الأربعة الحاملة لصواريخ كروز من طراز أوهايو كانت في وضع أفضل لحمل مثل هذه الصواريخ، لكن قائد القوات البحرية السطحية ، نائب الأدميرال ريتش براون ، جادل بأن المدمرة من فئة زوالت يمكن أن تؤدي المهمة بشكل جيد للغاية.
"يجب أن أقول [...] إنني معجب بشدة بالقدرات التي ستجلبها هذه المدمرة إلى أسطولنا في الواقع ، أتمنى لو كان لدي ستة منها آخرين ، لأن القدرات ممتازة. […] وليس هناك منصة أخرى أفضل من Zumwalt لنشر قدرة الضربة التقليدية السريعة ، يقول الضابط للصحفيين في يناير.
في النهاية ، ووفقًا لوثائق ميزانية البحرية الأمريكية ، التي استشهدت بها USNI News ، تقرر أن غواصات الهجوم النووي من فرجينيا ستكون أول من يتم تزويدها بأسلحة تفوق سرعتها سرعة الصوت و التي تبدو منطقية.
في ديسمبر 2019 ، طلبت البحرية الأمريكية 9 غواصات جديدة من نوع فرجينيا لأكثر من 22 مليار دولار ، بما في ذلك 8 غواصات لمعيار بلوك 5. ومع ذلك ، بالمقارنة مع الإصدارات السابقة من هذه الفئة من الغواصة ، ستصل فئة "Virginia" التي تفي بهذا المعيار إلى أكثر من 27 مترًا من الطول حتى تتمكن من دمج "Virginia Payload Module [VPM]" ، وهو الجهاز الذي سيمنحهم القدرة على حمل ثلاثة أضعاف صواريخ كروز توماهوك، وسيؤدي ذلك إلى إزالة أوهايو الأربعة التي تم تحويلها إلى منصات إطلاق الصواريخ التقليدية من الخدمة.
في أي حال ، فإن هدف البحرية الأمريكية هو أن تكون قادرة على امتلاك القدرة التقليدية "لضرب أهداف في أي مكان على الأرض في أقل من ساعة" من أجل تعزيز "الردع للولايات المتحدة "، وعند الاقتضاء ،" هزيمة الاعداء من خلال مهاجمة أهداف ذات قيمة عالية في بداية أو اتتاء المعارك المستقبلية.
من بين مشاريع الأسلحة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت Hypersonic والتي يتم تطويرها حاليًا في الولايات المتحدة ، يبدو أن المشروع الذي تقوده البحرية الأمريكية ، وهو الذي يطلق عليه "برنامج النظم الاستراتيجية" [SSP] أو StrategicSystemProgram ، قد أخذ زمام المبادرة وبجدية.
في 30 أكتوبر 2017 ، ذكرت البحرية الأمريكية أن أول اختبار لصاروخ "الضربة السريعة متوسطة المدى" التقليدية [CPSFE-1] أو ConventionalPromptStrike قد تم إختباره من موقع كاواي ، هاواي لجمع البيانات وهو صاروخ تفوق سرعته سرعة الصوت.
منذ ذلك الحين ، كان هناك الصمت تقريبا. باستثناء ذلك في فبراير 2019 ، وكجزء من هذا البرنامج ، حصلت شركة لوكهيد مارتن على عقد قيمته 846 مليون دولار لـ "تصميم وتطوير وبناء وتكامل محركات الصواريخ" من هذا النظام في المستقبل.
في الوقت الذي يواصل فيه سلاح الجو الأمريكي والجيش الأمريكي جهودهما كثيرًا على برامج كل منهما [وكذلك روسيا ، التي أعلنت تكليف نظامها الأسرع من الصوت Avanguard ] أكدت البحرية الأمريكية عبر توماس مودلي ، مؤخرًا على ضرورة قيام البحرية الأمريكية بتعزيز جهودها في هذا المجال وقال "في الواقع ، فإن التطبيقات الممكنة لتقنيات تفوق سرعة الصوت قد غيرت بالفعل طبيعة ساحة المعارك المستقبلية ، مثلما فعلت التكنولوجيا النووية في القرن الماضي".
وينبغي أن تترجم إلى مستوى الميزانية و وفقًا لطلب الائتمان الذي أرسلته إلى الكونغرس للسنة المالية القادمة ، تخطط البحرية الأمريكية لاستثمار مليار دولار لتطوير قدرتها على الضرب الفوري ConventionalPromptStrikeCPS.
"سيوفر برنامج CPS قدرة توجيه دقيقة وسريعة ضد الأهداف الموجودة في البيئات المتنازع عليها" ، كما تقول البحرية الأمريكية.
يبقى السؤال عن أنواع السفن التي تنوي استخدام مثل هذا السلاح، في البداية ، قيل إن الغواصات النووية الأربعة الحاملة لصواريخ كروز من طراز أوهايو كانت في وضع أفضل لحمل مثل هذه الصواريخ، لكن قائد القوات البحرية السطحية ، نائب الأدميرال ريتش براون ، جادل بأن المدمرة من فئة زوالت يمكن أن تؤدي المهمة بشكل جيد للغاية.
"يجب أن أقول [...] إنني معجب بشدة بالقدرات التي ستجلبها هذه المدمرة إلى أسطولنا في الواقع ، أتمنى لو كان لدي ستة منها آخرين ، لأن القدرات ممتازة. […] وليس هناك منصة أخرى أفضل من Zumwalt لنشر قدرة الضربة التقليدية السريعة ، يقول الضابط للصحفيين في يناير.
في النهاية ، ووفقًا لوثائق ميزانية البحرية الأمريكية ، التي استشهدت بها USNI News ، تقرر أن غواصات الهجوم النووي من فرجينيا ستكون أول من يتم تزويدها بأسلحة تفوق سرعتها سرعة الصوت و التي تبدو منطقية.
في ديسمبر 2019 ، طلبت البحرية الأمريكية 9 غواصات جديدة من نوع فرجينيا لأكثر من 22 مليار دولار ، بما في ذلك 8 غواصات لمعيار بلوك 5. ومع ذلك ، بالمقارنة مع الإصدارات السابقة من هذه الفئة من الغواصة ، ستصل فئة "Virginia" التي تفي بهذا المعيار إلى أكثر من 27 مترًا من الطول حتى تتمكن من دمج "Virginia Payload Module [VPM]" ، وهو الجهاز الذي سيمنحهم القدرة على حمل ثلاثة أضعاف صواريخ كروز توماهوك، وسيؤدي ذلك إلى إزالة أوهايو الأربعة التي تم تحويلها إلى منصات إطلاق الصواريخ التقليدية من الخدمة.
في أي حال ، فإن هدف البحرية الأمريكية هو أن تكون قادرة على امتلاك القدرة التقليدية "لضرب أهداف في أي مكان على الأرض في أقل من ساعة" من أجل تعزيز "الردع للولايات المتحدة "، وعند الاقتضاء ،" هزيمة الاعداء من خلال مهاجمة أهداف ذات قيمة عالية في بداية أو اتتاء المعارك المستقبلية.
فعلا أمريكا شيء أخر
هناك عالم ياباني شهير إسمه ميتشيو كاكو قال في أحد البرامج التلفزيونية أن أمريكا تمتلك سلاح سريا لا تمتلكه روسيا و لا الصين و هو برنامج إستقطاب العقول من حول العالم
لديك فكرة ناجحة و يمكن الإستفادة منها داخل أمريكا و خارجها و انت شخص مفكر
تعال الى أمريكا و أهلا و سهلا بك و بعائلتك
هذه نقود و بيت و سيارة و حساب جاري في البنك و مستقبلك و مستقبل عائلتك تم تأمينه
المطلوب منك أن تفكر و تبتكر و تبيع للشركات الأمريكية أو للحكومة
