- إنضم
- 15/1/19
- المشاركات
- 64,298
- التفاعلات
- 182,050
منذ الأشهر الأولى من الغزو الروسي لأوكرانيا ، كانت المقاتلات الشبحية F-35 Lightning II تقوم بدوريات في المجال الجوي فوق الجناح الشرقي لحلف الناتو،و يُزعم أن هؤلاء المقاتلات مطالبون بجمع معلومات استخبارية حيوية بالإضافة إلى مهام الشرطة الجوية المعلنة.
في بداية الغزو الروسي لأوكرانيا ، كانت طائرات الشبح التابعة للقوات الجوية الأمريكية من طراز F-35 متمركزة على الحدود الشرقية لحلف شمال الأطلسي لعمليات الدوريات الجوية التي تضمنت البحث عن أنظمة صواريخ أرض - جو وطائرات ، حسبما ذكرت صحيفة Air Force Times بعد تفاعل مع مسؤولين من الجناح المقاتل 388.
في فبراير 2022 ، عندما كانت القوات الروسية تستعد لشن هجوم واسع النطاق على أوكرانيا ، تم نقل أسراب 388 و 419 من مقاتلات يوتا إلى ألمانيا بطائرات شبحية من الجيل الخامس من طراز F-35 ، بعد بدء المعركة ، تم تكليفهم بمهمات فوق دول البلطيق بالقرب من مسرح الحرب.
كان الهدف من هذه الطائرات الشبحية من طراز F-35 هو جمع أكبر قدر ممكن من البيانات الإلكترونية من الطائرات وصواريخ أرض-جو المنتشرة في أوروبا الشرقية حتى يتمكن الناتو من فهم مشهد التهديد في المنطقة بشكل أفضل ، علاوة على ذلك ، يمكن أن يكونوا بمثابة قوة إضافية إذا امتدت الحرب إلى دول الناتو المجاورة.
في ذلك الوقت ، كانت الطائرات المقاتلة تعمل خارج منشآتها في إستونيا وليتوانيا ورومانيا ، وفقًا لوحدات سلاح الجو الأمريكي في أوروبا ، وفقًا للجيش الأمريكي ، حسنت الطائرة قدرة الناتو على الاحتفاظ "بالهيمنة الجوية" في المناطق المتنازع عليها من خلال تعزيز قدرات الاتصال والقيادة والسيطرة.
صورة الملف: أجنحة هيل المقاتلة تنشر الطيارين ، طائرات F-35 إلى ألمانيا> الجناح المقاتل 388
سمحت البعثة للقوات الجوية بتحسين إستراتيجيتها الجديدة للنشر في غضون مهلة قصيرة أيضًا ، أظهرت تحسينات في قدرة F-35 على التنسيق مع القوة المشتركة والرد بسرعة على التهديدات غير المتوقعة،تم الضغط على طائرات F-35 في العديد من مهام الشرطة الجوية منذ ذلك الحين ، جنبًا إلى جنب مع الطائرات المقاتلة لقوات التحالف
ذكرت صحيفة EurAsian Times مؤخرًا أن طائرات F-35 الهولندية قامت بمهام للشرطة الجوية تحت راية الناتو مع الطائرات الحربية البولندية MiG-29 من الحقبة السوفياتية.
ونقل التقرير عن فيجيندر ك.اكور ، أحد المحاربين القدامى في سلاح الجو الهندي والخبير العسكري ، الذي أوضح أن الطائرة F-35 كانت على الأرجح تجمع معلومات عن أنظمة الدفاع الجوي والرادارات الروسية،و
قال ثاكور ، “إن F-35 لديها مستشعرات RF (تردد لاسلكي) بصرية وسلبية ممتازة تسمح لها بتحديد الأهداف على الأرض كما يمكنهم نقل معلومات الهدف إلى المقاتلين المنتشرين إلى الأمام الذين يعملون كناقلات أسلحة ".
بمعنى آخر ، يمكن لطائرة F-35 المنتشرة فوق بولندا بث بيانات الاستهداف لمقاتلات MiG-29 الأوكرانية العاملة فوق أوكرانيا و ستؤدي الطائرة F – 35 دور جهاز استشعار غير مرئي يعمل في أمان المجال الجوي البولندي.
وأضاف: "يمكن للطائرة F-35 تشغيل رادارها وتوفير معلومات استهداف طائرات MiG الأوكرانية لاستخدام صواريخ كروز الروسية"
تم الضغط على العديد من طائرات F-35 من الدول الحليفة التي تشغل الطائرات في الخدمة منذ ذلك الحين ومع ذلك ، فإن التقرير الأخير في Air Force Times يكشف عن التخطيط والاستراتيجية والدروس المستفادة من عمليات النشر هذه ، والتي كانت تهدف في الغالب إلى جمع المعلومات الحيوية إلى جانب حراسة المجال الجوي لحلف الناتو.
في بداية الغزو الروسي لأوكرانيا ، كانت طائرات الشبح التابعة للقوات الجوية الأمريكية من طراز F-35 متمركزة على الحدود الشرقية لحلف شمال الأطلسي لعمليات الدوريات الجوية التي تضمنت البحث عن أنظمة صواريخ أرض - جو وطائرات ، حسبما ذكرت صحيفة Air Force Times بعد تفاعل مع مسؤولين من الجناح المقاتل 388.
في فبراير 2022 ، عندما كانت القوات الروسية تستعد لشن هجوم واسع النطاق على أوكرانيا ، تم نقل أسراب 388 و 419 من مقاتلات يوتا إلى ألمانيا بطائرات شبحية من الجيل الخامس من طراز F-35 ، بعد بدء المعركة ، تم تكليفهم بمهمات فوق دول البلطيق بالقرب من مسرح الحرب.
كان الهدف من هذه الطائرات الشبحية من طراز F-35 هو جمع أكبر قدر ممكن من البيانات الإلكترونية من الطائرات وصواريخ أرض-جو المنتشرة في أوروبا الشرقية حتى يتمكن الناتو من فهم مشهد التهديد في المنطقة بشكل أفضل ، علاوة على ذلك ، يمكن أن يكونوا بمثابة قوة إضافية إذا امتدت الحرب إلى دول الناتو المجاورة.
في ذلك الوقت ، كانت الطائرات المقاتلة تعمل خارج منشآتها في إستونيا وليتوانيا ورومانيا ، وفقًا لوحدات سلاح الجو الأمريكي في أوروبا ، وفقًا للجيش الأمريكي ، حسنت الطائرة قدرة الناتو على الاحتفاظ "بالهيمنة الجوية" في المناطق المتنازع عليها من خلال تعزيز قدرات الاتصال والقيادة والسيطرة.
سمحت البعثة للقوات الجوية بتحسين إستراتيجيتها الجديدة للنشر في غضون مهلة قصيرة أيضًا ، أظهرت تحسينات في قدرة F-35 على التنسيق مع القوة المشتركة والرد بسرعة على التهديدات غير المتوقعة،تم الضغط على طائرات F-35 في العديد من مهام الشرطة الجوية منذ ذلك الحين ، جنبًا إلى جنب مع الطائرات المقاتلة لقوات التحالف
ذكرت صحيفة EurAsian Times مؤخرًا أن طائرات F-35 الهولندية قامت بمهام للشرطة الجوية تحت راية الناتو مع الطائرات الحربية البولندية MiG-29 من الحقبة السوفياتية.
ونقل التقرير عن فيجيندر ك.اكور ، أحد المحاربين القدامى في سلاح الجو الهندي والخبير العسكري ، الذي أوضح أن الطائرة F-35 كانت على الأرجح تجمع معلومات عن أنظمة الدفاع الجوي والرادارات الروسية،و
قال ثاكور ، “إن F-35 لديها مستشعرات RF (تردد لاسلكي) بصرية وسلبية ممتازة تسمح لها بتحديد الأهداف على الأرض كما يمكنهم نقل معلومات الهدف إلى المقاتلين المنتشرين إلى الأمام الذين يعملون كناقلات أسلحة ".
بمعنى آخر ، يمكن لطائرة F-35 المنتشرة فوق بولندا بث بيانات الاستهداف لمقاتلات MiG-29 الأوكرانية العاملة فوق أوكرانيا و ستؤدي الطائرة F – 35 دور جهاز استشعار غير مرئي يعمل في أمان المجال الجوي البولندي.
وأضاف: "يمكن للطائرة F-35 تشغيل رادارها وتوفير معلومات استهداف طائرات MiG الأوكرانية لاستخدام صواريخ كروز الروسية"
تم الضغط على العديد من طائرات F-35 من الدول الحليفة التي تشغل الطائرات في الخدمة منذ ذلك الحين ومع ذلك ، فإن التقرير الأخير في Air Force Times يكشف عن التخطيط والاستراتيجية والدروس المستفادة من عمليات النشر هذه ، والتي كانت تهدف في الغالب إلى جمع المعلومات الحيوية إلى جانب حراسة المجال الجوي لحلف الناتو.
استفادت طائرات F-35 الأمريكية من الانتشار في الخطوط الأمامية
في 16 فبراير 2022 ، هبطت اثنتا عشرة طائرة وحوالي 300 طيار في Spangdahlem بعد ثمانية أيام ، هاجمت روسيا أوكرانيا ، وبدأ أسوأ صراع في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية.
تم تصميم F-35 لمواجهة وإزالة الدفاعات الجوية التي يمكن أن تسقط طائرات التحالف ومنع الطائرات الأخرى من الوصول إلى مناطق معادية كما أنها تمتص الإشعاع الكهربائي من الرادارات المحيطة لتكوين صورة دقيقة للقوى الصديقة والمعادية في المنطقة المجاورة.
وفقًا لقائد الجناح المقاتل 388 ، العقيد كريج أندريل ، لاحظ الطيارون هذه المخاطر في كالينينغراد ، وهي منطقة روسية محصورة بين ليتوانيا وبولندا ، تم العثور على مواقع صواريخ أرض - جو وتحديدها بواسطة طائرات F-35 ، التي أبلغت التحالف بعد ذلك،
قامت طائرات F-35 بتتبع أنظمة الصواريخ في أوكرانيا وكالينينجراد ، وهي منطقة روسية مجاورة على الحدود مع بولندا حليفة الناتو ، حذر بعض الخبراء العسكريين من أن الطائرة F-35 جمعت معلومات استخباراتية حيوية لتمريرها إلى أوكرانيا ومع ذلك ، لم يتم قبول مثل هذه الادعاءات من قبل الناتو أو القوات الجوية الأمريكية.
صورة الملف: F-35A Lightning II
قال الكولونيل كريج أندريل ، "لم نكن نعبر الحدود و نحن لا نطلق النار على أي شيء أو نسقط أي شيء لكن الطائرة دائمًا تستشعر وتجمع المعلومات وكانت تفعل ذلك بشكل جيد للغاية ".
نظرًا لأن بعض المعدات العسكرية ، مثل أنظمة الدفاع الجوي ، يمكنها اخفائها أو إخفاء وجودها في الميدان ، لم تتمكن الطائرة F-35 دائمًا من التعرف على المعدات العسكرية خلال المهام و يذكر Andrle أن إحدى الأمثلة تتضمن أنظمة صواريخ أرض-جو بعيدة المدى من طراز S-300 الروسية.
وادعى أنه في حالات معينة ، حتى بعد أن حددت المخابرات ما هي وأين كانت انظمة الصواريخ ، ستفشل الطائرة المقاتلة في التعرف عليها على أنها S-300 لأنها تبدو أنها تعمل بطريقة غريبة عن الولايات المتحدة.
صواريخ S-300-الروسية
قال أندريل: "نحن نبحث عن Sa-20 [اسم حلف شمال الأطلسي لنظام صواريخ أرض جو S-300] و أعلم أنها من طراز Sa-20 و تقول Intel أن هناك Sa-20 هناك ، لكن طائرتي الآن لا تعرفها على هذا النحو لأن Sa-20 يحتمل أن تعمل في وضع احتياطية لحرب لم نشهدها من قبل ".
بعد إبلاغ الجنود بوجود الجسم ، قامت الطائرة بتعديل البيانات الخاصة بالطائرة حتى يتمكن طيارو الناتو من فهم ما كانوا يشاهدونه بشكل أفضل.
و قال قائد مجموعة العمليات 388 ، الكولونيل براد باشور ، "ليس لدينا الكثير من الأسلحة حيث يمكننا تدمير الفضاء بأكمله، إنه فورتربك: نحن نشارك البيانات ونضمن أن يكون لدى الجميع وعي - سطح - جو وجو - جو - بما هو موجود في البيئة. "
أكد Andrle ، من جانبه ، "لقد كنا نأمل جميعًا أن تعمل كما يفترض أن تعمل ، ولكن بعد ذلك ، كانت رؤيتها تؤدي أداءً جيدًا للغاية في هذا الدور و كانت رائعة."
في أوائل مايو 2022 ، عاد الطيارون و منذ ذلك الحين ، حاولوا الاستفادة من الدروس التي تعلموها في الخارج و كان أداء الطائرات أكثر قدرة على التكيف مما كان متوقعًا.
و قال Andrle إنه لفترة طويلة ، كان يُعتقد أن هذه الطائرة تتطلب اتصالاً مستمراً وأن الخدمة ستضطر إلى إحضار الخوادم معهم أينما ذهبوا و أوضح أندريل أن القوات الجوية الأمريكية كانت تدرك وتثبت أن هذا ليس هو الحال دائمًا.
وذكر التقرير كذلك أن تحول القوات الجوية إلى "التوظيف القتالي السريع" ، أو العمليات القتالية السريعة عبر عدة مناطق مع الحد الأدنى من العدد ، سوف تستفيد من ذلك و بدلاً من القواعد المجهزة بالكامل بوحدات كاملة ، فإن هذا يستدعي المزيد من الأدوات الموضوعة بشكل استراتيجي في الميدان والطيارين المهرة في العديد من المهام.
نُقل عن طيارين من طراز F-35 قولهم إنهم أتقنوا التزود بالوقود الذاتي وفحص المحرك في حالات الطوارئ ، ووفقًا لما ذكره المقدم جيسي بروكتور ، وهو طيار في سرب المقاتلات الرابع ، فقد ساعدت العمليات الرشيقة الطيارين على التفكير مثل رؤساء الطاقم في اكتشاف المشكلات التي ربما لم يلاحظوها من قبل.
وفقًا للقادة المحليين ، فإن "النجاح الكبير" للحلف هو اتصال طائرات F-35 بطائرات الناتو الأخرى،بحلول عام 2030 ، من المتوقع أن يكون لدى أعضاء الناتو أكثر من 400 طائرة من طراز F-35 في جميع أنحاء أوروبا ، وفقًا لمنتج F-35 Lockheed Martin تعتبر الطائرة كقائد لأي صراع لاحق في المنطقة.
تم تصميم F-35 لمواجهة وإزالة الدفاعات الجوية التي يمكن أن تسقط طائرات التحالف ومنع الطائرات الأخرى من الوصول إلى مناطق معادية كما أنها تمتص الإشعاع الكهربائي من الرادارات المحيطة لتكوين صورة دقيقة للقوى الصديقة والمعادية في المنطقة المجاورة.
وفقًا لقائد الجناح المقاتل 388 ، العقيد كريج أندريل ، لاحظ الطيارون هذه المخاطر في كالينينغراد ، وهي منطقة روسية محصورة بين ليتوانيا وبولندا ، تم العثور على مواقع صواريخ أرض - جو وتحديدها بواسطة طائرات F-35 ، التي أبلغت التحالف بعد ذلك،
قامت طائرات F-35 بتتبع أنظمة الصواريخ في أوكرانيا وكالينينجراد ، وهي منطقة روسية مجاورة على الحدود مع بولندا حليفة الناتو ، حذر بعض الخبراء العسكريين من أن الطائرة F-35 جمعت معلومات استخباراتية حيوية لتمريرها إلى أوكرانيا ومع ذلك ، لم يتم قبول مثل هذه الادعاءات من قبل الناتو أو القوات الجوية الأمريكية.
قال الكولونيل كريج أندريل ، "لم نكن نعبر الحدود و نحن لا نطلق النار على أي شيء أو نسقط أي شيء لكن الطائرة دائمًا تستشعر وتجمع المعلومات وكانت تفعل ذلك بشكل جيد للغاية ".
نظرًا لأن بعض المعدات العسكرية ، مثل أنظمة الدفاع الجوي ، يمكنها اخفائها أو إخفاء وجودها في الميدان ، لم تتمكن الطائرة F-35 دائمًا من التعرف على المعدات العسكرية خلال المهام و يذكر Andrle أن إحدى الأمثلة تتضمن أنظمة صواريخ أرض-جو بعيدة المدى من طراز S-300 الروسية.
وادعى أنه في حالات معينة ، حتى بعد أن حددت المخابرات ما هي وأين كانت انظمة الصواريخ ، ستفشل الطائرة المقاتلة في التعرف عليها على أنها S-300 لأنها تبدو أنها تعمل بطريقة غريبة عن الولايات المتحدة.
صواريخ S-300-الروسية
قال أندريل: "نحن نبحث عن Sa-20 [اسم حلف شمال الأطلسي لنظام صواريخ أرض جو S-300] و أعلم أنها من طراز Sa-20 و تقول Intel أن هناك Sa-20 هناك ، لكن طائرتي الآن لا تعرفها على هذا النحو لأن Sa-20 يحتمل أن تعمل في وضع احتياطية لحرب لم نشهدها من قبل ".
بعد إبلاغ الجنود بوجود الجسم ، قامت الطائرة بتعديل البيانات الخاصة بالطائرة حتى يتمكن طيارو الناتو من فهم ما كانوا يشاهدونه بشكل أفضل.
و قال قائد مجموعة العمليات 388 ، الكولونيل براد باشور ، "ليس لدينا الكثير من الأسلحة حيث يمكننا تدمير الفضاء بأكمله، إنه فورتربك: نحن نشارك البيانات ونضمن أن يكون لدى الجميع وعي - سطح - جو وجو - جو - بما هو موجود في البيئة. "
أكد Andrle ، من جانبه ، "لقد كنا نأمل جميعًا أن تعمل كما يفترض أن تعمل ، ولكن بعد ذلك ، كانت رؤيتها تؤدي أداءً جيدًا للغاية في هذا الدور و كانت رائعة."
في أوائل مايو 2022 ، عاد الطيارون و منذ ذلك الحين ، حاولوا الاستفادة من الدروس التي تعلموها في الخارج و كان أداء الطائرات أكثر قدرة على التكيف مما كان متوقعًا.
و قال Andrle إنه لفترة طويلة ، كان يُعتقد أن هذه الطائرة تتطلب اتصالاً مستمراً وأن الخدمة ستضطر إلى إحضار الخوادم معهم أينما ذهبوا و أوضح أندريل أن القوات الجوية الأمريكية كانت تدرك وتثبت أن هذا ليس هو الحال دائمًا.
وذكر التقرير كذلك أن تحول القوات الجوية إلى "التوظيف القتالي السريع" ، أو العمليات القتالية السريعة عبر عدة مناطق مع الحد الأدنى من العدد ، سوف تستفيد من ذلك و بدلاً من القواعد المجهزة بالكامل بوحدات كاملة ، فإن هذا يستدعي المزيد من الأدوات الموضوعة بشكل استراتيجي في الميدان والطيارين المهرة في العديد من المهام.
نُقل عن طيارين من طراز F-35 قولهم إنهم أتقنوا التزود بالوقود الذاتي وفحص المحرك في حالات الطوارئ ، ووفقًا لما ذكره المقدم جيسي بروكتور ، وهو طيار في سرب المقاتلات الرابع ، فقد ساعدت العمليات الرشيقة الطيارين على التفكير مثل رؤساء الطاقم في اكتشاف المشكلات التي ربما لم يلاحظوها من قبل.
وفقًا للقادة المحليين ، فإن "النجاح الكبير" للحلف هو اتصال طائرات F-35 بطائرات الناتو الأخرى،بحلول عام 2030 ، من المتوقع أن يكون لدى أعضاء الناتو أكثر من 400 طائرة من طراز F-35 في جميع أنحاء أوروبا ، وفقًا لمنتج F-35 Lockheed Martin تعتبر الطائرة كقائد لأي صراع لاحق في المنطقة.
