قائد القوات البرية الفرنسية ملمحاً لتركيا : علينا الاستعداد لمواجهات ساخنة

برهان شاهين

التحالف بيتنا
محللي المنتدى
إنضم
18/12/18
المشاركات
1,989
التفاعلات
9,423
قائد القوات البرية الفرنسية: علينا الاستعداد لمواجهات ساخنة

قائد القوات البرية المسلحة الفرنسية تيري بيركارد

قال قائد القوات البرية الفرنسية تيري بيركارد، إن جيش بلاده يجب أن يكون "على أهبة الاستعداد لمواجهات حامية الوطيس".

وأضاف في حوار مع صحيفة "لوفيغارو" أن العالم يشهد توازنات جديدة، مضيفا أنه وعلى الرغم من عدم وجود خطر يهدد الحدود الفرنسية "إلا أن بعض اللاعبين يسعون للاستفزاز ورفع المخاطر".
وشدد على أن الجيش الفرنسي لا يجب أن يستسلم لأي ضغوط، وذلك من خلال بناء جيش متين ونموذجي "يثني المعتدي المحتمل عن استفزازنا".
وتأتي تصريحات بيركارد بعد التصعيد الأخير في اللهجة بين باريس وأنقرة إثر تنفيذ تركيا عمليات تنقيب عن موارد الطاقة في مياه المتوسط.
وكان ماكرون انتقد بشدة التحركات التركية في الشهر الماضي، خاصة على خلفية حادث "التحرش" بسفينة فرنسية، قائلا إن فرنسا لم تعد تعتبر تركيا شريكا في تطوير المتوسط، بينما ردت أنقرة بتصريحات هجومية عدة.

المصدر: "لوفيغارو" + وكالات
 
تواجه الجيش الامبراطورية العثمانية مع حلف الامبراطورية البريطانية ضد الجيش العظيم لنابوليون بونابارت في معركة عكا رغم ان الفضل الكبير كان للاميرال البريطاني سميث في مساعدة العثمانيين في الحصار ، اعتقد لو فاز نابوليون بونابارت في تلك المعركة لسيطر على اسطنبول و لكانت الامبراطورية العثمانية قد زالت مبكرا و ليس بعد 120 عام بعد ذلك ، رغم ان العثمانيين لم يهزموا الجيش الامبراطوري الفرنسي لكن مقاومتهم العنيفة طوال عشرات الايام، فأعتقد نابوليون انه عند التقدم إلى عمق الامبراطورية العثمانية سيكلف الكثير مع نقص الإمدادات الكثيرة عن البر الرئيسي الفرنسي و الأوروبي لهذا فضل التراجع لمصر

حصار-عكا.jpg
 
التعديل الأخير:
تواجه الجيش الامبراطورية العثمانية مع حلف الامبراطورية البريطانية ضد الجيش العظيم لنابوليون بونابارت في معركة عكا رغم ان الفضل الكبير كان للاميرال البريطاني سميث في مساعدة العثمانيين في الحصار ، اعتقد لو فاز نابوليون بونابارت في تلك المعركة لسيطر على اسطنبول و لكانت الامبراطورية العثمانية قد زالت مبكرا و ليس بعد 120 عام بعد ذلك ، رغم ان العثمانيين لم يهزموا الجيش الامبراطوري الفرنسي لكن مقاومتهم العنيفة طوال عشرات الايام، فأعتقد نابوليون انه عند التقدم إلى عمق الامبراطورية العثمانية سيكلف الكثير مع نقص الإمدادات الكثيرة عن البر الرئيسي الفرنسي و الأوروبي لهذا فضل التراجع لمصر

مشاهدة المرفق 54110
كانت الدولة العثمانية في وقتها تدعى برجل أوروبا المريض
وأما في أوج عظمتها كانت تصنع ملوك أوروبا ومنهم ملوك فرنسا

حين لبّى السلطان سليمان نجدة الملك فرانسيس وأنقذ العثمانيون فرنسا من الغزو الإسباني​


رغم هبوب الرياح الباردة بين باريس وأنقرة على خلفية تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون المهاجمة لتركيا ورئيسها رجب طيب أردوغان بسبب ملفات مختلفة أبرزها الملف الليبي ودعم فرنسا لحفتر مقابل دعم تركيا لحكومة الوفاق، وملف شرق البحر المتوسط الذي تدعم فيه فرنسا اليونان ضد تركيا، لكن تاريخياً كانت فرنسا وتركيا تربطهما علاقات ودية قبل عدة قرون، فقد ساعد العثمانيون فرنسا على البقاء واستمرار إمبراطوريتهم قبل 500 عام.

تحالف تاريخي بين فرنسا وتركيا: كيف ساعد العثمانيون فرنسا على البقاء قبل 500 عام؟​

قبل 500 عام، وتحديداً في القرن السادس عشر، نشأ تحالف تاريخي بين سلف تركيا الإمبراطورية العثمانية والنظام الملكي الفرنسي، عندما دخل السلطان العثماني سليمان القانوني في حرب موهاج عام 1526، وهزم الإمبراطورية المجرية، التي كانت أقوى حلفاء ملكية هابسبورغ النمساوية، وفق تقرير شبكة TRT World التركية.


قرار السلطان سليمان بمحاربة الإمبراطورية المجرية ساعد الملكية الفرنسية في ذلك الوقت، كيف ذلك؟

يقول المؤرخون إنه قبل عام من الحرب، كتبت لويز سافوي، والدة العاهل الفرنسي فرانسيس الأول، رسالة إلى السلطان تطلب مساعدته في إخراج ابنها من سجن هابسبورغ.

بصفتها الحليف الأول لهابسبورغ، واجهت الإمبراطورية المجرية هزيمة مروعة على يد العثمانيين، آذنت بنهاية سلالة جاجيلونيان. شعر شارلكان (تشارلز الخامس)، ملك آل هابسبورغ، بالضغط ليجلس على طاولة المفاوضات ويفرج عن فرانسيس الأول.

هذا الحدث أرسى أساساً قوياً للتحالف الفرنسي العثماني الذي استمر عدة قرون. ورغم أن تشكيل تحالف مع إمبراطور مسلم كان خطوة مثيرة للجدل بالنسبة لملك مسيحي، لكنها ساعدت فرانسيس الأول على إطالة عمر إمبراطوريته.

إذ يقول البروفيسور فريدون مصطفى إميسين، وهو مؤرخ للإمبراطورية العثمانية بجامعة 29 Mayis في إسطنبول: "طلبت فرنسا المساعدة من الإمبراطورية العثمانية في كل موقف ضد آل هابسبورغ. كما استفادت فرنسا من الدعم العثماني خلال صراعها ضد الهيمنة الإسبانية. وهكذا كان لدى العثمانيين فرصة للتدخل في السياسة الأوروبية وقد فعلوا ذلك".

فيما أضاف إميسين في حديثه لشبكة TRT World التركية، أن "آل هابسبورغ حاصروا الإمبراطورية الفرنسية وكانوا على وشك أن يصبحوا تهديداً كبيراً للهوية الفرنسية، ولو لم يدخل العثمانيون وسط أوروبا خلال حرب موهاج، لكانت فرنسا قد خضعت لهيمنة آل هابسبورغ".


فرانسيس الأول طلب مساعدة سليمان القانوني مرتين​

في مقال نشرته صحيفة Sabah، قال البروفيسور إرهان أفيونكو، المؤرخ التركي ورئيس جامعة National Defence، إنه بعد أول دعوة للمساعدة من الإمبراطورية الفرنسية إيذاناَ ببداية العلاقات الفرنسية العثمانية، عاد فرانسيس الأول مرة أخرى إلى سليمان القانوني طالباَ المساعدة عام 1528. كان شارلكان لا يزال يضايق الملك الفرنسي، الذي شعر بالضعف أمام خصمه النمساوي في غياب الدعم العثماني.

من منظور تاريخي، فإن التحالفات الحاسمة بين الملوك الفرنسيين وتركيا العثمانية في أوقات مختلفة من التاريخ، وصولاً إلى التحالف بين باريس وأنقرة خلال الحرب الباردة، كانت دائماً حجر الزاوية في العلاقات التركية الفرنسية، رغم وجود تقلبات في بعض مراحل التاريخ.

ويبقى الإجماع التاريخي الواسع على أنه لولا الدعم العثماني لما بقي النظام الملكي الفرنسي في القرن السادس عشر، ولكان قد انهار تحت وطأة حكم آل هابسبورغ، الذي استمر حتى عام 1918.

نقطة التحول بعد وفاة فرانسيس الأول​

خلال فترة حكمه، أبقى سليمان القانوني آل هابسبورغ في مأزق. ففي معركة بودا، الجزء الغربي من العاصمة المجرية الحديثة بودابست، واجه النمساويون هزيمة كبرى على يد العثمانيين، مما سمح للحاكم المسلم بالتغلغل في عمق أوروبا الوسطى. وبعد هزيمة الإمبراطورية النمساوية، كان هدف سليمان التالي هو فيينا. وفي عام 1529، فرض السلطان العثماني حصاراً شهيراً على فيينا.

بعد أكثر من عقد من الزمان، عاد العثمانيون مرة أخرى لإنقاذ فرانسيس الأول عام 1543، عندما أرسل سليمان سفنه البحرية تحت قيادة البحار الأسطوري بربروس خير الدين باشا. يقول بعض المؤرخين إن بربروس خير الدين باشا كان يحظى باحترام كبير بين منافسيه، لدرجة أن شارلكان عرض عليه تولي البحرية بصفته الأدميرال العام، وهو عرض رفضه باقتضاب. حاول شارلكان إغراء أميرال البحر العثماني بملكية الأراضي الإسبانية في شمال إفريقيا، لكنه فشل في مساعيه لجعل الباشا يغير انتماءه.

وعندما توفي الباشا العثماني عام 1546، ومع وفاة فرانسيس الأول بعدها بعام، شعرت الإمبراطورية الفرنسية مرة أخرى بالتوتر، وسط التهديد الذي يلوح في الأفق من آل هابسبورغ، لكن سليمان استمر في دعم خليفة فرانسيس الأول هنري الثاني وغيره من الملوك الذين تولوا حكم الإمبراطورية في العقود التالية.

وأوضح إميسين لـ TRT World: "بعد وفاة فرانسيس الأول، في خمسينيات القرن الخامس عشر، شنت الإمبراطورية العثمانية وفرنسا حملة عسكرية مشتركة ضد إسبانيا، حتى أن فرنسا تركت فيها أحد موانئها للبحرية العثمانية، لتستفيد فرنسا من قوة البحرية العثمانية ضد إسبانيا".

وخلال القرن السادس عشر، لم تساعد الإمبراطورية العثمانية فرنسا في السيطرة فحسب، بل استمرت في إرسال جيشها وقواتها البحرية لمساعدة الفرنسيين على صد هجمات إمبراطورية هابسبورغ. ووفقاً للمؤرخ أفيونكو، أرسل سليمان القانوني عام 1533، 100,000 قطعة نقدية ذهبية إلى فرانسيس الأول، وبهذه الأموال أقام الملك الفرنسي تحالفات استراتيجية مع أمراء إنجليز وألمان.

أعرب الملك الفرنسي هنري الثاني عن تقديره دائماً للدعم العثماني، وأثنى على سليمان القانوني باحترام عميق. واصفاً السلطان بأنه "الصديق الموقر، والملك العظيم للمسلمين، والإمبراطور الذي لم يهزم".

أول تحالف بين دولتين مسيحية وإسلامية​

كان هذا التحالف استثنائياً، وهو أول تحالف غير أيديولوجي بين دولتين مسيحية وإسلامية، وقد استمر بشكل متقطع لأكثر من قرنين ونصف القرن، حتى حملة نابليون ضد مصر العثمانية في 1798-1801. وقد أوضح أفيونكو أن "التحالف الفرنسي العثماني كان رمزاً للرحمة العثمانية لملك فرنسي مضطرب للغاية".

لكن بالطبع الأمور لا تبقى على عهدها دائماً، إذ تجر فرنسا نفسها في الوقت الحالي إلى النزاع البحري الثنائي بين تركيا واليونان في شرق البحر المتوسط عبر دعم أثينا.

لكن الحاضر مختلف عن الماضي​

إذ قال المؤرخ السياسي مسعود حقي كاسين، وهو أستاذ في جامعة Yeditepe بإسطنبول، في حديث مع TRT World، إن التهديد العسكري الذي يمثله موقف ماكرون المعادي ضد تركيا، حليفتها في الناتو، قد يكون كارثياً على التحالف، مضيفاً أن "الولايات المتحدة وألمانيا على دراية بالمسألة، ويجب ألا تسمحا لفرنسا بتدمير الناتو".

وربط كاسين الماضي بالحاضر قائلاً إن "الشعبين التركي والفرنسي صديقان قديمان"، وإن خطاب ماكرون المعادي لتركيا يفتقد للمعرفة التاريخية بكيفية رؤية البلدين لكل منهما الآخر.
 
المتحدث الفرنسي هذا لا يقصد تركيا تحديدا بل يقصد طرف آخر.

والطرف الذي يقصده لا يقارن بتركيا ... تركيا قوة ذات شكل وحدود معروفة ومفهومة.

الطرف المقصود من بالغ بالغ الصعوبة وضع تقييم حقيقي لقوته ... الميتافيزيقيا تتناقض مع العلوم العسكرية.

بالعموم ... لا اجد في ## فرنسا ما يدعوا للانشغال بتفاهتهم ومحاولات وضع نفسهم كامبرليالية معاصرة ... وهم مجرد جيش من ##.
اتذكر فضيحة قواتهم الخاصة الأسطورية في أحد حوادث شارلي ابدوا.
صراصير ## بكل ما تحمله الكلمة من معاني

عذرا يا ## فرنسا الاقزام ... انا لا استطيع ان أنظر لكم إلا ### اقزام ولستم ندا حتى لأبسط الجماعات المسلحة.. فضلا عن الاستطالة بمجال الميتافيزيقيا وتعارضه التام مع ### مثلكم.


عذرا يا ### فرنسا ولكن الصراصير لا تزمجر والكلاب لا تزأر.

عذرا لكم يا ## ليس لدي وقت أنفقه على مخنثين امثالكم.


وهذا هو رد الطرف الآخر.
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
المتحدث الفرنسي هذا لا يقصد تركيا تحديدا بل يقصد طرف آخر.

والطرف الذي يقصده لا يقارن بتركيا ... تركيا قوة ذات شكل وحدود معروفة ومفهومة.

الطرف المقصود من بالغ بالغ الصعوبة وضع تقييم حقيقي لقوته ... الميتافيزيقيا تتناقض مع العلوم العسكرية.

بالعموم ... لا اجد في ## فرنسا ما يدعوا للانشغال بتفاهتهم ومحاولات وضع نفسهم كامبرليالية معاصرة ... وهم مجرد جيش من المخنثين.
اتذكر فضيحة قواتهم الخاصة الأسطورية في أحد حوادث شارلي ابدوا.
صراصير مخنثين بكل ما تحمله الكلمة من معاني

عذرا يا مخنثي فرنسا الاقزام ... انا لا استطيع ان أنظر لكم إلا كمخنثين اقزام ولستم ندا حتى لأبسط الجماعات المسلحة.. فضلا عن الاستطالة بمجال الميتافيزيقيا وتعارضه التام مع مخنثين مثلكم.


عذرا يا مخنثي فرنسا ولكن الصراصير لا تزمجر والكلاب لا تزأر.

عذرا لكم يا مخنثين ليس لدي وقت أنفقه على مخنثين امثالكم.


وهذا هو رد الطرف الآخر.
احترم عدوك ولا تنسي انهم من افضل مصنعي التكنولوجيا في العالم
 
احترم عدوك ولا تنسي انهم من افضل مصنعي التكنولوجيا في العالم
ارتقوا بإستخدام الألفاظ كرما منكم

من يستطيع صنع جدول للمقارنة بين البلدين

في الشق العسكري و الصناعات العسكرية و الحلفاء
انظر لا اظن ان لتركيا القدرة على قتال فرنسا حاليا و لا مستقبلا
طبعاً فرنسا أقوى من تركيا عسكرياً واغنى إقتصادياً وبطبيعة الحال دولة عظمى من الفئة الثالثة كما أصنفها بصورة شخصية
ولكن هذا لا يعني أن قوة إقليمية عظمى كتركيا سوف ترضخ لها أو تتنازل عن حقوقها بسببها وهي مستعدة لمواجهتها فهي أيضاً تمتلك قدرات كبيرة في شتى المجالات
وبالفعل تركيا فرضت نفسها عليها وتحدتها رغماً عن أنفها بما تعتبر هزائم بصورة فعلية في شرق المتوسط وفي سوريا وأيضاً في ليبيا مما جعل الفرنسيين يجن جنونهم كما ترون بين الفينة والأخرى
 
لا طبعا ولكن اتحدث عن مواجهة واقعية صعب ان تحدث اما الامر الواقع امر اخر ففرنسا لديها جنود في افريقيا و تركيا لديها في ليبيا وهنا من فاز فلن يكون انتصارا لان الجنود قلة و الاسلحة الخطيرة لن تستخدم لكن ان دخلت غواصة فرنسية بكروز فالامر اخر
 
كنت أريد أن تصل لهم الرسالة ليس أكثر.
وبالتأكيد هي وصلت بالفعل وهذا هو المطلوب.






ومجددا هذه بقية الرسالة إلى فرنسا حثالة البرك والمستنقعات..

اذا سمعت صوتا يرتفع لهؤلاء الفرنسيس فسيكون عقابهم عسيرا ... وسيسسحقون مثلما تسحق الصراصير بالأحذية.

هذه رسالتي لهم ... لا أسمع صوتكم الخبيث يرتفع مجددا والا فالتأديب والتهذيب جاهز لامثالكم.

لطالما كنت مهذبا معكم ساعيا لبذل ما ينزع فتيل اي مشاحنة أو بغضاء أو كراهية.
لكنكم احقر واصغر من أن تفهمون لغة الاحترام والعقل ... وتكادون تظنون بأنفسكم الألوهية وانتم حتى لا تستحقون أن تكونوا بشرا بسبب المبالغة الشديدة في العنصرية والاستكبار الفارغ.

اذا عدتم عدنا ... وإذا رفعتم صوتكم المقزز مجددا فلا تلوموا إلا أنفسكم الخبيثة التي بين ضلوعكم القذرة.

دون كيشوت كان اعقل منكم كان يحارب طواحين الهواء ... أما أنتم فخبثاء سفهاء تحاربون نجوم علياء العلياء ...
وانا لكم أن تحاربوا نجوم السماء يا حثالة العنصرية وبقايا العصور الوسطى.


فرنسا ... كم مددنا ايدينا لكم بالسلام والاحترام ... لكن لم تفهموا ابدا هذه اللغة ولم تفهموا الا بمثل ما تعرفون من ما يناسب عقولكم البدائية ... عقول أهل البرك والمستنقعات.

اذا عدتم عدنا باشد واقوى.

لا تحية لكم عندنا.


بالمناسبة إذا لم تعتذر فرنسا عن إعادة نشر الرسوم سترى عقابا ميتافيزقيا كاسحات وايضا سيكون لها عقاب من الأرض مع عقاب السماء.
اذا لم تعتذر فرنسا عن إعادة نشر الرسوم فلا تلومن الا أنفسكم.

انتهى ... وبدون تحية لكم.
 
هل تتذكرون هذا الموضوع ... وكيف عدلتم كلماتي ضد الفرنسيس .

كنت اعلم جيدا ما هو قادم ... فرنسا هي من تجتر الحرب مع الإسلام .. ومهما حاولنا تجنبها لا انجح في ذلك.


لكن هذه المرة فرنسا تناست نصائح الملك الفرنسي الاسير لويس التاسع.

فرنسا تفتح الباب على مصراعيه لعودة الحروب الدينية وهذا اخر شيء قد يكون في مصلحتهم حسب نصائح لويس التاسع في رسائله لهم من الأسر والتي طبقها لاحقا نابليون بونابرت عندنا قدم لغزو مصر لم يستعدي الإسلام بل بونابرت أعلن إسلامه وقتها المخادعة ونحوها.

الشاهد أن أسطورة التاريخ العسكري الفرنسي اشهر إسلامه تجنبا لاجترار حرب دينية مع الإسلام.

الصرصور ماكرون الكائن وحيد الخلية. العقلية يفعل ما لم يفعله أسطورة التاريخ العسكري الفرنسي واعظمهم عقلا في فنون الحرب والصراعات.


ماكرون دون كيشوت يحارب طواحين الهواء ونجوم السماء.

وسوف امنحه الدرس الذي يستحقه.

هو يريد الأمر شخصي .. وسانكل به ولو كان آخر ما سافعله في حياتي كلها.

ماكرون يا صرصور .. تريدها منازلة شخصية ... سوف امنحك أكثر من ذلك بكثير.

انتهى ... ولا تحية لكم.
 
عودة
أعلى