اخبار اليوم فرنسا تعتقل الصحفيين

last-one

طاقم الإدارة
رئيس مجلس الإدارة
إنضم
11/12/18
المشاركات
24,696
التفاعلات
58,513
FS8YGs4.jpg


تحقيق استقصائي يوقف صحافية في فرنسا

أوقفت الصحافية أريان لافريو التي كانت وراء الكشف في نهاية 2021 عن احتمال أن تكون مصر حولت وجهة استخدام معلومات استخباريّة تمدها بها باريس، ووضعت قيد الحبس الاحتياطي الثلاثاء في فرنسا، على ما أعلن موقع ديسكلوز الذي نشر مقالها في ذلك الحين.

وكتب الموقع الاستقصائي على منصة إكس “عملية تفتيش جارية لمنزل الصحافية في ديسكلوز أريان لافريو. شرطيون من المديرية العامة للأمن الداخلي وضعوا صحافيتنا قيد الحبس الاحتياطي. تعدّ جديد غير مقبول على سرية المصادر”.

وأكد مصدر مطّلع على الملف لوكالة فرانس برس أن قاضية تحقيق تقود حاليا هذه العمليات “نظرا لوضعها كصحافية”.

يأتي ذلك في إطار تحقيق قضائي فتحته النيابة العامة في باريس في يوليو 2022، بتهمة تعريض أسرار الدفاع الوطني للخطر وكشف هوية عسكريين، وعهد به إلى المديرية العامة للامن الداخلي، على ما أكد المصدر.

وقالت فرجيني ماركيه محامية أريان لافريو والموقع الاستقصائي “أشعر بالخوف والقلق حيال تصاعد الانتهاكات لحرية نقل الأخبار والاجراءات القسرية المتخذة ضد صحافية ديسكلوز”.

وأضافت أن “هذه المداهمة تهدد بتقويض سرية مصادر الصحافيين بشكل خطير، واخشى أن تكون انتُهكت بالكامل منذ هذا الصباح. ديسكلوز ستحمي صحافيتها التي لم تقم سوى بالكشف عن معلومات ذات اهتمام عام”.

وأعرب عدد من وسائل الإعلام والصحافيين والمنظمات مثل مراسلون بلا حدود، عن استنكارهم على منصة إكس، منددين بـ”عرقلة غير مقبولة لحرية نقل المعلومات”.

وكان موقع ديسكلوز أفاد في مقال نشر في نوفمبر 2021 أن القاهرة حولت وجهة استخدام معلومات تمدها بها المهمة الاستخبارية الفرنسية “سيرلي” التي بدأت في فبراير 2016 لصالح مصر تحت شعار مكافحة الارهاب، فاستخدمتها لتنفيذ ضربات جوية على مركبات يشتبه أنها تعود لمهربين على الحدود المصرية الليبية.

بحسب الوثائق التي حصل عليها موقع ديسكلوز فان “القوات الفرنسية قد تكون ضالعة في ما لا يقل عن 19 عملية قصف على مدنيين بين 2016 و2018” في هذه المنطقة.

ورغم المخاوف وتحذيرات بعض المسؤولين حول اتخاذ العملية منحى آخر، فإن السلطات الفرنسية لم تعد النظر في المهمة، وفق ما أورد موقع ديسكلوز نقلا عن وثائق سرية.

إثر نشر التقرير، رفعت وزارة القوات المسلحة الفرنسية شكوى بتهمة “انتهاك سرية الدفاع الوطني”.

وفتح تحقيق أولي في نوفمبر 2021 قبل ان يتم تعيين قاضية تحقيق في صيف 2022.

 
المخابرات الفرنسية تستخدم ورقة "أسرار الدفاع الوطني" لاعتقال الصحافيين

داهمت عناصر من المخابرات الداخلية الفرنسية المعروفة اختصارا بـ DGSI، صباح اليوم الثلاثاء، منزل الصحافية أريان لافريليو بحثا عن مستندات ووثائق وأدلة من شأنها الكشف عن المصادر التي اعتمدتها في التحقيق الذي أنجزته سنة 2021، حول الفضيحة التي عرفت وقتها بـ”أوراق مصرية”.

وحسب المنبر الإعلامي الفرنسي Disclose، الذي تشتغل فيه الصحافية أريان لافريليو، فقد باشرت عناصر من المخابرات الفرنسية إنزالا مكثّفا بمنزل المعنية بالأمر، وأشعرتها بأنها مُعتقلة في إطار التدابير المقيدة للحرية في مرحلة البحث التمهيدي، كما أخضعت منزلها لتفتيش دقيق لكشف مصادر معلوماتها الصحافية.


 
الاوروبيين المنافقين , سابقاً دويتشة فيله الالمانية فصلت 4 صحافيين عرب بسبب موقفهم من الكيان الصهيوني الغاصب !

 
قلناها مراراً و تكرارا بأن مصطلح الديمقراطية هي درء للرماد في العيون ليس هناك ديمقراطية مطلقا في أي دولة من دول الإتحاد الأوروبي وحتى في الولايات المتحدة الأمريكية
 


 
قلناها مراراً و تكرارا بأن مصطلح الديمقراطية هي درء للرماد في العيون ليس هناك ديمقراطية مطلقا في أي دولة من دول الإتحاد الأوروبي وحتى في الولايات المتحدة الأمريكية
وماعلاقة الديمقراطية بالحقوق المدنية 🤦‍♂️🤦‍♂️🤦‍♂️هنا بهذه الحالة

هذا يحدث فقط عندما نريد ان تشيطن شيء اساسا لا نفهمه و لحسن النية ساقول لا نفهمه تماما
 
عودة
أعلى