عااااجل وصول السو ٣٥ الي تركيا

اتوقع ستتم الصفقة خلال أقل من عام
اذا قفل باب الاف ٣٥ رسميا الشهريين المقبلين اتوقع توقيع الصفقه مع الروس اوائل العام المقبل وقد نراها في مجمعات الصناعات الجويه التركيه في الصيف المقبل
 
أظن إذا اشترت تركيا سوخوي 35 ستأخدها بعدد 24 طائرة كما فعلت الصين و هذا عدد قليل جدا
بدري بدري علي الكلام دا لازم ننتظر حتي نهايه العام وبعد انقضاء المهله الرسميه لتسليم الاف ٣٥ لتركيا وساعتها نري رد الفعل التركي
 
أعتقد أن استغناء الإدارة الأمريكية عن بولتون الذي يعتمد منهجية الصدام سيؤدي إلى تغيير في السياسات الامريكية تجاه تركيا
بالتالي هناك مجال لعودة تركيا إلى مشروع أف35، حتى لا تفقد الولايات المتحدة تركيا نهائيا لصالح الروس.
 
أعتقد أن استغناء الإدارة الأمريكية عن بولتون الذي يعتمد منهجية الصدام سيؤدي إلى تغيير في السياسات الامريكية تجاه تركيا
بالتالي هناك مجال لعودة تركيا إلى مشروع أف35، حتى لا تفقد الولايات المتحدة تركيا نهائيا لصالح الروس.

اردوغان اثبت إنه ثعلب سياسي ماهر يجيد اللعب على المتناقضات و الاقتراب من حافة الهاوية دون الوقوع بها
خارجياً يغرد بين حقول الالغام المختلفة باقل الخسائر و يعرف الامريكيين ان روسيا و الصين تتلهفان لتحلان مكان امريكا
داخلياً التغييرات التي قام بها في صفوف حزب العدالة و التنمية بعد خسارة بعض المواقع البلدية + ضعف إداء المعارضة + إنكشاف مستوى إمام اوغلو
و خيبة امل الإسطنبوليين به + تحجيم حزب الشعوب الكردي و هز العصا الغليظة لهم سيعطي حزب العدالة في الانتخابات القادمة دفعة هامة خاصة مع إحلال مجموعة من القيادات الشابة في الحزب بدل من خرجوا و قد يتم الدفع بهم امام الجمهور التركي ليبدأ التعرف عليهم في قادم الايام
اعتقد ان النظام التركي و بنسبة كبيرة قد خرج من عنق الزجاجة او قاب قوسين من ذلك يبقى ان نرى ما هي التوليفة في شمال سوريا
 
اردوغان اثبت إنه ثعلب سياسي ماهر يجيد اللعب على المتناقضات و الاقتراب من حافة الهاوية دون الوقوع بها
خارجياً يغرد بين حقول الالغام المختلفة باقل الخسائر و يعرف الامريكيين ان روسيا و الصين تتلهفان لتحلان مكان امريكا
داخلياً التغييرات التي قام بها في صفوف حزب العدالة و التنمية بعد خسارة بعض المواقع البلدية + ضعف إداء المعارضة + إنكشاف مستوى إمام اوغلو
و خيبة امل الإسطنبوليين به + تحجيم حزب الشعوب الكردي و هز العصا الغليظة لهم سيعطي حزب العدالة في الانتخابات القادمة دفعة هامة خاصة مع إحلال مجموعة من القيادات الشابة في الحزب بدل من خرجوا و قد يتم الدفع بهم امام الجمهور التركي ليبدأ التعرف عليهم في قادم الايام
اعتقد ان النظام التركي و بنسبة كبيرة قد خرج من عنق الزجاجة او قاب قوسين من ذلك يبقى ان نرى ما هي التوليفة في شمال سوريا
كنت سمعت عن اقاله بعض الوزراء ايضا واحلالهم بوزراء شباب علي العموم اعتقد النظام التركي يسعي للشموليه اكثر فاكثر والذهاب ابعد مما يطن البعض
 
كنت سمعت عن اقاله بعض الوزراء ايضا واحلالهم بوزراء شباب علي العموم اعتقد النظام التركي يسعي للشموليه اكثر فاكثر والذهاب ابعد مما يطن البعض

الشعب التركي لن يسمح بالتحول الى ديكتاتورية فهم ليسوا شعوب عربية مغيبة تصفق لكل من يعتلي متن دبابة و يجعلهم يلعقون حذاءه صباح مساء
او إبن طويل عمر !
عند اي إشارة بتحول اردوغان لديكتاتوري سيقتلعه الشعب التركي هو و حزبه

تركيا دولة مؤسسات و قانون فيها معارضة نشطة تقول و تعبر و تفعل ما تشاء دون خشية منشار يقطعها !
او جيش خاين يصعد على اجساد الشعب بالبلدوزرات كما يحصل في الوطن العربي المنكوب
 
أعتقد أن استغناء الإدارة الأمريكية عن بولتون الذي يعتمد منهجية الصدام سيؤدي إلى تغيير في السياسات الامريكية تجاه تركيا
بالتالي هناك مجال لعودة تركيا إلى مشروع أف35، حتى لا تفقد الولايات المتحدة تركيا نهائيا لصالح الروس.


مرحبا

بولتون صدامي و من اكثر الصقور اندفاعا لذلك سنرى تغيرا في سياسات امريكا في ملفات روسيا و كوريا الشمالية و ايران و افغانستان بما يناسب وعود و سياسات ترامب قبل انتخابات 2020

مشكلة تركيا هي ان العقوبات تتصل بقوانين عقابية ضد الروس سنها و يضغط لتنفيذها الكونغرس لذلك لن يكون لمغادرة بولتون اثر كبير على سياسة امريكا تجاه تركيا
عودة تركيا الى مشروع الاف35 رهينة بالاوراق التي بحوزة تركيا و تهم الامريكان و كيفية لعبها اقليميا سواء تعلق الامر بسوريا او العراق او شرق المتوسط او ايران و هنا نجد الخطاب الصدامي القوي من اردوغان عن البرنامج النووي العسكري و تعهده بشن حملة شرق الفرات في محاولة من تركيا لرفع سقف التحدي للحصول على تنازلات

تركيا اثبتت الاحداث محدودية مكانتها الاقليمية و ضعف قوتها الناعمة امام القوة الصلبة لجارتها ايران و تغلغل القوى العظمى في المنطقة لتسحب البساط من تحتها و لا زال احراق شعار ' حلب خط احمر ' يسيطر على التفكير الاستراتيجي التركي من جهة و يظهر محدودية خيارات و قدرات الاتراك على تجسيد الاقوال لافعال من جهة اخرى

لذلك المسألة على الارجح خيوطها الناضمة لن تخرج بين اولويات الادارة الامريكية و مدى تقبل الكونغرس للعدول عن ضغوطه لصالح استثناء اقتناء الاس-400 من العقوبات و الذي حمل ترامب سلفه اوباما دفع تركيا لشرائه

في أمان الله
 
مرحبا

بولتون صدامي و من اكثر الصقور اندفاعا لذلك سنرى تغيرا في سياسات امريكا في ملفات روسيا و كوريا الشمالية و ايران و افغانستان بما يناسب وعود و سياسات ترامب قبل انتخابات 2020

مشكلة تركيا هي ان العقوبات تتصل بقوانين عقابية ضد الروس سنها و يضغط لتنفيذها الكونغرس لذلك لن يكون لمغادرة بولتون اثر كبير على سياسة امريكا تجاه تركيا
عودة تركيا الى مشروع الاف35 رهينة بالاوراق التي بحوزة تركيا و تهم الامريكان و كيفية لعبها اقليميا سواء تعلق الامر بسوريا او العراق او شرق المتوسط او ايران و هنا نجد الخطاب الصدامي القوي من اردوغان عن البرنامج النووي العسكري و تعهده بشن حملة شرق الفرات في محاولة من تركيا لرفع سقف التحدي للحصول على تنازلات

تركيا اثبتت الاحداث محدودية مكانتها الاقليمية و ضعف قوتها الناعمة امام القوة الصلبة لجارتها ايران و تغلغل القوى العظمى في المنطقة لتسحب البساط من تحتها و لا زال احراق شعار ' حلب خط احمر ' يسيطر على التفكير الاستراتيجي التركي من جهة و يظهر محدودية خيارات و قدرات الاتراك على تجسيد الاقوال لافعال من جهة اخرى

لذلك المسألة على الارجح خيوطها الناضمة لن تخرج بين اولويات الادارة الامريكية و مدى تقبل الكونغرس للعدول عن ضغوطه لصالح استثناء اقتناء الاس-400 من العقوبات و الذي حمل ترامب سلفه اوباما دفع تركيا لشرائه

في أمان الله
يلاحظ أن أمريكا مع تذبذب علاقتها مع باكستان وتركيا أصبحت بموقف ضعيف امام ايران
 
مرحبا

بولتون صدامي و من اكثر الصقور اندفاعا لذلك سنرى تغيرا في سياسات امريكا في ملفات روسيا و كوريا الشمالية و ايران و افغانستان بما يناسب وعود و سياسات ترامب قبل انتخابات 2020

مشكلة تركيا هي ان العقوبات تتصل بقوانين عقابية ضد الروس سنها و يضغط لتنفيذها الكونغرس لذلك لن يكون لمغادرة بولتون اثر كبير على سياسة امريكا تجاه تركيا
عودة تركيا الى مشروع الاف35 رهينة بالاوراق التي بحوزة تركيا و تهم الامريكان و كيفية لعبها اقليميا سواء تعلق الامر بسوريا او العراق او شرق المتوسط او ايران و هنا نجد الخطاب الصدامي القوي من اردوغان عن البرنامج النووي العسكري و تعهده بشن حملة شرق الفرات في محاولة من تركيا لرفع سقف التحدي للحصول على تنازلات

تركيا اثبتت الاحداث محدودية مكانتها الاقليمية و ضعف قوتها الناعمة امام القوة الصلبة لجارتها ايران و تغلغل القوى العظمى في المنطقة لتسحب البساط من تحتها و لا زال احراق شعار ' حلب خط احمر ' يسيطر على التفكير الاستراتيجي التركي من جهة و يظهر محدودية خيارات و قدرات الاتراك على تجسيد الاقوال لافعال من جهة اخرى

لذلك المسألة على الارجح خيوطها الناضمة لن تخرج بين اولويات الادارة الامريكية و مدى تقبل الكونغرس للعدول عن ضغوطه لصالح استثناء اقتناء الاس-400 من العقوبات و الذي حمل ترامب سلفه اوباما دفع تركيا لشرائه

في أمان الله

ايران وتركيا و امريكا لهم تخطيط مرقم المراحل بين المهادنة والتصعيد حسب الظروف الإقليمية و العالمية
أكبر خاسر في هده التجادبات السياسية والأمنية و الاقتصادية
هي دول الخليج التي سلمت مفاتيح مصالحها القومية للقوى الكبرى
 
يلاحظ أن أمريكا مع تذبذب علاقتها مع باكستان وتركيا أصبحت بموقف ضعيف امام ايران

مرحبا

في الفكر الجيوستراتيجي هناك ما يسمى بقلب العالم ' المنطقة الواقعة بين المانيا و الاورال ' و هي منطقة غنية من ناحية مصادر الطاقة و المواد الاولية و الموارد الزراعية و البشرية و حسب المنظرين الجيوستراتيجيين من يسيطر على قلب العالم يسيطر على اوراسيا ' اوروبا-آسيا ' و من يسيطر على اوراسيا يسيطر على العالم هاته النظرية تعتبر من اساسيات التفكير الاستراتيجي في الولايات المتحدة الامريكية منذ نهاية القرن 19 - تصارع حول المنطقة العالم في حربين عالميتين و اثبتت ان السيطرة عليها حولت روسيا الدولة الفلاحية الى قوة سوفياتية عظمى عبر حلف وارسو- و ما زالت ركيزة للسياسة الخارجية الامريكية طويلة الامد للآن

لذلك تعتبر امريكا اضعاف روسيا و منعها من الاندماج من الصين و فصلها بحاجز من الدول الحيادية عن باقي اوروبا هو اساس ما سمي بسياسة الاحتواء الامريكية الشهيرة منذ الحرب العالمية الثانية و انطلاق الحرب الباردة و لهاته السياسة ساحات جغرافية تمارس من خلالها امريكا سياستها الاحتوائية و تطويق اي صعود او توحد القوة الاوراسية و من هاته الساحات منطقة ما سمي بحلف بغداد ' باكستان -ايران -تركيا -العراق ' و هذا سبب مقدمتي الطويلة

اذن هذا الرباعي داخل وبقوة في السياسة الامريكية البعيدة الامد لتطويق و احتواء القوى الاوراسية و هي تختلف ما بين عصى الجمهوريين و جزرة الديموقراطيين و في فترة ترامب نحن نمر في فترة العصى الجمهورية لكن ببعض الاثارة الترامبية الموقف الامريكي من باكستان هو دائما داعم في صراعها مع الهند و ما يحصل خلف الابواب الموصدة ليس بالضرورة ما نراه في التصريحات و المواقف المعلنة فما زالت امريكا بمساعداتها المالية و العسكرية تبقى الاقتصاد و الجيش الباكيستاني واقفا على قدميه و بالتالي بغض النظر عن الوضع التكتيكي فاستراتيجيا باكستان تحتاج لامريكا و بشدة و الدولة العميقة الباكستانية تدرك ذلك و تدرك ان العقوبات الامريكية لها انياب و مخالب و قد جربتها سابقا و ان تخلي امريكا عن دعم الاقتصاد الباكيستاني يهدد الدولة بالانهيار و الفشل

بالنسبة لتركيا فهناك مطالب ملحة استراتيجية فلطالما اعتبرت تركيا سوريا حديقة خلفية و بوابتها المثالية لغزو العالم العربي و علينا الا نتناسى تغاضي النظام التركي لجرائم نظيره السوري طيلة 2011 و لم يحسم موقفه الا بعد مرور عام على الثورة السورية و ارتفاع عدد الآجين بشكل كبير هاته المطالب تتمثل في ازاحة الاكراد عن الحدود التركية السورية و اجهاض اي دولة كردية على حدودها و ضمان عودة الآجئين الذين اصبحو اليوم يشكلون عبئا سياسيا على حزب العدالة و التنمية رغم انهم مثلو وقودا اضافيا لاعادة الزخم للمحرك الاقتصادي التركي هاته المطالب امريكا توافق عليها بل و تراها منطقية لكن لها حساباتها الخاصة فالمناطق التي تسيطر عليها الاكراد هي حاجز بين الملشيات الايرانية في العراق و الداخل السوري و هي موطئ قدم للنفوذ الامريكي بسوريا و منطقة آمنة من انتقام الملشيات الايرانية العاملة في العراق في حال استهداف المصالح الايرانية بدلا من تعريض القوات الامريكية لهذا الانتقام داخل العراق لذلك تنسق على مهلها و تفرض على اردوغان ان يكون صبورا ان اراد فعلا ان يحافظ على مصالح تركيا الاستراتيجية و لا يغامر بخسارة الكثير لقاء نصر لحظي شعبيو قبل كل شيئ

لذلك ما يمكن وصفه بانه تردد امريكي مع باكستان و تركيا هو بالاساس استراتيجية بعيدة المدى ناتجة عن اهداف محددة و واقع فارض لنفسه على الارض

بالنسبة للموقف الايراني فايران مثلا تجد نفسها تبعد روسيا من سوريا ' التي استثمرت فيها الكثير' بايعاز من امريكا و تنسيق مع اسرائيل و العقوبات تشتد عليها بشكل لم يسبق ان جربته و حتى منافدها القديمة للالتفاف على العقوبات ' الامارات اساسا ' شدد عليها الخناق بحجة تبييض الاموال و خرق العقوبات الامريكية و تمويل الارهاب اما تركيا فقد كانت امريكا واضحة و كما اشرت سابقا للعقوبات الامريكية انياب و مخالب و هذا ينطبق على طرف ثالث و اخيرا العراق التي اصبحت تنظر الى ايران بانها عبئ و ليس طرفا في الاستقرار و هذا ما خنق النظام و جعله يفتح قنوات مع اوروبا بعدما اعلن خامنئي سابقا بان لا تفاوض او محادثات مع امريكا مما يظهر على ان ايران تتألم و بشدة و ان النظام متخوف من انفجار اجتماعي يقزم احداث 2009 و ما نراه اليوم من تحرشات و عمليات نوعية انما هو لكسب بعض الاوراق و تحسين الموقف قبل الوصول لطاولة المفاوضات و التي يريدها ترامب بشروطه و في سبتمبر على هامش الجمعية العامة للامم المتحدة

لذلك لا اجد اي تردد في الموقف الامريكي من الناحية الاستراتيجية و في المقابل الموقف الايراني كشف عن اوراقه لكنه يتململ و يقبل باعادة التفاوض و الانضمة الشمولية الاوتوقراطية كالنظام الايراني لا يغير لهجته او مواقفه الا بما تمليه عليه المواقف الميدانية القاهرة

و عذرا على الاطالة
بالتوفيق
 
وصول طائرات سوخوي 35
للمشاركة في معرض تكنوفست في مطار اتاتورك


EEgC74rWwAEYJFr


EEgC8OZXoAck_8r
 
عودة
أعلى