صفقة مروحيات عراقية

[صبيان نجد]

واشنطن، 2 تشرين الثاني (نوفمبر) 2023 – اتخذت وزارة الخارجية قرارًا بالموافقة على صفقة بيع عسكرية أجنبية محتملة للحكومة العراقية لطائرات هليكوبتر للدعم اللوجستي المتعاقد عليها من شركة Bell (CLS) والمعدات ذات الصلة بتكلفة تقديرية تبلغ 300 مليون دولار. وسلمت وكالة التعاون الأمني الدفاعي الشهادة المطلوبة لإخطار الكونجرس بهذا البيع المحتمل اليوم.

طلبت حكومة العراق شراء خدمات إضافية، كما هو موضح أدناه، والتي سيتم إضافتها إلى حالة تم تنفيذها مسبقًا والتي كانت قيمتها أقل من عتبة إخطار الكونجرس. تضمنت قضية FMS الأصلية، التي تبلغ قيمتها 28 مليون دولار، عقدًا مع شركة Bell للدعم اللوجستي المتعاقد عليه (CLS) وممثل الخدمة الميدانية (FSR). هذا الإخطار مخصص لدعم الصيانة المشترك لـ CLS وFSR لطائرات Bell التالية: ثلاثة (3) 407 متغيرات، 206B3، OH-58A/C Kiowa، Huey II و505. يتضمن أيضًا الحكومة الأمريكية والمقاولين الهندسيين والفنيين واللوجستيين خدمات الدعم؛ الدراسات والمسوحات. والعناصر الأخرى ذات الصلة باللوجستيات ودعم البرامج. التكلفة الإجمالية المقدرة هي 300 مليون دولار.

Iraq – Bell Helicopter Contracted Logistics Support (CLS) | Defense Security Cooperation Agency

www.dsca.mil

​

 

[المنشار]

مبروك للعراق الشقيق

وافقت وزارة الخارجية الأمريكية على صفقة بيع عسكرية أجنبية محتملة للحكومة العراقية لطائرات هليكوبتر للدعم اللوجستي المتعاقد عليها من شركة بيل (CLS) بتكلفة تقدر بـ 300 مليون دولار​

 

[القائد حمزة]

صفقة بيع عسكرية أجنبية محتملة للحكومة العراقية لطائرات هليكوبتر للدعم اللوجستي المتعاقد عليها من شركة بيل (CLS) بتكلفة تقدر بـ 300 مليون دولار

ليست صفقة بيع عسكرية بل صفقة بيع خدمة الدعم اللوجستي و هي فضيحة،
معناها ان العراق اشترى مروحيات و لم يدرب مهندسيه على صيانتها و ادامتها، ما جعله يشتري خدمة الدعم الفني و اللوجستي للصيانة، و الفضيحة الأكبر ان هته الخدمة كلفته حوالي 300 مليون دولار!!! من اجل صيانة مروحيات قديمة،
صحيح هناك دول تشتري خدمات الدعم اللوجستي و الفني لكن لأسلحة متطورة و من اجل الصيانة العميقة و ليس الصيانة الروتينية، كعقود صيانة الباتريوت و الفرقاطات و انظمة الصواريخ الإعتراضية و استبدال الوقود السائل بها،
لكن من اجل صيانة مروحيات قديمة من السبعينيات هته فضيحة،
لا داعي لسحب سيرة F-16 العراقية التي تم تجميد جاهزيتها لأن العراق لم يدفع تجديد لعقد الدعم اللوجستي لسرب مقاتلاته،
في الختام 300 مليون دولار كفيلة بتدريب مهندسين على صيانة المروحيات و ابتعاث طلاب في الجامعات في الخارج و ممكن يعودون بنموذج مروحية بدون طيار باستثمار معقول يطلع لك منتوج وطني،