شركة تركية تُطوّر “درعاً” لصد هجمات الطائرات من دون طيار

برهان شاهين

التحالف بيتنا
محللي المنتدى
إنضم
18/12/18
المشاركات
1,988
التفاعلات
9,417
شركة تركية تُطوّر “درعاً” لصد هجمات الطائرات من دون طيار

thumbs_b_c_6fef4c1028f5e65400cc1cbb3af5369e-678x381.jpg

نظام كهرومغناطيسي باسم "Es-240 الدرع المضاد للدرون" تركي الصنع (وكالة الأناضول)

في إضافة إلى قائمة أنظمتها المُطوّرة لمضادات طائرات الدرون، كشفت شركة “حرب” التركية للبحث والتطوير والمتخصصة في الصناعات الدفاعية، عن نظام إلكتروني جديد هو عبارة عن نظام كهرومغناطيسي باسم “Es-240 الدرع المضاد للدرون”.


والنظام الحديث يوفر حماية بـ360 درجة كما يعمل على حماية الأهداف الثابتة، من خطر طائرات الدرون على مسافة 2 كيلومتر.

كما أن النظام الذي يُستخدم هوائياً يمتلك قابلية التركيب فوق المركبات، ما يمكن أن يشكل درع حماية لمواكب الشخصيات الهامة من خطر هجمات طائرات الدرون.

وجاءت ثمار إنتاج النظام، بعد أبحاث وأعمال استمرت عاما كاملا، وذلك عقب تعرض مبنى ولاية شرناق جنوب شرقي تركيا أواخر 2018، لهجوم منظمة “بي كا كا” الإرهابية عبر طائرات الدرون.

تُعدّ “حرب” أول شركة تركية تنتج مضادات لطائرات الدرون المسيّرة، وتعمل على تطوير تكنولوجيا وأنظمة تعزز قدرات القوات المسلحة في التصدي لهجمات هذه الطائرات.

وقبل أقل من شهر كشفت الشركة التركية عن سلاحها “ES-60” الكهرومغناطيسي المضاد لطائرات الدرون، وهو مزود بهوائي، يساهم في تقليل حجم ووزن السلاح إلى حد كبير، حيث يبلغ وزنه 2.5 كغ فقط، وقادر على اصطياد الدورنات من مسافة 3 كم.

كما اختبرت قوات الأمن التركية، فاعلية مضاد طائرات الدرون، وأثبت النظام جدارته في الاختبارات.​
 
شركة تركية تُطوّر “درعاً” لصد هجمات الطائرات من دون طيار

thumbs_b_c_6fef4c1028f5e65400cc1cbb3af5369e-678x381.jpg

نظام كهرومغناطيسي باسم "Es-240 الدرع المضاد للدرون" تركي الصنع (وكالة الأناضول)

في إضافة إلى قائمة أنظمتها المُطوّرة لمضادات طائرات الدرون، كشفت شركة “حرب” التركية للبحث والتطوير والمتخصصة في الصناعات الدفاعية، عن نظام إلكتروني جديد هو عبارة عن نظام كهرومغناطيسي باسم “Es-240 الدرع المضاد للدرون”.


والنظام الحديث يوفر حماية بـ360 درجة كما يعمل على حماية الأهداف الثابتة، من خطر طائرات الدرون على مسافة 2 كيلومتر.

كما أن النظام الذي يُستخدم هوائياً يمتلك قابلية التركيب فوق المركبات، ما يمكن أن يشكل درع حماية لمواكب الشخصيات الهامة من خطر هجمات طائرات الدرون.

وجاءت ثمار إنتاج النظام، بعد أبحاث وأعمال استمرت عاما كاملا، وذلك عقب تعرض مبنى ولاية شرناق جنوب شرقي تركيا أواخر 2018، لهجوم منظمة “بي كا كا” الإرهابية عبر طائرات الدرون.

تُعدّ “حرب” أول شركة تركية تنتج مضادات لطائرات الدرون المسيّرة، وتعمل على تطوير تكنولوجيا وأنظمة تعزز قدرات القوات المسلحة في التصدي لهجمات هذه الطائرات.

وقبل أقل من شهر كشفت الشركة التركية عن سلاحها “ES-60” الكهرومغناطيسي المضاد لطائرات الدرون، وهو مزود بهوائي، يساهم في تقليل حجم ووزن السلاح إلى حد كبير، حيث يبلغ وزنه 2.5 كغ فقط، وقادر على اصطياد الدورنات من مسافة 3 كم.

كما اختبرت قوات الأمن التركية، فاعلية مضاد طائرات الدرون، وأثبت النظام جدارته في الاختبارات.

السؤال هل المقصود كافة الدرونات القتالية مثل RQ-9 ام أن المقصود به الدرونات الصغيرة دات الأربع مراوح كما هو الحال بالنسبة للمصورين الانتهازيين
8ee90655a77e02469758f99c4ad19031.png
Forever-Flex-Foldable-FPV-Drone-5900495666994-14112018-01-p.jpg

download.jpeg
 
السؤال هل المقصود كافة الدرونات القتالية مثل RQ-9 ام أن المقصود به الدرونات الصغيرة دات الأربع مراوح كما هو الحال بالنسبة للمصورين الانتهازيين
مشاهدة المرفق 33158 مشاهدة المرفق 33159
مشاهدة المرفق 33160
اعتقد الدرونات الصغيرة لانه يحدد مسافة فاعلية النظام ب 2.5 الى 3 كيلومترات فقط
ولكن كلامي هذا يحتمل الخطأ ايضاً لاني استنبطه من التقرير نفسه ومن معرفتي المتواضعة بهذا السلاح
 




السؤال هل المقصود كافة الدرونات القتالية مثل RQ-9 ام أن المقصود به الدرونات الصغيرة دات الأربع مراوح كما هو الحال بالنسبة للمصورين الانتهازيين

فقط الدرونات الصغيرة، حيث يرسل النظام إشارات كهرومغناطيسية على الدرونات المقصودة ويؤدي ذلك إلى إسقاطها مباشرة

EVOrnu-U8AEF2iP.jpg


يوفر النظام هذا النظام حلاً فعالًا في مكافحة الطائرة بدون طيار، والتي يتم رؤيتها كثيرًا في ساحة المعركة وخاصة المجهزة بقدرات جديدة تفضلها الجماعات الإرهابية وتستخدم للمراقبة والهجوم، لأنه لا يسبب أي ضرر على صحة الإنسان والسلامة البيئية ويؤدي إلى نتيجة صامتة وسريعة.




https://twitter.com/HarpArge

 
التعديل الأخير:
goreve-hazir-888_2-41.jpg

ترك برس

كشفت شركة تركية متخصصة في الصناعات الدفاعية عن سلاح إلكتروني جديد باسم "الدرع المضاد للدرون".

وبحسب وكالة الأناضول التركية، أضافت شركة "حرب" للبحث والتطوير، المتخصصة في الصناعات الدفاعية، نظاما إلكترونيا جديدا إلى قائمة أنظمتها التي طورتها لمضادات طائرات الدرون.

"حرب" تعد أول شركة تركية تنتج مضادات لطائرات الدرون المسيّرة، وتعمل على تطوير تكنولوجيا وأنظمة تعزز قدرات القوات المسلحة في التصدي لهجمات هذه الطائرات.

وقبل أقل من شهر كشفت الشركة التركية عن سلاحها "ES-60" الكهرومغناطيسي المضاد لطائرات الدرون، وهو مزود بهوائي، يساهم في تقليل حجم ووزن السلاح إلى حد كبير، حيث يبلغ وزنه 2.5 كغ فقط، وقادر على اصطياد الدورنات من مسافة 3 كم.

وهذه المرة، أعلنت شركة حرب، تطوير نظام كهرومغناطيسي آخر باسم "Es-240 الدرع المضاد للدرون" وهو نظام حديث يعمل على حماية الأهداف الثابتة، من خطر طائرات الدرون على مسافة 2 كيلومتر.

ويستخدم "الدرع المضاد للدرون" الذي يوفر حماية بـ 360 درجة، هوائيا مصنعا محليا بالكامل.

كما أن النظام يمتلك قابلية التركيب فوق المركبات، ما يمكن أن يشكل درع حماية لمواكب الشخصيات الهامة من خطر هجمات طائرات الدرون.

وجاءت ثمار إنتاج النظام، بعد أبحاث وأعمال استمرت عاما كاملا، وذلك عقب تعرض مبنى ولاية شرناق جنوب شرقي تركيا أواخر 2018، لهجوم منظمة "بي كا كا" الإرهابية عبر طائرات الدرون.

كما اختبرت قوات الأمن التركية، فاعلية مضاد طائرات الدرون، وأثبت النظام جدارته في الاختبارات.

وفي وقت سابق، شدّد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، على أن المستوى الذي وصلت له تركيا في الصناعات الدفاعية "ساهم بشكل كبير في نجاحاتنا التي حققناها شأنه شأن قوة الموارد البشرية التي تمتلكها القوات المسلحة".

أوضح أردوغان أنه لولا المشاريع الهامة التي قامت بها تركيا في مجال الصناعات الدفاعية خلال السنوات السبع عشرة الأخيرة لما تمكنت من مكافحة التنظيمات الإرهابية داخل البلاد "ناهيك عن تحقيق نجاحات في الخارج".

 
نظام تشتد الحاجة إليه في الصراعات المعاصرة
خاصة في النزاعات ضد المتمردين أو الإرهابيين
بتوفيق لتركيا
 
الصناعات العسكرية التركية تحقق قفزات تاريخية


صادرات تركيا من الأسلحة ترتفع 170% خلال 10 سنوات

حسب آخر تقرير صدر من معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري)، الاثنين، أن صادرات الأسلحة التركية ارتفعت بنسبة 170% خلال السنوات العشر الماضية.

وأضاف المعهد، في تقرير نشره على موقعه الإلكتروني أن مبيعات الأسلحة إلى منطقة الشرق الأوسط مثّلت 35 في المئة من حجم تجارة السلاح في العالم خلال السنوات الخمس الماضية.
 
عودة
أعلى