رسمياً اعادة نظام الأسد الى الجامعة العربية


معليش اخوي
لا يوجد لدينا لاجئين بالمعنى الحرفي مثل تركيا ساكن بخيمة و الدولة تعطيه اكل و شرب و مأوى و صحة و غيره

يوجد مئات الآلاف يعملون و عوائل مشتركة سعودية و سورية

فهي بالنسبة لنا كالسعوديين هم في بلدهم يعملون و يعيشون حتى اقاماتهم و رخصهم تجدد بدون شروط ..
 
سياسة الخليج غريبة

لا توجد اي سياسة ثابتة في الاصل في اي ازمة

لا مع مصر ولا قطر ولا تركيا وايران ولا الجحش

سياسة مزاجية غريبة !!!

ونلوم نجاح المشروع التركي والايراني في جذب الاتباع العرب ؟

من الاحمق اللي سيثق في اي مشروع عربي ينقلب على عقبيه في ظرف شهور ؟
 

الأردن يدفع بخطة سلام عربية مشتركة لإنهاء الصراع في سوريا

==========


في أبريل 14, 2023


قال الأردن قبل اجتماع يعقد يوم الجمعة لمناقشة عودة سوريا إلى جامعة الدول العربية، إنه يدفع بخطة سلام عربية مشتركة يمكن أن تضع حدا للتبعات المدمرة للصراع السوري المستمر منذ أكثر من 10 سنوات، وذلك بحسب مصدر مسؤول قريب من الأمر.

وأضاف المصدر أنه ستتم مناقشة الخطة في اجتماع تستضيفه السعودية في مدينة جدة بحضور وزراء خارجية العراق والأردن ومصر ودول مجلس التعاون الخليجي لمناقشة إطلاق دور عربي رائد بعد جهود دولية أخفقت على مدى سنوات في إنهاء الصراع الدامي.

وعُلقت عضوية سوريا في جامعة الدول العربية ردا على حملة القمع الوحشية التي شنها الرئيس السوري بشار الأسد على الاحتجاجات السلمية في بلده.

وقال المسؤول الذي طلب عدم نشر اسمه لرويترز إن المملكة اقترحت تشكيل مجموعة عربية مشتركة “تتعامل مع الحكومة السورية مباشرة بشأن خطة مفصلة لإنهاء الصراع”.

وأضاف أن “خارطة الطريق التفصيلية تتناول جميع القضايا الرئيسية… وحل الأزمة حتى تتمكن سوريا من استعادة دورها في المنطقة والانضمام مجددا إلى جامعة الدول العربية”.

كان الأردن من أوائل الدول العربية التي نشب خلاف بينها وبين الأسد بشأن طريقة التعامل مع الصراع، وقال بعد أن استعاد الأسد السيطرة قبل نحو عامين، إنه يتعين كسر الجمود في الصراع.

وقال المسؤول إن اتباع نهج “خطوة بخطوة” في إنهاء الأزمة والسماح في نهاية المطاف لسوريا بالعودة إلى جامعة الدول العربية يمثل أساس خارطة الطريق التي يدفع بها الأردن، مضيفا أن بلاده تستضيف 1.3 مليون لاجئ سوري.

وأردف المسؤول الكبير قائلا إن خارطة الطريق مهمة “لمعالجة التبعات الإنسانية والأمنية والسياسية للصراع”.

وقُتل مئات الآلاف في الحرب التي اجتذبت إليها العديد من القوى الأجنبية وقسمت البلاد.

وأثار وزير الخارجية أيمن الصفدي خطة السلام خلال لقاء مع الأسد في دمشق في فبراير شباط، في أول زيارة من نوعها لمسؤول أردني كبير منذ نشوب الصراع السوري.

واستقبلت أبوظبي وسلطنة عُمان الأسد، الذي نأى عنه الغرب، بينما اكتسب التطبيع زخما في أنحاء أخرى بالمنطقة في أعقاب الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا.

وقالت السعودية، التي تقاوم منذ فترة طويلة التطبيع مع الأسد، إن هناك حاجة إلى اتباع نهج جديد مع دمشق، وذلك بعد تقارب بين المملكة وإيران، الحليف الرئيسي لسوريا في المنطقة.

ودعت الرياض وزير الخارجية السوري فيصل المقداد للقدوم لإجراء محادثات في زيارة تاريخية يوم الأربعاء اتفق البلدان خلالها على إعادة فتح السفارتين قريبا.

وقال المسؤول إن الأردن أطلع حليفته واشنطن ودولا أوروبية رئيسية على الخطة، مضيفا أن هناك قضية رئيسية يتعين معالجتها هي عودة ملايين اللاجئين الذين فروا من سوريا، وكثير منهم يخشى الانتقام إذا عاد.

وتابع المسؤول قائلا إن الحصول على دعم الغرب أمر حاسم لإنهاء الأزمة وكذلك رفع العقوبات الأمريكية والأوروبية عن دمشق لتمكين عملية إعادة إعمار ضخمة للبلد الذي مزقته الحرب وتلبية احتياجاته الإنسانية الملحة.

كما تنشد الخطة إجراء مصالحة وطنية وأن توضح دمشق مصير عشرات الآلاف ممن فقدوا خلال الصراع، والذين يُعتقد أن كثيرين منهم لقوا حتفهم في مراكز الاحتجاز، وفقا لجماعات حقوقية غربية.

وأضاف المسؤول أن وجود “ميليشيات طائفية”، في إشارة إلى الفصائل الشيعية المتحالفة مع إيران بقيادة حزب الله، يمثل مصدر قلق كبير للأردن والدول العربية.

وستحتاج سوريا أيضا إلى اتخاذ خطوات للقضاء على تجارة تهريب المخدرات، التي تقدر بمليارات الدولارات، إلى الأردن والخليج من حدودها الجنوبية والتي تقول كل من عمّان والرياض إن الفصائل المتحالفة مع إيران تقف وراءها. وتنفي دمشق تماما ضلوعها في الأمر.

وقال المسؤول الكبير “نريد إنهاء هذه الأزمة، وإعادة الأمن والاستقرار لسوريا أمر ضروري لأمن المنطقة”.



المصدر: swisinfo
 

السعودية تستضيف اليوم اجتماعا يبحث إنهاء عزلة سوريا

===================

في أبريل 14, 2023


تستضيف السعودية اجتماعا لتبادل وجهات النظر بشأن عودة دمشق إلى الحاضنة العربية بعد أكثر من عقد على عزلة سوريا إثر اندلاع النزاع فيها.

وقطعت دول عربية عدة على رأسها السعودية، علاقاتها الدبلوماسية مع دمشق. وعلقت جامعة الدول العربية عضوية سوريا في أعقاب اندلاع احتجاجات في 2011.

لكن مؤشرات بدأت تظهر مؤخرا على تقارب عواصم عدة مع سوريا، بينها أبوظبي التي أعادت علاقاتها الدبلوماسية، والرياض التي أجرت محادثات مع دمشق تتعلق باستئناف الخدمات القنصلية بين البلدين.

ويعقد اجتماع دول مجلس التعاون الخليجي في جدة، وتشارك فيه أيضا مصر والعراق والأردن للبحث في مسألة عودة سوريا إلى الجامعة العربية بعد تعليق عضويتها منذ 2012، قبل نحو شهر من انعقاد القمة العربية في السعودية.

واستقبلت السعودية الأربعاء، وفدا إيرانيا للتحضير لإعادة فتح البعثات الدبلوماسية الإيرانية في المملكة، ووزير الخارجية السوري فيصل المقداد للمرة الأولى منذ بداية النزاع في بلده.

وقالت الخارجية السعودية في بيان إن وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله ونظيره السوري ناقشا “الخطوات اللازمة لتحقيق تسوية سياسية شاملة للأزمة السورية تنهي كافة تداعياتها، وتحقق المصالحة الوطنية، وتساهم في عودة سوريا إلى محيطها العربي واستئناف دورها الطبيعي في الوطن العربي”.

وقال دبلوماسي عربي لوكالة “فرانس برس” إن “هناك احتمالا” بأن يحضر المقداد اجتماع جدة “لعرض وجهة النظر السورية”، موضحا أن الدول المشاركة لم تتسلم بعد جدول أعمال الاجتماع.

إلى ذلك، أكد دبلوماسي آخر أن “السعودية هي التي تقود هذه الجهود بالكامل لكن تحت مظلة مجلس التعاون الخليجي”.

وصرح بأن “السعوديين يحاولون على الأقل ضمان عدم اعتراض قطر على عودة سوريا للجامعة العربية إذا طرح الموضوع على التصويت”، مشيرا إلى أنه لا يتوقع اتخاذ موقف موحد في هذه المسألة.

وفي معرض إعلانه مشاركة الدوحة في الاجتماع، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري الثلاثاء إن تغير الموقف القطري من سوريا “مرتبط أساسا بالإجماع العربي وبتغير ميداني يحقق تطلعات الشعب السوري”.

ومساء الخميس، اعتبر رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني في مقابلة تلفزيونية أن الحديث عن عودة سوريا إلى جامعة الدول العربية “تكهنات”، مشددا على أن أسباب تعليق عضوية دمشق لا تزال قائمة بالنسبة إلى الدوحة.

وتأتي الجهود الدبلوماسية الجديدة بعدما أعلنت طهران والرياض في 10 مارس التوصل إلى اتفاق بينهما، بعد قطيعة استمرت سبع7 سنوات، إثر مهاجمة البعثات الدبلوماسية السعودية في إيران على خلفية إعدام رجل الدين السعودي نمر النمر.

وقبل زيارة وفد إيراني إلى السعودية هذا الأسبوع، زار وفد سعودي السبت طهران لمناقشة آليات إعادة فتح بعثات المملكة الدبلوماسية في الجمهورية الإسلامية.


المصدر: RT
 

اللاجئون السوريون ، بهامش كبير ، لا يريدون العودة إلى # سوريا التي يسيطر عليها # الأسد . علاوة على ذلك ، فإن الغالبية العظمى من السوريين في السعودية ليسوا في الواقع لاجئين ، لكنهم عمال مهاجرون ، وجزء من الشتات منذ فترة طويلة ، إلخ. إن جعل هذا الأمر يتعلق باللاجئين أمر مخادع.

 

نجاح كبير آخر لدبلوماسية # السعودية في إعادة تأهيل الأسد.

حيث صادرت السلطات السعودية ما يقرب من 3.7 مليون حبة كبتاغون في شحنة بطاطس بالرياض. 5 اعتقل ، بما في ذلك. سوري.


 

التطبيع مع الأسد خطوة بخطوة: أوهام عربية في خطة أردنية




كشف مسؤول #أردني أن بلاده طرحت خطة سلام #عربية مشتركة لإنهاء الأوضاع المأساوية والحرب في #سوريا، وذلك قبيل انعقاد الاجتماع المرتقب اليوم لدول مجلس التعاون #الخليجي إضافة لـ #مصر و #الأردن و #العراق، بهدف مناقشة إعادة #الأسد لجامعة الدول العربية
 
شكراً لدولة الكويت 🇰🇼 شكراً لدولة قطر 🇶🇦

شكراً للمغرب الشقيق 🇲🇦

افشلوا المشروع

076808D4-4A56-4677-8CF5-7539970F926B.jpeg
49C6F096-826B-49B1-929D-DB9297B1DFC5.jpeg
 
عودة
أعلى