كان الله في عون الفلسطيني , كان لديه عدو وجودي واحد و منظومة دول و شعوب غربية و شرقية تسانده و تحميه
اما اليوم فهو يقاتل العدو و معه العالم بأسره بما في ذلك 22 نظام عربي و مؤيديهم الذين لا يسلم هذا الفلسطيني المحاصر من السنتهم
يجود بدمه لتحرير وطنه من اعتى عدو غاشم يدعمه العالم كله و بالآخر يطلع إداة إيرانية او تركية
الحمد الله اليوم اكثر من أي وقت مضى عرفنا معنى ان نقاتل و ظهرنا للحائط ,,,,,, عفواً سيأتينا سكين من ثقب في الحائط ممن هو شقيق مفترض
حسبنا الله و نعم الوكيل وكفى به وكيلا لمن توكل عليه وأناب إليه
اللي حصل هو أن القضية الفلسطينية صارت معيار لما يحدث دوليا ملف النووي الايراني و إسرائيل .. العرب الان متفرجين حرفيا ما لهم أي كلمه قطر و مصر و غيرها انا ابصم بالعشره محد رفع تلفون ..