تركيا تنصب بطارية إس-400 قرب أنقرة

تم اضافة احتمال اخر حسب الصحافة التركية ... البطارية الاولى بانقرة ...الثانية ستكون متحركة اما بأورفة أو مرسين ع البحر المتوسط

كم بطارية ؟ في العقد .
 
العقد فقط بطاريتين فقط ؟!! كل الدعاية و الشد مع امريكا على بطاريتين ؟!!

اعتذر اخي ... 4 بطاريات س 400 لتركيا بقيمة 2.5 مليار دولار
 

حسب روسيا اليوم :

البطارية الاولى ستكون في شانلي اورفه قرب الحدود السورية مقابل الرقة

البطارية الثانية ستكون اما في مرسين التركية ع البحر المتوسط او ستنشر البطارية الثانية في هاتاي ( لواء اسكندرون )

 


صحيفة: تركيا تخطط لنشر أول بطارية من صواريخ "إس-400" على الحدود مع سوريا والثانية اما في مرسين او هاتاي
===========



تاريخ النشر:11.07.2019 | 14:30 GMT | أخبار العالم

5d2733efd437507b6c8b45ed.jpg

Sputnik Alexey Malgavko
منظومات "إس-400"

انسخ الرابط


أوردت صحيفة "ملي غازيتي" التركية، اليوم الخميس، أن البطارية الأولى من منظومات "إس-400" الروسية سينشرها العسكريون الأتراك بضواحي مدينة شانلي أورفا، بالقرب من الحدود مع سوريا.

وأوضحت الصحيفة أن القرار بنشر الصواريخ في هذا المكان بالذات، قبالة محافظة الرقة السورية، تم اتخاذه "بعد دراسة معمقة للمنطقة وتقديرها من قبل السلطات".

وأضافت "ملي غازيتي" أن ثمة خططا لنشر بطارية أخرى من "إس-400" في محافظة مرسين، بشرق شواطئ تركيا المتوسطية، أو في محافظة هاطاي جنوب البلاد.

وفي وقت سابق، كشف مصدر روسي مطلع لوكالة "إنترفاكس" للأنباء، أن روسيا قد تبدأ توريداتها من منظومات "إس-400" المضادة للجو إلى تركيا، في النصف الأول من شهر يوليو الجاري.

وكان الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أعلن، الأسبوع الماضي، أن "الاستعدادات متواصلة لتسلم منظومات إس-400 الروسية"، مشيرا إلى انطلاق الأعمال الخاصة بشحن هذه الأسلحة والتحضير لإرسالها.

فيما وردت تقارير، أمس الأربعاء، عن شحن دفعة من المنظومات الروسية المزمع إرسالها لأنقرة.

وتخصص منظومة "إس-400" الروسية لمواجهة الطائرات الاستراتيجية والتكتيكية والصواريخ الباليستية، وغيرها من وسائل الهجوم الجوي، في ظروف عمل منظومات تشويش إلكترونية وغيرها. وبمقدور المنظومة تدمير الأهداف الطائرة على مدى 400 كلم والأهداف الباليستية المحلقة بسرعة تبلغ 4.8 كلم في الثانية، على ارتفاعات تتراوح بين عدة أمتار وعشرات الكيلومترات.

وأكدت السلطات التركية مرارا عزمها تنفيذ الصفقة المبرمة مع روسيا بشأن "إس-400"، على الرغم من معارضة واشنطن الشديدة لتنفيذها.

المصدر: إنترفاكس

https://arabic.rt.com/world/1031614-صحيفة-تركيا-تخطط-لنشر-أول-بطارية-صواريخ-إس-الحدود-سوريا/

 
المملكة العربية السعودية تتعاقد على 7 بطاريات ثاد THAAD - الإمارات بطاريتين 2 و قطر 2 ثاد و 11 باتريوت باك 3 و 4 بطاريات ثاد في اسرائيل
 


وكالة أمريكية تحدد ماهية العقوبات التي قد تفرضها واشنطن على أنقرة بعد صفقة "إس-400"
=============



نشرت وكالة "بلومبيرغ" الأمريكية، تقريرا أشارت فيه إلى العقوبات المحتملة التي يمكن أن تفرضها الولايات المتحدة على تركيا، عقب شرائها منظومة الدفاع الروسية "إس-400".

وبحسب الوكالة، فإن واشنطن قد لا تكتفي بإخراج تركيا من برنامج تصنيع المقاتلة "إف-35"، بل يمكن أن تفرض عليها أيضا عقوبات أخرى من بين 12 نوعا من أنواع العقوبات المتاحة بموجب القانون الأمريكي.


ولفتت "بلومبرغ" إلى العقوبات الأمريكية المتاحة، وتشمل :

حظر صفقات بيع وشراء العقارات،

وفرض قيود على الاستثمارات في السندات الأمريكية،

وتقييد وصول الشركات التركية إلى القطاع المالي الأمريكي

، فيما يمكن لترامب أن يطلب من مؤسسات مالية دولية مثل صندوق النقد الدولي رفض تقديم قروض للمؤسسات التركية التي يتم مقاطعتها، إضافة إلى منع البنوك الأمريكية من تقديم قروض للشركات والمصارف التركية تزيد قيمتها على 10 ملايين دولار.

وأضافت الوكالة أنه من الممكن أن يتم استهداف عدد كبير من الشركات التركية العاملة في قطاع الصناعات العسكرية، ما يعني انه سيكون من المستحيل لتلك الشركات شراء مكونات أمريكية للمعدات التي تنتجها في تركيا.

إلا أن مجلس الأمن القومي الأمريكي هو الذي سيقرر ما إذا كانت تركيا قد انتهكت القانون الأمريكي بشرائها صواريخ "إس-400" وبالتالي فرض العقوبات، فيما ستقوم وزارة المالية بتحديد العقوبات التي سيتم التصديق عليها من قبل الرئيس ترامب.

من جهة أخرى لفتت الوكالة، إلى أنه قد يكون لدى الحكومة التركية أمل بتجنب تلك العقوبات بسبب العلاقة الشخصية بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والرئيس دونالد ترامب، وبالتالي تفادي عقوبات مشددة، على أساس أن ترامب لديه السلطة بتأجيل تنفيذها، لكن قد تكون هناك صعوبات في عملية التأجيل خاصة وأن القانون الخاص بشراء أسلحة روسية واضح وحازم، منوهة بأنه في حال أصر ترامب على تأجيل العقوبات على أساس الحفاظ على المصالح الأمنية الأمريكية فإن مجلس الشيوخ بإمكانه رفض قرار الرئيس بقرار آخر.

وفيما يخص مدى تأثر الليرة التركية، قال جوليان ريمر المحلل في بنك "انفستاك"، بلندن، "انخفضت الليرة التركية مباشرة بعد وصول جزء من نظام صواريخ "إس-400" لتركيا، لأن الجميع يعرف أن العقوبات الأمريكية قد لا يمكن تفاديها، والحقيقة أن السؤال هو ما هو مدى تلك العقوبات ومتى سيتم فرضها، بعد ذلك سنعرف تماما تأثيرها على الاقتصاد التركي".

المصدر: بلومبيرغ
 
اتوقع ان الرد الأمريكي سيكون قوي وقوي جدا جدا

لان العناد التركي لأمريكا سيكون حجة للدول الراغبة في السلاح الروسي من الهند وانت ماشي كم دوله صافه بدور تريد المنظومه لذلك اتوقع والعلم عند الله ان العملة والاقتصاد التركي سيمرون بأسوء أحوالهم وستتضرر الصادرات التركية وسترتفع التعريفة الجمركية المشكله ان في يد امريكا الكثير من الأوراق للضغط على الأتراك

وهم !
 


تحدَي الناتو بصفقة S-400 لم يسبق له مثيل:

تركيا تواجه خيارا إستراتيجيا بالتمرد على أمريكا
===============


2019-7-13 | خدمة العصر

9bcf5cb948a382700e21026ea8561e59.jpg



كتبت صحيفة "لوموند" الفرنسية في افتتاحيتها أن الدفء في العلاقات بين موسكو وأنقرة وصل إلى معلم جديد مع تسليم النظام الصاروخي الروسي S-400، وبالتالي فإن رجب طيب أردوغان يطلق تحديًا غير مسبوق لحلف شمال الأطلسي. وتعتبر أنقرة أول شحنة من الصواريخ الروسية المضادة للطائرات من طراز S-400، التي حصلت عليها، مصدر فخر لوزارة الدفاع التركية، التي أظهرت الصور على موقعها، وستصل الصواريخ الأخرى على متن قارب في خلال فصل الصيف، وفقًا لوكالة "تاس".

فبعد ثلاث سنوات تقريبًا من اليوم التالي لمحاولة الانقلاب العسكري الفاشلة، بدأت روسيا في تسليم نظام الصواريخ S-400 إلى تركيا يوم الجمعة 12 يوليو. كان فلاديمير بوتين أول رئيس دولة يتصل هاتفيا برجب طيب أردوغان يرجو له "عودة سريعة إلى الاستقرار وفشل محاولة الانقلاب 2016 ". لم ينسها الرئيس التركي، كما إنه لم ينس التحفظ من جانب شركائه الغربيين، ولا انتقاداتهم للقمع الذي لم يتوقف أبداً، مع حوالي 50000 عملية اعتقال وإقالة أكثر من 150 ألف موظف مدني.

بدأ الدفء في العلاقات بين موسكو وأنقرة، على ما بينهما من بعض التباين في الصراع السوري، في صيف عام 2016. ومنذ ذلك الحين، ازدادت حدة التوتر. هناك عوامل كثيرة مشتركة بين "القيصر الجديد" و"السلطان الجديد"، كما كتبت الصحيفة الفرنسية، ومنها استعادة أمجاد الماضي، وصفقة S-400 هو رمز هذا التحالف الروسي التركي الجديد جدًا.

وقد تسبب شراء تركيا لصواريخ الدفاع الجوي في سبتمبر 2017، والتي تبلغ قيمتها 2.2 مليار يورو، في ذعر بين حلفائها. وباعتبارها ركيزة الجناح الجنوبي الشرقي من التحالف الأطلسي منذ عام 1952 والجيش الثاني لحلف الناتو استنادا لعدد الجنود، لم تكن تركيا أبدًا شريكًا سهلاً، خاصة منذ وصول حزب العدالة والتنمية إلى السلطة عام 2002. لقد كانت تركيا أردوغان تشعر بالقلق أكثر فأكثر من شركائها بسبب ترددها في المشاركة في أفغانستان، ومعاداة التدخل في ليبيا والغموض تجاه الجهاديين في "تنظيم الدولة".

ورأت الصحيفة الفرنسية أن تحدي الناتو المتمثل في تثبيت جهاز S-400، إذا تم إنهاؤه حقًا، لم يسبق له مثيل. هذه الصواريخ سوف تعقد العمليات العسكرية الغربية، كما إن نشرها يلعب لعبة فلاديمير بوتين، الذي يستخدم هذه الصواريخ والملف التركي لدفع زاوية في الانقسامات داخل الناتو.

منحت إدارة ترامب أنقرة حتى 31 يوليو للتخلي عن هذا الاعتماد، مُلوَحة بطائلة العقوبات الاقتصادية التي قد تؤثر في الاقتصاد التركي المضطرب. وتهدد واشنطن أيضًا بسحب تركيا من برنامج البناء F-35، وهو أحدث جيل من مقاتلات الشبح الأمريكيية، والذي يضم شركات تركية. وقد جُمَد البرنامج التدريبي للطيارين الأتراك على هذه الطائرات.

لا ينص النظام الأساسي لحلف الناتو على إمكانية استبعاد أو حتى تعليق دولة عضو. لقد تم تهميش تركيا، ولا سيَما بسبب عمليات التطهير في الجيش بعد الانقلاب الفاشل في عام 2016. وفي غياب آلية عقوبات داخل الناتو ، يمكن للولايات المتحدة أن ترد على أنقرة. وقد يرغب حلف الناتو في قصر القضية على مسألة العلاقات الثنائية بين واشنطن وأنقرة.

الأمين العام للتحالف، ينس ستولتنبرغ، الذي يتوق إلى الحفاظ على قناة للحوار مع الرئيس رجب طيب أردوغان، يلعب منذ فترة طويلة ورقة الحذر، وعلى أي حال، فإن مجاله للمناورة محدود: المعاهدة التأسيسية لا تنص المنظمة على أي آلية للعقوبات ضد أي عضو ولا لتعليق عضويته، ولا توجد قواعد داخلية في حلف الناتو يمكن أن تسمح بدراستها. وبالتالي، فإن الولايات المتحدة هي التي ستأتي من تدابير انتقامية محتملة.

في أواخر يونيو الماضي، التقى وزير الدفاع الأمريكي الجديد، مارك إسبير، بنظيره التركي، هولوسي أكار، على هامش اجتماع وزاري في بروكسل. كانت محاولة أخيرة للتوفيق، مذكّرا "بعقود من التعاون بين الشركاء الإستراتيجيين". ومع ذلك، كان مصحوبًا بتحذير جديد من البنتاغون. وتخطط تركيا للحصول على 116 نسخة من طراز F-35، والمساهمة في تطويرها، باستثمار حالي قدره 1.4 مليار دولار (1.2 مليار يورو). تم تسليم بضع مئات من نسخ الطائرة ، لكنها لا تزال في مرحلة الاختبار. نظرًا للمشاكل التقنية، لا توجد نسخة تعمل بشكل كامل اليوم. ويقول مسؤولو البنتاغون إن بإمكان روسيا الحصول على معلومات حول كيفية إسقاط طائرة F-35 عبر نظام S-400.

ومع ذلك، وحتى قبل أسابيع قليلة، لم تكن الدبلوماسية الأمريكية مُتنعة بأن القادة الأتراك سينهون مشروعهم للحصول على S-400، الذي كان موضوعًا مثيرًا للجدل لمدة عامين.وقالت الصحيفة الفرنسية إن تسليم الصواريخ الروسية، رغم تحذيرات الناتو، هو تتويج لسياسة تغيير الاتجاه التي اعتمدتها القيادة التركية بعد محاولة الانقلاب في عام 2016.

في الناتو، كما يعترف أحد المسؤولين نقلت عنه صحيفة "لوموند"، وفي ظل الهدوء الظاهر، تُطرح تساؤلات عديدة بشأن إدارة ملف يتعلق بالجيش الثاني للتحالف من حيث القوى العاملة، وبقرار الرئيس أردوغان لتأكيد استقلال بلاده عن الولايات المتحدة وحلف الناتو. "لقد قررت تركيا أن الولايات المتحدة ما عادت [بالنسبة لها] شريكًا لا غنى عنه"، هذا ما قاله سولي أوزيل، الأستاذ في جامعة قادر هاس في إسطنبول، وذكر أنه "انكسار إستراتيجي"، لا يُعزى إلى قرار رئاسي وفقط.

واشنطن "من الناحية النظرية..مضطرة" للرد بحزم"، وفقا لدبلوماسي أوروبي، وهذا "لتجنب وقوع بيانات إستراتيجية في أيدي الروس، لإرسال تحذير قوي إلى أردوغان، وجعل مهامه المستقبلية أكثر تعقيدًا، ولتحذير الدول الأخرى التي قد يُغريها صنيع تركيا للحصول على معدات روسية. ويقول هذا الخبير، يبقى أن الدور الذي تلعبه تركيا، من حيث الأمن، أمر حاسم بالنسبة للولايات المتحدة -التي لديها صواريخ وقاعدة الناتو لطائراتها في إنجرليك في جنوب البلاد-، وكذا السيطرة على الهجرة، وهو موضوع رئيسي بالنسبة للأوروبيين، يمكنهما أن يدفعا للرد بطريقة معتدلة.

 
صرح البنتاغون بأن أي عمل عسكري أحادي الجانب باتجاه شمال شرق سوريا من قبل أي طرف (في إشارة إلى تركيا) وخاصة بالنسبة لأفراد الولايات المتحدة يشكل مصدر قلق بالغ وأن مثل هذا الإجراء غير مقبول
 
عودة
أعلى