تخصيص 12 مليار دولار لبرنامج عملية اعادة الاعمار للمناطق المنكوبة من الزلزال

الان تاكدت كيف ولم حكم المخزن الامة المغربية العريقة 12 قرن .....




ماكرون الصغير العب بعيدا 🤣
 
kFwv140.png
 
images



0ykqhxf5fzz71.jpg



c9e58be3-45bb-4783-97e7-66db885024ae_sm.jpg


29eb516c-6c38-4599-8a48-ae2ab07e210d_sm.jpg



120 مليار يعني اكبر من ما خصص للاقاليم الجنوبية , ننتظر النتائج الايجابية طبعا
 
زلزال الحوز.. وزارة التجهيز تتولى عملية الهدم وتأهيل الأرضية

 
إعادة بناء المناطق المتضررة من "زلزال الحوز" تصطدم بإكراهات ميدانية

“وتيرة محتشمة” تلك التي تشهدها عمليات إعادة البناء في منطقة الحوز المتضررة من الزلزال، مع ظهور إشكاليات جديدة تعترض طريقها، على غرار “استمرار تأخر عمليات إزالة الركام”، والحاجة إلى “الإسراع في تقديم الدفعة الثانية من الدعم للأشخاص الذي بدؤوا بالفعل بناء بيوتهم”.

وقال مصدر جماعي لهسبريس إن مسألة إعادة البناء في مناطق الحوز، “تواجه مشكلة هامة، هي استمرار عمليات إزالة الركام التي لا تسمح حاليا بتسريع إعادة البناء”.

وفق المصدر ذاته الذي رفض الكشف عن هويته، فإن إقليم الحوز بكامله يعرف تأخرا في هاته العملية، وهي حلقة تضعف بشكل واضح أي تقدم كبير في إعادة البناء، حيث “لا يتعدى عدد المنازل التي تعرف هاته العملية في الإقليم كله، عشرة منازل”، وفق تقديراته.

وبحسب المصدر الجماعي من جماعة “ثلاث نيعقوب”، فإن “الإشكال الثاني الذي يقف أمام تسريع عملية إعادة البناء مرتبط أساسا بضرورة التعجيل بمسألة خروج الدفعة الثانية من دعم إعادة البناء”.

وفسر المسؤول سالف الذكر هذا الأمر بكون “المواطن الذي يبدأ في بناء أول مرحلة من منزله، يجد نفسه في حاجة إلى دفعة مالية أخرى حتى يستكمل العملية”.

وقال: “كلما انتقلت السلطات إلى مرحلة جديدة في هذا الملف، وجدت مشاكل جديدة لم تكن في الحسبان، وهي صبغة تميز هذا التحدي الذي تشهده بلادنا”، مشيرا إلى أن “المواطنين الذين شرعوا في عملية البناء توقفوا في المراحل الأولية في انتظار الدفعة الثانية”.

وأبرز المتحدث ذاته أن مبلغ 20 ألف درهم لا يمكن أن يغطي جل مصاريف البناء، وهو الأمر الذي خلق تخوفا لدى المواطنين الراغبين في بناء منازلهم، خاصة وأن تكلفة مراحل البناء الأولية تتعدى أحيانا مبلغ 35 ألف درهم.

وبخصوص أوضاع الساكنة داخل الخيام، كشف مصدر هسبريس أن “الأوضاع مستقرة للغاية، وهنالك منازل متنقلة تخفف العبء”، مبرزا أن “هذا الأمر أفرز لنا مشكلا آخر، وهو ظهور أفراد غير قاطنين يطالبون هم أيضا بالدعم”.

وقال حمزة أعراب، من ساكنة دوار “إمين تالا”، أحد “أكبر الدواوير المتضررة جراء الزلزال”، إن “مسألة إعادة بالناء بالنسبة إلينا لم نر منها شيئا ملموسا”.

وأضاف أعراب، ضمن تصريح لهسبريس، أن “ساكنة الدوار لم تلمس أي تقدم في هاته المسألة، وطبعت مع الأمر الواقع، خاصة مع توفر المنازل المتنقلة”.

وأردف أن “السلطات الجماعية بالمنطقة لم تقدم لنا رؤية واضحة إلى حدود اللحظة حول مسألة إعادة البناء والمكان المناسب لهذا الأمر”، موردا في الوقت ذاته أن “ساكنة الدوار ترفض البناء في مناطق بعيدة عن جذورها، وسبق أن اقترحت على السلطات مكانا قريبا من إمين تالا يمتاز بكونه آمنا”.

وبحسب أعراب، فإن “الساكنة ترى أن عملية إعادة البناء ستأخذ وقتا طويلا لم يكن أحد يتوقعه، خاصة وأن فئة متوسطة هي من استفادت من الدفعة الأولى” (20 ألف درهم)، مشيرا إلى وجود “ضبابية في المرحلة القادمة بعد الحصول على هذا المبلغ، خاصة فيما يتعلق بالمكان المناسب لبداية الأشغال”.

ونبه المتحدث إلى مسألة خطر الركام الجبلي الذي يحيط بهم في الأعلى، إذ قال: “سبق أن طالبنا السلطات بالتدخل لحل هذا الإشكال الخطير، الذي من الممكن أن يودي بحياتنا، لكن إلى حدود اللحظة لم نر أي جديد”.

وشدد القاطن بإمين تالا على أن “الساكنة تريد البقاء في موطنها، وتطالب بالتعجيل بمسألة إعادة البناء”، مؤكدا في الوقت عينه أن “الأوضاع حسنة ومستقرة في مسألة السكن داخل المنازل المتنقلة”.

 
ربط وزير إسباني ارتفاع "الهجرة السرية" نحو الكناري بزلزال الحوز يثير جدلا

ربط وزير الداخلية الإسباني، فرناندو غراندي مارلاسكا، حالات ارتفاع الهجرة نحو إسبانيا بوجود عوامل بنيوية، منها زلزال الحوز بالمغرب، خلال مداخلة له، بمجلس الشيوخ الإسباني.

وقال مارلاسكا إن “هذا المشكل بنيوي، ومتعلق بتردي الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية في بلدان مثل السنغال وكينيا، وعوامل طبيعية مثل الزلزال في المغرب، والفيضانات في ليبيا”، مؤكدا “تعزيز المراقبة في سواحل الكناري”.

 
عودة
أعلى