بعدما جعلته إحدى أذرعها.. هل قررت المملكة التخلص من الذباب؟

برهان شاهين

التحالف بيتنا
محللي المنتدى
إنضم
18/12/18
المشاركات
1,989
التفاعلات
9,419
أثار خبر لقناة "الإخبارية" السعودية جدلا واسعا على تويتر في المملكة، حيث هاجم الخبر الحسابات الوهمية وذكر أنها تسبب قلقا للمغردين السعوديين بعدما سادها السب والشتم وحملات التشويه والتخوين.
وأضافت القناة أن هذه الحسابات تعمل على التشهير والتجييش ضد أي شخص يطرح مواضيع لا تتسق مع هذه المعرفات، وأنها تقوم بالتهديد والوعيد و "التنبيش" في حسابات الأشخاص، وتصل حد التنمر والتخوين الذي قد ينهي حياة عائلية أو عملية للكثير من المغردين.

نشرة الثامنة "نشرتكم" (2020/6/15) رصدت تفاعل النشطاء مع خبر قناة "الإخبارية" السعودية الذي آثار استياء الحسابات التي عرفت بالدفاع عن المملكة وحكامها، مما دفعهم إلى إطلاق وسم "الحسابات الوطنية درع الوطن" أدانوا من خلاله الخبر وطالبوا بمحاسبة المذيع والقناة.

وعبر الناشطون عن رفضهم اعتبار الحسابات المدافعة عن الوطن بالوهمية، وذهب بعضهم إلى القول إن الخبر "طعنة في خاصرة المغردين الوطنيين".

من جهتها، اعتبرت الكاتبة السعودية حليمة مظفر خبر القناة بالمثلج للصدر، فكتبت "نعم، الحذر من الحسابات التي تدس السم في العسل، وهي حسابات وهمية وتوزع صكوك الوطنية بحسب أهوائها للفتنة.. تناول الإخبارية كان موفقا ويثلج الصدر، فهذا هو الدور الإعلامي في التوعية، وليس بغريب ذلك في ظل إدارتها المهنية تحت قيادة فارس بن حزام".

وتساءل الكاتب عبد الله العمادي إن كان الخبر خطوة أولية للتخلص من مشروع الذباب الإلكتروني، فكتب "هل ما جاء في التقرير التلفزيوني المرفق هو بداية للتخلص من مشروع الذباب الإلكتروني السعودي، أم هو صراع كان خفيا بين متنفذين ومنتفعين في جهاز الإعلام وظهر على السطح؟".


في المقابل، أقر سطام بن خالد آل سعود بوجود أخطاء لهذه الحسابات، لكنه رفض تبرير خبر القناة السعودية، فقال "طبعا الحسابات الوطنية لها أخطاء كما لي أنا ولغيري أخطاء، لكن ليس من الحق والصواب تجاهل مواقفهم الوطنية والمشرفة في الدفاع عن الوطن، ونسف كل هذا بسبب أخطاء البعض. أما من يدّعون أنهم ملائكة فتجدهم يعززون لمثل هذه الحسابات، لكن إذا كانت معهم وفي صفهم".

وهاجم المغرد محمد القحطاني التقارير والقناة وطالب بمحاسبة المسؤولين عنها، فكتب "هذا التقرير غير المسؤول سقطة ورعونة قدمت خدمة للأعداء، وكانت بمثابة الدليل للإعلام المعادي لإدانتنا بأن من يدافعون عن الوطن وهميون، وعززت عندهم تهمة الذباب الإلكتروني التي يتهموننا بها، لذلك نطالب الجهات المعنية بمحاسبة معد التقرير ومسؤولي القناة والضيف الفاشل الخائن".

بدوره طالب المغرد عبد الله الجريد بإغلاق القناة ودفع مخصصاتها لما وصفها بالحسابات الوطنية، فغرد "عزيزي وزير الإعلام.. يا ليتكم توفرون رواتب موظفي هذه القناة وتقفلونها.. قناة تهاجم المغرد الوطني الحقيقي وتصفه بأبشع الصور.. ما تركتم شيئا لقناة الجزيرة كي تهاجمنا، ولعلها تكتفي بما تبثه قناة الإخبارية المحسوبة علينا وهي ضدنا".

 
أثار خبر لقناة "الإخبارية" السعودية جدلا واسعا على تويتر في المملكة، حيث هاجم الخبر الحسابات الوهمية وذكر أنها تسبب قلقا للمغردين السعوديين بعدما سادها السب والشتم وحملات التشويه والتخوين.
وأضافت القناة أن هذه الحسابات تعمل على التشهير والتجييش ضد أي شخص يطرح مواضيع لا تتسق مع هذه المعرفات، وأنها تقوم بالتهديد والوعيد و "التنبيش" في حسابات الأشخاص، وتصل حد التنمر والتخوين الذي قد ينهي حياة عائلية أو عملية للكثير من المغردين.

نشرة الثامنة "نشرتكم" (2020/6/15) رصدت تفاعل النشطاء مع خبر قناة "الإخبارية" السعودية الذي آثار استياء الحسابات التي عرفت بالدفاع عن المملكة وحكامها، مما دفعهم إلى إطلاق وسم "الحسابات الوطنية درع الوطن" أدانوا من خلاله الخبر وطالبوا بمحاسبة المذيع والقناة.

وعبر الناشطون عن رفضهم اعتبار الحسابات المدافعة عن الوطن بالوهمية، وذهب بعضهم إلى القول إن الخبر "طعنة في خاصرة المغردين الوطنيين".

من جهتها، اعتبرت الكاتبة السعودية حليمة مظفر خبر القناة بالمثلج للصدر، فكتبت "نعم، الحذر من الحسابات التي تدس السم في العسل، وهي حسابات وهمية وتوزع صكوك الوطنية بحسب أهوائها للفتنة.. تناول الإخبارية كان موفقا ويثلج الصدر، فهذا هو الدور الإعلامي في التوعية، وليس بغريب ذلك في ظل إدارتها المهنية تحت قيادة فارس بن حزام".

وتساءل الكاتب عبد الله العمادي إن كان الخبر خطوة أولية للتخلص من مشروع الذباب الإلكتروني، فكتب "هل ما جاء في التقرير التلفزيوني المرفق هو بداية للتخلص من مشروع الذباب الإلكتروني السعودي، أم هو صراع كان خفيا بين متنفذين ومنتفعين في جهاز الإعلام وظهر على السطح؟".


في المقابل، أقر سطام بن خالد آل سعود بوجود أخطاء لهذه الحسابات، لكنه رفض تبرير خبر القناة السعودية، فقال "طبعا الحسابات الوطنية لها أخطاء كما لي أنا ولغيري أخطاء، لكن ليس من الحق والصواب تجاهل مواقفهم الوطنية والمشرفة في الدفاع عن الوطن، ونسف كل هذا بسبب أخطاء البعض. أما من يدّعون أنهم ملائكة فتجدهم يعززون لمثل هذه الحسابات، لكن إذا كانت معهم وفي صفهم".

وهاجم المغرد محمد القحطاني التقارير والقناة وطالب بمحاسبة المسؤولين عنها، فكتب "هذا التقرير غير المسؤول سقطة ورعونة قدمت خدمة للأعداء، وكانت بمثابة الدليل للإعلام المعادي لإدانتنا بأن من يدافعون عن الوطن وهميون، وعززت عندهم تهمة الذباب الإلكتروني التي يتهموننا بها، لذلك نطالب الجهات المعنية بمحاسبة معد التقرير ومسؤولي القناة والضيف الفاشل الخائن".

بدوره طالب المغرد عبد الله الجريد بإغلاق القناة ودفع مخصصاتها لما وصفها بالحسابات الوطنية، فغرد "عزيزي وزير الإعلام.. يا ليتكم توفرون رواتب موظفي هذه القناة وتقفلونها.. قناة تهاجم المغرد الوطني الحقيقي وتصفه بأبشع الصور.. ما تركتم شيئا لقناة الجزيرة كي تهاجمنا، ولعلها تكتفي بما تبثه قناة الإخبارية المحسوبة علينا وهي ضدنا".

و الله أعلم أن هناك إنفراج في موضوع الأزمة القطرية
فتلك الحسابات إنطلقت كقطيع من الكلاب المسعورة مع بداية الأزمة بحجة الوطنية ثم نالت من كل العرب و حملتنا منية إلى يوم القيامة و الأن يتم إسكلاتهم أو التخلي عنهم
 
العودة عن الخطأ فضيلة
إن كانت نيتهم سليمة بإمكانهم إسكات حسابات الشتم التي لم تبقي لهم شعب عربي واحد صديق !
 
حسابات اقل مايقال عنها قذره ، تقوم بسب وكذب وقذف العراض وتهجم كل الشعوب والطعن والتقليل من الشعب الفلسطيني حتى وصلت فيها الحاله لانكر وجود المسجد القصى في فلسطين والادعى بوجوده في السعوديه ،هذا للاسف بيقلل من رصيد الشعب السعودي عند الشعوب العربيه
 
حسابات اقل مايقال عنها قذره ، تقوم بسب وكذب وقذف العراض وتهجم كل الشعوب والطعن والتقليل من الشعب الفلسطيني حتى وصلت فيها الحاله لانكر وجود المسجد القصى في فلسطين والادعى بوجوده في السعوديه ،هذا للاسف بيقلل من رصيد الشعب السعودي عند الشعوب العربيه

إن شاء الله ستزول الفتنة و معها أهلها
 
خطوة في الإتجاه الصحيح ، لكن بشأن الأزمة القطرية ، يجب أن يعلم الجميع أنه لن يكون هناك مصالحة دام أنه لم يسبقها هدوء إعلامي من الجانبين خصوصا من الدول المقاطعة/المحاصرة السعودية و مصر و البحرين و الإمارات
 
خطوة في الإتجاه الصحيح ، لكن بشأن الأزمة القطرية ، يجب أن يعلم الجميع أنه لن يكون هناك مصالحة دام أنه لم يسبقها هدوء إعلامي من الجانبين خصوصا من الدول المقاطعة/المحاصرة السعودية و مصر و البحرين و الإمارات

بلعكس شي طيب حرية الاعلام لكن بدون كذب او نقل اشاعات هذا موشر على الحريه الاعلاميه :)
 
عودة
أعلى