اليوم 30/11 نحيي ذكرى تهجير وهجرة يهود الشرق الاوسط، حيث اضمحلت جاليات فاخرة عاشت في تلك المناطق لمدة قرون طويلة وحتى قبل مجيء العرب والاسلام - لتضمن عدة مئات الناس فقط في ايامنا.
يمثل اليوم فرصة ذهبية للعرب للاستبطان ليكشفوا الاسباب المحزنة التي ادت الى ذلك من عنصرية وكراهية الخ
اعتقد لو عرف الفلسطينين و العرب ما سيجري بعد 70 سنة من أحداث و تطورات لوافقوا على 60% افضل من خسارة كل شيئ و لكن حتى لو قبل الفلسطينين بتقسيم الدولتين كانت عصابات الهاغانا و الجيش الصهيوني التمدد خارج حدود قرار التقسيم لما تملكه من دعم أمريكي غير منقطع