اخبار اليوم الولايات المتحدة توافق على زيادة مدرعات MRAPs للإمارات

البعث السوري و العراقي من اقذر الانظمة في العصر الحديث حتى انهم تفوقوا على نازية الالمانية و الفاشية الايطالية ، نادوا بتحرير فلسطين فحتلوا لبنان و الكويت ، نادوا بالوحدة العربية فقاطع بعضهم البعض و أغلقوا الحدود بينهم
كانوا اصحاب شعارات وخطب جهوريه
 
ما كتبته مقياس

في العموم يطبق على كل الدول التي تملك نفس

المؤشرات

ومع هذا انت أقرب مني للواقع وشكراً لك على التوضيح و التوفيق والنجاح للأخوة في الأمارات و كل الدول العربية

اخي الكريم

انا لا اعترض على النسبة التي وضعتها اخي خالد و هي منطقية لحد ما و لكن لا يوجد احصاء دقيق لعدد العاملين بشكل عام و معظمها احصائيات قديمة تعود الى 15 سنة

بالنسبة لعدد السكان في الامارات ففي عام 2010 بلغ عدد المواطنين قرابة 950 الف بنسبة متقاربة ( 50.5 الى 49.5 ) و حاليا يجري اعداد تعداد شامل سوف تنشر نتائجه في هذا العام



شاهدت قبل سنتين على ناشيونال جغرافيك برنامج عن الخدمة الوطنية الاماراتية لأول دفعة كان برنامج جميل ورائع وجتى طريقة التدريب ومكان سكن العسكريين واسلوب التدريب وحتى مدرب الجيودسيتو بطل العالم سابقا وحتى طريقة تعامل الضباط مع الجنود ووطعام وشراب المجندين حلم ضباط برتبة لواء وعميد وعقيد بدول الديكتاتورية العسكرية كسوريا....

عندما ندخل العسكرية يتم الترحيب بالكرباج ( السوط ) ثم بالشتائم النابية والغير اخلاقية والكفريات والاهانات حيث يتم تحطيم شخصية ونفسية المجند وكأنك ذاهب للسجن ثم الطعام الرديئ مثل البرغل المسوس والرز المسوس وصحن الشوربة تشاهد فيه ذبابة ودود ورمل وبحص ..والخبز بايت لهم يومين ...والفطور والعشاء بيض مسلوق وبطاطا مسلوقة مع زيتون وبندورة معفنة وخيار الله وحده شو داخله وكل اسبوع مرة يضعون لبنة ....اما العسكري فعليه شراء الزعتر والزيت والمارتديلا والجبنة والمعلبات لكي ياكل ولا يموت جوعا ... وهدف الضباط هو كسر شخصية المجند وابتزازه وتحطيمه وتحويله لعبد ويتفنون باسلوب التعذيب ثم سرقة مخصصات الطعام للمجندين واعادة بيعه للمجندين ...حتى الصابون المخصص للجنود يسرقه الضباط ثم يقومون ببيعه ولا يعطون المجند اجازة الا بعد تلقي رشوة مالية وبعد عودة المجند من اجازته ينبغي ان يحضر معه هدية ثمينة للضابط ولزوجة الضابط .... تشليح وسرقة واهانة وتعب وتجويع ونهب ....اما اللحم فهو مرتين بالشهر .. فروج واحد لكل 6-10 جنود ....ومرة مجند من حلب عاد بعد اجازته وجلب للضابط هدية وهي 3 كيلو زعتر حلبي وعدة صابون حلبي فاخر فطاش صواب الضابط فقام بجلب المجند الحلبي ثم قام بسكب زيت زيتون على راس وصدر المجند ثم سكب عليه الزعتر وتركه واقف بالشمس هكذا لمدة 6 ساعات قال لانها هدية غير محرزة وكان يريد الضابط 2 كيلو حلويات فستق حلبي فاخرة ...هذا غير التفنن بالتعذيب وتهديد الجنود بالشرطة العسكرية والمخابرات وسب الذات الالهية واهانة الدين وتمزيق المصحف ومنع الصلاة والتفاخر بشرب الخمور ومشاهدة صور النساء العاريات والافلام الاباحية ... ونادرا ما يتلقى المجند الاهتمام بالامور العسكرية.... لذلك تجد جل شباب سورية يفضلون السفر للخارج لخمس سنوات على الاقل لدفع البدل النقدي 5000 -8000 دولار

اخي لادئاني ... الخدمة المطبقة في الامارات نموذج ممتاز يعتمد على احترام الشخص فهو في الاخير ابنك او ابن اخاك او ابن قبيلتك او ابن صديقك و عندما تفعل مثل الامور التي ذكرتها فإنك تزرع فيه كراهية الوطن و الاشخاص الذين يحمونك

التقرير الذي تابعته يبين مدى اهتمامهم ( من خلال تقسيم فترات الخدمة ) بتكوين فرد احتياطي قادر على التعامل مع الاسلحة المتطورة و تشغيلها و اخذ دور الجندي النظامي في حالة الطوارئ القصوى ( 50 الف احتياطي بتدريب و تكوين ممتاز افضل من 200 الف جندي نظامي ذو تدريب ضعيف او متوسط )
 
عودة
أعلى