- إنضم
- 5/10/20
- المشاركات
- 23,905
- التفاعلات
- 64,552
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature currently requires accessing the site using the built-in Safari browser.
الجزائر قطعت العلاقات مع المغرب للتهرب من أي مفاوضات بخصوص الصحراء لأنها الطرف المباشر في الصراع
السفير المغربي لدى الامم المتحدة
ذكر بأن وزراء خارجية الجزائر شاركوا في مباحثات جنيف 2018 و 2019 محذرا بشكل مباشر من أنه إذا استمرت الجزائر في إنكارها خلال استئناف المسار السياسي الذي نأمل أن يتم في الأسابيع المقبلة و إذا لم تعد الجزائر لمقعدها في المحادثات فلن يكون هناك مسار سياسي
هل يمكن أن تتواطؤ فرنسا في الحرب ضد المغربجنرالات الجزائر يقامرون بوحدة الجزائر واي تصرف صبياني في خلق نزاع عسكري على الحدود ستكون له عواقب وخيمة على الجزائر قبل المغرب واعني هنا أن الظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية لا تلعب في صف جنرالات الجزائر .
لا ابدا بالعكس فرنسا لها مصالح و استثمارات كبيرة في المغرب و الجزائر ستكون أول المتضررين..مثلها مثل اسبانيا و ايطاليا و دول الجوار الكل سيسعى للتوسط و التهدئه ..هل يمكن أن تتواطؤ فرنسا في الحرب ضد المغرب
هل يمكن أن تستعمل الجزائر طائرات وأسلحة فرنسية خلال حرب مصغرة مع المغرب؟
فمن الواضح أن جنرالات الجزائر لا يعترفون بالظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية دليل ذالك كل الطوابير والازمات التي كان يمكن حلها بسهولة في حال تم خلق دمج حقيقي لدول المغرب العربي
الجزائر تتحرك مجدداً لعرقلة مشروع أنبوب الغاز بين المغرب ونيجيريا
تتحرك الجزائر مجددا في مجالات مزاحمة “الغاز والمغرب”؛ فقد رفعت سقف التنسيق مع نيجيريا إلى الزيارة الميدانية، عقب لقاء وفد عن أبوجا، مع وزارة الطاقة والمناجم الجزائرية.
وتدارست الجزائر مع الوفد تسريع العمل على الخط العابر للصحراء بين نيجيريا والجزائر المتجه صوب أوروبا، في وقت يراهن فيه المغرب بقوة على العمل مع نيجيريا للعمل على أنبوب الغاز “المغربي النيجري”.
ولم تفوت السلطات الجزائرية فرصة حضور الوفد النيجيري لعدم زيارة مخيمات تندوف، في خطوة قد تنعكس على أجواء العلاقات بين المغرب ونيجيريا التي اتجهت في وقت سابق لاستحضار الرهانات الاقتصادية أساسا.
ومن شأن قطع العلاقات بين الجزائر والمغرب أن يرفع حدة التنافس بين البلدين، خصوصا في القضايا التي تشكل نقطة التقاء مصالح، وعلى رأسها الغاز.
هشام معتضد، أستاذ العلاقات الدولية، اعتبر أن “عرقلة الأنبوب المغربي النيجيري كانت دائما تشكل بوصلة الدبلوماسية الاقتصادية للجزائر، خاصة بعد التقدم الكبير والانخراط المسؤول لكل من السلطة في المغرب والقيادة النيجرية في الدفع بهذا المشروع الإستراتيجي”.
وأضاف معتضد أن “هذا الأنبوب العملاق، الذي سيعبر 11 دولة بغرب إفريقيا، أزعج القيادة العسكرية في الجزائر إلى درجة تخصيص ميزانيات ضخمة واعتماد مخططات سياسية للتضييق على الاعدادات المتعلقة بهذا المشروع الضخم”.
وأوضح المتحدث، في تصريح ، أن “ارتفاع درجة التحركات الجزائرية في هذا الاتجاه اتضحت بعد مضاعفة اللقاءات مع المسؤولين النيجيريين، على غرار استقبال وزير الطاقة الجزائرية للوفد النيجري وترتيب زيارات ميدانية”.
واعتبر معتضد أن هذا يترجم سعي القيادة الجزائرية في استمرارها الممنهج لمعاكسة مصالح المغرب والتشويش على المشاريع الإفريقية ذات التوجه التنموي، انطلاقا من قناعتها الضيقة المبنية على عداء المملكة.
وأشار الجامعي المغربي إلى أن “القيادة الجزائرية باتت تشكل خطرا كبيرا على الشعب الجزائري والتنمية الإفريقية، من خلال تبنيها سياسات ذات توجه عدائي تقف أمام تطلعات الشعوب المغاربية والإفريقية”.
وكان محمد عرقاب، وزير الطاقة الجزائري، قد أكد أن جميع إمدادات الغاز الطبيعي الجزائري نحو إسبانيا ومنها نحو أوروبا ستتم عبر أنبوب “ميدغاز” العابر للبحر الأبيض المتوسط.
المغرب أوفى بعهده واستثمارات ocp هي على قدم وساق في نيجيرياملف الغاز بين المغرب ونيجيريا تدعمه الولايات المتحدة الامريكية و إسرائيل و الامارات التحركات الجزائرية بدعم روسي ألماني لن تقدم أو تأخر إنجاز المشروع
ملف الغاز بين المغرب ونيجيريا تدعمه الولايات المتحدة الامريكية و إسرائيل و الامارات التحركات الجزائرية بدعم روسي ألماني لن تقدم أو تأخر إنجاز المشروع