المغرب يلغي جميع رحلاته الجوية إلى فرنسا

المنشار

لا غالب إلا الله 🇲🇦
عضو مميز
إنضم
11/12/18
المشاركات
22,102
التفاعلات
78,586
الخطوط الملكية المغربية تلغي كافة رحلاتها بين المغرب و فرنسا من 20 إلى 23 مارس الجاري بسبب الإضرابات الفرنسية

:عاجل:
 
الخطوط الملكية المغربية تلغي كافة رحلاتها بين المغرب و فرنسا من 20 إلى 23 مارس الجاري بسبب الإضرابات الفرنسية

:عاجل:
frhua6uwaae_y2n-jpeg.124978
 
france-reforeme-retraite.jpg

تظاهرات جديدة تسبق تصويتا حاسما لحجب الثقة عن الحكومة الفرنسية​

ـ أ.ف.ب​

تشهد فرنسا، الأحد، يوما جديدا من التظاهرات احتجاجا على إصلاح نظام التقاعد الذي أقره الرئيس إيمانويل ماكرون، وذلك عشية اقتراع حاسم في الجمعية الوطنية (مجلس النواب) لحجب الثقة عن حكومة إليزابيت بورن.

بعد أسابيع من الإضرابات والمسيرات ضد رفع سن التقاعد من 62 إلى 64 عاما، أغلقت الشرطة السبت ساحة كونكورد أمام البرلمان في وجه المتظاهرين بعد ليلتين متتاليتين من الصدامات.

وتم استهداف بعض النواب، ومنهم إريك سيوتي، رئيس حزب الجمهوريين المحافظ، الذي يتوقع ألا يدعم حجب الثقة، وأعلن في وقت مبكر الأحد أن مكتبه في دائرته الانتخابية تعرض للرشق بالحجارة ليلا.

وقال سيوتي عبر “تويتر”: “القتلة الذين فعلوا ذلك يريدون الضغط علي من أجل التصويت الإثنين”، مرفقا تغريدته بصور تظهر نوافذ محطمة وتهديدات كتبت على الجدران.

وأوقف أكثر من 80 شخصًا إثر مسيرة في باريس شارك فيها نحو أربعة آلاف متظاهر السبت، أضرم خلالها بعض المحتجين النار في حاويات قمامة وخرّبوا محطات حافلات وأقاموا حواجز.

وأوقف 15 آخرون في مدينة ليون بعد أن قالت الشرطة إن “مجموعات من الأفراد العنيفين” أثارت أعمال شغب.

ونُظمت تظاهرات أخرى في مدن بأنحاء فرنسا جرت بشكل سلمي، ولاسيما في مدينة مرسيليا الساحلية المطلة على البحر الأبيض المتوسط، حيث احتج مئات.

وقال رومان موريزو (33 عاما)، وهو مهندس اتصالات في مرسيليا: “هل ترك لنا خيار غير الاستمرار في التظاهر؟”، وأضاف أنه بعدما استخدمت الحكومة بندًا دستوريًا لتمرير إصلاح نظام التقاعد من دون إجراء تصويت في الجمعية الوطنية “سيؤجج هذا الآن التوترات الاجتماعية في كل مكان”.

وتابع موريزو: “سنواصل، ليس أمامنا خيار”.

وبعيدا عن شوارع المدن الكبرى، قالت نقابة “سي جي تي” اليسارية، السبت، إن العمال سيغلقون أكبر مصفاة نفط فرنسية في نورماندي، محذرة من أن مصفاتين أخريين قد يتم إغلاقهما الإثنين.

وحتى الآن، اكتفى المضربون بمنع مغادرة شحنات الوقود المصفاتين، لكنهم لم يوقفوا نشاطهما تماما.

كما توقف جمع القمامة في معظم أنحاء باريس، مع تكدّس نحو 10 آلاف طن من النفايات في الشوارع بينما تحاول الحكومة إجبار بعض عمال النظافة على استئناف العمل.

ومن المقرر أن ينظّم الخميس يوم تاسع من الإضرابات والاحتجاجات واسعة النطاق.

وقال مسؤولون مقربون من ماكرون لوكالة فرانس برس إن الرئيس “يتابع بالطبع التطورات”.

“مفاقمة الفوضى”​

إلى جانب رفع سن التقاعد، يرفع إصلاح ماكرون أيضا عدد سنوات مساهمة الموظفين في نظام الحماية الاجتماعية للحصول على معاش تقاعد كامل.

وتقول الحكومة إن هذه التغييرات ضرورية لتجنب عجز نظام التقاعد في العقود المقبلة بسبب شيخوخة السكان في فرنسا.

لكن المعارضين يقولون إن القانون يضع عبئًا غير عادل على ذوي الدخل المنخفض، والنساء والأشخاص العاملين في مهن شاقة. وأظهرت استطلاعات الرأي أن غالبية الفرنسيين يعارضون التغييرات.

وكشفت دراسة استقصائية شملت 2000 شخص ونُشرت نتائجها في صحيفة لوجورنال دو ديمانش الأسبوعية، الأحد، أن نسبة تأييد ماكرون تبلغ 28 بالمائة، وهي في أدنى مستوياتها منذ تظاهرات “السترات الصفر” واسعة النطاق في 2019، التي انطلقت احتجاجا على ضريبة جديدة على الوقود.

وبعد أن لجأت رئيسة الوزراء إليزابيت بورن إلى المادة 49.3 من الدستور لتمرير القانون دون التصويت عليه في الجمعية الوطنية، بات الأمل الأخير لعرقلة الإصلاح هو الإطاحة بالحكومة الإثنين.

وقال وزير العمل أوليفييه دوسوبت لجورنال دو ديمونش إنه “ليس اعترافا بالفشل، لكن من المؤسف” اللجوء إلى خيار استثنائي لتمرير الإصلاح، وأضاف أن التغييرات في نظام التقاعد كانت “مهمة للغاية إلى درجة لا تسمح بالمخاطرة” بإجراء تصويت غير محسوم النتيجة بعد مفاوضات غير مثمرة مع حزب الجمهوريين لتأمين عدد كافٍ من الأصوات.

ومن المتوقع أن يصوت عدد قليل من نواب كتلة الجمهوريين المنقسمة لصالح حجب الثقة عن الحكومة الإثنين.

وقدمت مجموعة صغيرة من نواب الوسط والتجمع الوطني اليميني المتطرف مقترحين لحجب الثقة.

في هذا السياق، قال سيوتي إنه لا يريد “مفاقمة الفوضى”.
 
فرنسا إلى الهاوية
macron.jpeg

استطلاع للرأي يكشف انهيار شعبية ماكرون​

- د.ب.أ​

أظهر استطلاع للرأي أن شعبية الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، تراجعت إلى أدنى مستوى لها منذ أيام احتجاجات “السترات الصفراء” في مطلع عام 2019، في ظل تزايد معارضة جهوده المتعلقة برفع سن التقاعد.

وأفادت وكالة “بلومبرغ” للأنباء، اليوم الأحد، بأن الاستطلاع الذي أجراه المعهد الفرنسي للرأي العام “ايفوب”، لصالح صحيفة “لو جورنال دو ديمانش”، أظهر أن 28% ممن شملهم الاستطلاع “راضون عن أداء ماكرون”، وذلك بانخفاض قدره 4 نقاط بالمقارنة مع الشهر الماضي.

ولم تتغير نسبة تأييد رئيسة الوزراء، إليزابيث بورن، بعدما سجلت الثبات في 29%.

وكانت بورن دفعت باقتراح لإصلاح نظام التقاعد يوم الخميس الماضي، دون تصويت البرلمان، بعد أن صار من الواضح أن الحكومة لا يمكنها حشد قدر كاف من الدعم وسط النواب.

وتستعد بورن لمواجهة تصويت بحجب الثقة في البرلمان، يوم غد الاثنين؛ وإذا نجح التصويت فسيتم إبطال مسودة قانون التقاعد؛ وسيتعين على بورن أن تتقدم بالاستقالة.
 
retraite-france-manifestation.jpg

أزمة سياسية تضرب عُقر فرنسا.. وإغلاق “مصافي التكرير” يلوح في الأفق​

- أ.ف.ب​

واصل معارضو إصلاح نظام التقاعد في فرنسا التعبير عن غضبهم، السبت، في مسيرات جديدة والسعي إلى إغلاق مصافي التكرير، بعد يومين من تمرير الحكومة مشروع إصلاح نظام التقاعد الذي طلبه الرئيس إيمانويل ماكرون.

ودفع الخوف من حصول أعمال شغب بالشرطة إلى حظر كل التجمعات في ساحة الكونكورد بباريس.

بعد ليلتين تخللتهما اضطرابات حظرت الشرطة تجمعات المحتجين في ساحة الكونكورد وفي جادة الشانزليزيه بباريس. وتقع هذه المنطقة بالقرب من مقر الجمعية الوطنية وقصر الإليزيه الرئاسي.

وأكدت الشرطة لوكالة “فرانس برس” أنها “ستطرد بشكل منهجي الأشخاص الذين سيحاولون التجمع هناك”، وقد يتم تغريمهم، لافتةً إلى “وجود مخاطر كبيرة من ناحية الإخلال بالنظام والأمن العامين”.

وقررت الحكومة، الخميس، تمرير مشروع إصلاح نظام التقاعد الذي طلبه الرئيس إيمانويل ماكرون، استناداً إلى المادة 49.3 من الدستور، التي تسمح بتبنّي نصّ من دون التصويت عليه في الجمعية الوطنية، ما لم يؤدِّ اقتراحٌ بحجب الثقة إلى الإطاحة بالحكومة.

وعليه اتخذت المعارضة منحى أكثر تطرفاً بدفع من ناشطين شباب سئموا من التجمعات الأسبوعية، ويبدو أنهم مستعدون للمواجهة.

وتجمع آلاف المتظاهرين، مساء الجمعة، في ساحة الكونكورد بباريس للاحتجاج مثل اليوم السابق. وأشعل متظاهرون النار، وشهدت الأجواء توتراً حين تدخلت الشرطة مع حلول الليل، وفقًا لمراسلي وكالة “فرانس برس”.

ورمى مئات المتظاهرين زجاجات ومفرقعات على عناصر الشرطة الذين ردوا بإطلاق الغاز المسيل للدموع محاولين إخلاء المكان مع هطول المطر.

وتجمع حوالى 10 آلاف متظاهر مساء الخميس.

نكسة لماكرون​

ويبرز شبه إجماع على اعتبار اللجوء إلى المادة 49.3 من الدستور نكسة بالنسبة إلى ماكرون، الذي رَهَن رصيده السياسي في سبيل هذا الإصلاح، جاعلاً منه أبرز مشاريع ولايته الرئاسية الثانية.

وقدّم نواب اقتراحين لحجب الثقة عن الحكومة، في حين دعت النقابات العمالية إلى تظاهرات يومي السبت والأحد، وإلى يوم تاسع من الإضرابات والتظاهرات الخميس 23 مارس، احتجاجاً على الإصلاح الذي ينص البند الرئيسي فيه على رفع سن التقاعد القانونية من 62 إلى 64 عاما.
وأعلنت الكونفدرالية العامة للعمل (سي جي تي) أن أكبر مصفاة في البلد، والتي تقع في النورماندي (شمال غرب) وتديرها شركة “توال إنرجي”، بدأت بالتوقف عن العمل.

ويشكّل ذلك خطوة هامة، إذ عطل المضربون منذ بداية الحركة الاحتجاجية شحنات الوقود، لكن لم تتوقف أي من المصافي الفرنسية السبع عن العمل بالكامل.

وهذه العملية معقدة من الناحية الفنية وستستغرق عدة أيام، لكن لا يُتوقّع أن تسبب نقصًا فوريًا في الوقود في المحطات الفرنسية، لكنها قد تتوسّع وتشمل مصافٍ فرنسية أخرى.

وقد تُغلق مصفاتان على الأقل، هما “بترو إينيوس” بلافيرا (جنوب شرق) و”توتال إنرجي” بغونفروفيل- لورشيه (شمال غرب)، في موعد أقصاه الاثنين، وفقًا للكونفدرالية العامة للعمل.

ولفت وزير الصناعة الفرنسي رولان ليسكور، السبت، إلى أن الحكومة قد تتخذ إجراءات في حال إغلاق هذه المنشآت لتجنب نقص الوقود.

“إنكار الديموقراطية”​

وفي بوزانسون (شرق) أشعل 300 متظاهر النار، السبت، وأحرق بعضهم بطاقاتهم كناخبين.

وقالت ناتالي البالغة ثلاثين عامًا، والتي لم ترغب بالكشف عن اسمها الكامل: “بماذا أردّ على شباب يقولون لي إن الانتخابات لا تفيد بشيء؟. أنا انتخبت نائباً عني ومُنع من التصويت. نحن في ذروة إنكار الديموقراطية”.

وستنظر الجمعية الوطنية الفرنسية، الاثنين، في اقتراحي حجب الثقة عن الحكومة، حسب ما قالت مصادر برلمانية.

وقدّم أحد الاقتراحين، الجمعة، نواب مجموعة “ليوت” المستقلة، و”تشارك فيه أحزاب عدة”. وشارك نواب من ائتلاف “نوبس” اليساري في التوقيع على هذا الاقتراح.

كذلك قدّم نواب من حزب “التجمع الوطني” اليميني المتطرف، بزعامة مارين لوبن، بدورهم اقتراحًا آخر لحجب الثقة، مؤكدين أنهم سيصوتون “لصالح كل اقتراحات حجب الثقة المقدمة”.

ولإسقاط الحكومة يجب أن تصوّت الأكثرية المطلقة في الجمعية الوطنية على اقتراح لحجب الثقة، أي 287 صوتًا ويتطلب ذلك أن يصوت حوالي ثلاثين نائبًا يمينيًا من حزب الجمهوريين (من أصل 61) على الاقتراح. ويتوقع أن يجمع اقتراح “ليوت” أصوات أطراف مختلفة بخلاف اقتراح “التجمع الوطني”.

وكرر الأمين العام لنقابة (سي إف دي تي) لوران بيرجيه، الجمعة، تحذيره من تفاقم الغضب في البلاد، ودعا الرئيس الفرنسي إلى “سحب الإصلاح”.

واختارت الحكومة الفرنسية رفع سنّ التقاعد القانونية استجابة للتدهور المالي الذي تشهده صناديق التقاعد، ولشيخوخة السكان.

وفرنسا من الدول الأوروبية التي تعتمد أدنى سن للتقاعد، مع العلم أن أنظمة التقاعد في مختلف الدول غير قابلة للمقارنة بشكل كامل.
 
جميل جدا الرسالة وصلت إلى قصر الإيليزي ننتظر الرد وتتواصل الضىربات إلى بطن ماكرون
(السمطة كادور ولبزيم كايوعت)
 
جميل جدا الرسالة وصلت إلى قصر الإيليزي ننتظر الرد وتتواصل الضىربات إلى بطن ماكرون
(السمطة كادور ولبزيم كايوعت)
مفخباروش را طريق الكابرانات كحلة ههههه

المهم هادشي زين لينا. اتمنى دائما لفرنسا الفناء
 
عودة
أعلى