ليس تنفيذا لطلب اسبانيا انما الديموقراطيين يريدون من المغرب بعض الامور تحت مسميات حقوق الانسان والحريات الشخصية لكن المغرب لديه البديل
ستكون اكبر حماقة ترتكبها امريكا ان خسرت المغرب وتعلم اهمية المغرب خصوصا جغرافيا وهذا الحليف الاستراتيجي
( المغرب ) مستعد ان يذهب بعيدا في علاقاته مع الصين وروسيا وشفنا اجتماع وزير خارجية المغرب مع وزير خارجية روسيا اخيرا
برأيي ما هي الا فترة حمى وشد ومد وسوف تمر