- إنضم
- 11/12/18
- المشاركات
- 22,180
- التفاعلات
- 78,842
الوحش" الإماراتية .. الناقلة البرمائية الأكثر تدريعا في العالم
حظيت ناقلة الجنود المُدرّعة "الوحش" باهتمام واسع في معرض الدفاع الدولي "أيدكس 2019" المنعقِد في أبوظبي، إذ تُعد الآلية الأكثر تدريعا في العالم.
وتُقدّم "الوحش" لأوّل مرّة في المعرض؛ حيث دشّنها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة.
وتُعَد الناقلة البرمائية، التي صنعتها وأنتجتها شركة "كاليداس" الوطنية بخبرات إماراتية 100%، مدرّعة ثُمانية الدفع، وهي آلية مُشاة قتالية تؤدي المهمات العسكرية واللوجستية في مختلف الظروف الصعبة.
وتحتوي "الوحش" على أجهزة عرض وكاميرات مراقبة، ترصُد المحيط من الاتجاهات كافة، فضلا عن تزويدها بنظام وقائي ضدّ العبوات الناسفة والألغام الأرضية، وبها درع مُصمّم لحمايتها من القذائف الباليستية.
وتسع الناقلة البرمائية الأكثر تدريعا في العالم، ثمانية ركاب ويُمِكن أن تصِل طاقتها الاستيعابية إلى 11 فردا، كما تبلغ سرعتها 130 كيلومترا في الساعة، وتستطيع قطع مسافة 700 كيلومتر دون توقّف.
ويُقدّم معرض الدفاع الدولي في أبوظبي أحدث التقنيات والمعدات والآليات العسكرية، بمشاركة 62 دولة، إلى جانب عقد كثيرٍ من الصفقات بين القوات الإماراتية المسلحة وأكبر الشركات العالمية المتخصّصة بالمجال.
وتُقدّم "الوحش" لأوّل مرّة في المعرض؛ حيث دشّنها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة.
وتُعَد الناقلة البرمائية، التي صنعتها وأنتجتها شركة "كاليداس" الوطنية بخبرات إماراتية 100%، مدرّعة ثُمانية الدفع، وهي آلية مُشاة قتالية تؤدي المهمات العسكرية واللوجستية في مختلف الظروف الصعبة.
وتحتوي "الوحش" على أجهزة عرض وكاميرات مراقبة، ترصُد المحيط من الاتجاهات كافة، فضلا عن تزويدها بنظام وقائي ضدّ العبوات الناسفة والألغام الأرضية، وبها درع مُصمّم لحمايتها من القذائف الباليستية.
وتسع الناقلة البرمائية الأكثر تدريعا في العالم، ثمانية ركاب ويُمِكن أن تصِل طاقتها الاستيعابية إلى 11 فردا، كما تبلغ سرعتها 130 كيلومترا في الساعة، وتستطيع قطع مسافة 700 كيلومتر دون توقّف.
ويُقدّم معرض الدفاع الدولي في أبوظبي أحدث التقنيات والمعدات والآليات العسكرية، بمشاركة 62 دولة، إلى جانب عقد كثيرٍ من الصفقات بين القوات الإماراتية المسلحة وأكبر الشركات العالمية المتخصّصة بالمجال.
