Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature currently requires accessing the site using the built-in Safari browser.
مشاركتي اليوم متواضعة و تتعلق بالفلافل
نعم الفلافل
لمن لا يعرف فالفلافل ليست أكلة أو وجبة عراقية خالصة بل أتتنا مع إخواننا المهاجرين الفلسطينين و كان البعض يسخر منهم و يقول كيف تقلون حمص بعد أن تعجنوه
ثم مع مرور الأيام و الشهور بدأنا نأكل هذه الوجبة أو اللفات كما نسميها من مبدأ لف الشيء و قد أعجبتنا كثيرا ثم أضفنا لها العنبة مع الخبز العراقي المحلي المسمى بالصمون و له شكل معين و بالتالي أصبحت هذه اللفة أو الساندويش الوجبة العراقية الخفيفة الأولى دون منازع عند الصباح و تليها الشاورمة كأكلة خفيفة
تعرفنا على الكثير من الأكلات الفلسطينية مثل المجدرة و المسخن و الحمص بطحينة و الدوالي و المقلوبة و غيرها و كذلك تعرفو على الكثير من أكلاتنا و من أهمها الكباب و الباجة :yes_yes::yes_yes::yes_yes::yes_yes:
أعتقد أن البعض بدأ يسيل لعابه و نحن صائمون لذا سوف أغير الموضوع
كانت هناك نسبة كبيرة من المتعلمين الفلسطينيين و كانو بصورة عامة يحبون العلم إذا ما أتيحت لهم الفرصة
أذكر أنني طوال سنوات الدراسة في العراق أني مررت على 4 مدرسين فلسطينيين داخل العراق و أكثر من 10 خارجه بحكم أنني قضيت فترة جيدة من عمري في تونس
المدرسين الأربعة الذين درست على أيديهم كانو يعملون في دائرة سكانية لا تتجاوز الخمس كيلومترات مربعة إذا لم أكن مخطئ و كنسبة و تناسب مع عدد الفلسطينيين في العراق مقارنة بأعدادنا في نفس المساحة فهذه نسبة من المدرسين جيدة جدا في نظري و طبعا هناك الكثير غيرهم الذين لم ألتقيهم
عندما كنا نجلس كتلاميذ كشباب في باحة المدرسة و نتحدث في مختلف المواضيع كنت أسمع أمور مختلفة من أصدقائي الفلسطينيين , طريقتهم في التفكير مختلفة و تعجبني و بصراحة عندما كنا نجتمع كطلاب عراقيين و فلسطينيين سواء للعب كرة القدم أو الدراسة أو لعمل مشاريع علمية و إن كانت بسيطة فقد كنا نخرج بنتائج جدا رائعة
كانت النكهة مختلفة
و لم ألمس منهم طوال سنوات صداقتي لهم أي نبرة طائفية من أي إتجاه أو حقد تجاه مكون معين مع أنه كان لدينا نسبة من الناس يكرهون الفلسطينيين كرههم للعمى دون أن أتمكن من معرفة السبب لكن كانت هناك إشاعات بغيضة بأن الفلسطينيين يحصلون على راتب بالدولار من الحكومة العراقية السابقة ( حكومة صدام حسين ) و أن الراوتب ليست للعائلة بل لكل فرد
(( مرة قال لي سائق تكسي أن هاؤلاء الفلسطينيين يأخذ الواحد منهم مبلغ 600 دولار كل شهر من مال نفطنا و أن صدام يعطيهم هذا المال الذي هو حقنا و نحن نعيش فترة الحصار فقلت له أن جيراننا فلسطينيون يسكنون بالإيجار في بيت متواضع و لا يملكون سيارة من نوع برازيلي و قد كانت من أرخص أنواع السيارات و هم يستلمون الحصة التموينية مثلنا تماما و ملابسهم يغيرونها بجديدة من السنة إلى السنة فكيف يقبضون 600 دولار للفرد كل شهر ))
لم يجبني بكلام منطقي لكني قلت له بما معناه أنه إذا بقي يردد هذه الإشاعات فأنه سيتشرف بزيارة للأمن العامة لأنك لا تعرف من الذي يصعد بجانبك في التكسي
الفلسطينيون في العراق و غيره من الدول التي حلو فيها كانو وفيين لتلك الدول شعوبا و حكومات و قد كانو ينظرون إليها على أنها بلادهم
البعض سُمح له بلعب دور معين في تنمية البلاد و البعض الأخر لم يسمح له إطلاقا مثل لبنان مع الأسف الشديد
هذه نائبة كويتية تمدح مدرسيها من الفلسطينيين في فترة الستينات
و هذا تقرير لعقد مع المدرسين الفلسطينيين من (( غزة )) ليعملو كمدرسين في الكويت
و سوف أختم مشاركتي لهذا اليوم بشيء سوف يفاجئ الجميع
حسب ما سمعت من مصادر موثوقة فأن المهندسين الفلسطينيين و الفنيين الذين عملو في مؤسسة التصنيع العسكري قد ساهمو بشكل فاعل في رفد المؤسسة العسكرية العراقية بأشياء مميزة جدا منها صنع منصات هايدروليكية لرشاشات الدوشكة الروسية بحيث يمكن رفع مستوى الرشاش المثبت على سيارات البيك أب لحرس الحدود كي يكون قوس النار الأمامي أوسع و تجنب إصابة غرفة السائق و كما سمعت أنهم أضافو تعديلات على قواعد مدافع الهاون بحيث يمكن تركيبها على سيارات البيك أب و إطلاق النار منها دون التسبب بضرر للسيارة و كذلك أحد المهندسين الفلسطينيين قد صنع خوذة من مواد مركبة مضادة لرصاص المسدسات و طلقات الكلشن من مسافة معقولة دون أن تنكسر و هذا الكلام كان في الثمانينات
أحد أصدقائي قال لي نقلا عن أبيه أن هناك مهندسين فلسطينيين اضافو مواصفات و إمكانيات جديدة لصوارخ أرض أرض صغيرة الحجم و كذلك لمجموعة تصويب بصرية
هاؤلاء الناس إبتلاهم الله ببلاء التهجير خارج بلادهم كي يستقرو في بلادنا العربية و الإسلامية المختلفة لكن وجودهم لدينا هو كنز حقيقي لا يجب أن نفرط فيه بل علينا إستغلاله إلى أقصى حد
هل تعلمون ما معنى أن تعطي لشخص مهجر الثقة و الأمان و أن تفتح له المجال لخدمة بلادك , سوف يعمرها و يشارك فيها أفضل ألف مرة من بلاده الأصلية و هذا ما يفعله الأمريكان مع مختلف شعوب الأرض الذين يهاجرون إلى أمريكا و النتيجة نراها جميعا كل يوم
أعطى الله الإسرائيليين الذكاء و الفطنة و المكر
و أعطانا الله الفسلطينيين
و لكم أن تفهمو المغزى
هذه المشاركة لها أكثر من سنة تقريبا كانت في شهر رمضان و بالصدفة وجدتها و نحن في شهر رمضان المبارك
الوجبات الفليسطينة من الذ الأكلات العربية
انا متاكد مو متاكد الا 100/100 متاكد
ان الناس الي تقولون يستهزؤون باسم القضية او ان القدس او فلسطين ماهي قضيتي
لو فتح لهم الجهاد في سبيل الله لتحرير فلسطين
حيكون هولاء الناس الأغلبية الساحقة منهم تفدي بأرواحها القدس وفلسطين عامة
فقط ينتظرون
حراس الحدود بفتح البوابات
فهولا الناس لا تهمهم الناظر والمنظر
ولا الجرار ولا المجرور
لا هم من اوال الفاعلون بل الاقوي بالفعلالذين يستهزؤون بالقضية الفلسطينية لن يفعلو ذلك أخي الولبي
لكن و أنت الصادق من لديه شرفو غيره على دينه و عرض المسلمين و يشعر بمصابهم سيهب للجهاد كائنا ما كان منبته أو لسانه أو لونه من أمة محمد عليه الصلاة و السلام
هذه المشاركة لها أكثر من سنة تقريبا كانت في شهر رمضان و بالصدفة وجدتها و نحن في شهر رمضان المبارك
الوجبات الفليسطينة من الذ الأكلات العربية
مشاركتي اليوم متواضعة و تتعلق بالفلافل
نعم الفلافل
لمن لا يعرف فالفلافل ليست أكلة أو وجبة عراقية خالصة بل أتتنا مع إخواننا المهاجرين الفلسطينين و كان البعض يسخر منهم و يقول كيف تقلون حمص بعد أن تعجنوه
ثم مع مرور الأيام و الشهور بدأنا نأكل هذه الوجبة أو اللفات كما نسميها من مبدأ لف الشيء و قد أعجبتنا كثيرا ثم أضفنا لها العنبة مع الخبز العراقي المحلي المسمى بالصمون و له شكل معين و بالتالي أصبحت هذه اللفة أو الساندويش الوجبة العراقية الخفيفة الأولى دون منازع عند الصباح و تليها الشاورمة كأكلة خفيفة
تعرفنا على الكثير من الأكلات الفلسطينية مثل المجدرة و المسخن و الحمص بطحينة و الدوالي و المقلوبة و غيرها و كذلك تعرفو على الكثير من أكلاتنا و من أهمها الكباب و الباجة :yes_yes::yes_yes::yes_yes::yes_yes:
أعتقد أن البعض بدأ يسيل لعابه و نحن صائمون لذا سوف أغير الموضوع
كانت هناك نسبة كبيرة من المتعلمين الفلسطينيين و كانو بصورة عامة يحبون العلم إذا ما أتيحت لهم الفرصة
أذكر أنني طوال سنوات الدراسة في العراق أني مررت على 4 مدرسين فلسطينيين داخل العراق و أكثر من 10 خارجه بحكم أنني قضيت فترة جيدة من عمري في تونس
المدرسين الأربعة الذين درست على أيديهم كانو يعملون في دائرة سكانية لا تتجاوز الخمس كيلومترات مربعة إذا لم أكن مخطئ و كنسبة و تناسب مع عدد الفلسطينيين في العراق مقارنة بأعدادنا في نفس المساحة فهذه نسبة من المدرسين جيدة جدا في نظري و طبعا هناك الكثير غيرهم الذين لم ألتقيهم
عندما كنا نجلس كتلاميذ كشباب في باحة المدرسة و نتحدث في مختلف المواضيع كنت أسمع أمور مختلفة من أصدقائي الفلسطينيين , طريقتهم في التفكير مختلفة و تعجبني و بصراحة عندما كنا نجتمع كطلاب عراقيين و فلسطينيين سواء للعب كرة القدم أو الدراسة أو لعمل مشاريع علمية و إن كانت بسيطة فقد كنا نخرج بنتائج جدا رائعة
كانت النكهة مختلفة
و لم ألمس منهم طوال سنوات صداقتي لهم أي نبرة طائفية من أي إتجاه أو حقد تجاه مكون معين مع أنه كان لدينا نسبة من الناس يكرهون الفلسطينيين كرههم للعمى دون أن أتمكن من معرفة السبب لكن كانت هناك إشاعات بغيضة بأن الفلسطينيين يحصلون على راتب بالدولار من الحكومة العراقية السابقة ( حكومة صدام حسين ) و أن الراوتب ليست للعائلة بل لكل فرد
(( مرة قال لي سائق تكسي أن هاؤلاء الفلسطينيين يأخذ الواحد منهم مبلغ 600 دولار كل شهر من مال نفطنا و أن صدام يعطيهم هذا المال الذي هو حقنا و نحن نعيش فترة الحصار فقلت له أن جيراننا فلسطينيون يسكنون بالإيجار في بيت متواضع و لا يملكون سيارة من نوع برازيلي و قد كانت من أرخص أنواع السيارات و هم يستلمون الحصة التموينية مثلنا تماما و ملابسهم يغيرونها بجديدة من السنة إلى السنة فكيف يقبضون 600 دولار للفرد كل شهر ))
لم يجبني بكلام منطقي لكني قلت له بما معناه أنه إذا بقي يردد هذه الإشاعات فأنه سيتشرف بزيارة للأمن العامة لأنك لا تعرف من الذي يصعد بجانبك في التكسي
الفلسطينيون في العراق و غيره من الدول التي حلو فيها كانو وفيين لتلك الدول شعوبا و حكومات و قد كانو ينظرون إليها على أنها بلادهم
البعض سُمح له بلعب دور معين في تنمية البلاد و البعض الأخر لم يسمح له إطلاقا مثل لبنان مع الأسف الشديد
هذه نائبة كويتية تمدح مدرسيها من الفلسطينيين في فترة الستينات
و هذا تقرير لعقد مع المدرسين الفلسطينيين من (( غزة )) ليعملو كمدرسين في الكويت
و سوف أختم مشاركتي لهذا اليوم بشيء سوف يفاجئ الجميع
حسب ما سمعت من مصادر موثوقة فأن المهندسين الفلسطينيين و الفنيين الذين عملو في مؤسسة التصنيع العسكري قد ساهمو بشكل فاعل في رفد المؤسسة العسكرية العراقية بأشياء مميزة جدا منها صنع منصات هايدروليكية لرشاشات الدوشكة الروسية بحيث يمكن رفع مستوى الرشاش المثبت على سيارات البيك أب لحرس الحدود كي يكون قوس النار الأمامي أوسع و تجنب إصابة غرفة السائق و كما سمعت أنهم أضافو تعديلات على قواعد مدافع الهاون بحيث يمكن تركيبها على سيارات البيك أب و إطلاق النار منها دون التسبب بضرر للسيارة و كذلك أحد المهندسين الفلسطينيين قد صنع خوذة من مواد مركبة مضادة لرصاص المسدسات و طلقات الكلشن من مسافة معقولة دون أن تنكسر و هذا الكلام كان في الثمانينات
أحد أصدقائي قال لي نقلا عن أبيه أن هناك مهندسين فلسطينيين اضافو مواصفات و إمكانيات جديدة لصوارخ أرض أرض صغيرة الحجم و كذلك لمجموعة تصويب بصرية
هاؤلاء الناس إبتلاهم الله ببلاء التهجير خارج بلادهم كي يستقرو في بلادنا العربية و الإسلامية المختلفة لكن وجودهم لدينا هو كنز حقيقي لا يجب أن نفرط فيه بل علينا إستغلاله إلى أقصى حد
هل تعلمون ما معنى أن تعطي لشخص مهجر الثقة و الأمان و أن تفتح له المجال لخدمة بلادك , سوف يعمرها و يشارك فيها أفضل ألف مرة من بلاده الأصلية و هذا ما يفعله الأمريكان مع مختلف شعوب الأرض الذين يهاجرون إلى أمريكا و النتيجة نراها جميعا كل يوم
أعطى الله الإسرائيليين الذكاء و الفطنة و المكر
و أعطانا الله الفسلطينيين
و لكم أن تفهمو المغزى
" الهندي " عديم الاخلاق و المروءة ضاحي خلفان
هل يضمن عديم الاخلاق هذا ان يبقى الخليج عربياً و لا يصبح " فارسياً او هندياً " بعد 200 سنة ؟
هذا الشخص ليس لديه لا اخلاق و لا قيم و قد أثبت بنفسه أنه إمعة و الإمعات لا يؤخذ بكلامها أو لسانها بل حتى لا تُعاتب
لكن العار على من فتح له مجال للكلام و لم يغلق فمه حفاظاً على ماء وجهه