اسرائيل متقدمه صناعيا وتهتم بالتعليم
اما العرب فلا يفلحون الا المضاهرات امام قيادة المجلس العسكري اوالخروج في مضاهرات وتدمير الاقتصاد والبعض من الدول حولو بلدهم الى انقاض والبعض حروب اهليه لها عشرة اعوام لم تعد دوله ويقال لو انتهت الحرب الاهليه يبلهم اكثر من سنين الاقتتال لازاله الانقاض فقط
نحن العرب لانصنع الا الارهاب واعتذر انكان احد يراها مسبه وان كانت واقع
لاننتج طعامنا ولا نصنع سلاحنا
العرب يستهلكون فقط لايوجد علامه تجاريه واحدة فقط تكون قد غزت العالم
نحن العرب لانجيد الا الكلام ونشر الحقد ونتغنا بفتوحات لم نكن نحن ابطالها يانتغنى بالاتراك او الاكراد او الامازيغ ونسمي احتلال البلدان فتح اسلامي والعكس نسميه احتلال تناقض عجيب
وهناك البعض يفاخر بحضارة قدبادت قبل الاف السنين
نعذرة لان الواقع يقول البس من صنع الغرب او الشرق والاكل من الغرب وان كان فرع في بلدك وتسافر في طائرة او باخرة او سيارة من صنع الغرب والشرق اذا يحق له ان يتغنى بأساطير الاولين ويفاخر بالماضي لان الحاضر لا شئ
نعم العرب ابطال لايجيدون الا الكلام
اسأل هل هي جينات العنصر العربي جينات كسلانه تتوارث عبر الاجيال...؟
 
تقرير صحفي جديد يقول بأن دبابة Merkava هي الافضل على الارض
Israrel's Merkava Tank: The Best on the Planet

1470e2630bde83e0fe1ad4a5365d4728.jpeg.jpg



https://www.google.com/amp/s/news.yahoo.com/amphtml/israrels-merkava-tank-best-planet-020000297.html
 
تقرير صحفي جديد يقول بأن دبابة Merkava هي الافضل على الارض
Israrel's Merkava Tank: The Best on the Planet

تقرير غير دقيق للدبابة ووصف مبالغ فيه !!! أهم ما يميز الدبابة ميركافا هو تصميمها الذي أكد على الحماية أولاً (المحرك في مقدمة الهيكل) وجعلها أهم من الحركية !! شخصيا يعجبني هذا الترتيب وأثبت جدواه في تخفيض خسائر العنصر البشري للدبابة .
 

الصورة تخص نازع الدخان Fume extractor لمدفع الميركافا وهو تجهيز بات يخدم أغلب مدافع دبابات المعركة. ابتكار منظومة نازع الدخان أو كما يطلق عليه في أحيان أخرى اسم مفرغ الدخان smoke evacuator أو مفرغ التجويف bore evacuator، جاء لمواجهة معضلة تسلل غازات شحنة الدافع في سبطانة السلاح الرئيس إلى مقصورة الطاقم بعد عملية إطلاق النار. ففي السابق عندما كان الرامي يفتح عقب المدفع gun breech بعد تنفيذ عملية الرمي لإعادة التلقيم، كان الدخان والغازات السامة poisonous gases المتبقية في جوف السبطانة تتدفق لمقصورة القتال المغلقة، مما كان يتسبب معه في ضعف رؤية أفراد الطاقم وإيذاء جهازهم التنفسي، وبالتالي صرف انتباههم عن مهامهم. لذلك، أصبحت قضية إزالة واستبعاد الغازات المتبقية، اعتبار قياسي عند تصميم منظومات السلاح الرئيسة للدبابات، حيث يعهد لهذه الأنظمة تنقية وتصفية جوف السبطانة من المخلفات الغازية لشحنات الدافع propellant charge ولفضها للخارج عن طريق فوهة السلاح.

طريقة عمل النظام تكون كالتالي: بعد إطلاق النار وتجاوز قاعدة المقذوف موضع ثقوب نازع الدخان، فإن جزء من غازات شحنة الدافع عالية الضغط high-pressure سوف تدخل تجويف نازع الدخان من خلال المنافذ أو الثقوب المخصصة لذلك، لتملأه بالكامل وتشكل معه ضغط عالي في حيز التجويف الداخلي. وبينما يستمر المقذوف في مساره باتجاه فوهة المدفع، يبدأ الضغط في الانخفاض والانحسار، ليتحول فجأة إلى مستويات الضغط الجوي atmospheric pressure مع مغادرة المقذوف فوهة سبطانة المدفع. أثناء هذه العملية، الغاز عالي الضغط في تجويف نازع الدخان يبدأ بالارتداد والنفخ عكسياً إلى سبطانة المدفع من خلال ثقوب التصريف وذلك بسرعة مقدرة بنحو 500 م/ث. ولكون هذه الثقوب موجهه للأمام، فإن ذلك يتسبب في طرد الغازات لخارج سبطانة المدفع، منتزعة في طريقها معظم الهواء الساخن المتبقي في جوف السبطانة الداخلي ومن ثم العمل على تنقيته وتبريده (نازع الدخان في المدفع الأمريكي M256 يستعين بثقوب تصريف غازات محفورة في زوايا 30 درجة نحو نهاية فوهة سبطانة المدفع وذلك للسماح بتدفق الغازات للخارج).
 

الصورة تعرض الرداء الواقي الحراري Thermal sleeve لسبطانة مدفع الدبابة ميركافا !!! هذا تجهيز يقصد منه منع أو تخفيض التشوه الحراري (التدلي والانحناء bending/drooping) لسبطانة المدفع نتيجة الظروف البيئية المحيطة. والفكرة العامة في الموضوع تدور حول ارتباط دقة مدفع الدبابة باستقامة سبطانته، ولكن مع احتمال تبريد أو تسخين سبطانة السلاح في جهة دون الجهة الأخرى نتيجة الأحوال الجوية المختلفة أو حتى نتيجة إطلاق النار المتكرر، فإننا أمام معضلة يتوجب تداركها. على سبيل المثال عندما تكون سبطانة المدفع تحت أشعة الشمس المباشرة أو عرضة لرياح باردة جانبية، فإن عملية تسخين غير منتظمة تحدث للسبطانة تغطي جانب دون الآخر. هذه العملية تسبب تشويهاً وانحرافاً لسبطانة المدفع، ينتج عنه بالنتيجة تخفيضاً لدقة السلاح على المدى الأقصى (يتحدد هذا التشويه في حدوده الدنيا بنحو 3-5 أجزاء من الألف من المليمتر، لكنه يمكن أن يزيد عن ذلك بكثير في ساعات الذروة وتحت أشعة الشمس المباشرة). تمثلت الحلول الابتدائية لمعالجة هذه المشكلة في عزل كامل سبطانة المدفع حرارياً عن البيئة المحيطة بها، وذلك بتغليف هذه السبطانة بغطاء أو رداء sleeve من مواد عازلة حرارياً مثبتة بواسطة مشابك محيطية circumferential clamps، مثل ألياف الأسبست asbestos أو الألياف الزجاجية fibre glass، بحيث تضمن هذه درجة حرارة متساوية على كامل طول السبطانة.
 
يتم تشغيل الدبابة Merkava 4 بمحرك ديزل MTU 883-V-12 مقداره 1500 حصان
توجد حجرة المحرك وخزان الوقود في مقدمة الخزان
وخزانان للوقود في الخلف يمثل المحرك الجديد زيادة بنسبة 25 % في الطاقة مقارنة بقوة powerpack 1200 حصان المثبتة على Merkava 3

المحرك MTU 883 جرى تجربته أيضاً على الدبابة الأمريكية M1A2 التي عرضت لاختبارات ميدانية شاقة أواخر العام 1998، وأسفرت عن توقيع شركة "جنرال داينمكس" General Dynamics عقد مع شركة MTU الألمانية لتصنيع سلسلة المحركات MTU في الولايات المتحدة لأسواق التصدير الداخلية والعالمية. وبالإضافة للدبابة الإماراتية لوكلير، المحرك اختير أيضاً لتسيير ودفع الدبابة الإسرائيلية الأحدث ميركافا Mk 4، حيث زودت الدبابة بالنسخة الأمريكية من المحرك والذي تم انتاجه من قبل شركة جنرال داينمكس للأنظمة الأرضية وحمل التعيين GD883 (الأحرف GD اختصار جنرال داينمكس)، ومثل المحرك الجديد زيادة لنحو 25% في القوة بالمقارنة إلى محرك الدبابة الأسبق ميركافا Mk 3 الذي كان بقوة خرج 1200 حصان. لقد تم وضع مقصورة المحرك وخزان وقود مفرد في الجهة الأمامية من الهيكل، وخزاني وقود في المؤخرة. المحرك ينقل إلى إسرائيل للتركيب والتكامل مع ناقل الحركة الآلي ونظام السيطرة الحاسوبي على المحرك. ناقل الحركة الآلي المصنع من قبل الشركة الألمانية "رينك" Renk، هو ذو خمسة تروس أمامية بدلاً من أربعة تروس كما في الدبابة ميركافا Mk 3 (في العام 2003 بعد استلام جيش الدفاع الإسرائيلي لدبابات Mk 4 تم الكشف عن عيب خطير في نظام صمام المحرك، ترتب عليه توقف المحرك بعد تجاوز مسافة 200-250 كلم، مما ترتب عليه إدخال تحسينات هامة لمعالجة الخلل).
 
يقوم نظام التحذير بالليزر (E-LAWS) ونظام Elbit Systems للكشف عن التهديدات (TDS) باكتشاف وتصنيف وتحديد مصادر التهديد

هذا النوع من التجهيزات جرى الالتفات إليه أولاً في سبعينات القرن الماضي، عندما قامت شركة فرنسية تدعى طالس للبحث والتكنولوجيا TRT العام 1973 بتطوير نسخة محسنة من كاشفهم تحت الأحمر infrared-detector الذي كان قادراً أيضاً على تحسس إشعاعات الليزر. بعدها بقليل، شركة نرويجية هي Simrad Optronics قامت بتطوير جهاز تحذير ليزري خصيصاً لهذا الغرض. مع ذلك، التطبيق العملي الأول لنظام تحذير قادر على اكتشاف الإضاءة تحت الحمراء ونبضات الليزر هو ذلك الذي تم تطويره في إسرائيل من قبل شركة AMCORAM (تأسست العام 1969 ومتخصصة في تطبيقات المنتجات البصرية والكهروالبصرية والميكانيكية) وذلك لصالح الدبابة Merkava Mk 2، ثم تبعه بعد ذلك نظام تحذير أكثر تقدماً تم تصنيعه وتثبيته إلى برج الدبابة الإسرائيلية Merkava Mk 3 وذلك في العام 1989. أنظمة التحذير الليزرية تعرض إشارات تحذير سمعية أو بصرية لأطقم الدبابات، التي يتوقع منها حينها اتخاذ الإجراء المضاد الملائم، مثل إطلاق قنابل الدخان أو الشراك تحت الحمراء، أو تنفيذ مناورات المراوغة evasive manoeuvres.
 
اسرائيل متقدمه صناعيا وتهتم بالتعليم
اما العرب فلا يفلحون الا المضاهرات امام قيادة المجلس العسكري اوالخروج في مضاهرات وتدمير الاقتصاد والبعض من الدول حولو بلدهم الى انقاض والبعض حروب اهليه لها عشرة اعوام لم تعد دوله ويقال لو انتهت الحرب الاهليه يبلهم اكثر من سنين الاقتتال لازاله الانقاض فقط
نحن العرب لانصنع الا الارهاب واعتذر انكان احد يراها مسبه وان كانت واقع
لاننتج طعامنا ولا نصنع سلاحنا
العرب يستهلكون فقط لايوجد علامه تجاريه واحدة فقط تكون قد غزت العالم
نحن العرب لانجيد الا الكلام ونشر الحقد ونتغنا بفتوحات لم نكن نحن ابطالها يانتغنى بالاتراك او الاكراد او الامازيغ ونسمي احتلال البلدان فتح اسلامي والعكس نسميه احتلال تناقض عجيب
وهناك البعض يفاخر بحضارة قدبادت قبل الاف السنين
نعذرة لان الواقع يقول البس من صنع الغرب او الشرق والاكل من الغرب وان كان فرع في بلدك وتسافر في طائرة او باخرة او سيارة من صنع الغرب والشرق اذا يحق له ان يتغنى بأساطير الاولين ويفاخر بالماضي لان الحاضر لا شئ
نعم العرب ابطال لايجيدون الا الكلام
اسأل هل هي جينات العنصر العربي جينات كسلانه تتوارث عبر الاجيال...؟
من الخطأ تماماً إستخدام لغة التعميم و القول ان العرب جيناتهم كسلانة و إنهم اغبياء و متخصصون بالإرهاب
ما هذا ؟ هذه جريمة كراهية !
الواقع على الارض يقول بدء تخلفنا و تراجعنا و " تجهيلنا "بدأ بسبب الإستبداد منذ ان بدأ توارث الحكم بالحديد و النار انظمة الحكم الطغيانية هي سبب تخلفنا و تراجعنا بعدما كنا نشع لنوراً و علماً و حضارة على العالم بأسره
في اوروبا القرن التاسع الافرنجي كانت تعالج المرضى بالـــ exorcism و وضع الناس على الخوازيق و إحراقهم
كان الاطباء الاولون في العالم العربي - الإسلامي ( عرب و غير عرب ) يجرون الإختبارات السريرية
في الزمن الذهبي الإسلامي - العربي منذ 800 سنة كان للمسلمين و العرب طبيبات و قابلات
ابو بكر الرازي و إبن سينا ظلت كتبهم في الطب و الصيدلة مرجع لأوروبا بأسرها ثم ماذا عن الطبري رائد من رواد التربية ماذا عن الخوارزمي ماذا عن و عن
العجالة لن تكفي لأذكر لك التاريخ
في زمننا الحاضر تستطيع ان تجتهد قليلاً من البحث لتجد آلاف العلماء و الاطباء و المهندسين و المخترعين " العرب "
يبتكرون و ينجحون في عقر دار الغرب و هذا ينفي نظريتك حول " الجينات الكسولة " !
حتى ان مروحية النازا التي تتجول في المريخ احد مبتكريها الرئيسيين غزاوي فلسطيني عربي من ذوي الجينات الكسولة
 
عودة
أعلى