الجزائر تستدعي سفيرها لدى فرنسا للتشاور

عــمــر الـمـخــتــار

رئاسة الأركان العامة للجيش الليبي
عضو قيادي
إنضم
14/5/19
المشاركات
5,688
التفاعلات
30,130
7066756-10816910.jpg


أعلنت الجزائر، مساء الأربعاء، استدعاء سفيرها في باريس للتشاور، احتجاجا على بث قناة حكومية فرنسية فيلما وثائقيا حول الحراك الشعبي أثار غضبا لدى الشارع الجزائري.

وحسب بيان للخارجية الجزائرية بثه التلفزيون الرسمي، "تقرر استدعاء السفير الجزائري في باريس صالح لبديوي للتشاور".
وأضاف البيان أن القرار يأتي "على خلفية بث بعض القنوات العمومية (الحكومية) الفرنسية برامج هاجمت فيها الشعب الجزائري ومؤسساته".

واعتبر أن "هذا التحامل وهذه العدائية تكشف عن النية المبيتة والمستدامة لبعض الأوساط التي لا يروق لها أن تسود السكينة العلاقات بين الجزائر وفرنسا، بعد 58 عاما من الاستقلال في كنف الاحترام المتبادل، وتوازن المصالح التي لا يمكن أن تكون بأي حال من الأحوال موضوعا لأي تنازلات أو ابتزاز من أي طبيعة كان".

والثلاثاء، بثت قناة "فرانس 5" الحكومية فيلما وثائقيا تحت عنوان "الجزائر حبيبتي" لمخرجه ومنتجه الصحفي الفرنسي جزائري الأصل مصطفى كسوس.

وتناول الفيلم الوثائقي الحراك الشعبي السلمي الذي انطلق في الجزائر في 22 فبراير/ شباط 2019 وأطاح بالرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة.

وحسب ملخصه، يقدم الوثائقي في 72 دقيقة شهادات لشباب جزائري حول الحراك والديمقراطية والحرية وأحلامهم، وخلف موجة استنكار في الشارع الجزائري ولدى سياسيين.

وأرجع مدونون سبب الاستياء والرفض لما تضمنه الوثائقي من مشاهد أظهرت الشباب المشاركين في الحراك وهم يحتسون الكحول، وأبرزت موضوع الكبت الجنسي لديهم، كما يظهر فتيات يدخن في إشارة إلى الرغبة في اعتماد نمط حياة يكرس المساواة.

يضاف إلى ذلك تلخيص مطالب الحراك في بحث الشباب عن الحرية خارج القيود الاجتماعية، علاوةً على تعليقات تحذر من التطرف الإسلامي، على غرار ما حدث في تسعينات القرن الماضي، وهو ما رأى منتقدون أنه تشويه من القناة للحراك الشعبي الجزائري.

وسبق للخارجية الجزائرية، بالأشهر الأخيرة، أن استدعت السفير الفرنسي كزافيي دريونكور للإحتجاج على برامج تلفزيونية اعتبرت مسيئة للجزائر ومواقف رسمية لباريس من الأزمة الجزائرية (تخللت الحراك)، لكن فرنسا كانت ترد في كل مرة أن "حرية الإعلام مقدسة لديها".

ومنذ استقالة بوتفليقة في 2 أبريل/ نيسان 2019، تحت ضغط انتفاضة شعبية مناهضة لحكمه، اتجهت علاقات الجزائر مع باريس إلى التوتر، خاصة منذ أن أعلنت الأخيرة دعمها لورقة إصلاح طرحها بوتفليقة لتمديد حكمه.



https://www.aa.com.tr/ar/%D8%A7%D98%A7%D9%88%D8%B1-/1855559

 
ككل مرة نقاش فإستدعاء ثم فثور و ماتلبت الأمور أن تعود إلى طريقها الطبيعي، مهما يحدث ففرنسا تبقى للجزائر لا محيد عنها، هناك المستشفيات للشخصيات الهامة والأبناك لمن يريد تحرير العملة الصعبة.
 
:facepalm: 1000 مليار دولار خيال علمي بصحيح ،كل شئ على لسان وزير الخزينة العامة يؤكد أن الجزائر تقترض لكل إحتياجات الجزائر وهي الغنية بالغاز .
اين ضاعت الأموال؟؟ الجواب في رده عبر الفيديو.
الصفقات كلها بشروط القوى الدائنة ويأتي من يقول بأن الحراك تم تحريف معانيه لخدمة مآرب في فرنسا.
 
:facepalm: 1000 مليار دولار خيال علمي بصحيح ،كل شئ على لسان وزير الخزينة العامة يؤكد أن الجزائر تقترض لكل إحتياجات الجزائر وهي الغنية بالغاز .
اين ضاعت الأموال؟؟ الجواب في رده عبر الفيديو.
الصفقات كلها بشروط القوى الدائنة ويأتي من يقول بأن الحراك تم تحريف معانيه لخدمة مآرب في فرنسا.

لا حول و لا قوة إلا بالله
يعني واحد ترليون دولار
هذا المبلغ يصنع دولة من العدم إي تشتري أرض بحجم دولة و ربما أيضا تشتري شعب و تقيم على الأرض دولة كاملة
 
مثلما قالو ان ثروه حسني مبارك 70مليار دولار في بنوك سويسرا أعتقد كلها مبالغات !!
وهل انت تكذب وزير الخزينة العامة :clapclap::clapclap: ام انك كنت مساعد للوزير ههه
 
مثلما قالو ان ثروه حسني مبارك 70مليار دولار في بنوك سويسرا أعتقد كلها مبالغات !!

يمكنك ترجمة النص القصير على طريقتك ،عن حسني مبارك

L’enquête tente de déterminer si des fonds de 590 millions de francs suisses (539 millions d’euros) sont issus « de blanchiment d’argent ou d’activités criminelles », a déclaré M. Lauber lors d’une conférence de presse.

المصدر

https://www.jeuneafrique.com/depech...fortune-clan-lex-president-egyptien-moubarak/

La fortune des Moubarak évaluée à 70 milliards

المصدر

https://www.challenges.fr/monde/la-fortune-des-moubarak-evaluee-a-70-milliards_353531
 
حينما يكون الشاهد وزير الخزينة العامة فكل كلامه يؤخد عبر الجد :ضياع 1000 مليار دولار في الجزائر


صراحة رقم مهول ! و كأن ثقب اسود إبتلعه
 
حينما يكون الشاهد وزير الخزينة العامة فكل كلامه يؤخد عبر الجد :ضياع 1000 مليار دولار في الجزائر


هههه تستدل من قناة المغاربية التي يمولها المخزن و القطريين و تتفلسف و تحلل ٫ العلاقات الجزائرية الفرنسية لتدهور اكثر و انتظر ايضا العلاقات الجزائرية المغربية للقطيعة التامة ايضا و لن تعود في المستقبل القريب الا بشروط يعرفها الطرفين و اري فرنسا اكثر استعدادا للتنازل و الكثير من التنازل جاي
 
أعلنت وزارة الخارجية، الأربعاء، استدعاء سفير الجزائر بفرنسا للتشاور في اول رد على بث فيلم وثائقي على قناة فرانس 5 اعتبر مسيئا للشعب الجزائري ومؤسسات الدولة.


وحسب بيان للناطق باسم الخارجية بن علي الشريف فإن الإستدعاء جاء بعد بث قنوات حكومية فرنسية لبرامج هاجمت الشعب الجزائري ومؤسساته.

وحسب الوزارة “إن الطابع المطرد والمتكرر للبرامج التي تبثها القنوات العمومية الفرنسية والتي كان آخرها ما بثته قناة فرانس 5 و القناة البرلمانية بتاريخ 26 ماي 2020، التي تبدو في الظاهر تلقائية، تحت مسمى وبحجة حرية التعبير، ليست في الحقيقة إلا تهجما على الشعب الجزائري ومؤسساته، بما في ذلك الجيش الوطني الشعبي، سليل جيش التحرير الوطني”.

و أكدت وزارة الشؤون الخارجية أن “هذا التحامل و هذه العدائية تكشف عن النية المبيتة والمستدامة لبعض الأوساط التي لا يروق لها أن تسود السكينة العلاقات بين الجزائر وفرنسا بعد ثمانية وخمسين (58) سنة من الاستقلال في كنف الاحترام المتبادل وتوازن المصالح التي لا يمكن أن تكون بأي حال من الأحوال موضوعا لأي تنازلات أو ابتزاز من أي طبيعة كان”.

و أضاف البيان “لهذه الأسباب قررت الجزائر استدعاء، دون أجل، سفيرها في باريس للتشاور”.

ومساء الثلاثاء، بثت قناة “فرانس 5” العمومية الفرنسية، فيلم وثائقيا حول الحراك الشعبي، خلف موجة استنكار في الشارع الجزائري، تجلت من خلال تعليقات على منصات التواصل الإجتماعي.

وتضمن هذا الفيلم سردا لمسيرة الحراك الشعبي، لكنه اختار زاوية تظهره على انه انتفاضة للثورة على قيود المجتمع وهوية الشعب الجزائري، من خلال انتقاء ضيوف من الشباب زعم صاحب هذا العمل أنهم من نواة الحراك الأولى ويريدون تغييرا ينهي الطابع المحافظ للمجتمع.

وكانت وزارة الخارجية قد استدعت نهاية مارس الماضي السفير الفرنسي بالجزائر للإحتجاج على استضافة قناة 24 العمومية محللا زعم أن مساعدات صينية للجزائر لمواجهة كورونا تم تحويلها من قبل الجيش الوطني الشعبي.


كما نقلت وسائل إعلام فرنسية بعدها أن الخارجية استدعت مطلع الشهر الجاري، سفير باريس مرة أخرى للإحتجاج على صورة نشرتها قيادة الجيش الفرنسي على حسابها بموقع “تويتر”، تظهر الجزائر كوجهتين وبعلمين هما العلم الوطني والراية الأمازيغية.

cmmm.jpg
 
هههه تستدل من قناة المغاربية التي يمولها المخزن و القطريين و تتفلسف و تحلل ٫ العلاقات الجزائرية الفرنسية لتدهور اكثر و انتظر ايضا العلاقات الجزائرية المغربية للقطيعة التامة ايضا و لن تعود في المستقبل القريب الا بشروط يعرفها الطرفين و اري فرنسا اكثر استعدادا للتنازل و الكثير من التنازل جاي

ماهي الشروط التي يعرفها الطرفين ؟ ولماذا ستتنازل فرنسا ؟
 
عودة
أعلى