Bocchus I
جندي
- إنضم
- 29/10/19
- المشاركات
- 38
- التفاعلات
- 266
الفهد الصياد و إسمه العلمي Acinonyx jubatus في الواقع هو ليس سلالة واحدة كما يعتقد البعض بل خمس سلالات
الخريطة توضح أماكن عيش كل سلالة من السلالات الخمس، اللون الفاتح يمثل نطاق إنتشار كل سلالة تاريخيا و اللون الغامق يمثل المناطق التي لا تزال تتركز فيها هذه الفهود في يومنا هذا.
و مشاركتي ستكون عن فهد شمال إفريقيا أو أمياس بالأمازيغية و إسمه العلمي Acinonyx jubatus hecki
تم تصنيفه كسلالة قائمة بذاتها من قبل العالم الألماني Max Hilzheimer و ذلك سنة 1913 بعد قيامه بعدة أبحاث و دراسات حول أحد الفهود الذي تم جلبه من السنغال
الإتحاد الدولي لحفظ الطبيعة IUCN يضع فهد شمال إفريقيا في قائمته الحمراء تحت خانة "خطر إنقراض أقصى" حيث تشير أكثر التقارير المتفائلة إلى بقاء 500 فهد في البرية
و السبب الرئيسي في هذا هو القنص و الصيد الجائر لطرائدها المعتادة كغزلان الدوركاس و مها أبو عدس و غيرها مما لا يترك شيء للفهود
اليوم يوجد حوالي 120 فهد في تشاد و حوالي 90 في الجزائر و بالضبط في جبال الهقار بولاية تمرناست و كذلك في محمية الطاسيلي بولاية إليزي في حين أن الأعداد أقل بكثير في باقي الدول
في المغرب آخر مشاهدة رسمية لفهد شمال إفريقيا كانت سنة 1991 بالجنوب الشرقي من قبل مروحية عسكرية إلا أن البدو الرحل في المنطقة مازالوا يتحدثون عن وجدوه و مصادفتهم له
الخريطة توضح أماكن عيش كل سلالة من السلالات الخمس، اللون الفاتح يمثل نطاق إنتشار كل سلالة تاريخيا و اللون الغامق يمثل المناطق التي لا تزال تتركز فيها هذه الفهود في يومنا هذا.
و مشاركتي ستكون عن فهد شمال إفريقيا أو أمياس بالأمازيغية و إسمه العلمي Acinonyx jubatus hecki
تم تصنيفه كسلالة قائمة بذاتها من قبل العالم الألماني Max Hilzheimer و ذلك سنة 1913 بعد قيامه بعدة أبحاث و دراسات حول أحد الفهود الذي تم جلبه من السنغال
الإتحاد الدولي لحفظ الطبيعة IUCN يضع فهد شمال إفريقيا في قائمته الحمراء تحت خانة "خطر إنقراض أقصى" حيث تشير أكثر التقارير المتفائلة إلى بقاء 500 فهد في البرية
و السبب الرئيسي في هذا هو القنص و الصيد الجائر لطرائدها المعتادة كغزلان الدوركاس و مها أبو عدس و غيرها مما لا يترك شيء للفهود
اليوم يوجد حوالي 120 فهد في تشاد و حوالي 90 في الجزائر و بالضبط في جبال الهقار بولاية تمرناست و كذلك في محمية الطاسيلي بولاية إليزي في حين أن الأعداد أقل بكثير في باقي الدول
في المغرب آخر مشاهدة رسمية لفهد شمال إفريقيا كانت سنة 1991 بالجنوب الشرقي من قبل مروحية عسكرية إلا أن البدو الرحل في المنطقة مازالوا يتحدثون عن وجدوه و مصادفتهم له