من بين دروس و عبر الحرب الأذرية-الأرمينية هو ان التكنولجيا تفوقت على الدعاية الإعلامية، فأرمينيا قبل الحرب كانت دائما تسوق لنفسها انها متوفقة عسكريا عبر امتلاكها لصواريخ اسكندر و منظومة الدفاع الجوي س-300 و ما غير دلك، لكن في الميدان تغيرت الأمور بفضل أسلوب جديد في الحرب نهجته القيادة الأذرية كان عماده طائرات بدون طيار بشتى انواعها جعلت الأنظمة الروسية التي تتوفر عليها أرمينيا بلا قيمة ، أسلحة مثل درون البايرقدار و هيرون و درون الكاميكاز الهاروب و نظام باراك لدفاع الجوي و صواريخ لورا ارض-ارض تفوقو بشكل كامل على المنظومات الروسية التي كانت عند الأرمن.