اقتصاد الإمارات تحظر تصدير الأرز وإعادة تصديره لمدة 4 أشهر

last-one

طاقم الإدارة
رئيس مجلس الإدارة
إنضم
11/12/18
المشاركات
24,700
التفاعلات
58,527
XwzfUQh.jpg


أعلنت الإمارات عن وقف تصدير وإعادة تصدير الأرز بشكل مؤقت لمدة 4 أشهر بدءاً من اليوم الجمعة، بحسب وكالة الأنباء الإماراتية.

القرار تضمن حظر تصدير وإعادة تصدير الأرز الذي يكون منشؤه جمهورية الهند المستورد إلى الدولة بما في ذلك المناطق الحرة بعد تاريخ 20 يوليو.

أسعار الأرز في آسيا قفزت إلى أعلى مستوياتها في أكثر من 3 أعوام بعدما حظرت الهند، أكبر دولة مصدرة للأرز، تصدير معظم إنتاجها من المحصول، فأثارت مخاوف تتعلق بمعروض هذه السلعة الغذائية الأساسية للناس في مختلف أرجاء العالم.

الهند تحظر تصدير الأرز الأبيض غير البسمتي

يُعد الأرز عنصراً حيوياً في النظم الغذائية للمليارات في آسيا وأفريقيا، وارتفاع أسعاره سيفاقم الضغوط التضخمية، ويرفع قيمة الواردات للدول المشترية.

تهدف القيود التي فرضتها الهند إلى السيطرة على الأسعار المحلية. وتأتي الخطوة في ظل تفاقم المخاوف حيال تأثر إمدادات السلع الزراعية بظاهرة "إل نينيو" المناخية، والارتفاع الكبير في درجات الحرارة في أوروبا، والهجمات الروسية على منشآت تصدير الحبوب الأوكرانية.

لكن الوضع قد يتدهور. إذ تواجه تايلندا، ثاني أكبر دولة مصدرة للأرز، حالات جفاف منتشرة، وطلبت من المزارعين حصاد محصول واحد فقط في العام الجاري، كما تقيّم الدولة مستويات احتياطياتها.

 
بصراحة نحن الفلسطينيين و معنا اللبنانيين و السوريين بإمكاننا الإستغناء عن " الارز " لكن ليس دقيق القمح او دقيق الذرة اللازم لعمل الخبز " العيش "
اعتقد على اشقائنا محبي " المناسف " شد الاحزمة قليلاً
 
بصراحة نحن الفلسطينيين و معنا اللبنانيين و السوريين بإمكاننا الإستغناء عن " الارز " لكن ليس دقيق القمح او دقيق الذرة اللازم لعمل الخبز " العيش "
اعتقد على اشقائنا محبي " المناسف " شد الاحزمة قليلاً
نفس الشيء في المغرب
 
بصراحة نحن الفلسطينيين و معنا اللبنانيين و السوريين بإمكاننا الإستغناء عن " الارز " لكن ليس دقيق القمح او دقيق الذرة اللازم لعمل الخبز " العيش "
اعتقد على اشقائنا محبي " المناسف " شد الاحزمة قليلاً
الا المنسف هههههههههههههههههههههه
بعدين المقلوبة بتستغني عنها انت ؟
 
الا المنسف هههههههههههههههههههههه
بعدين المقلوبة بتستغني عنها انت ؟

اهلا نشاب

المقلوبة صراحة ما بحبها كثير بس المسخن لا حد يقرب عليه 😋 يا عفو الله خاصة بالسماق و زيت الزيتون البكر الخضير يا ويلاه يا ويلاه


1.jpg




2.jpg




3.jpg
 

اهلا نشاب

المقلوبة صراحة ما بحبها كثير بس المسخن لا حد يقرب عليه 😋 يا عفو الله خاصة بالسماق و زيت الزيتون البكر الخضير يا ويلاه يا ويلاه


مشاهدة المرفق 137364



مشاهدة المرفق 137365



مشاهدة المرفق 137366
المفروض يسحبوا منك الجنسية الفلسطينية خيو .. شو ما بتحبها .. بدك تحبها خاوة مقلوبة هاي خيو 😂
 
حظر الهند تصدير الأرز في الأسواق العالمية ينذر بارتفاع سعر المنتوج بالمغرب

riz-inde.jpg


بعد القمح، جاء الدور على مادة الأرز لتدخل في خانة “المحظورات” للتصدير في السوق العالمية من قبل كبار منتجيها، إذ أصدرت الحكومة الهندية قرارا يقضي بإيقاف تصدير الأرز الأبيض غير البسمتي الذي يعد من “أهم” الأغذية لدى العديد من البلدان.

ومع صدور القرار الهندي، عجلت دول عديدة باتخاذ الخطوة نفسها؛ أبرزها الإمارات وروسيا، خشية “نفاد مخزونها الوطني”، إذ تستحوذ الهند على نسبة 50 في المائة من الصادرات العالمية، الأمر الذي ينذر في المستقبل بارتفاع أسعار الأرز عالميا.

وجاء الحظر الهندي في أعقاب تخوف الحكومة المحلية من استمرار ارتفاع الأسعار محليا، والتي ارتفعت في الأشهر الأخيرة بنسبة 3 في المائة؛ الأمر الذي يهدد العديد من الأسر الهندية التي تتخذ من الأرز الوجبة الأولى على موائدها.

ومع وجود ترجيحات بارتفاع أسعار مادة الأرز عالميا، يطرح التساؤل حول مدى تأثير ذلك على السوق الوطنية المغربية؟، إذ يستهلك الأرز بشكل طفيف، وبشكل كبير من فئات محددة من المجتمع، وكذا بشكل منتظم من قبل بعض القطاعات الاقتصادية، أولها الفنادق والمطاعم.

مصدر مهني من القطاع قال إن “الظروف الدولية الحالية أصبحت تلزم الدول الكبرى التي تستحوذ على إنتاج مواد معينة على وقف تصديرها إلى الخارج قصد الحفاظ على أمنها الغذائي”.

وأضاف المصدر عينه أن “ارتفاع أسعار الأرز في المستقبل هو أمر منطقي في ظل قرار الهند، والتي هي من أكبر مصدري هاته المادة على مستوى العالم”.

المصدر المهني أشار إلى أن “الأمر يطرح إشكال السيادة الغذائية للمملكة؛ لأن قطاع الأرز ليس وحده من سيتأثر بارتفاع الأسعار، بل أيضا الحبوب بعد تعليق الاتفاق الروسي الأوكراني”.

عبد الخالق التهامي، باحث اقتصادي، قال إن “الارتفاع في أسعار الأرز في السوق الوطنية مستقبلا هو أمر ضروري ومنتظر بعد القرار الهندي”.

وأضاف أن “الحلول التي أمام المغرب لمواجهة هذا الارتفاع المقبل تنحصر في البحث عن موردين آخرين، على الرغم من أن ذلك مهمة صعبة، خاصة أن المصدرين الآخرين يرون القرار الهندي في السياق عينه ويسعون هم أيضا إلى الحفاظ على تموين السوق المحلية”.

من بين الحلول الأخرى التي يتوفر عليها المغرب، حسب المتحدث عينه، “استعمال السلع البديلة لمواجهة الطلب المحلي، والتي من الممكن أن تحل مكان الأرز”.

وأورد الباحث الاقتصادي ذاته أن “القمح أيضا يتجه إلى الارتفاع مستقبلا نتيجة تعليق اتفاقية التصدير الموقعة بين روسيا وأوكرانيا؛ لأن انخفاض العرض العالمي نظير ارتفاع الطلب يؤدي، في الأخير، إلى ارتفاع الأسعار”.

وخلص المصرح إلى أن “المغرب سيتأثر بكل تأكيد من القرار الهندي، كما هو الحال لدى باقي دول العالم التي تستهلك الأرز سواء بنسب مرتفعة أو منتظمة أو طفيفة”.
 
عودة
أعلى