متجدد اسرائيل و العرب ... من الصراع إلى التطبيع

هل هو التعايش مع الأديان ام هو التحايل على الألفاظ

  • نعم هو التعايش مع الأديان

    الأصوات: 10 23.8%
  • لا ليس تعايش و إنما هو تحايل بتغليف المحتوى عوض التطبيع مع إسرائيل

    الأصوات: 32 76.2%

  • مجموع المصوتين
    42
الحمد لله الدي كشف لنا عن المنافقين والصهاينة العرب
اصبحنا اليهود السارقين والمعتدين واصبح اليهود هم الملائكة والمظلومين
طبعاً بركات ابن سلمان وابن زايد لا تقتصر على ذلك بل تجاوزت هذا الامر بكثير فهنالك امور كثيرة حدثت وستحدث مستقبلاً ناحية القضية الفلسطينية من قبلهم
 
1.jpg
 
يحرض اللوبي الصهيوني الاعلامي في امريكا على الكويت متهماً إياها بمعادة السامية



إن القرار المشرّف لدولة الكويت بحجب هذا المسلسل البائس التضليلي الذي يزوّر التاريخ، لا يستهدف اليهود كديانة، ولا اليهود العرب الذين ورّطهم المشروع الصهيوني، بل البروباغاندا المضللة التي ينطوي عليها العمل، إذ يحرّف التاريخ لأنسنة قاتلنا الاسرائيلي

تحية للكويت شعباً و حكومة و مجلس نيابي و مجتمع مدتي

 
التعديل الأخير:
أحمد بن راشد بن سعيّد


يضيق القوم بفلسطين، كما يضيقون بالدين، فكما يؤرّقهم الدين، تؤرّقهم #فلسطين.

الحقيقة أنهم يكرهون فلسطين لأنهم يكرهون الدين.

المسجد الحرام والمسجد الأقصى مرتبطان ارتباطاً جلياً في مطلع سورة الإسراء.

تُرى، ما مصير هؤلاء الذين انسلخوا من آيات ﷲ في مهد الرسالة؟ النهاية المروّعة، وﷲ.





 

أحدهم ولأجل النهوض، دعى للعودة للجاهلية/ماقبل الإسلام.

آخر دعى لرد الاعتبار لمسيلمة الكذاب.

ثالث توسل: لك العتبى يانتن ياهو.

رابع تمنى أن تحتلنا أميركا.

خامسة تمجد المجرمة الصهيونة غولدامائير.

هؤلاء ليسوا عوام ولا مجاهيل.

وماورد أعلاه نُشر لهم في صحفنا أو فضائيات محسوبة علينا.



 
عودة
أعلى