من غباء جنرالات الجزائر أنهم سيعطوننا فرصة إستعادة المدن الشرقية ولن تقف الحرب على الحدود فكل القواعد في الجزائر أهداف شرعية مثلها مثل مصافي تكرير البترول والغاز .... من ناحية أخرى تم ادخال نوع جديد من سلاح البحرية وهو الآن ينتظر فقط إعلان الحرب ....
 
والله ننتظرها بفارغ الصبر وسنرد بالتقييل جدا والطوفان وكل الكلمات في القاموس العربي لا تمثل ولو ربع ما في صدرنا لحقد هاته الحفنة الفاسدة أقولها للمرة 1000 الحرب تم الحرب تم الحرب

لن يكون هناك تراجع هاته المرة ولو نفعل مجازر لا يهمنى المعتدى واظح والملك مد يده كل مرة حتى المغاربة لم يعودو يفهمو لماذا كل هذا اللين ولكن عندما يزأر الأسد الضباع تهرب وتجر ذيلها خانعة المغرب له رجال في الميدان ومن وراءهم قوم لا يعرفون الخوف إذا تم إشتباك إعلمو أن المدن الكبرى ستتحول إلى الحدود

 
ملاحظة.
فرنسا هي من تقرر و النظام الجزائري ينفذ عموما فرنسا و جنرالاتها حرقوا كل أوراقهم السياسية و الاقتصادية و لم يحرك المغرب ساكنا لان كل هده الاوارق ليست لها ضغظ قوي على المغرب
لكن ادا وصلت الامور إلى تهديد لوحدة المغرب وأمنه واستقراره لن نتراجع ولوا ثانية في تأديب الكابرنات

 
1632503499309.png

ما راكم في بيئة والجنوب الشرقي و الشرق
 
فل يشهد العالم الغربي والعالم العربي خصوصا هذا التطاول الجزائري والعداء على المغرب شعبا وملكا.
لانه يوم يحصل اصطدام الحقيقي سوف نضرب بقوة وندافع بقوة لا نريد اي تبريرات هو ميول للطرف الجزائري المعتدي، النفس الطويل للمغرب وصبره،وعدم الرد او التصعيد ليس خوفا فقط المغرب يريد الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة
 
لنا الكثير من الاخبار التي تفيد بتواجد عسكري واسلحة ثقيلة من الجانب الجزائري لكن وجب التريث قليلا حتى تتوضح الامور بشكل رسمي… بما ان تاريخ عودة الحراك في الجزائر هو 5 أكتوبر اظن ان الجنرالات سوف يحاولون ما امكن الدخول في حرب مع المغرب لإمتصاص الغضب الداخلي وإلتفاف الشعب الجزائري حول النظام العسكري الجزائري عوض ان يثور ضده ويحرك الحراك ضده
 

تلويح بالحرب واستفزازات حدودية ودبلوماسية.. الجزائر تبحث عن "الرصاصة الأولى" والمغرب يواجهها بالتجاهل

 

فرقة من عسكر الجزائر تحاول اقتحام الحدود المغربية الشرقية والجيش المغربي يتدخل (صورة+فيديو)​

 
علينا تصحيح بعض المفاهيم الأساسية في اللعبة الجيوسياسية العالمية .
فرنسا out من اي دور إقليمي مع تشكيل حلف أوكوس الأنجلوسكسوني، المغرب أصبح شريك لهذا التحالف الجديد بطرق غير مباشرة، فرنسا هي من تقود الجزائر وعليها أن تتحمل كاملة المسؤولية في تغيير عدة قواعد جيوسياسية حساسة في دول جنوب الصحراء والساحل حيث الموارد الخام التي به تتحرك فرنسا.

المغرب لم يخشى قط عبر تاريخه أي دولة مرتزقة غزت أرضه سواء كانت اسبانيا أو البرتغال أو فرنسا، مغرب اليوم ليس هو مغرب الأمس ....وفي الميدان يعز المرء أو يهان.
 
عودة
أعلى