في الأشهر الأخيرة، تم استجواب (الشرطة الإسرائيلية) أكثر من 20 مواطنًا إسرائيليًا بمن فيهم أولئك الذين يعملون في الصناعات الدفاعية، للاشتباه في مشاركتهم في تطوير وإنتاج وتجريب وبيع صواريخ بشكل غير قانوني لدولة في آسيا. وكشف التحقيق عن تلقيهم تعليمات باتخاذ إجراءات من جهات مرتبطة بالدولة ذاتها، مقابل تلقي أموال ومزايا. وكشف كذلك أن الاتصال بين المشتبه بهم والعناصر في نفس الدولة في آسيا قد تم سرًا؛ في محاولة لإخفاء السبب الذي من أجله صُممت الصواريخ. وكشف التحقيق عن قدر كبير من المعلومات حول أساليب عمل تلك الأطراف الأجنبية تجاه الإسرائيليين، بما في ذلك استخدام تقنيات الإخفاء والسرية في تنفيذ الصفقات ونقل المقابل إليها.
المشتبه بهم ومن بينهم مسؤولو دفاع إسرائيليون سابقون، "طوروا وصنعوا واختبروا" الأسلحة قبل بيعها سرا. تقول المصادر إن القضية كان من الممكن أن تؤدي إلى أزمة بين القوى العظمى.
بما ان المصادر تقول ان القضية كان من الممكن ان تؤدي الى ازمة بين القوى العضمى
اضن ان البلد الاسيوي هي تايوان
هناك مشاحنات سياسية بين الصين و امريكا حول تايوان
والله اعلم
المشتبه بهم ومن بينهم مسؤولو دفاع إسرائيليون سابقون، "طوروا وصنعوا واختبروا" الأسلحة قبل بيعها سرا. تقول المصادر إن القضية كان من الممكن أن تؤدي إلى أزمة بين القوى العظمى.
الصحافة الاسرائيلية تتحدث عن بيع مهندسين إسرائيلين تقنيات متطورة إلى الصين بملايين الدولارات دون علم الحكومة والأجهزة الاستخباراتية، من بين التقنيات التي تم بيعها (الصواريخ المتسكّعة) القادرة على البقاء في الجو ورصد الهدف و مهاجمته.